احيانا تكون الصدمة مؤلمة عندما تتعشم في نتيجة مباراة سلفا نتيجتها معروفة واحيانا تكون الهزيمة مره عندما تضع كامل تقة في منافس تريد ان يحقق لك شبه المستحيل واحيانا قديصيب الهدف بالصدفة فالهيمنة الزرقاء التي ادمنت الضرب
علي الون الاحمر طيلة السنوات الطويلة لدوري الممتاز بالعرضة جنوب لم تجد معاناة تذكر بملعب كوستي
عندما وضع الازرق حدا للتحديات والتفلتات المزعجة التي اطلقها مدرب مريخ كوستي محسن قبل انطلاقة المواجهة
والتي حسمها الهلال بهدفين مقابل هدف حيث كانت راسية مساوي وصاروخية نذار كافية بعودة الهلال بنقاط المباراة كاملة بعد لعب الهلال يهيبة فنية عالية ارهب رهيب كوستي بسرعة الهجمات وقوة التسديدات وانطلاقة الضربات
حيث كانت تلك المؤشرات كافية في خلق الثغرات في دفاعات مريخ كوستي الذي لعب وسط اجواء تفائلية ومعنويات عالية في ظل الصحوة الاخيرة وتحقيق فوز كاسح في الجولة السابقة علي الاهلي شندي برياعية اقلقت الكثير
كانت تلك النقاط كافية ان يدخل الازرق المباراة بستراتجية محكمة اجاد فيها المدرب المصري طارق العشري
عملية التحكم والانتشار والضغط علي دفاعات المريخ ووجد كاريكا ونذار فرص عديدة كانت كافية بنصب مهرجان
من الاهداف في شباك المنافس حيث كانت شجاعة العشري حاضرة في مباغتة ومحاصرة المريخ ومن خلال تلك الطلعات
الهجومية استطاع ان يحسم امر المباراة مبكرا وبعد الهدفين في شوط المباراة الاول مال الفريق اللعب الاستعراضي وقتل رتم المباراة ومن خطا مشترك مابين نذار وقلبي الدفاع ابيكو وسيف تمكن مهاجم مريخ كوستي
من تخليص الفارق لينتهي الشوط الاول بتقدم الازرق بهدفين مقابل هدف
شوط المباراة الثاني لم يختلف كثيرا حيث واصل الازرق سعيه لتوسيع فارق الاهداف وكانت الشفقة وقلة التركيز
حاضرة في خط المقدمة حيث لم ينجح الجزولي ووليد الشعلة بعد اجراء التبديل في الوصول الي شباك مريخ كوستي صاحب الحظ العاثر الذي اوقعه امام الهلال بعد صحوة رباعية شندي ويتراجع الي المربع الاول مربع الهزائم
في الاسابيع الاربعة الاولي
الحق يقال استطاع العشري ان يجتاز اصعب مطب في اول امتحان له وبمزيد من المباريات يستطيع العشري
ان يصل الي افضل المستويات في مباريات الفريق القادمة امام النسور والامير ومريخ الفاشر وهلال الفاشر بالخرطوم ونيل شندي بمدينة شندي
اخر الاسوار
راسية مساوي وصاروخية نذار اخرست الشامتين وحققت المراد في مدينة كوستي
الهلال قادر علي حسم جميع المباريات محلية اوافريقية اذا عالج العشري اضاعة الفرص التهديفية
علي الون الاحمر طيلة السنوات الطويلة لدوري الممتاز بالعرضة جنوب لم تجد معاناة تذكر بملعب كوستي
عندما وضع الازرق حدا للتحديات والتفلتات المزعجة التي اطلقها مدرب مريخ كوستي محسن قبل انطلاقة المواجهة
والتي حسمها الهلال بهدفين مقابل هدف حيث كانت راسية مساوي وصاروخية نذار كافية بعودة الهلال بنقاط المباراة كاملة بعد لعب الهلال يهيبة فنية عالية ارهب رهيب كوستي بسرعة الهجمات وقوة التسديدات وانطلاقة الضربات
حيث كانت تلك المؤشرات كافية في خلق الثغرات في دفاعات مريخ كوستي الذي لعب وسط اجواء تفائلية ومعنويات عالية في ظل الصحوة الاخيرة وتحقيق فوز كاسح في الجولة السابقة علي الاهلي شندي برياعية اقلقت الكثير
كانت تلك النقاط كافية ان يدخل الازرق المباراة بستراتجية محكمة اجاد فيها المدرب المصري طارق العشري
عملية التحكم والانتشار والضغط علي دفاعات المريخ ووجد كاريكا ونذار فرص عديدة كانت كافية بنصب مهرجان
من الاهداف في شباك المنافس حيث كانت شجاعة العشري حاضرة في مباغتة ومحاصرة المريخ ومن خلال تلك الطلعات
الهجومية استطاع ان يحسم امر المباراة مبكرا وبعد الهدفين في شوط المباراة الاول مال الفريق اللعب الاستعراضي وقتل رتم المباراة ومن خطا مشترك مابين نذار وقلبي الدفاع ابيكو وسيف تمكن مهاجم مريخ كوستي
من تخليص الفارق لينتهي الشوط الاول بتقدم الازرق بهدفين مقابل هدف
شوط المباراة الثاني لم يختلف كثيرا حيث واصل الازرق سعيه لتوسيع فارق الاهداف وكانت الشفقة وقلة التركيز
حاضرة في خط المقدمة حيث لم ينجح الجزولي ووليد الشعلة بعد اجراء التبديل في الوصول الي شباك مريخ كوستي صاحب الحظ العاثر الذي اوقعه امام الهلال بعد صحوة رباعية شندي ويتراجع الي المربع الاول مربع الهزائم
في الاسابيع الاربعة الاولي
الحق يقال استطاع العشري ان يجتاز اصعب مطب في اول امتحان له وبمزيد من المباريات يستطيع العشري
ان يصل الي افضل المستويات في مباريات الفريق القادمة امام النسور والامير ومريخ الفاشر وهلال الفاشر بالخرطوم ونيل شندي بمدينة شندي
اخر الاسوار
راسية مساوي وصاروخية نذار اخرست الشامتين وحققت المراد في مدينة كوستي
الهلال قادر علي حسم جميع المباريات محلية اوافريقية اذا عالج العشري اضاعة الفرص التهديفية
وإدائه الذى تفوق فيه على الهلال
رقما عن فقدان عدد من لاعبيه وأظر الهلال بحجمه الحقيقى
ثم أيها الأخ الكريم هل العشرى ساحرا إستطاع أن يغير الهلال
فى لمحة بصر
هذا هو الجهل بكرة القدم والتدريب بعينه
ةإن كان هذا هو مستوى الهلال فلن يقهر الفرق التى تساويه
ولن يتقدم قيد أنكملة فى البطولة الأفريقية
صح النوم يانايم هذه المباراة شاهدناها
وفيها ضاع ماكنتم افاخرون به شباك الحارس نظيفة
وبهدف جميل
ود الحاج