علامات استفهام عديدة حول المشاكل المثيرة واحيانا الساذجة التى يقع فيها مسئولو الاندية بالسودان سواء من خلا تعاقداتهم المباشرة او عن طريق السماسرة مع اللاعبين المحترفين , الامر الذى يدعو الى الدهشة والتساؤل .لماذا يقع مسئولو الاندية الكبيرة على وجه التحديد مثل الهلال المريخ اهلى شندى الخرطوم الوطنى بسبب عدم المتابعة لكل الادارات وعزوف القائمون بالامور القانونية وجهابذة الادارة فى هذه الاندية .
نقولها بالفم المليان لا يوجد لدينا احتراف حقيقى وانما مجموعة من اصحاب المصالح الشخصية الذين يسمون انفسهم السماسرة او وكلاء للاعبين فرضوا انفسهم على الساحة بقوة تحت مرآ ومسمع من ادارت الاندية حتى الكبيرة منها , بدليل فشل معظم الصفقات الماضية التى جلبها السماسرة للاندية .والغريب كلها وتجد قبولا من وموافقة من الجان المتخصصة التى تطلق على نفسها لجنة الكرة .وهو ما يثير تساؤلا ملحا لمصلحة من تتعاقد تلك الاندية مع لاعبين دون المستوى ثم تقوم بعد شهور قليلة بعرضهم للبيع او الاعارة؟ .
انه من الصعب حاليا ان نجد موهبة افريقية جديرة بارتداء فنيلة الهلال او المريخ لانهم يصنفون درجة ثالثة ام الموهوب منهم فطموحه الاحتراف فى اوروبا واندية الخليج لاستفادة المالية
.نافذة
يوجد فى السودان مجموعة من المواهب التى تفوق قدرات الافارقة الذين ينتشرون فى كل اندية الدورى الممتاز والدرجات الاخرى
وذلك راجع لعدم اهتمام لجان الكرة بعملها على اكمل وجه ويوافقونعلى بعض الصفقات دون اختيارهم بشك علمىكما يحدث فى اروباوبعد فترة يكتشفونالحقيقة المرة انهاما لم يمارس الكرة من الاساس فى بلاده او حتى لعب فى الحوارى الافريقية .
هناك اسطورة اغريقية تقول ان( الحقيقة )جاءت الى الناس عارية فهربوا منها فذهبت الحقيقة ووضعت بعض ثيابها فاقبلو عليها اى ان الناس لا يحبون الحقيقة عارية اى لا يحبونك ان تصارحهم بعيوبهم ومهما قال لك احد فى الوسط الرياضى رجل صريح واحب الصراحة فلا تصدقه فلا هو صريح ولا يحب الصراحة
نافذة اخيرة
مباراة اليوم تصحيح لكل ما فات , على الجهاز الفنى ان يحدد ملامح فريق رابطة الابطال وعلى اللاعبين التنافس من اجل نيل شرف اول مباراة افريقية
يتحدثون عن الجوهرة الزرقاء ونحن نتحدث عن فريق الكرة
علة الهلال فى الهجوم وقوة الهلال فى الدفاع
والتوهان فى الوسط يحلوه كيف
خاتمة
ياسلام عل احمد ادم وهو يعتذر بأدب لمجلس الهلال ومجلس الهلال يقابه بمثله .
قلة كمية المحترفين الذين كانو ضمن الدرجات الصغرى من الممتاز لاثبات فشلهم وقلة الاجر وعدم ايفاء المجالس بحقوقهم البسيطة .
قلوبنا مع هلال التبلدى فى المعركة القادمة بالجزيرة الخضراء
رفض اتحاد الابيض لمجموعة الرديف يجب ان يتم المراجعة فيها لان المدينة اصبحت قبلة لانظار .
نقولها بالفم المليان لا يوجد لدينا احتراف حقيقى وانما مجموعة من اصحاب المصالح الشخصية الذين يسمون انفسهم السماسرة او وكلاء للاعبين فرضوا انفسهم على الساحة بقوة تحت مرآ ومسمع من ادارت الاندية حتى الكبيرة منها , بدليل فشل معظم الصفقات الماضية التى جلبها السماسرة للاندية .والغريب كلها وتجد قبولا من وموافقة من الجان المتخصصة التى تطلق على نفسها لجنة الكرة .وهو ما يثير تساؤلا ملحا لمصلحة من تتعاقد تلك الاندية مع لاعبين دون المستوى ثم تقوم بعد شهور قليلة بعرضهم للبيع او الاعارة؟ .
انه من الصعب حاليا ان نجد موهبة افريقية جديرة بارتداء فنيلة الهلال او المريخ لانهم يصنفون درجة ثالثة ام الموهوب منهم فطموحه الاحتراف فى اوروبا واندية الخليج لاستفادة المالية
.نافذة
يوجد فى السودان مجموعة من المواهب التى تفوق قدرات الافارقة الذين ينتشرون فى كل اندية الدورى الممتاز والدرجات الاخرى
وذلك راجع لعدم اهتمام لجان الكرة بعملها على اكمل وجه ويوافقونعلى بعض الصفقات دون اختيارهم بشك علمىكما يحدث فى اروباوبعد فترة يكتشفونالحقيقة المرة انهاما لم يمارس الكرة من الاساس فى بلاده او حتى لعب فى الحوارى الافريقية .
هناك اسطورة اغريقية تقول ان( الحقيقة )جاءت الى الناس عارية فهربوا منها فذهبت الحقيقة ووضعت بعض ثيابها فاقبلو عليها اى ان الناس لا يحبون الحقيقة عارية اى لا يحبونك ان تصارحهم بعيوبهم ومهما قال لك احد فى الوسط الرياضى رجل صريح واحب الصراحة فلا تصدقه فلا هو صريح ولا يحب الصراحة
نافذة اخيرة
مباراة اليوم تصحيح لكل ما فات , على الجهاز الفنى ان يحدد ملامح فريق رابطة الابطال وعلى اللاعبين التنافس من اجل نيل شرف اول مباراة افريقية
يتحدثون عن الجوهرة الزرقاء ونحن نتحدث عن فريق الكرة
علة الهلال فى الهجوم وقوة الهلال فى الدفاع
والتوهان فى الوسط يحلوه كيف
خاتمة
ياسلام عل احمد ادم وهو يعتذر بأدب لمجلس الهلال ومجلس الهلال يقابه بمثله .
قلة كمية المحترفين الذين كانو ضمن الدرجات الصغرى من الممتاز لاثبات فشلهم وقلة الاجر وعدم ايفاء المجالس بحقوقهم البسيطة .
قلوبنا مع هلال التبلدى فى المعركة القادمة بالجزيرة الخضراء
رفض اتحاد الابيض لمجموعة الرديف يجب ان يتم المراجعة فيها لان المدينة اصبحت قبلة لانظار .
