بالمرصاد
تناولنا فى الايام الماضية ترشيح مجدى شمس الدين السكرتير الحالى للاتحاد السودانى لكرة القدم للبرلمان وقلنا ان مجدى كمحامى ورجل عمل عام ظل طوال الاعوام النيف وعشرون الماضية يعمل فى صمت ويقاوم فى مجال كرة القدم وربطها بالمؤسسات الدولية حتى تقلد منصبا رفيعا بالاتحاد الافريقى ومكتبه التفيذى وهو يعلم مرامى الحب الحاكم وجوقة الاحراب الموالية له لابعاد الرياضة وفصلها عن المجتمع الدولى ولكنه ابى الا ان يترشح لبرلمان معروف سلفا الوجوه والمقاعد المخصصة له ولهم وان كان لحربه الاتحادى الاصل وفق اتفاق تم خلال اجتماع نجل الميرغنى والبشير عدد من المقاعد بينها مقعد الدائرة 23 شرق النيل والتى يتداول مجتمعها المتابع وضعية مجدى بين كماشة المرشحين والمتطلعين لوراثة الشرفاء من ممثلى هذه الدائرة فى الديمقراطيات التى عاشها السودان على قلتها
ويجرموا على ان مجدى سيفقد كثير من اراضيه ليس بسبب المقاطعة التى ستجابه بها العملية الانتخابية هناك فحسب ولكن لان مواقف المذكور من قضية شهيد قضية الاراضى افقدته ما تبقى له من متسع يقف عليه
وكان عدد من اهالى ام دوم قد اعلنوا انسلاخهم من المؤتمر الوطنى اتبان مراسم دفن الفقيد لبشاعة ما جوبهوا به من قمع وقبل ان يجف المداد الذى كتبنا به عن مجدى كقيادى رياضى لم يتفهم مغارى المرحلة ولا تاثيرات مقعده كقائد وكمحامى يفرر بين الجخ والاساليب المحرمة وتساوى الفرص وتهيئة الاجواء لمثل هذه العمليات الانتخابية فبرت جوقة اخرى من المرشحين من قبيلة اهل الرياضة بينهم محمد عبد الله ماذدا المدير الفنى للمنتخبات الوطنية ورئيس لجنة التدريب المررية والمدرب جمال ابو عنجة وارهرى وداعة الله وجميعهم كما ورد فى وسائط الاعلام مرشحو الحرب الاتحادى الاصل بما فيهم ارهرى وداعة الله المفوض الاتحادى الحالى لتسجيل هيئات الشباب والرياضة الذى عين عضوا فى مجلس اتحاد الكرة لعدة مرات كقيادى بدائرة الرياضة بالمؤتمر الوطنى فهل انسلخ الرجل ام ان هناك خطاء فى التقرير الذى طالعناه بخط قيادى مقرب من مولانا الميرغنى؟
عموما لا نامل فى اجابة ولكن نشير الى الدرك الذى وصل اليه حال المنتمين للرياضة قضوا فى ركبها عشرات السنين ولم يستفيدوا من ترابط مؤسساتها التى تلرم بممارسة الديمقراطية وهم يصروا على ان يكونوا اداى لعكسها
ونواصل
تناولنا فى الايام الماضية ترشيح مجدى شمس الدين السكرتير الحالى للاتحاد السودانى لكرة القدم للبرلمان وقلنا ان مجدى كمحامى ورجل عمل عام ظل طوال الاعوام النيف وعشرون الماضية يعمل فى صمت ويقاوم فى مجال كرة القدم وربطها بالمؤسسات الدولية حتى تقلد منصبا رفيعا بالاتحاد الافريقى ومكتبه التفيذى وهو يعلم مرامى الحب الحاكم وجوقة الاحراب الموالية له لابعاد الرياضة وفصلها عن المجتمع الدولى ولكنه ابى الا ان يترشح لبرلمان معروف سلفا الوجوه والمقاعد المخصصة له ولهم وان كان لحربه الاتحادى الاصل وفق اتفاق تم خلال اجتماع نجل الميرغنى والبشير عدد من المقاعد بينها مقعد الدائرة 23 شرق النيل والتى يتداول مجتمعها المتابع وضعية مجدى بين كماشة المرشحين والمتطلعين لوراثة الشرفاء من ممثلى هذه الدائرة فى الديمقراطيات التى عاشها السودان على قلتها
ويجرموا على ان مجدى سيفقد كثير من اراضيه ليس بسبب المقاطعة التى ستجابه بها العملية الانتخابية هناك فحسب ولكن لان مواقف المذكور من قضية شهيد قضية الاراضى افقدته ما تبقى له من متسع يقف عليه
وكان عدد من اهالى ام دوم قد اعلنوا انسلاخهم من المؤتمر الوطنى اتبان مراسم دفن الفقيد لبشاعة ما جوبهوا به من قمع وقبل ان يجف المداد الذى كتبنا به عن مجدى كقيادى رياضى لم يتفهم مغارى المرحلة ولا تاثيرات مقعده كقائد وكمحامى يفرر بين الجخ والاساليب المحرمة وتساوى الفرص وتهيئة الاجواء لمثل هذه العمليات الانتخابية فبرت جوقة اخرى من المرشحين من قبيلة اهل الرياضة بينهم محمد عبد الله ماذدا المدير الفنى للمنتخبات الوطنية ورئيس لجنة التدريب المررية والمدرب جمال ابو عنجة وارهرى وداعة الله وجميعهم كما ورد فى وسائط الاعلام مرشحو الحرب الاتحادى الاصل بما فيهم ارهرى وداعة الله المفوض الاتحادى الحالى لتسجيل هيئات الشباب والرياضة الذى عين عضوا فى مجلس اتحاد الكرة لعدة مرات كقيادى بدائرة الرياضة بالمؤتمر الوطنى فهل انسلخ الرجل ام ان هناك خطاء فى التقرير الذى طالعناه بخط قيادى مقرب من مولانا الميرغنى؟
عموما لا نامل فى اجابة ولكن نشير الى الدرك الذى وصل اليه حال المنتمين للرياضة قضوا فى ركبها عشرات السنين ولم يستفيدوا من ترابط مؤسساتها التى تلرم بممارسة الديمقراطية وهم يصروا على ان يكونوا اداى لعكسها
ونواصل