إطمئن يا نفطي..(الحبة ما بتجيك)..!!
تصعيد خطير ولغة أكثر خطورة تلك التي يكتب بها الإعلام الأزرق ضد الثنائي التونسي عبدالكريم النفطي وهيثم المرابط بسبب مساعدتهما ناديهما السابق الصفاقسي التونسي بكشف بعض نقاط الضعف لدي منافسه الهلال.. ووصل الأمر لدرجة تحريض جماهير الهلال بالإنتقال من مرحلة الهتاف في المدرجات ضد الثنائي التونسي وخاصة النفطي.. إلي تحريضها بتعقب النفطي في أي مكان يلجه وتهديده وإتلاف سيارته وتعريض حياته للخطر.. وهذا يؤكد مدي الخوف الذي يعتري الإعلام الأزرق الذي يؤثر في جماهيره.. من خطورة المعلومات التي وضعها الثنائي التونسي أمام مدرب فريقهما السابق.. رغم قناعتي بعدم جدوي هذه المعلومات في زمن أضحي فيه كل شيء مكشوف.. ولا يحتاج البحث عن لكبير عناء.. اللهم إلا المعلومات السرية المتعلقة بأمن الدول وغيرها من الأمور التي تتم في الخفاء.. ولكننا لم نسمع بالتجسس في عالم كرة القدم.. إلا عند الإعلام الأزرق الذي تسيطر عليه نظرية المؤامرة.. والذي نجحت الصحافة التونسية في إثارته بطريقة مضحكة للغاية.. أكدت سذاجة الإعلام الأزرق وسطحية من يتأثر بكتاباته.. فالهلال سادتي كتاب مفتوح لأي فريق في الدنيا.. ولا يعيي الصفاقسي التونسي تشريح الواقع الفني للهلال والذي يتيح لهم الإستفادة من نقاط الضعف فيه والحذر من نقاط القوة.. خاصة بعد أن لعب معه.. فضلاً عن أن مباريات الهلال منقولة علي الهواء مباشرة.. وهو ذات الهلال الذي خسر من مازيمبي بخماسية علي أرضه.. لم يتغير فيه شيء أبداً إلا دخول عبداللطيف بوي وبكري المدينة.. وعودة يوسف محمد الذي خسر الهلال في وجوده كثيراً.. وهو ذات الهلال صاحب الأطراف الضعيفة.. والدفاع الأكثر ضعفاً.. وهي ذات النقاط التي وضعها النفطي والمرابط أمام مدرب فريقهما السابق..!!
والمضحك حد الإستلقاء.. أن الإعلام الأزرق ظل ومنذ إعلان مواجهة فريقه للصفاقسي التونسي ظل يتحدث عن نقاط الضعف في فريقه.. خاصة في دفاعه.. وتصرفات حارس مرماه.. وضعف مردود يوسف محمد.. بل إستضاف هذا الإعلام الذي يستنكر علي النفطي والمرابط كشف أوراق الهلال.. عدداً من المدربين سواء عبر الصحف أو القنوات لتحليل الواقع الفني لفريقه.. فأكد كل هؤلاء ما كشفه الثنائي التونسي.. ناسياً في ذات الوقت أن الفضاء أصبح مفتوحاً.. وأن ما يكتب سلباً عن الهلال موجود علي الشبكة العنكبوتية.. وأن إدارة الصفاقسي ومحبي الفريق يرصدون يومياً ما يكتب عن الهلال.. ومن باب أولي فإن الإعلام الأزرق هو المتجسس الأول علي فريقه.. ولكن ولأنه إعلام لا يري في المريخ شيئاً جميلاً.. إستغل خدمة يقدمها أي فرد لوطنه.. من أجل شن حملة كراهية غريبة وخطيرة في ذات الوقت علي الثنائي التونسي بالمريخ.. ظناً منهم أن ذلك يمكن أن يؤثر علي الصفاقسي التونسي أو يؤثر علي مردود الثنائي عند مواجهة الهلال في نهائي الممتاز وكأس السودان.. ويحدث هذا في الوقت الذي إرتضي كل الهلالاب لأنفسهم القيام بذات الدور من قبل بإستغلال محترفيهم لكشف فرق بلادهم التي تواجه الهلال.. كان آخرها بالطبع ما قام به سادومبا بكشف أوراق فريق كابس يونايتد الزيمبابوي.. ثم فعلها المالي باري ديمبا مع فريق دجوليبا.. بل أن الإعلام الأزرق كان يتباهي بما قام به سادومبا وديمبا بنشره علي الملأ.. والآن يستنكرون ما قام به.. لأنهم إعتادوا علي تحليل كل شيء لمصلحتهم.. وتحريمه علي الآخرين.. بصورة تؤكد إزدواجية التعامل ومعيارية الفهم لدي الإعلام الأزرق..!!
لا أريد تكرار أن ما قام به النفطي والمرابط لهو أمر طبيعي.. ولكن يجب التوقف وبحزم أمام اللغة التي يكتب بها هذا الإعلام غير الراشد الذي لا يعي خطورة مثل هذه اللغة الغريبة التي تمددت بصورة مخيفة وباتت تؤثر علي الكثيرين.. ومن يعيد الذاكرة يجد أن الإعلام الأزرق إعتاد علي مثل هذه اللغة.. وما حدث للنيجيريين قودوين وكلتشي من تهديد بالقتل لمجرد تفكير الأول في ترك الهلال بالإحتراف خارجياً.. والثاني بعد إتفاقه مع المريخ.. يؤكد إصرار هذا الإعلام علي الإنحراف بواجب الصحافة في التبصير بالأخطاء وليس تهديد الآخرين والآمنيين.. فكلتشي سادتي تم وصفه بالخائن.. وهو ذات الوصف الذي ينتشر بكثرة في الصحافة الزرقاء ضد النفطي والمرابط.. وهي عنتريات ما قتلت ذبابة.. وهي(فورة أندروس) تذهب بذهاب المؤثر.. ولن تجدي هذه التهديدات شيئاً.. اللهم إلا إذا أراد الإعلام الأزرق إخراجها عن إطارها الرياضي لإطار آخر تتحكم فيه شريعة الغاب.. لذا فإنني أطمئن الثنائي التونسي بعدم حدوث أي شيء.. فهي تهديدات تتم تحت سيطرة سكرة الخوف من الصفاقسي أو إستفادة الفريق التونسي من ما وصف بأنه حالة تجسس وخيانة عظمي ضد الهلال.. ولأن التهديدات السابقة لكلتشي وقودوين التي وصلت مرحلة التهديد بالقتل ذهبت مع الريح.. وستلقي التهديدات التي تملأ الصحف الزرقاء الآن ضد النفطي والمرابط ذات المصير.. لأنها صادرة من من يظنون أنفسهم أوصياء علي هذه البلد.. وأنهم مؤثرون في الرأي العام الرياضي.. وما دروا أنهم بمثل هذا الأفعال الصبيانية قد جعل الكل يزدريهم.. إلا الذين يفكرون مثلهم من الجماهير المتشنجة.. ولكن العقلاء الذين يزنون الأمور بواقعية إستنكروا مثل هذه السخافة التي تطفح بها الصحافة الزرقاء التي تكتب بلا هدي أو كتاب منير..!!
إتجاه الرياح..!!
تجسس سادومبا وديمبا علي ناديين من بلادهما لمصلحة الهلال.. فلم تتحدث الصحافة في زيمبابوي ومالي عن الخيانة العظمي التي أتي بها محترفي الهلال.. لأنها تعرف واجبها.. وتفهم أن لا معني لما قام به الزيمبابوي والمالي في عصر العولمة..!!
للثنائي التونسي.. جمهور يحميه في حلهم وترحالهم حتي لحظة مغادرتهم السودان.. وليعلم الإعلام الأزرق أنه الخاسر الأكبر من مثل هذه التناول السخيف والوضيع الذي يفرغ الرياضة من محتواها الأخلاقي..!!
هل نسي الإعلام الأزرق الذي يتحدث عن الخيانة الوطنية الرسائل الإلكترونية التي أُرسلت للإتحادين الرواندي والليبي تتهم المريخ بشراء الحكام قبيل مباراتيه مع أتراكو والتيحة..!!؟
من قام بإرسال الرسائل الإلكترونية لهو سوداني ضد فريق سوداني.. بل هو أفظع من ما قام به النفطي والمرابط..!!
من حق الثنائي التونسي مساعدة فريقهما السابق لتخطي الهلال والوصول لنهائي الكونفدرالية.. ولا يمنعهما إرتداء شعار فريق سوداني العمل ضد فريق سوداني آخر.. لأنهما أحرار في ذلك..!!
الإهتمام المبالغ فيه من قبل الإعلام الأزرق بما كشفه الثنائي التونسي.. تأكيد علي الخوف من إستفادة الصفاقسي منها..!!
الواقع كان يفرض علي الإعلام الأزرق التبصير بنقاط الضعف التي كشفها الثنائي التونسي.. فربما لو فعل ذلك لخدم فريقه.. بدلاً عن حملات التشهير والتهديد التي لا معني لها..!!
إجتماع كروجر بطمبل ومطالبته له بالإجتهاد أكثر وأكثر في التدريبات يمثل أولي بشريات الفوز علي الهلال.. فطمبل عاد في الوقت المناسب جداً لقيادة هجوم المريخ الذي عاني من التوليف..!!
إشراف كروجر بنفسه علي توزيع حافز مباراتي الخرطوم والأفيال يؤكد إهتمام هذا المدرب بكل صغيرة وكبيرة..!!
من أهم ميزات الألماني أنه يقوم بأدوار مدير الكرة.. والدليل إشرافه علي معسكر الفريق..!!
وعلي ذكر المعسكر.. لا بد من الإشادة بقرار إستمرار المعسكر المقفول حتي صبيحة يوم عيد الأضحي المبارك.. ومنح اللاعبين فرصة المعايدة علي ذويهم لمدة ست ساعات فقط ومن ثم العودة للمعسكر..!!
إعلام الهلال أخطر علي فريقه.. من تجسس الثنائي التونسي..!!
abrahimrahim@gmail.com
تصعيد خطير ولغة أكثر خطورة تلك التي يكتب بها الإعلام الأزرق ضد الثنائي التونسي عبدالكريم النفطي وهيثم المرابط بسبب مساعدتهما ناديهما السابق الصفاقسي التونسي بكشف بعض نقاط الضعف لدي منافسه الهلال.. ووصل الأمر لدرجة تحريض جماهير الهلال بالإنتقال من مرحلة الهتاف في المدرجات ضد الثنائي التونسي وخاصة النفطي.. إلي تحريضها بتعقب النفطي في أي مكان يلجه وتهديده وإتلاف سيارته وتعريض حياته للخطر.. وهذا يؤكد مدي الخوف الذي يعتري الإعلام الأزرق الذي يؤثر في جماهيره.. من خطورة المعلومات التي وضعها الثنائي التونسي أمام مدرب فريقهما السابق.. رغم قناعتي بعدم جدوي هذه المعلومات في زمن أضحي فيه كل شيء مكشوف.. ولا يحتاج البحث عن لكبير عناء.. اللهم إلا المعلومات السرية المتعلقة بأمن الدول وغيرها من الأمور التي تتم في الخفاء.. ولكننا لم نسمع بالتجسس في عالم كرة القدم.. إلا عند الإعلام الأزرق الذي تسيطر عليه نظرية المؤامرة.. والذي نجحت الصحافة التونسية في إثارته بطريقة مضحكة للغاية.. أكدت سذاجة الإعلام الأزرق وسطحية من يتأثر بكتاباته.. فالهلال سادتي كتاب مفتوح لأي فريق في الدنيا.. ولا يعيي الصفاقسي التونسي تشريح الواقع الفني للهلال والذي يتيح لهم الإستفادة من نقاط الضعف فيه والحذر من نقاط القوة.. خاصة بعد أن لعب معه.. فضلاً عن أن مباريات الهلال منقولة علي الهواء مباشرة.. وهو ذات الهلال الذي خسر من مازيمبي بخماسية علي أرضه.. لم يتغير فيه شيء أبداً إلا دخول عبداللطيف بوي وبكري المدينة.. وعودة يوسف محمد الذي خسر الهلال في وجوده كثيراً.. وهو ذات الهلال صاحب الأطراف الضعيفة.. والدفاع الأكثر ضعفاً.. وهي ذات النقاط التي وضعها النفطي والمرابط أمام مدرب فريقهما السابق..!!
والمضحك حد الإستلقاء.. أن الإعلام الأزرق ظل ومنذ إعلان مواجهة فريقه للصفاقسي التونسي ظل يتحدث عن نقاط الضعف في فريقه.. خاصة في دفاعه.. وتصرفات حارس مرماه.. وضعف مردود يوسف محمد.. بل إستضاف هذا الإعلام الذي يستنكر علي النفطي والمرابط كشف أوراق الهلال.. عدداً من المدربين سواء عبر الصحف أو القنوات لتحليل الواقع الفني لفريقه.. فأكد كل هؤلاء ما كشفه الثنائي التونسي.. ناسياً في ذات الوقت أن الفضاء أصبح مفتوحاً.. وأن ما يكتب سلباً عن الهلال موجود علي الشبكة العنكبوتية.. وأن إدارة الصفاقسي ومحبي الفريق يرصدون يومياً ما يكتب عن الهلال.. ومن باب أولي فإن الإعلام الأزرق هو المتجسس الأول علي فريقه.. ولكن ولأنه إعلام لا يري في المريخ شيئاً جميلاً.. إستغل خدمة يقدمها أي فرد لوطنه.. من أجل شن حملة كراهية غريبة وخطيرة في ذات الوقت علي الثنائي التونسي بالمريخ.. ظناً منهم أن ذلك يمكن أن يؤثر علي الصفاقسي التونسي أو يؤثر علي مردود الثنائي عند مواجهة الهلال في نهائي الممتاز وكأس السودان.. ويحدث هذا في الوقت الذي إرتضي كل الهلالاب لأنفسهم القيام بذات الدور من قبل بإستغلال محترفيهم لكشف فرق بلادهم التي تواجه الهلال.. كان آخرها بالطبع ما قام به سادومبا بكشف أوراق فريق كابس يونايتد الزيمبابوي.. ثم فعلها المالي باري ديمبا مع فريق دجوليبا.. بل أن الإعلام الأزرق كان يتباهي بما قام به سادومبا وديمبا بنشره علي الملأ.. والآن يستنكرون ما قام به.. لأنهم إعتادوا علي تحليل كل شيء لمصلحتهم.. وتحريمه علي الآخرين.. بصورة تؤكد إزدواجية التعامل ومعيارية الفهم لدي الإعلام الأزرق..!!
لا أريد تكرار أن ما قام به النفطي والمرابط لهو أمر طبيعي.. ولكن يجب التوقف وبحزم أمام اللغة التي يكتب بها هذا الإعلام غير الراشد الذي لا يعي خطورة مثل هذه اللغة الغريبة التي تمددت بصورة مخيفة وباتت تؤثر علي الكثيرين.. ومن يعيد الذاكرة يجد أن الإعلام الأزرق إعتاد علي مثل هذه اللغة.. وما حدث للنيجيريين قودوين وكلتشي من تهديد بالقتل لمجرد تفكير الأول في ترك الهلال بالإحتراف خارجياً.. والثاني بعد إتفاقه مع المريخ.. يؤكد إصرار هذا الإعلام علي الإنحراف بواجب الصحافة في التبصير بالأخطاء وليس تهديد الآخرين والآمنيين.. فكلتشي سادتي تم وصفه بالخائن.. وهو ذات الوصف الذي ينتشر بكثرة في الصحافة الزرقاء ضد النفطي والمرابط.. وهي عنتريات ما قتلت ذبابة.. وهي(فورة أندروس) تذهب بذهاب المؤثر.. ولن تجدي هذه التهديدات شيئاً.. اللهم إلا إذا أراد الإعلام الأزرق إخراجها عن إطارها الرياضي لإطار آخر تتحكم فيه شريعة الغاب.. لذا فإنني أطمئن الثنائي التونسي بعدم حدوث أي شيء.. فهي تهديدات تتم تحت سيطرة سكرة الخوف من الصفاقسي أو إستفادة الفريق التونسي من ما وصف بأنه حالة تجسس وخيانة عظمي ضد الهلال.. ولأن التهديدات السابقة لكلتشي وقودوين التي وصلت مرحلة التهديد بالقتل ذهبت مع الريح.. وستلقي التهديدات التي تملأ الصحف الزرقاء الآن ضد النفطي والمرابط ذات المصير.. لأنها صادرة من من يظنون أنفسهم أوصياء علي هذه البلد.. وأنهم مؤثرون في الرأي العام الرياضي.. وما دروا أنهم بمثل هذا الأفعال الصبيانية قد جعل الكل يزدريهم.. إلا الذين يفكرون مثلهم من الجماهير المتشنجة.. ولكن العقلاء الذين يزنون الأمور بواقعية إستنكروا مثل هذه السخافة التي تطفح بها الصحافة الزرقاء التي تكتب بلا هدي أو كتاب منير..!!
إتجاه الرياح..!!
تجسس سادومبا وديمبا علي ناديين من بلادهما لمصلحة الهلال.. فلم تتحدث الصحافة في زيمبابوي ومالي عن الخيانة العظمي التي أتي بها محترفي الهلال.. لأنها تعرف واجبها.. وتفهم أن لا معني لما قام به الزيمبابوي والمالي في عصر العولمة..!!
للثنائي التونسي.. جمهور يحميه في حلهم وترحالهم حتي لحظة مغادرتهم السودان.. وليعلم الإعلام الأزرق أنه الخاسر الأكبر من مثل هذه التناول السخيف والوضيع الذي يفرغ الرياضة من محتواها الأخلاقي..!!
هل نسي الإعلام الأزرق الذي يتحدث عن الخيانة الوطنية الرسائل الإلكترونية التي أُرسلت للإتحادين الرواندي والليبي تتهم المريخ بشراء الحكام قبيل مباراتيه مع أتراكو والتيحة..!!؟
من قام بإرسال الرسائل الإلكترونية لهو سوداني ضد فريق سوداني.. بل هو أفظع من ما قام به النفطي والمرابط..!!
من حق الثنائي التونسي مساعدة فريقهما السابق لتخطي الهلال والوصول لنهائي الكونفدرالية.. ولا يمنعهما إرتداء شعار فريق سوداني العمل ضد فريق سوداني آخر.. لأنهما أحرار في ذلك..!!
الإهتمام المبالغ فيه من قبل الإعلام الأزرق بما كشفه الثنائي التونسي.. تأكيد علي الخوف من إستفادة الصفاقسي منها..!!
الواقع كان يفرض علي الإعلام الأزرق التبصير بنقاط الضعف التي كشفها الثنائي التونسي.. فربما لو فعل ذلك لخدم فريقه.. بدلاً عن حملات التشهير والتهديد التي لا معني لها..!!
إجتماع كروجر بطمبل ومطالبته له بالإجتهاد أكثر وأكثر في التدريبات يمثل أولي بشريات الفوز علي الهلال.. فطمبل عاد في الوقت المناسب جداً لقيادة هجوم المريخ الذي عاني من التوليف..!!
إشراف كروجر بنفسه علي توزيع حافز مباراتي الخرطوم والأفيال يؤكد إهتمام هذا المدرب بكل صغيرة وكبيرة..!!
من أهم ميزات الألماني أنه يقوم بأدوار مدير الكرة.. والدليل إشرافه علي معسكر الفريق..!!
وعلي ذكر المعسكر.. لا بد من الإشادة بقرار إستمرار المعسكر المقفول حتي صبيحة يوم عيد الأضحي المبارك.. ومنح اللاعبين فرصة المعايدة علي ذويهم لمدة ست ساعات فقط ومن ثم العودة للمعسكر..!!
إعلام الهلال أخطر علي فريقه.. من تجسس الثنائي التونسي..!!
abrahimrahim@gmail.com