نقطة ... وفاصلة
يعقوبحاجآدم
((فضوها سيره))
*مؤسفجداً ومخجل والله الخجل كله ان نخرج بنقطتين اثنتين من مجموع اثنتي عشرة نقطة هي حصيلة الاربع مباريات التي لعبها منتخبنا الوطني في التصفيات المؤهلة لنهائيات كأس العالم في قطر متذيلاً فرق المجموعة بعد ان فقد بصيص الامل الذي كان معقوداً عليه في لقاء غينيا الاخير والذي انتهى بالتعادل الإيجابي بهدفين لكل منتخب ولعلي المتابع لمباريات منتخبنا منذ انطلاقة مشاركته في هذه التصفيات امام المغرب في مراكش وامام غينيا في أم درمان يصل إلي قناعة كاملة بان هذا المنتخب غير مؤهل للتنافس الدولي بدليل انه قد تلقي الخسارة في المباريتين الافتتاحيتين امام المغرب في المغرب وامام غينيا في أم درمان وتلقت شباكه ستة اهدافاً حسوماً ثم عاد ليتعادل في المباريتين الأخريين امام غينيا بهدف للكل وهدفين للكل اي ان منتخبنا الهمام قد عجز وخلال اربع مباريات متتالية في ان يحقق فوز شرفي واحد يحفظ به ماء الوجه للكرة السودانية التي باتت نسيا منسيا وهي تقف عاجزة وخلال رحلة طويلة من عمر الزمان قوامها 90 عاماً عن ان يضع اقدامه في المونديال العالمي فاي تواضع هذا واي انكسار اكبر من ذلك!!!
*لقدتحدثنا وصرخنا باعلي اصواتنا وقلنا في اكثر من مناسبة بضرورة ان تعمل الدولة ممثلة في وزارة شبابها ولجنتها الاولمبية واتحادها العام بقفل الباب في وجه التنافس الأقليمي والقاري والعالمي وحصر التنافس في المحلية الضيقة لفترة لاتقل عن خمس سنوات علي ان تقام الاكاديميات الرياضية والمدارس السنية لتعليم النشئ ابجديات كرة القدم سعيا لخلق بنية تحتية قوية مشبعة بفنون كرة القدم وابجدياتها لاننا لم نجني من اللاعب الجاهز سوى الحسرة والندامة لانه لاعب غير مؤسس ولايمتلك الفكر الكروي والموهبة الخلاقة وتبعا لذلك فهو لايقوي علي مجاراة الكرة العصرية الحديثة وتبعا لذلك تأتي مشاركاتنا خجولة في المشاركات الخارجية ومما يؤسف له ان كل صيحاتنا تذهب هباءا أدراج الرياح دون ان تجد إذانا صاغية تعيد الامور إلي نصابها الصحيح ولازلنا نأمل وننادي بقفل الباب في وجه التنافس الخارجي والاكتفاء باللعب المحلي والعمل علي تاهيل الفرق السنية لتكون نواة حقيقية لمنتخب قومي سوداني قادر علي تشريفنا في المحافل الدولية....
((الهلال البرنجي دائما)
*جاءفريق الهلال السوداني سيد البلد وسيد اسيادها من ساسها لي رأسها ضمن افضل عشرة اندية افريقية علي مستوى القارة السمراء حسب الأستفتاء الذي اجراه موقع فوت بول داتابيس وحل هلال الملايين في المركز الثامن متقدما علي فريقي الرجاء المغربي وفيتا كلوب الكنغولي صاحبي المركزين التاسع والعاشر برصيد 1525 صوتا بفارق 68 صوتاً عن الزمالك المصري صاحب المركز الثاني برسيد ((1593))
وكان فريق القرن فريق النادي الأهلي المصرس قد تصدر الاستفتاء كعادته وجاء في المركز الاول برصيد 1750 صوتاً مغرداً خارج السرب بفارق 156 صوتاً عن اقرب منافسيه ابناء عمومتهم الزملكاوية اصحاب المركز الثاني،،
* الغريب في الامر انني قد بحثت في اضابير الاستفتاء عن اسم وصيفنا الدائم فريق المريخ السوداني بطل مانديلا وكئوس سيكافا البطولة المستضعفة ولكنني لم اجده بين الفرق العشرة الأكثر تميزاً في القارة السمراء فوصلت إلي قناعة تامة بان وصيفنا الدائم غارق في المحلية الضيقة من أخمس قدميه حتى اخر سبيبة في شعر راسه وبرغم ذلك يضعون رأسهم برأس الهلال وهم يدركون جيداُ بان البون بينهما شاسعاً وكبيرا وبرغم ذلك يتطاولون في البنيان ولايعترفوا بان الهلال هو كبير السودان وان القارة السمراء لاتعرف في السودان غير الهلال كفريق متمرس في دروب افريقيا بانجازاته واولوياته التي تتحدث بذكرها الركبان،،
فاصلة ..... أخيرة
* أبو20اصبح حارس عماره شباكه استقبلت 9 أهداف في اربع مباريات .. ابو 20 محتاج للراحة اولاً ولمراجعة الحسابات ثانياُ ولو غلبة تلروح يقعد علي الدكه الا ان يستعيد مستواه فهو بات يستقبل اهداف سهلة لاتدخل شباك حارس مبتدي،،
يعقوبحاجآدم
((فضوها سيره))
*مؤسفجداً ومخجل والله الخجل كله ان نخرج بنقطتين اثنتين من مجموع اثنتي عشرة نقطة هي حصيلة الاربع مباريات التي لعبها منتخبنا الوطني في التصفيات المؤهلة لنهائيات كأس العالم في قطر متذيلاً فرق المجموعة بعد ان فقد بصيص الامل الذي كان معقوداً عليه في لقاء غينيا الاخير والذي انتهى بالتعادل الإيجابي بهدفين لكل منتخب ولعلي المتابع لمباريات منتخبنا منذ انطلاقة مشاركته في هذه التصفيات امام المغرب في مراكش وامام غينيا في أم درمان يصل إلي قناعة كاملة بان هذا المنتخب غير مؤهل للتنافس الدولي بدليل انه قد تلقي الخسارة في المباريتين الافتتاحيتين امام المغرب في المغرب وامام غينيا في أم درمان وتلقت شباكه ستة اهدافاً حسوماً ثم عاد ليتعادل في المباريتين الأخريين امام غينيا بهدف للكل وهدفين للكل اي ان منتخبنا الهمام قد عجز وخلال اربع مباريات متتالية في ان يحقق فوز شرفي واحد يحفظ به ماء الوجه للكرة السودانية التي باتت نسيا منسيا وهي تقف عاجزة وخلال رحلة طويلة من عمر الزمان قوامها 90 عاماً عن ان يضع اقدامه في المونديال العالمي فاي تواضع هذا واي انكسار اكبر من ذلك!!!
*لقدتحدثنا وصرخنا باعلي اصواتنا وقلنا في اكثر من مناسبة بضرورة ان تعمل الدولة ممثلة في وزارة شبابها ولجنتها الاولمبية واتحادها العام بقفل الباب في وجه التنافس الأقليمي والقاري والعالمي وحصر التنافس في المحلية الضيقة لفترة لاتقل عن خمس سنوات علي ان تقام الاكاديميات الرياضية والمدارس السنية لتعليم النشئ ابجديات كرة القدم سعيا لخلق بنية تحتية قوية مشبعة بفنون كرة القدم وابجدياتها لاننا لم نجني من اللاعب الجاهز سوى الحسرة والندامة لانه لاعب غير مؤسس ولايمتلك الفكر الكروي والموهبة الخلاقة وتبعا لذلك فهو لايقوي علي مجاراة الكرة العصرية الحديثة وتبعا لذلك تأتي مشاركاتنا خجولة في المشاركات الخارجية ومما يؤسف له ان كل صيحاتنا تذهب هباءا أدراج الرياح دون ان تجد إذانا صاغية تعيد الامور إلي نصابها الصحيح ولازلنا نأمل وننادي بقفل الباب في وجه التنافس الخارجي والاكتفاء باللعب المحلي والعمل علي تاهيل الفرق السنية لتكون نواة حقيقية لمنتخب قومي سوداني قادر علي تشريفنا في المحافل الدولية....
((الهلال البرنجي دائما)
*جاءفريق الهلال السوداني سيد البلد وسيد اسيادها من ساسها لي رأسها ضمن افضل عشرة اندية افريقية علي مستوى القارة السمراء حسب الأستفتاء الذي اجراه موقع فوت بول داتابيس وحل هلال الملايين في المركز الثامن متقدما علي فريقي الرجاء المغربي وفيتا كلوب الكنغولي صاحبي المركزين التاسع والعاشر برصيد 1525 صوتا بفارق 68 صوتاً عن الزمالك المصري صاحب المركز الثاني برسيد ((1593))
وكان فريق القرن فريق النادي الأهلي المصرس قد تصدر الاستفتاء كعادته وجاء في المركز الاول برصيد 1750 صوتاً مغرداً خارج السرب بفارق 156 صوتاً عن اقرب منافسيه ابناء عمومتهم الزملكاوية اصحاب المركز الثاني،،
* الغريب في الامر انني قد بحثت في اضابير الاستفتاء عن اسم وصيفنا الدائم فريق المريخ السوداني بطل مانديلا وكئوس سيكافا البطولة المستضعفة ولكنني لم اجده بين الفرق العشرة الأكثر تميزاً في القارة السمراء فوصلت إلي قناعة تامة بان وصيفنا الدائم غارق في المحلية الضيقة من أخمس قدميه حتى اخر سبيبة في شعر راسه وبرغم ذلك يضعون رأسهم برأس الهلال وهم يدركون جيداُ بان البون بينهما شاسعاً وكبيرا وبرغم ذلك يتطاولون في البنيان ولايعترفوا بان الهلال هو كبير السودان وان القارة السمراء لاتعرف في السودان غير الهلال كفريق متمرس في دروب افريقيا بانجازاته واولوياته التي تتحدث بذكرها الركبان،،
فاصلة ..... أخيرة
* أبو20اصبح حارس عماره شباكه استقبلت 9 أهداف في اربع مباريات .. ابو 20 محتاج للراحة اولاً ولمراجعة الحسابات ثانياُ ولو غلبة تلروح يقعد علي الدكه الا ان يستعيد مستواه فهو بات يستقبل اهداف سهلة لاتدخل شباك حارس مبتدي،،
