بالمرصاد
نتوقف اليوم عن الاسترسال بالحديث عن غداء الوزير الاخير الذى يبدو انه تاخر فعلا حيث اشارت انباء الى ارجاء التعديل الوارى لما بعد نهاية الشهر الجارى
كما ان احداثا فرضت نفسها كان لابد من المشاركة بالراى حولها على راسها التاكيدات الاتحادية على لسان امين مال الاتحاد العام اسامة عطا المنان والذى اكد خلالها بقاء ماذدا مدربا للمنتخب الوطنى الماوم والذى اتى فى مؤخرة ركب مجموعته وكان المنتخب الوحيد الذى ادى الفوز عليه لتاهل منتخب لم يكن يعشم بالدخول فى ظل منافسة منتخبات على وزن مصر وكفى
تاهلت الكنغو للمرحلة الثانية يحملها السودان على ظهره المنهوك بفعل عمايل جعفر والمحجوب اى ماذدا ومعتصم وتشجيع الدولة على المخارجة المبكرة بفعل فرجتها التى تاكد انها ليست من فراغ بمعنى انها تشجع الخروج المبكر لامر يخص استراتيجيتها التى حولت الملاعب لفنادق والساحات الرياضية لمرافق استثمارية وسمحت بمنح الجنسية لكل من هب ودب بل يتم تحفي طالبيها لمدد محددة بمليارات الوالى والكاردينال الذين تفتح لهم خائن الدولة لانهم اسرع من انتشار الباعوض فى خيران الاحياء المتعفنة استجلابا لخبرات المحترفين اصحاب المواهب المنعدمة
لقد توقعنا هذه الفضائح المجلجلة والخسئر المهولة للنتائج على اعتبار اننا لم نستعد او نكترث لخطورة منالينا خضناها بالبركة وعندما كان المحك الحقيقى تبدد الحلم ودفع اللاعبون الثمن غير المدفوع اصلا ولكن لم نتوقع ان نكون معبرا لامم افريقيا لمن لا يستحق واذا قبلنا بهذا الدور وارتسم فينا فلن نتحرر ابدا من مخاطره التى تسبب الاتحاد الحالى بترسيخها فى الاذهان بالمجاملة والبقاء على ماذدا ثانيا وعدم توضيح دور اسماعيل عطا المنان اولا وهذا ما يتوجب الوقوف عنده ولو كان لمذدا من كلمة ان يعقد مؤتمرا صحفيا يعلن فيه عمه على اتاحة الفرصة لغيره ومن الوطنية ان يكون ذلك مبكرا قبل حلول المؤسم الجديد حتى يتثنى له التعاقد مع نادى بعد ان حرم طويلا من اكل العيش والمتابعة الفعلية للنشاط
دمتم والسلام
نتوقف اليوم عن الاسترسال بالحديث عن غداء الوزير الاخير الذى يبدو انه تاخر فعلا حيث اشارت انباء الى ارجاء التعديل الوارى لما بعد نهاية الشهر الجارى
كما ان احداثا فرضت نفسها كان لابد من المشاركة بالراى حولها على راسها التاكيدات الاتحادية على لسان امين مال الاتحاد العام اسامة عطا المنان والذى اكد خلالها بقاء ماذدا مدربا للمنتخب الوطنى الماوم والذى اتى فى مؤخرة ركب مجموعته وكان المنتخب الوحيد الذى ادى الفوز عليه لتاهل منتخب لم يكن يعشم بالدخول فى ظل منافسة منتخبات على وزن مصر وكفى
تاهلت الكنغو للمرحلة الثانية يحملها السودان على ظهره المنهوك بفعل عمايل جعفر والمحجوب اى ماذدا ومعتصم وتشجيع الدولة على المخارجة المبكرة بفعل فرجتها التى تاكد انها ليست من فراغ بمعنى انها تشجع الخروج المبكر لامر يخص استراتيجيتها التى حولت الملاعب لفنادق والساحات الرياضية لمرافق استثمارية وسمحت بمنح الجنسية لكل من هب ودب بل يتم تحفي طالبيها لمدد محددة بمليارات الوالى والكاردينال الذين تفتح لهم خائن الدولة لانهم اسرع من انتشار الباعوض فى خيران الاحياء المتعفنة استجلابا لخبرات المحترفين اصحاب المواهب المنعدمة
لقد توقعنا هذه الفضائح المجلجلة والخسئر المهولة للنتائج على اعتبار اننا لم نستعد او نكترث لخطورة منالينا خضناها بالبركة وعندما كان المحك الحقيقى تبدد الحلم ودفع اللاعبون الثمن غير المدفوع اصلا ولكن لم نتوقع ان نكون معبرا لامم افريقيا لمن لا يستحق واذا قبلنا بهذا الدور وارتسم فينا فلن نتحرر ابدا من مخاطره التى تسبب الاتحاد الحالى بترسيخها فى الاذهان بالمجاملة والبقاء على ماذدا ثانيا وعدم توضيح دور اسماعيل عطا المنان اولا وهذا ما يتوجب الوقوف عنده ولو كان لمذدا من كلمة ان يعقد مؤتمرا صحفيا يعلن فيه عمه على اتاحة الفرصة لغيره ومن الوطنية ان يكون ذلك مبكرا قبل حلول المؤسم الجديد حتى يتثنى له التعاقد مع نادى بعد ان حرم طويلا من اكل العيش والمتابعة الفعلية للنشاط
دمتم والسلام