غير الهلال من جلده في الاداء ومسح الصورة المقلوبة للمباراة السابقة امام النسور وامطر شباك الامير البحراوي
بثمانية كان نجمها الاول الفنان بشة الذي استطاع ان يصل الي شباك مرتضي حسن في اربعة مناسبات وتبادل
كل من كاريكا هدفين وشيخ موكورو البديل محمد عبدالرحمن هدف من ركلة جزاء
وضح منذ انطلاقة المباراة ابدع الهلال في التظيم والتمركز وسرعة الانتشار والتي اجاد من خلال الرسم
الخطتي لطارق العشري الضغط علي دفاعات فرقة الامير البحراوي من جانب بشة وتواحده في المناطق
الاستراتجية والسرعة التوغل خلف المدافعين والتي من خلالها سبب صداعا مزمنا للمنافس كما كان لكاريكا
دورا غزو شباك الامير من الهجمات المتوالية التي ارهقت الفرقة البحراوية
لعب خط وسط ودفاع الفرقة الهلالية بهدو لم يجد أي مقاومة تذكر بسبب تراجع المستوي العام واثار الهزيمة
السابقة للامير امام الاهلي شندي برباعية بيضاء كل هذه المؤشرات كانت مؤاتية لانهيار الفريق امام الهلال
المباراة اعادت بعض الثقة المفقودة والمستوي الفني والمردود البدني لللاعبين واعطت الجهاز الفني
الدافع المعنوي للمواجهة الافريقية امام الاهلي طرابلس رغم ان المواجهة لم تعطي المقياس والتمرمتر
الحقيقي لجاهزية الفرقة الزرقاء لضعف المنافس حيث لم يختبر دفاع الهلال وحارسه وخط الوسط
الفريق بالضغط المتواصل غير ذلك كشفت المباراة البعد التهديفي للقناص بشة والتموقع في المناطق
المظلمة ويمكن للعشري ان يوظف الاعب المعني في المباريات القادمة بالصورةالمطلوبة وينهي ازمة التهديف
الذي ظل يعاني منها الفريق طيلة السنوات الماضية والتي من خلالها تمكن بشة بالانفراد بصدارة هدافين البطولة
بثمانية اهداف متجاوز المالي تراوري بهدفين
وفي تقديري الشخصي النتيجة التي خرج بها الهلال سلاح ذو حدين للمباراة الافريقية حيث يمكن ان تعطي
انطباع لللاعبي الازرق بالغرور والوصول الي نقطة الهدف والاستهتار بالخصم الليبي او تغير من حالة التفاول
التي كانت تسيطر علي الاهلي بان الهلال في اسواء حالاته الي قلق وعدم ثبات وحذر بعد ثمانية الامير في الممتاز
في كلتي الحالتين النتيجة ستزيد من الدوافع الفنية والارادة في تحقيق النتيجة الايجابية والعودة بنقاط المباراة كماحدث عام 1974 في ذهاب دور 32 بهدفين لقاقرين وعزالدين الدحيش وفي لقاء العودة فاز الهلال بثلاثية دون رد ايضا الدحيش وقاقرين ولم تكتمل المباراة بسبب اعتداء لاعب الاهلي طرابلس علي الاسود علي الحكم الاثيوبي تسفاي
بثمانية كان نجمها الاول الفنان بشة الذي استطاع ان يصل الي شباك مرتضي حسن في اربعة مناسبات وتبادل
كل من كاريكا هدفين وشيخ موكورو البديل محمد عبدالرحمن هدف من ركلة جزاء
وضح منذ انطلاقة المباراة ابدع الهلال في التظيم والتمركز وسرعة الانتشار والتي اجاد من خلال الرسم
الخطتي لطارق العشري الضغط علي دفاعات فرقة الامير البحراوي من جانب بشة وتواحده في المناطق
الاستراتجية والسرعة التوغل خلف المدافعين والتي من خلالها سبب صداعا مزمنا للمنافس كما كان لكاريكا
دورا غزو شباك الامير من الهجمات المتوالية التي ارهقت الفرقة البحراوية
لعب خط وسط ودفاع الفرقة الهلالية بهدو لم يجد أي مقاومة تذكر بسبب تراجع المستوي العام واثار الهزيمة
السابقة للامير امام الاهلي شندي برباعية بيضاء كل هذه المؤشرات كانت مؤاتية لانهيار الفريق امام الهلال
المباراة اعادت بعض الثقة المفقودة والمستوي الفني والمردود البدني لللاعبين واعطت الجهاز الفني
الدافع المعنوي للمواجهة الافريقية امام الاهلي طرابلس رغم ان المواجهة لم تعطي المقياس والتمرمتر
الحقيقي لجاهزية الفرقة الزرقاء لضعف المنافس حيث لم يختبر دفاع الهلال وحارسه وخط الوسط
الفريق بالضغط المتواصل غير ذلك كشفت المباراة البعد التهديفي للقناص بشة والتموقع في المناطق
المظلمة ويمكن للعشري ان يوظف الاعب المعني في المباريات القادمة بالصورةالمطلوبة وينهي ازمة التهديف
الذي ظل يعاني منها الفريق طيلة السنوات الماضية والتي من خلالها تمكن بشة بالانفراد بصدارة هدافين البطولة
بثمانية اهداف متجاوز المالي تراوري بهدفين
وفي تقديري الشخصي النتيجة التي خرج بها الهلال سلاح ذو حدين للمباراة الافريقية حيث يمكن ان تعطي
انطباع لللاعبي الازرق بالغرور والوصول الي نقطة الهدف والاستهتار بالخصم الليبي او تغير من حالة التفاول
التي كانت تسيطر علي الاهلي بان الهلال في اسواء حالاته الي قلق وعدم ثبات وحذر بعد ثمانية الامير في الممتاز
في كلتي الحالتين النتيجة ستزيد من الدوافع الفنية والارادة في تحقيق النتيجة الايجابية والعودة بنقاط المباراة كماحدث عام 1974 في ذهاب دور 32 بهدفين لقاقرين وعزالدين الدحيش وفي لقاء العودة فاز الهلال بثلاثية دون رد ايضا الدحيش وقاقرين ولم تكتمل المباراة بسبب اعتداء لاعب الاهلي طرابلس علي الاسود علي الحكم الاثيوبي تسفاي