اوغستين .. الصيد الثمين .!
يمتلك المريخ اكبر مقومات الفوز بلقب بطولة افريقيا الكبرى للأندية .. بل يمتلك اهم عناصر التفوق على جميع فرق افريقيا في اي مكان .. هذه قناعة مبنية على قاعدة كروية مدعومة بشهادة الكثير من الخبراء .. ويبقى السؤال ـ هل يستغل غارزيتو ما يتوفر لفريقه لتحقيق الانتصارات التي تقوده مباشرة لحسم اللقب الأفريقي .. هذه المعادلة .. وهذا هو (بيت القصيد) ..
واحدة من قواعد ، وثوابت كرة القدم .. تواجد لاعب سوبر يمتلك المهارة ويصنع الفارق .. فالمريخ في وقت مضى كان يصنع له الفارق الملك فيصل عجب .. وللهلال كان امير الوسط هيثم مصطفى .. وما كان للاهلي المصري ان يحقق الكثير من النجاحات لولا مهارة ابوتريكة .. حتى على مستوى المؤسسات الكبرى على مستوى العالم يرتكز برشلونة على ميسي والريال على كريستيانو .. والمريخ سادتي يمتلك لاعب سوبر ، صاحب قدرات استثنائية لكنه للأسف لا يجد فرصة كافية لصناعة الفارق في المباريات الافريقية .. وهذه مصيبة .!
لا يوجد بملاعب افريقيا لاعب بقدات ومهارات اوغستين اوكراه .. ولا يتواجد بصفوف منافسي المريخ السبعة لاعب يشبه الغاني المهاري .. فلو استغل غارزيتو امكانات هذا الخارق سيحقق الفوز على اي فريق وفي اي ملعب وامام اشرس جمهور .. يتمتع اوغستين بامكانات استثنائية في الصناعة والتسجيل والاحتفاظ بالكرة ، علاوة على قدراته البدنية الكبيرة بعد ان تجاوز شبح الاصابة ..
لم يجد اليساري المهارة من الفرص ما يثبت اقدامه ورغم ذلك ينافس على لقب هداف الدوري الممتاز .. في 180 دقيقة فقط سجل النجم الغاني اربعة اهداف .. الغاني الشاب لم يشارك كثيراً مع الفرقة الحمراء ورغم ذلك يتصدر قائمة هدافي الاحمر في بطولة الدوري بخمسة اهداف .!
شاهدنا الثنائية الرائعة بين كوفي واوكراه في مباراة هلال الفاشر ، وكيف ان اهداف الفريق الاربعة خرجت بصناعة وتسجيل الثلاثي .. فالهدف الاول جاء من عكسية كوفي وصناعة اوكراه ب (كوبري) لضفر الذي (تكلها) ببساطة في الشباك .. والاهداف الثلاثة صنع منها كوفي واحد واحرز منها اوكراه هدفين .!
اوغستين .. صيد ثمين اصطاده المريخ بفضل جمال .. يفعل ما لا يخطر على البال .. يحرز بالقدمين وما احلاه بالراس شبال .!
الكبار (الصغار) .!!
في عام 2007 ابان فترتي بصحيفة المستديرة اوصى صاحب (الموج) اسد المريخ حسن حمد بايقاف فوري لباترة بحجة انه (صحفي صغير) .. وبعد مرور تسعة اعوام كاملة طالب صاحب (الموج) بايقاف باترة بذات الحجة معقولة باترة بعد مرور تسعة اعوام مازال صغير .. وانا لم افعل شيء غير الضحك .!
فكل من يتغزل في العقرب بكري (صغير جدا في نظرهم .. وكل من يصف اجانب الهلال في عهد الكاردنال ب(المقالب) وليس (المواسير) اكثر من (طفل) .. ولكن الحقيقة التي لا جدال عليها ولا خلاف حولها ان بكري مكسب لا يقدر بثمن للمريخ ، فهو الذي ساهم بنصيب الأسد في وصول المريخ لمجموعات الابطال .. سجل في مرمى عزام وكابو سكورب والعلمة مرتين وصنع لضفر وعلا يوسف امام الترجي (هنا وهناك) .!
ولا يمكن ان نتغزل في العقرب دون ان نشكر الكاردنال على الهدية القيمة .. والشكر الكبير للوالي الغالي الذي قبل الهدية برحابة صدر .. والشكر من قبل وبعد لله الواحد الأحد الفرد الصمد الذي منحنا (عقرب) يلدغ الخصوم .. ويوجع القلوب .!
يمتلك المريخ اكبر مقومات الفوز بلقب بطولة افريقيا الكبرى للأندية .. بل يمتلك اهم عناصر التفوق على جميع فرق افريقيا في اي مكان .. هذه قناعة مبنية على قاعدة كروية مدعومة بشهادة الكثير من الخبراء .. ويبقى السؤال ـ هل يستغل غارزيتو ما يتوفر لفريقه لتحقيق الانتصارات التي تقوده مباشرة لحسم اللقب الأفريقي .. هذه المعادلة .. وهذا هو (بيت القصيد) ..
واحدة من قواعد ، وثوابت كرة القدم .. تواجد لاعب سوبر يمتلك المهارة ويصنع الفارق .. فالمريخ في وقت مضى كان يصنع له الفارق الملك فيصل عجب .. وللهلال كان امير الوسط هيثم مصطفى .. وما كان للاهلي المصري ان يحقق الكثير من النجاحات لولا مهارة ابوتريكة .. حتى على مستوى المؤسسات الكبرى على مستوى العالم يرتكز برشلونة على ميسي والريال على كريستيانو .. والمريخ سادتي يمتلك لاعب سوبر ، صاحب قدرات استثنائية لكنه للأسف لا يجد فرصة كافية لصناعة الفارق في المباريات الافريقية .. وهذه مصيبة .!
لا يوجد بملاعب افريقيا لاعب بقدات ومهارات اوغستين اوكراه .. ولا يتواجد بصفوف منافسي المريخ السبعة لاعب يشبه الغاني المهاري .. فلو استغل غارزيتو امكانات هذا الخارق سيحقق الفوز على اي فريق وفي اي ملعب وامام اشرس جمهور .. يتمتع اوغستين بامكانات استثنائية في الصناعة والتسجيل والاحتفاظ بالكرة ، علاوة على قدراته البدنية الكبيرة بعد ان تجاوز شبح الاصابة ..
لم يجد اليساري المهارة من الفرص ما يثبت اقدامه ورغم ذلك ينافس على لقب هداف الدوري الممتاز .. في 180 دقيقة فقط سجل النجم الغاني اربعة اهداف .. الغاني الشاب لم يشارك كثيراً مع الفرقة الحمراء ورغم ذلك يتصدر قائمة هدافي الاحمر في بطولة الدوري بخمسة اهداف .!
شاهدنا الثنائية الرائعة بين كوفي واوكراه في مباراة هلال الفاشر ، وكيف ان اهداف الفريق الاربعة خرجت بصناعة وتسجيل الثلاثي .. فالهدف الاول جاء من عكسية كوفي وصناعة اوكراه ب (كوبري) لضفر الذي (تكلها) ببساطة في الشباك .. والاهداف الثلاثة صنع منها كوفي واحد واحرز منها اوكراه هدفين .!
اوغستين .. صيد ثمين اصطاده المريخ بفضل جمال .. يفعل ما لا يخطر على البال .. يحرز بالقدمين وما احلاه بالراس شبال .!
الكبار (الصغار) .!!
في عام 2007 ابان فترتي بصحيفة المستديرة اوصى صاحب (الموج) اسد المريخ حسن حمد بايقاف فوري لباترة بحجة انه (صحفي صغير) .. وبعد مرور تسعة اعوام كاملة طالب صاحب (الموج) بايقاف باترة بذات الحجة معقولة باترة بعد مرور تسعة اعوام مازال صغير .. وانا لم افعل شيء غير الضحك .!
فكل من يتغزل في العقرب بكري (صغير جدا في نظرهم .. وكل من يصف اجانب الهلال في عهد الكاردنال ب(المقالب) وليس (المواسير) اكثر من (طفل) .. ولكن الحقيقة التي لا جدال عليها ولا خلاف حولها ان بكري مكسب لا يقدر بثمن للمريخ ، فهو الذي ساهم بنصيب الأسد في وصول المريخ لمجموعات الابطال .. سجل في مرمى عزام وكابو سكورب والعلمة مرتين وصنع لضفر وعلا يوسف امام الترجي (هنا وهناك) .!
ولا يمكن ان نتغزل في العقرب دون ان نشكر الكاردنال على الهدية القيمة .. والشكر الكبير للوالي الغالي الذي قبل الهدية برحابة صدر .. والشكر من قبل وبعد لله الواحد الأحد الفرد الصمد الذي منحنا (عقرب) يلدغ الخصوم .. ويوجع القلوب .!
لقد صدقت في ثلاثة أشياء و هي ان اكرا لاعب مميز و بكري المدينه يصنع الفرح في المريخ و حقيقة فقده هجوم الهلال رغم مكابرة صاحب الموج و امثاله و الثالثه ان اجانب الهلال مقالب كبيره لن يضيفوا له اي شيء
و الرابعة انني هلالابي رغم الكلام أعلاه .