الاتحاد العام يسقط في الاختبار الأول
الشفافية تعني كشف جميع الأوراق والأرقام أمام الجميع ليمارس الكل دوره الرقابي على الوقائع التي تعرض بوضوح، وذلك لتأكيد أساس الإدارة التخطيط، التنظيم، التوجيه، الشفافية تعني إزالة الشكوك وقطع الطريق على الإشاعات التي تقول أن بعض أعضاء الاتحاد يبحثون عن مصالحهم الشخصية وأصبح الاتحاد مصدر رزق لهم إضافة إلى افتقادهم أدوات إدارة اللعبة.
الاتحاد العام لكرة القدم لم يتعامل مع الأندية بشفافية وعدالة كما لم يستفد من أخطاء الماضي كنا نتوقع أن نشاهد منهجية عمل احترافية لإدارة اللعبة وما نشاهده الآن عمل عشوائي سيؤدي إلى عودة الأزمات والخلافات مجدداً ولم يكن حريص على الأندية تعد قوة تصب في مصلحة المنتخبات السودانية والأندية وهي صانعة الدوري وهي من تقدم النجوم والمواهب للمنتخبات ولا يمكن لأي اتحاد كرة في العالم أن يحقق أي إنجاز إلا بوجود الأندية ولذا كان يجب على الإتحاد العام أن يولي المنافسات التي يديرها اهتماماً من نوع خاص والاستفادة من الأخطاء التي حدثت في الماضي وعدم وضع عراقيل للأندية كما يحدث الآن مع المريخ والرومان برفض لجنة البرمجة تأجيل مباراتهما في كاس السودان دون النظر للظروف التي يمر بها الفريقين.
للأسف الشديد الاتحاد العام لكرة القدم لم يتعامل مع الأندية بشفافية وعدالة كما لم يستفد من أخطاء الماضي كنا نتوقع أن نشاهد منهجية عمل احترافية لإدارة اللعبة، ما نشاهده الآن عمل عشوائي يؤدي إلى عودة الأزمات والخلافات مجدداً ولم يكن حريص على الأندية تعد قوة تصب في مصلحة المنتخبات السودانية والأندية وهي صانعة الدوري وهي من تقدم النجوم والمواهب للمنتخبات ولا يمكن لأي اتحاد كرة في العالم أن يحقق أي إنجاز إلا بوجود الأندية ولذا كان يجب على الإتحاد العام أن يولي المنافسات التي يديرها اهتماماً من نوع خاص والاستفادة من الأخطاء التي حدثت في الماضي وعدم وضع عراقيل للأندية كما يحدث الآن مع فريقي المريخ والرومان بخصوص تأجيل مباراته في كاس السودان نظراً للظروف الخاصة التي تحيط بالفريقين وعلى قول المثل (حليمة تعود لعادتها القديمة)
الشفافية تعني كشف جميع الأوراق والأرقام أمام الجميع ليمارس الكل دوره الرقابي على الوقائع التي تعرض بوضوح، وذلك لتأكيد أساس الإدارة التخطيط، التنظيم، التوجيه، الشفافية تعني إزالة الشكوك وقطع الطريق على الإشاعات التي تقول أن بعض أعضاء الاتحاد يبحثون عن مصالحهم الشخصية وأصبح الاتحاد مصدر رزق لهم إضافة إلى افتقادهم أدوات إدارة اللعبة.
الاتحاد العام لكرة القدم لم يتعامل مع الأندية بشفافية وعدالة كما لم يستفد من أخطاء الماضي كنا نتوقع أن نشاهد منهجية عمل احترافية لإدارة اللعبة وما نشاهده الآن عمل عشوائي سيؤدي إلى عودة الأزمات والخلافات مجدداً ولم يكن حريص على الأندية تعد قوة تصب في مصلحة المنتخبات السودانية والأندية وهي صانعة الدوري وهي من تقدم النجوم والمواهب للمنتخبات ولا يمكن لأي اتحاد كرة في العالم أن يحقق أي إنجاز إلا بوجود الأندية ولذا كان يجب على الإتحاد العام أن يولي المنافسات التي يديرها اهتماماً من نوع خاص والاستفادة من الأخطاء التي حدثت في الماضي وعدم وضع عراقيل للأندية كما يحدث الآن مع المريخ والرومان برفض لجنة البرمجة تأجيل مباراتهما في كاس السودان دون النظر للظروف التي يمر بها الفريقين.
للأسف الشديد الاتحاد العام لكرة القدم لم يتعامل مع الأندية بشفافية وعدالة كما لم يستفد من أخطاء الماضي كنا نتوقع أن نشاهد منهجية عمل احترافية لإدارة اللعبة، ما نشاهده الآن عمل عشوائي يؤدي إلى عودة الأزمات والخلافات مجدداً ولم يكن حريص على الأندية تعد قوة تصب في مصلحة المنتخبات السودانية والأندية وهي صانعة الدوري وهي من تقدم النجوم والمواهب للمنتخبات ولا يمكن لأي اتحاد كرة في العالم أن يحقق أي إنجاز إلا بوجود الأندية ولذا كان يجب على الإتحاد العام أن يولي المنافسات التي يديرها اهتماماً من نوع خاص والاستفادة من الأخطاء التي حدثت في الماضي وعدم وضع عراقيل للأندية كما يحدث الآن مع فريقي المريخ والرومان بخصوص تأجيل مباراته في كاس السودان نظراً للظروف الخاصة التي تحيط بالفريقين وعلى قول المثل (حليمة تعود لعادتها القديمة)
