كان ضيف شرف قرعة الرديف التى جرت بالاتحاد العام بقاعة الاستاذ محمد الشيخ مدنى حكمنا الدولى وليد محمد احمد الذى مثل السودان فى البطولة الافريقية بغيناء الاستوائية مساعد اول (رجل راية) وهى بادرة لقت الاستحسان من اللجنة المنظمة لفرق الرديف .
مناقشات هادفة من الاخوة مناديب الاندية من اجل التطوير وقرارات ملزمة من الاتحاد العام بانه صاحب الحق فى قيام الدورة سبقتها تصريح بان الاتحاد العام ليس الداعم بل يعمل على توفير القدر المستطاع
اعتراض بعض مناديب الاندية علي قيام البطولة فى الخرطوم وتلك هي المحاور التى يجب ان تدرس لخروج الكرة السودانية من عنق الزجاجة بواسطة هذه المنافسة باعتبار ان مجالس الادارات لهذه الاندية مسئولة مسئولية مباشرة من النشاط الرياضى فى كرة القدم بالنادى بالدرجة الممتازة ولها سلطات واسعة فى تطوير اللعبة بالنادى بتوفير المال اما بالرعاية او التبرعات او استجلاب رجال الاعمال .
بالتالى يجب على مجالس الاندية ان تناقش منافسة الرديف من خلال كتلة موحدة اذا سلم البعض بان تلك المرحلة التى تسمى بالشباب تحت سن 23 وايضا باعتبار الاتحاد العام الجهة المناط بها رعاية كرة القدم بكل درجاتها الصغرى والكبرى .يجب ان يدعم تلك الاندية حتى تنفذ توجيهاته الفنية التى تتعلق بقيام المنافسة من حكام وملاعب ومراقبين وامن .
قذ يظن البعض بان الرعاية لمثل هذه المنافسة لا تاتى الا اذا كانت الانطلاقة سليمة وجاذبة للجماهير ولاهل الرعاية من الشركات ورجال الاعمال والبنوك والمؤسسات .
قصد الاتحاد العام فى هذه المنافسة بان يكون الشان والكلمة فى مواصلة واستمرار الفرق شان داخلى تحدده الاندية بفرض لائحة تحدد عقوبات فى وجهة نظرنا لا تمس جوهر الفريق الاول .
وفات على الجميع بان الفرق الخمسة المتواجدة فى الخرطوم ماذا يكمن دورها فى مساعدة اندية الولايات وهى فرق مقتدرة وقادرة نتمنى ان يصل صوتنا اليها بتقديم مساعدات مالية للجنة المسابقة لتوزيعها لاندية رديف الولايات .
عموما جرت القرعة بصورة مشرفة وحضور مميز من اندية الرديف مما يعنى بان الانطلاقة القادمة تعنى تكاتف الجميع
نافذة
كما نقترح قيام لجنة اعلامية لتغطية المنافسات لتزيد من وتيرتها والاقبال عليها .
سجل مندوب رديف الميرغنى كسلا اعتراض على قيام المنافسة بالخرطوم وانسحب من القرعة التى وصفها بان الاندية اجبرت عليها وهو ادارى ضليع يعلم ان للاتحاد حق اصيل فى قيام البطولة فى اى زمان ومكان
تحديد الاستادات للمنافسة بدعم فرق القمة والخرطوم الوطنى بملاعبها يعنى نجاح البطولة بنسبة 50%
خاتمة
على الاخوة فى لجنة فرق الرديف استصحاب كل السلبيات الماضية والعمل على تفاديها فى المرحلة القادمة .
هذا الموسم سوف يشهد التنافس فى دورى الرديف اعلى قمته لان الحصيلة من اللاعبين فى جميع الاندية اصحاب خبرات نالوها من درجات ادنى
مناقشات هادفة من الاخوة مناديب الاندية من اجل التطوير وقرارات ملزمة من الاتحاد العام بانه صاحب الحق فى قيام الدورة سبقتها تصريح بان الاتحاد العام ليس الداعم بل يعمل على توفير القدر المستطاع
اعتراض بعض مناديب الاندية علي قيام البطولة فى الخرطوم وتلك هي المحاور التى يجب ان تدرس لخروج الكرة السودانية من عنق الزجاجة بواسطة هذه المنافسة باعتبار ان مجالس الادارات لهذه الاندية مسئولة مسئولية مباشرة من النشاط الرياضى فى كرة القدم بالنادى بالدرجة الممتازة ولها سلطات واسعة فى تطوير اللعبة بالنادى بتوفير المال اما بالرعاية او التبرعات او استجلاب رجال الاعمال .
بالتالى يجب على مجالس الاندية ان تناقش منافسة الرديف من خلال كتلة موحدة اذا سلم البعض بان تلك المرحلة التى تسمى بالشباب تحت سن 23 وايضا باعتبار الاتحاد العام الجهة المناط بها رعاية كرة القدم بكل درجاتها الصغرى والكبرى .يجب ان يدعم تلك الاندية حتى تنفذ توجيهاته الفنية التى تتعلق بقيام المنافسة من حكام وملاعب ومراقبين وامن .
قذ يظن البعض بان الرعاية لمثل هذه المنافسة لا تاتى الا اذا كانت الانطلاقة سليمة وجاذبة للجماهير ولاهل الرعاية من الشركات ورجال الاعمال والبنوك والمؤسسات .
قصد الاتحاد العام فى هذه المنافسة بان يكون الشان والكلمة فى مواصلة واستمرار الفرق شان داخلى تحدده الاندية بفرض لائحة تحدد عقوبات فى وجهة نظرنا لا تمس جوهر الفريق الاول .
وفات على الجميع بان الفرق الخمسة المتواجدة فى الخرطوم ماذا يكمن دورها فى مساعدة اندية الولايات وهى فرق مقتدرة وقادرة نتمنى ان يصل صوتنا اليها بتقديم مساعدات مالية للجنة المسابقة لتوزيعها لاندية رديف الولايات .
عموما جرت القرعة بصورة مشرفة وحضور مميز من اندية الرديف مما يعنى بان الانطلاقة القادمة تعنى تكاتف الجميع
نافذة
كما نقترح قيام لجنة اعلامية لتغطية المنافسات لتزيد من وتيرتها والاقبال عليها .
سجل مندوب رديف الميرغنى كسلا اعتراض على قيام المنافسة بالخرطوم وانسحب من القرعة التى وصفها بان الاندية اجبرت عليها وهو ادارى ضليع يعلم ان للاتحاد حق اصيل فى قيام البطولة فى اى زمان ومكان
تحديد الاستادات للمنافسة بدعم فرق القمة والخرطوم الوطنى بملاعبها يعنى نجاح البطولة بنسبة 50%
خاتمة
على الاخوة فى لجنة فرق الرديف استصحاب كل السلبيات الماضية والعمل على تفاديها فى المرحلة القادمة .
هذا الموسم سوف يشهد التنافس فى دورى الرديف اعلى قمته لان الحصيلة من اللاعبين فى جميع الاندية اصحاب خبرات نالوها من درجات ادنى
