بالمرصاد
الحديث الذى ادلى به الكابتن فاروق جبرة لوسائل الاعلام حول تظلمه من القرار الصادر من الاتحاد العام بتغريمه مبلغ 5 الف جنيه ووصفه لمساعد رئيس الاتحاد شرونى بالكاذب كان دليلا ساطعا على ما ظل يردده الشارع من عشوائية الادارة وحتى النواحى القانونية انكشف امرها وسيسخر منها الناس ولن يلجاء اليها احد طالما انها قبلت شكوى دون وجود شاكى او حيثيات كما قال فاروق جبرة الذى ابان انه لم يوقع على مستند يجعل حسن عبد السلام او من يمثله فى نادى الاهلى عطبرة بان يقدموا ضده شكوى فهل يا ترى فعلت لجنة الحالات مثلما كان يعمل قضاة محاكم العدالة الناجزة فى زمن النميرى,عندما كانوا يكملوا مال حد السرقة من جيوبهم ليقطعوا ايادى المساكين؟
وهل يا ترى تلقت لجنة شرونى شكوى الاهلى شفاهة عبر هاتف رئيس اتحاد الخرطوم ام عبر رسوله المعروف عبر سيرك اتحاد العاصمة الذى يعيش منذ وصول حسن اليه فى حالة عدم توازن نامل ان يعيد الله اعضاء جمعيته لصوابهم ويعالجوا امر اتحادهم الذى ضاع
لا علينا فان فشلت لجنة شرونى الطارئة فى ابراز ما يفيد بشكوى ضد فاروق بورق الاهلى المروس وخاتم النادى العظيم على النادى وجبرة الانتفاض ضد ارادة التزوير والاستجابة لرغبات الافراد فكم من مدرب مظلوم تقدم بشكواه للجنة شرونى ولم يجد حتى من ينظر اليها رغم اكتمال كافة الحيثيات فلماذا ركز الاتحاد على واقعة فاروق جبرة وعدد ملاينها لا يتعدى الاربعة فقط فى وقت وصلت فيه حقوق اخرين على راسهم ايمن اليمانى لعشرين ضغف ما روج له شرونى فى وسائل الاعلام
انها محنة جديدة ان لم نجتثها فسيكون الهاتف والعلاقات الشخصية هى المهدد لما تبقى من ماء وجهنا الكروى وهو الجانب القانونى والعدلى وهو الحق
دمتم والسلام
الحديث الذى ادلى به الكابتن فاروق جبرة لوسائل الاعلام حول تظلمه من القرار الصادر من الاتحاد العام بتغريمه مبلغ 5 الف جنيه ووصفه لمساعد رئيس الاتحاد شرونى بالكاذب كان دليلا ساطعا على ما ظل يردده الشارع من عشوائية الادارة وحتى النواحى القانونية انكشف امرها وسيسخر منها الناس ولن يلجاء اليها احد طالما انها قبلت شكوى دون وجود شاكى او حيثيات كما قال فاروق جبرة الذى ابان انه لم يوقع على مستند يجعل حسن عبد السلام او من يمثله فى نادى الاهلى عطبرة بان يقدموا ضده شكوى فهل يا ترى فعلت لجنة الحالات مثلما كان يعمل قضاة محاكم العدالة الناجزة فى زمن النميرى,عندما كانوا يكملوا مال حد السرقة من جيوبهم ليقطعوا ايادى المساكين؟
وهل يا ترى تلقت لجنة شرونى شكوى الاهلى شفاهة عبر هاتف رئيس اتحاد الخرطوم ام عبر رسوله المعروف عبر سيرك اتحاد العاصمة الذى يعيش منذ وصول حسن اليه فى حالة عدم توازن نامل ان يعيد الله اعضاء جمعيته لصوابهم ويعالجوا امر اتحادهم الذى ضاع
لا علينا فان فشلت لجنة شرونى الطارئة فى ابراز ما يفيد بشكوى ضد فاروق بورق الاهلى المروس وخاتم النادى العظيم على النادى وجبرة الانتفاض ضد ارادة التزوير والاستجابة لرغبات الافراد فكم من مدرب مظلوم تقدم بشكواه للجنة شرونى ولم يجد حتى من ينظر اليها رغم اكتمال كافة الحيثيات فلماذا ركز الاتحاد على واقعة فاروق جبرة وعدد ملاينها لا يتعدى الاربعة فقط فى وقت وصلت فيه حقوق اخرين على راسهم ايمن اليمانى لعشرين ضغف ما روج له شرونى فى وسائل الاعلام
انها محنة جديدة ان لم نجتثها فسيكون الهاتف والعلاقات الشخصية هى المهدد لما تبقى من ماء وجهنا الكروى وهو الجانب القانونى والعدلى وهو الحق
دمتم والسلام
