ملطشة كابو وتأهل المريخ
- اتحاد مولانا عمر كابو أصبح في النقطة الفاصلة من المنعطف الذي يؤدي إلى طريق واحد مليء بالمنعرجات حسب وجهة نظر المتابعين لنشاط اتحاده وبعض الاقلام بالاعلام الرياضي بصفة اخص، لأن كل الطرق أمامه لم تفتح له "أبراج روما"، حيث انه اجتهد في وضع انجاز جديد للاتحاد السوداني للبراعم والناشئين من خلال ما وقعه من عقودات تشييد لعدة ملاعب بالولايات المختلفة، إلا أنه لم يجد نفسه إلا أمام طريق الصعود منه من الأعلى إلى الاسفل، وطريق آخر بلا اتجاهات وملامح واضحة وعلامات بارزة.. والسبب في كل ذلك، ان الاجهزة التنفيذية الداعمة لمشاريعه لم تتفاعل معه ومع اتحاده في حماسة ورغبته وإصراره على تحقيق احلام البراعم الناشئين بولاية النيل الابيض، وجنوب كردفان بتشييد ملاعب واستادات عليها، واصبحت صورته في الاجهزة الاعلامية متداولة بطريقة باهتة، وانه بلا نجاح ولن يستطيع تحقيق رغبة وطوحات اتحاد البراعم والناشئين وبعضهم وصف محاولاته بانها ليست ذات جدوى وتفتقر للخبرة.
- ولكن الحقيقة الغائبة عن قطاع البراعم والناشئين والاعلام الرياضي، ان اتحاد كابو يتحرك في كل الاتجهاات لتأكيد انه جاء لتحقيق إحداث نقلة نوعية في تطوير البنية التحتية لملاعب وساحات البراعم الناشئين بالولايات، إلا أنه وجد نفسه وحيداً في فناء كبير يصرخ بآخر نفس له "ساعدوني ادعموني في تحقيق احلام البراعم والناشئين".. ولكن لا أحد من المسؤولين يستمع له او يجيب.. وبعض حملة اقلام الغرض يلحقونه ويطاردونه بالدعم المعنوي السالب، مقللين من أهمية العقودات التي وقعها مع شركات لإقامة ملاعب وساحات واستادات بعدد من الولايات.
- ولم تبحث تلك الاقلام عن دواعي بطء اقامة تلك المشاريع، بل إن بعضها ينظر من خلف الصورة للاساءة الى كابو واتحاده.
- قناعتي أن العمل الذي أقدم عليه اتحاد كابو يستحق التقدير والاحترام والثناء والدعم؛ لانه اجتهد دون امكانيات محددة من الدولة في توقيع عقودات لتطوير البنية التحتية بعدد من الولايات.. وهو حسب متابعتنا اللصيقة له لم يجد الدعم المالي الضخم الذي وجده رئيس الاتحاد السابق ابوهريرة حسين الذي نجح في تشييد استادات وملاعب بالمليارات، ولكنها للاسف هي حتى الآن بلا نشاط يذكر ولا يستطيع اتحاد كابو ان يفعل خلال الثلاثة او الاربعة اشهر القادمة ما فعله ابوهريرة اللهم الا ان يكون يحمل في يده اليمنى عصا سحرية وفي الاخرى عصا موسى. لانه ان لم يجد الدعم الحكومي من الدولة على اعلى مستوياتها فلن ترواح اعمالهم مكانها.
- اعينوا اتحاد كابو يا رئيس الجمهورية المشير عمر حسن البشير يا مولانا علي عثمان محمد طه ويا الدباب سوار؛ لان عدم الوقوف بجانبه في هذه المرحلة التي تتطلب الاهتمام بالبراعم والناشئين والشباب ستضعونه في وجه المدفع وسيكون الرجل المسكين (ملطشة) في أجهزة الاعلام.
· أجراس متفرقة
- بكرامة البليلة تأهل المريخ الى نصف نهائي بطولة سيكافا بعد ادائه لمباراة حبس فيها انفاس جماهيره، الا ان الفرج جاء على يد الحضري الذي لولاه لأعاد المريخ اليوم الى الخرطوم.
- حسب تأكيدات رئيس قطاع الكرة بالهلال الاخ فوزي المرضي، ان جماهير النادي التي ستتابع مباراة فريقها التجريبية امام سوفاباكا الكيني اليوم ستشاهد محترفيه المنضمين حديثاً توريه والكاميروني اتوبونج.
· جرس أخير:
- فرحة حسام البدري بتأهل المريخ في سيكافا جعلته يتحدث مع نفسه داخل المعسكر طول ليلة امس
- اتحاد مولانا عمر كابو أصبح في النقطة الفاصلة من المنعطف الذي يؤدي إلى طريق واحد مليء بالمنعرجات حسب وجهة نظر المتابعين لنشاط اتحاده وبعض الاقلام بالاعلام الرياضي بصفة اخص، لأن كل الطرق أمامه لم تفتح له "أبراج روما"، حيث انه اجتهد في وضع انجاز جديد للاتحاد السوداني للبراعم والناشئين من خلال ما وقعه من عقودات تشييد لعدة ملاعب بالولايات المختلفة، إلا أنه لم يجد نفسه إلا أمام طريق الصعود منه من الأعلى إلى الاسفل، وطريق آخر بلا اتجاهات وملامح واضحة وعلامات بارزة.. والسبب في كل ذلك، ان الاجهزة التنفيذية الداعمة لمشاريعه لم تتفاعل معه ومع اتحاده في حماسة ورغبته وإصراره على تحقيق احلام البراعم الناشئين بولاية النيل الابيض، وجنوب كردفان بتشييد ملاعب واستادات عليها، واصبحت صورته في الاجهزة الاعلامية متداولة بطريقة باهتة، وانه بلا نجاح ولن يستطيع تحقيق رغبة وطوحات اتحاد البراعم والناشئين وبعضهم وصف محاولاته بانها ليست ذات جدوى وتفتقر للخبرة.
- ولكن الحقيقة الغائبة عن قطاع البراعم والناشئين والاعلام الرياضي، ان اتحاد كابو يتحرك في كل الاتجهاات لتأكيد انه جاء لتحقيق إحداث نقلة نوعية في تطوير البنية التحتية لملاعب وساحات البراعم الناشئين بالولايات، إلا أنه وجد نفسه وحيداً في فناء كبير يصرخ بآخر نفس له "ساعدوني ادعموني في تحقيق احلام البراعم والناشئين".. ولكن لا أحد من المسؤولين يستمع له او يجيب.. وبعض حملة اقلام الغرض يلحقونه ويطاردونه بالدعم المعنوي السالب، مقللين من أهمية العقودات التي وقعها مع شركات لإقامة ملاعب وساحات واستادات بعدد من الولايات.
- ولم تبحث تلك الاقلام عن دواعي بطء اقامة تلك المشاريع، بل إن بعضها ينظر من خلف الصورة للاساءة الى كابو واتحاده.
- قناعتي أن العمل الذي أقدم عليه اتحاد كابو يستحق التقدير والاحترام والثناء والدعم؛ لانه اجتهد دون امكانيات محددة من الدولة في توقيع عقودات لتطوير البنية التحتية بعدد من الولايات.. وهو حسب متابعتنا اللصيقة له لم يجد الدعم المالي الضخم الذي وجده رئيس الاتحاد السابق ابوهريرة حسين الذي نجح في تشييد استادات وملاعب بالمليارات، ولكنها للاسف هي حتى الآن بلا نشاط يذكر ولا يستطيع اتحاد كابو ان يفعل خلال الثلاثة او الاربعة اشهر القادمة ما فعله ابوهريرة اللهم الا ان يكون يحمل في يده اليمنى عصا سحرية وفي الاخرى عصا موسى. لانه ان لم يجد الدعم الحكومي من الدولة على اعلى مستوياتها فلن ترواح اعمالهم مكانها.
- اعينوا اتحاد كابو يا رئيس الجمهورية المشير عمر حسن البشير يا مولانا علي عثمان محمد طه ويا الدباب سوار؛ لان عدم الوقوف بجانبه في هذه المرحلة التي تتطلب الاهتمام بالبراعم والناشئين والشباب ستضعونه في وجه المدفع وسيكون الرجل المسكين (ملطشة) في أجهزة الاعلام.
· أجراس متفرقة
- بكرامة البليلة تأهل المريخ الى نصف نهائي بطولة سيكافا بعد ادائه لمباراة حبس فيها انفاس جماهيره، الا ان الفرج جاء على يد الحضري الذي لولاه لأعاد المريخ اليوم الى الخرطوم.
- حسب تأكيدات رئيس قطاع الكرة بالهلال الاخ فوزي المرضي، ان جماهير النادي التي ستتابع مباراة فريقها التجريبية امام سوفاباكا الكيني اليوم ستشاهد محترفيه المنضمين حديثاً توريه والكاميروني اتوبونج.
· جرس أخير:
- فرحة حسام البدري بتأهل المريخ في سيكافا جعلته يتحدث مع نفسه داخل المعسكر طول ليلة امس