كشفت كاميرات التلفزيون الناقلة لمباراة المريخ والامل عطبرة الاخطاء الفادحة لقاضي الجولة
صاحب الاشارة الدولية حكم كسلاء حافظ بمعاونة مساعده وعندما احس بخطورة فرقة الامل في شوط المباراة
الثاني في معادلة النتيجة وتغيرها في لقطة الموسم والتي من خلالها انبري حارس الامل للكرة التي تباط بها
تراوري واستطاع ان يسحب الكرة من تحت اقدام المهاجم ووسط دهشة الجميع لم يتواني الحكم بمساعدة رجل الخط
الثاني في تحويل مسار المباراة تماما لصالح الفريق صاحب الانتصارات السابقة بهداية ركلات الجزاء
والتي اصبحت ثمة مقلقة ومشككة في غالب الاحيان بتحقيق الانتصارات المذيفة واستغلال استمالة الحكام علي ذات
الشالكلة كما حدث في المباراة السابقة وماقبلها والغريب
في الامر لم يحتج صاحب الركلة الظالمة تراوري ولاعبي المريخ بعد اقتنع بفشله الي وصول مرمي الامل من الهجمة مثار الجدل وكان واضحا من ردة فعل الباردة للاعبي الفريق في الحالة التي قصمت ظهر البعير لفرقة الامل العطبراوي
قد تكون الحالات التقديرية لقضاءة الملاعب في بعض الاحيان غير مؤثرة علي نتيجة المباراةوان كان في المضامين العامة للعبة استحالة من خلو حكام الساحة من
مجاملة الوصيف ومد ايادي العون في تحقيق الهدف
وهو الفوز بنتيجة المباراة كما حدث في ركلة الجزاء الظالمة لحارس الامل ولان لابد ان تنكشف الحقيقة وتظهر خفاياه ويجب ان يسال عنه كل من تواطا في حبك هذه الفضيحة ومن نسج فصولها وقد يتناقض هذا مع مبادي لجنةالتحكيم المركزية التي تنادي بتقليل الاخطاء التقديرية التي تشيب الراس وماحدث ليلة الامس يجب ان يستحق الوقفة من جانب الاندية المتضررة من تلك الاخطاء الكارثية والمتمثلة في عكس العديد من الحالات الواضحة كوضوح الشمس والتي ظلمت فرقة الامل وحارسه بشهادة كميرا النليين الفضائية
اخر الاسوار
نتمني ان تعيد لجنة الحكام المركزية ترتيب اوراقها في اختيار الحكام والمساعدين للمباريات الهامة
حتي لاتحدث كارثة كما حدث العام الماضي وكادت ان تنسف الموسم السابق ومع نفس الفريق وامام خصمه عنما فاز
علي الوصيف باليمين وعرق الجبين بهدفي رزاق
علي ينجح طارق العشري في اول اختبار له امام مريخ كوستي في احداث ثورة هجومية تنهي عطش هجوم الفريق
بغزارة تهديفية في شباك الخصوم
صاحب الاشارة الدولية حكم كسلاء حافظ بمعاونة مساعده وعندما احس بخطورة فرقة الامل في شوط المباراة
الثاني في معادلة النتيجة وتغيرها في لقطة الموسم والتي من خلالها انبري حارس الامل للكرة التي تباط بها
تراوري واستطاع ان يسحب الكرة من تحت اقدام المهاجم ووسط دهشة الجميع لم يتواني الحكم بمساعدة رجل الخط
الثاني في تحويل مسار المباراة تماما لصالح الفريق صاحب الانتصارات السابقة بهداية ركلات الجزاء
والتي اصبحت ثمة مقلقة ومشككة في غالب الاحيان بتحقيق الانتصارات المذيفة واستغلال استمالة الحكام علي ذات
الشالكلة كما حدث في المباراة السابقة وماقبلها والغريب
في الامر لم يحتج صاحب الركلة الظالمة تراوري ولاعبي المريخ بعد اقتنع بفشله الي وصول مرمي الامل من الهجمة مثار الجدل وكان واضحا من ردة فعل الباردة للاعبي الفريق في الحالة التي قصمت ظهر البعير لفرقة الامل العطبراوي
قد تكون الحالات التقديرية لقضاءة الملاعب في بعض الاحيان غير مؤثرة علي نتيجة المباراةوان كان في المضامين العامة للعبة استحالة من خلو حكام الساحة من
مجاملة الوصيف ومد ايادي العون في تحقيق الهدف
وهو الفوز بنتيجة المباراة كما حدث في ركلة الجزاء الظالمة لحارس الامل ولان لابد ان تنكشف الحقيقة وتظهر خفاياه ويجب ان يسال عنه كل من تواطا في حبك هذه الفضيحة ومن نسج فصولها وقد يتناقض هذا مع مبادي لجنةالتحكيم المركزية التي تنادي بتقليل الاخطاء التقديرية التي تشيب الراس وماحدث ليلة الامس يجب ان يستحق الوقفة من جانب الاندية المتضررة من تلك الاخطاء الكارثية والمتمثلة في عكس العديد من الحالات الواضحة كوضوح الشمس والتي ظلمت فرقة الامل وحارسه بشهادة كميرا النليين الفضائية
اخر الاسوار
نتمني ان تعيد لجنة الحكام المركزية ترتيب اوراقها في اختيار الحكام والمساعدين للمباريات الهامة
حتي لاتحدث كارثة كما حدث العام الماضي وكادت ان تنسف الموسم السابق ومع نفس الفريق وامام خصمه عنما فاز
علي الوصيف باليمين وعرق الجبين بهدفي رزاق
علي ينجح طارق العشري في اول اختبار له امام مريخ كوستي في احداث ثورة هجومية تنهي عطش هجوم الفريق
بغزارة تهديفية في شباك الخصوم
علمو الجهلة
يا راجل استحي فالهلال كسب دوري 2014 بالتحكيم (مباراة الخرطوم الوطنى مثالا)
ضربة الجزاء الصحيحة التي احتسبها الحكم للمريخ لم تغير من واقع كسب المريخ لنقاط المباراة خلاف الهلال الذي يحسم المبارايات بمساعدة الحكام.