بالمرصاد
اقل ما يوصف به المؤسم الرياضى المنتهى بالباهت والفاشل حيث لم نرى مشيدا به حتى من الذين اعتادوا على تكسير الثلج ولا اسكت الله لاخوان محمد سيد احمد حسا
الفوضى كما قلنا هى نتاج للاتكالية والعشوائية وغياب التخطيط وابرزنا امثلة اكتشاف اللجنة المنظمة لقيام مباراتان فى الممتاز والتاهيلى بملعب واحد وبذات التوقيت وقلنا ان لجنة التحكيم لم تخطر باحدى المباريات بسبب التعديل فى البرمجة وايضا ما حدث بخصوص مباراة القمة وما ادراك ما استاد الابيض الذى لم يتم اكتمال عمل النجيل به حتى اللحظة ومباراة ختام كاس السودان اقيمت فى منتصف اكتوبر
ويبدو ان الاتحاد مصمم على السير فى درب الفوضى كانما الاندية تحركها ادارات مثل لاعبى حجار البطارية لا يحتجون ولا يحركوا ساكنا كانهم طلاب تحت رحمة مدير مدرسة متجبر يحمل صولجانه دون كلل او ملل فقد قام الاتحاد بفتح باب التسجيل للاعبى المنتخب قبل الفترة المحددة باسبوع شهد انهيار كامل فى الاندية الا واحد منها هو المريخ الذى يبدو انه صاحب الفكرة لانه قام بتسجيل بكرى المدينة كانه محضره لهذا الغرض والغريبة ان اللاعب بعد ساعات فقط قام بالاعتزار عن مرافقة المنتخب الوطنى لمعسكره الخارجى كما ان قادة المنتخب المعز وعمر بخيت ومهند الطاهر والذين ابلغهم الهلال بعدم رغبته فى مواصلتهم المسيرة وبالتالى اضحوا خارج دائرة المنتخب ليس لانهم بلا اندية وقت المشاركة الخارجية رغم ان تلك ناحية مهمة لكن لانهم اضحوا بلا نفس وليس بمقدور اى احد محاسبتهم اذا ما اعتذروا عن مرافقة المنتخب الذى تم اختيارهم له
وما ينطبق على الثلاثى ينطبق على اخرين عانوا من ذات الوضع وسيكونوا بين نارين نار المشاركة بالانشغال والانشغال بالنادى الجديد وبالطبع الاموال الضخمة التى تسلمها الواحد منهم وكيفية توظيفها وحل مشاكله الخاصة بعد الوضع الجديد
كلها لم يضع لها الاتحاد ولا اصحاب فكرة تقديم التسجيلات لاسبوع وهى بلا شك خصما على ترتيب الوطن ونجاح مثل سراب البقيعة لجمال
دمتم والسلام
اقل ما يوصف به المؤسم الرياضى المنتهى بالباهت والفاشل حيث لم نرى مشيدا به حتى من الذين اعتادوا على تكسير الثلج ولا اسكت الله لاخوان محمد سيد احمد حسا
الفوضى كما قلنا هى نتاج للاتكالية والعشوائية وغياب التخطيط وابرزنا امثلة اكتشاف اللجنة المنظمة لقيام مباراتان فى الممتاز والتاهيلى بملعب واحد وبذات التوقيت وقلنا ان لجنة التحكيم لم تخطر باحدى المباريات بسبب التعديل فى البرمجة وايضا ما حدث بخصوص مباراة القمة وما ادراك ما استاد الابيض الذى لم يتم اكتمال عمل النجيل به حتى اللحظة ومباراة ختام كاس السودان اقيمت فى منتصف اكتوبر
ويبدو ان الاتحاد مصمم على السير فى درب الفوضى كانما الاندية تحركها ادارات مثل لاعبى حجار البطارية لا يحتجون ولا يحركوا ساكنا كانهم طلاب تحت رحمة مدير مدرسة متجبر يحمل صولجانه دون كلل او ملل فقد قام الاتحاد بفتح باب التسجيل للاعبى المنتخب قبل الفترة المحددة باسبوع شهد انهيار كامل فى الاندية الا واحد منها هو المريخ الذى يبدو انه صاحب الفكرة لانه قام بتسجيل بكرى المدينة كانه محضره لهذا الغرض والغريبة ان اللاعب بعد ساعات فقط قام بالاعتزار عن مرافقة المنتخب الوطنى لمعسكره الخارجى كما ان قادة المنتخب المعز وعمر بخيت ومهند الطاهر والذين ابلغهم الهلال بعدم رغبته فى مواصلتهم المسيرة وبالتالى اضحوا خارج دائرة المنتخب ليس لانهم بلا اندية وقت المشاركة الخارجية رغم ان تلك ناحية مهمة لكن لانهم اضحوا بلا نفس وليس بمقدور اى احد محاسبتهم اذا ما اعتذروا عن مرافقة المنتخب الذى تم اختيارهم له
وما ينطبق على الثلاثى ينطبق على اخرين عانوا من ذات الوضع وسيكونوا بين نارين نار المشاركة بالانشغال والانشغال بالنادى الجديد وبالطبع الاموال الضخمة التى تسلمها الواحد منهم وكيفية توظيفها وحل مشاكله الخاصة بعد الوضع الجديد
كلها لم يضع لها الاتحاد ولا اصحاب فكرة تقديم التسجيلات لاسبوع وهى بلا شك خصما على ترتيب الوطن ونجاح مثل سراب البقيعة لجمال
دمتم والسلام