بروح رياضية
عمر عطية
*يعتبر الوسط الرياضي هو الأميز علي نطاق العلاقات الإجتماعية والتواصل الحميم وإرساء قيم التكاتف والتراحم وقد تجسد ذلك من خلال العديد من الأمثلة والنماذج والمواقف الكريمة والتي لاتحصي ولاتعد ..
*يقع دور كبير علي قبيلة الرياضية بالولاية عامة وبحري علي وجه الخصوص للوقوف مع الأستاذ الإعلامي والصحفي الكبير السر عبدالسلام في محنته وهو يرقد طريح الفراش بمنزله بالمزاد إثر جلطة عابرة أثرت علي الجزء الأيسر من الجسد وهو يواصل العلاج هذه الأيام وقد طرأ عليه بعض التحسن ..
*يحتاج الأستاذ السر الي كثير من الإهتمام والمتابعه حتي يبلغ عافيته وهناك مجهود كبير من إسرته وأبناءه في هذا الإطار من خلال جلسات العلاج الطبيعي المتواصلة وهناك إتجاهات لإبتعاثه الي القاهره طلبا للشفاء السريع والعاجل ..
*الواجب يحتم علينا أن نقف مع هذا الرجل العلم في معاناته مع المرض حتي يلبس ثوب الشفاء نسبة لماقدمة للرياضة في ضروبها المختلفة من خلال عكس أخبار الإتحاد العام لكرة القدم إبان فترته بعالم الرياضه بالإذاعه السودانيه و مجهوده الوافر عبر عدة صحف عمل بها واجزل العطاء ..
*يتميز الإستاذ السرعبدالسلام بعلاقات واسعة وطيبة مع الرياضيين وقد ظل متواصلا معهم ومشاركا في كل مناسباتهم وظلت داره العامرة قبلة لكل الوان الطيف الرياضي فاصبح محبوبا بينهم ويجب علينا أن نبادله معاني الحب والوفاء ..
*نتوقع أن تكون هناك مبادرات من الإخوة بالإتحاد العام لكرة القدم ببذل مجهود طيب ومقدر في علاج الرجل لأنه قدم الكثير لهذا الإتحاد بعكس أخباره وتغطية أحداثه ومناسباته وكان مخلصا ووفيا لعمله طوال الفترة التي قضاها والتي كانت عامرة بالبذل والمثابرة والتفاني ..
*ونناشد وزارتي الشباب والرياضه الإتحادية والولائية بالقيام بواجباتهم جيدا تجاه عمنا السر عبدالسلام لأنه أفني زهرة شبابه في خدمة الرياضة والرياضيين وخاصة في منطقة بحري والأخوة في أندية التحرير والأمير والمزاد والأملاك والكوكب والإتحاد وشمبات يعرفون عطاءه وماقدمه طوال الفترة الماضية ..
*ظلت داره في الأيام الماضية قبلة للرياضين من أبناءه وإخوته وأصدقائه والذي قضي معهم أجمل سنوات عمره ..فاتوا اليه من كل مكان زائرين ومتألمين لمرضه مما خفف كثيرا عليه وجعله يحس بقيمته العالية لدي الجميع ..
*قام بزيارة الهرم الرياضي بعض قادة وزارة الشباب والرياضة بالولاية ونحييهم علي ذلك ونرجو أن تكون هذه الزيارة فاتحه خير للوقوف معه في مرضه لأنها من الأدوار الإجتماعية والإنسانية والتي يجب تقوم بها تجاه كل رياضي خدم وعمل باخلاص وتفاني ..
*نرجو من الإخوة الصحفين أن لايقصروا تجاه زميلهم وأستاذهم عمنا السر لأنه جزء لايتجزا منهام وقد ساهم كثيرا في دفع مسيرة الصحافة باخباره وكتاباته فوضع بصمة مميزة تستحق الوقوف عندها كثيرا بتمعن وإدراك ..
*نرجو أن نسمع بشريات طيبة قريبا ببلوغ الأستاذ الإعلامي والصحفي السر عبدالسلام بالشفاء العاجل لأن خبر مرضه قد أزعجنا كثيرا والمنا غاية الألم نسبة لقيمته العالية والكبيرة في نفوسنا ونتضرع الي المولي عز وجل أن يمن عليه بالصحة والعافية حتي تعود الإبتسامة لزوجته الصابرة وبناته وأبناءه ولكل من يهمه أمر هذا الرجل،،، عمنا وأستاذنا السر عبدالسلام ...
وبكره الشوق بيجمعنا
عمر عطية
*يعتبر الوسط الرياضي هو الأميز علي نطاق العلاقات الإجتماعية والتواصل الحميم وإرساء قيم التكاتف والتراحم وقد تجسد ذلك من خلال العديد من الأمثلة والنماذج والمواقف الكريمة والتي لاتحصي ولاتعد ..
*يقع دور كبير علي قبيلة الرياضية بالولاية عامة وبحري علي وجه الخصوص للوقوف مع الأستاذ الإعلامي والصحفي الكبير السر عبدالسلام في محنته وهو يرقد طريح الفراش بمنزله بالمزاد إثر جلطة عابرة أثرت علي الجزء الأيسر من الجسد وهو يواصل العلاج هذه الأيام وقد طرأ عليه بعض التحسن ..
*يحتاج الأستاذ السر الي كثير من الإهتمام والمتابعه حتي يبلغ عافيته وهناك مجهود كبير من إسرته وأبناءه في هذا الإطار من خلال جلسات العلاج الطبيعي المتواصلة وهناك إتجاهات لإبتعاثه الي القاهره طلبا للشفاء السريع والعاجل ..
*الواجب يحتم علينا أن نقف مع هذا الرجل العلم في معاناته مع المرض حتي يلبس ثوب الشفاء نسبة لماقدمة للرياضة في ضروبها المختلفة من خلال عكس أخبار الإتحاد العام لكرة القدم إبان فترته بعالم الرياضه بالإذاعه السودانيه و مجهوده الوافر عبر عدة صحف عمل بها واجزل العطاء ..
*يتميز الإستاذ السرعبدالسلام بعلاقات واسعة وطيبة مع الرياضيين وقد ظل متواصلا معهم ومشاركا في كل مناسباتهم وظلت داره العامرة قبلة لكل الوان الطيف الرياضي فاصبح محبوبا بينهم ويجب علينا أن نبادله معاني الحب والوفاء ..
*نتوقع أن تكون هناك مبادرات من الإخوة بالإتحاد العام لكرة القدم ببذل مجهود طيب ومقدر في علاج الرجل لأنه قدم الكثير لهذا الإتحاد بعكس أخباره وتغطية أحداثه ومناسباته وكان مخلصا ووفيا لعمله طوال الفترة التي قضاها والتي كانت عامرة بالبذل والمثابرة والتفاني ..
*ونناشد وزارتي الشباب والرياضه الإتحادية والولائية بالقيام بواجباتهم جيدا تجاه عمنا السر عبدالسلام لأنه أفني زهرة شبابه في خدمة الرياضة والرياضيين وخاصة في منطقة بحري والأخوة في أندية التحرير والأمير والمزاد والأملاك والكوكب والإتحاد وشمبات يعرفون عطاءه وماقدمه طوال الفترة الماضية ..
*ظلت داره في الأيام الماضية قبلة للرياضين من أبناءه وإخوته وأصدقائه والذي قضي معهم أجمل سنوات عمره ..فاتوا اليه من كل مكان زائرين ومتألمين لمرضه مما خفف كثيرا عليه وجعله يحس بقيمته العالية لدي الجميع ..
*قام بزيارة الهرم الرياضي بعض قادة وزارة الشباب والرياضة بالولاية ونحييهم علي ذلك ونرجو أن تكون هذه الزيارة فاتحه خير للوقوف معه في مرضه لأنها من الأدوار الإجتماعية والإنسانية والتي يجب تقوم بها تجاه كل رياضي خدم وعمل باخلاص وتفاني ..
*نرجو من الإخوة الصحفين أن لايقصروا تجاه زميلهم وأستاذهم عمنا السر لأنه جزء لايتجزا منهام وقد ساهم كثيرا في دفع مسيرة الصحافة باخباره وكتاباته فوضع بصمة مميزة تستحق الوقوف عندها كثيرا بتمعن وإدراك ..
*نرجو أن نسمع بشريات طيبة قريبا ببلوغ الأستاذ الإعلامي والصحفي السر عبدالسلام بالشفاء العاجل لأن خبر مرضه قد أزعجنا كثيرا والمنا غاية الألم نسبة لقيمته العالية والكبيرة في نفوسنا ونتضرع الي المولي عز وجل أن يمن عليه بالصحة والعافية حتي تعود الإبتسامة لزوجته الصابرة وبناته وأبناءه ولكل من يهمه أمر هذا الرجل،،، عمنا وأستاذنا السر عبدالسلام ...
وبكره الشوق بيجمعنا
