الحضري البطل يعبر بالمريخ الى المربع الذهبي
- فعلها حارس افريقيا الاول وحامي عرين المريخ بقيادته للفريق الى المربع الذهبي من بطولة سيكافا بعد دوره البطولي في ركلات الجزاء الترجيحية بعد ان عاشت الجماهير على اعصابها واعتراها الخوف من وداع البطولة الاقليمية.
- كان الحارس العملاق عصام الحضري كبيراً في عطاءه وفي توجيه زملائه اثناء سير المباراة وتصديه لهجمات من الفريق الكيني الخطير بعد ان سخر خبرته لصالح المجموعة.
- كان الحضري مقداماً وهو يتصدى بكل بسالة وشجاعة لثلاث ضربات ترجيح من اولينزي ويحرز اثنين والثانية كانت هي الحاسمة التي عبرت بالفرقة الحمراء الى المربع الذهبي.
- ليس غريباً ان يقود الحارس العملاق المريخ الى المربع الذهبي لانه حارس بطولات وانجازات بعد تحقيقه الثلاثية الشهيرة مع المنتخب المصري وعدة بطولات مع اهلي القرن.
- يقولون ان الحارس هو نصف الفريق ولكن عصام الحضري في مباراة امس كان كل الفريق.. فقد لعب دور الليبرو والكابتن وحارس المرمى والمهاجم ليؤكد انه لاعب لا غنى عنه وحارس يتمنى اي مدرب ان يتواجد في تشكيلة فريقه لانه لاعب يمثل احد عشر لاعباً
- استحق المريخ التأهل لدور الاربعة من بطولة سيكافا لانه كان الافضل اداءً والاوفر هجوماً خلال شوطي اللقاء وقد وضح ذلك من خلال الوصف التفصيلي بصوت الزميل حاتم التاج.. فقد وضحت سيطرة المريخ الميدانية وكنا نادراً ما نسمع ذكر الفريق الكيني.
- ارتفع اداء الفريق عما كان عليه في الدور الاول.. فعادت الروح القتالية من جديد ووضح مدى جدية واصرار اللاعبين لتحقيق الفوز وعدم الظهور بشكل مقنع في الدور الاول امر طبيعي لان المريخ شارك في البطولة دون ان يتوفر له الاعداد الكافي بعد ان تأجل المعسكر الخارجي اكثر من مرة.
- تدنى اللياقة البدنية- الواضح في بعض الاوقات ادى الى تعرض اكثر من لاعب للاصابة وقد ارتفعت وتيرة الاداء في مباراة الامس بعد ان تحقق للفريق الجاهزية الفنية والبندية.
- ان الاخطاء الفردية التي وقع فيها اللاعبون في الدور الاول كانت نتاج من عدم التركيز وقد زالت هذه الظاهرة في مواجهة اوليزي وتابعنا اداءاً جاداً بلا اخطاء.
- اعتمد المريخ في المباراة على اللعب الضاغط وفتح اللعب عن طريق الاطراف..والفاعلية الهجومية.. فتراجع الكيني الى مناطقه منذ بداية المباراة وتواصل مسلسل اهدار الفرص السهلة اذا وفق المهاجمون الاستفادة من الفرص المتاحة وترجموها الى اهداف فلا خوف على المريخ في المباريات المقبلة.. لانه يضم عناصر ممتازة ويصل لمرمى الخصم بسرعة ويحتاج لقليل من التركيز.
· هجمات سريعة
- صعد المريخ الى المربع الذهبي لبطولة سيكافا وكان الفضل لرجل المباراة عصام الحضري الذي صد ثلاث ركلات ترجيحية واحرز ركلتين.
- لازال خط الدفاع يعاني من التوهان وعدم الانسجام وليس هناك بديل في عمق الدفاع غير نجم الدين اوباسكال وفي حالة غيابه الانسب موسى الزومة.
- وضح من خلال ركلات الجزاء الترجيحية ان لاعبي المريخ يحتاجون الى دروس في تنفيذها وخاصة قلق ونجم الدين وبلة جابر.
- اهمية المرحلة المقبلة تستدعي مشاركة قلق والعجب في صناعة اللعب وسكواها وكلتشي في المقدمة الهجومية.
وبكرة الشوق بيجمعنا
- فعلها حارس افريقيا الاول وحامي عرين المريخ بقيادته للفريق الى المربع الذهبي من بطولة سيكافا بعد دوره البطولي في ركلات الجزاء الترجيحية بعد ان عاشت الجماهير على اعصابها واعتراها الخوف من وداع البطولة الاقليمية.
- كان الحارس العملاق عصام الحضري كبيراً في عطاءه وفي توجيه زملائه اثناء سير المباراة وتصديه لهجمات من الفريق الكيني الخطير بعد ان سخر خبرته لصالح المجموعة.
- كان الحضري مقداماً وهو يتصدى بكل بسالة وشجاعة لثلاث ضربات ترجيح من اولينزي ويحرز اثنين والثانية كانت هي الحاسمة التي عبرت بالفرقة الحمراء الى المربع الذهبي.
- ليس غريباً ان يقود الحارس العملاق المريخ الى المربع الذهبي لانه حارس بطولات وانجازات بعد تحقيقه الثلاثية الشهيرة مع المنتخب المصري وعدة بطولات مع اهلي القرن.
- يقولون ان الحارس هو نصف الفريق ولكن عصام الحضري في مباراة امس كان كل الفريق.. فقد لعب دور الليبرو والكابتن وحارس المرمى والمهاجم ليؤكد انه لاعب لا غنى عنه وحارس يتمنى اي مدرب ان يتواجد في تشكيلة فريقه لانه لاعب يمثل احد عشر لاعباً
- استحق المريخ التأهل لدور الاربعة من بطولة سيكافا لانه كان الافضل اداءً والاوفر هجوماً خلال شوطي اللقاء وقد وضح ذلك من خلال الوصف التفصيلي بصوت الزميل حاتم التاج.. فقد وضحت سيطرة المريخ الميدانية وكنا نادراً ما نسمع ذكر الفريق الكيني.
- ارتفع اداء الفريق عما كان عليه في الدور الاول.. فعادت الروح القتالية من جديد ووضح مدى جدية واصرار اللاعبين لتحقيق الفوز وعدم الظهور بشكل مقنع في الدور الاول امر طبيعي لان المريخ شارك في البطولة دون ان يتوفر له الاعداد الكافي بعد ان تأجل المعسكر الخارجي اكثر من مرة.
- تدنى اللياقة البدنية- الواضح في بعض الاوقات ادى الى تعرض اكثر من لاعب للاصابة وقد ارتفعت وتيرة الاداء في مباراة الامس بعد ان تحقق للفريق الجاهزية الفنية والبندية.
- ان الاخطاء الفردية التي وقع فيها اللاعبون في الدور الاول كانت نتاج من عدم التركيز وقد زالت هذه الظاهرة في مواجهة اوليزي وتابعنا اداءاً جاداً بلا اخطاء.
- اعتمد المريخ في المباراة على اللعب الضاغط وفتح اللعب عن طريق الاطراف..والفاعلية الهجومية.. فتراجع الكيني الى مناطقه منذ بداية المباراة وتواصل مسلسل اهدار الفرص السهلة اذا وفق المهاجمون الاستفادة من الفرص المتاحة وترجموها الى اهداف فلا خوف على المريخ في المباريات المقبلة.. لانه يضم عناصر ممتازة ويصل لمرمى الخصم بسرعة ويحتاج لقليل من التركيز.
· هجمات سريعة
- صعد المريخ الى المربع الذهبي لبطولة سيكافا وكان الفضل لرجل المباراة عصام الحضري الذي صد ثلاث ركلات ترجيحية واحرز ركلتين.
- لازال خط الدفاع يعاني من التوهان وعدم الانسجام وليس هناك بديل في عمق الدفاع غير نجم الدين اوباسكال وفي حالة غيابه الانسب موسى الزومة.
- وضح من خلال ركلات الجزاء الترجيحية ان لاعبي المريخ يحتاجون الى دروس في تنفيذها وخاصة قلق ونجم الدين وبلة جابر.
- اهمية المرحلة المقبلة تستدعي مشاركة قلق والعجب في صناعة اللعب وسكواها وكلتشي في المقدمة الهجومية.
وبكرة الشوق بيجمعنا
