لدغة عقرب النعمان حسن
اسبوع احد فقط فرق بين قمة كلاسيكو الاسبانية وغمة افكو السودنية ومع ان ما يجمع القمتين انهما قمة كرة القدم فى دورى يتبع لتنظيم ريضى احد علمي يجمع بينهم فى بطوله واحده هو الإتحاد الدولى لكرة همس القدم يساوى بيننا علي الورق حسب القانون فلو شاء القدر ان يتصدر بطل القمه السودنية قمة افريقيا وممثلها عالميا فيجمع بين بطلنا وبين بطل قمة كلاسيكو اسبانيا لو اصبح بطلا وممثلا لاوربا والا فالقادم بديلا لة اقوى واخطر تصورو كيف يكون الحال لو ان بطل (غمة ا فكوا السودنية) توج بطلا لافريقيا - وان كان بعيد المنال ولآ يزال -وتاهل لنهئيت كاس العالم للاندية فيجد نفسه مجبرا ليلاعب بطل كلاسيكو اسبانيا اذا تصدر دورى أوربا البطولة لتى تستضيفها بعد فترة بسيطة المغرب عندما يلتقى ابطال دورى القارات لتحدد النادى بطل العالم (وهى البطولة سيشارك فيها لتى ريال مدريد ممثلا لاوربا. يعنى بلغة الحساب لرسمية تصوروا لو ان نهائيات كاس العالم للاندية جمعت بواحد من قمة كلاسيكو اسبانيا مع احد من (غمة فكو لسودنية) - نودى وشنا وين- وقد وجدنا فجاة وبالصدفة ان الهلال او المريخ سيلاعب ريال مدريد او برشلونة وهو ما يمكن ان يحدث حسب قوانين الفيفا التى تجمع بين قمة كلاسيكو الاسبانية مع (غمة افكو السودانية). كيف يكون لحال والموقف اذا ما التقى (بطلنا) همس يسميه القانون بطلا لوة خدمتنا الصدفة لنحقق ذلك وان كان طموحنا هذ بعيد المنال -حتى علي لصدفة- حيث شارفنا نصف قرن ولم نحققه ولو كان قانون ممكن ان يحدث فكيف يكون حالنا و (غمتنا) تلاعب قمتهم) لنصبح اندادا فى مواجهة كريستيانو رونالدو وميسى ونيمار وبنزيمة وسواريز وبيل والقادم من الخلف ايسكو ريال مدريد وغيرهم مما لايسع المجال ذكرهم وعفوا ذا لم اذكر بالمقابل من هم سيوجهوا من مهاجمين و مدافعين ليكونوا فى مواجهتهم. وكيف يكون الحال ونحن نواجه قمة تتسابق كل قنوات العالم الفضائية لبث قمتها ولاتخلو اى دوله فى العالم من قناة ناقلة لها الا من لايستطيع لذلك سبيلا وكيف يكون الحال وصحافة العالم كلها بلا استثناء بما فيها صحفتنا تتفرغ وترصد كل صغيرة وكبيرة فى لقاء قمة الكلاسيكو اما (غمة فكو) فلا تتعدى حدود السودان الجغرافية بشبر احد و حتى يسمع عنها وحد من غير السودانيين المفتربين حتى من دول الجوار وكيف يكون الحال واغلبية شباب السودان نفسه الان اكثر انتماء لقمة لكلاسيكو بما ينافس جماهيرية (غمة افكو السودان) ) وليس ادل علي ذلك ما شهدته شوراع العاصمه يوم لقاء الكلاسيكو عندما خلت من لسيارت لتتابع القمه الحقيقيه بفنيات باللعبة عفوا والمعذرة ان (طفح) بى الخيال وراودتنى الاحلام الكاذبة لان واقع الحال يقول من فشلوا طوال ربع قرن فى ان يصلوا نهائى دورى الابطل بل ونصف النهائي فى افرقيا لهذ فهو خيال بعيد المنال وحلم لايصمد حتى فى عالم الاحلام فلقد انقضى من عمرنا الرياضى قرن ونحن صفر علي الشمال علي المستويين العربى والافريقى وه نحن اعلانات نزداد سوءا فى القرن الواحد واالعشرين كلما تقدم العالم خطوة تراجعن نحن اعلانات مئات الخطوات. هذا هو واقعنا وان عودنا اعلامنا ان يكذبه وان يصنع من (غمتنا) قمة مزعومة خارج الملعب
اسبوع احد فقط فرق بين قمة كلاسيكو الاسبانية وغمة افكو السودنية ومع ان ما يجمع القمتين انهما قمة كرة القدم فى دورى يتبع لتنظيم ريضى احد علمي يجمع بينهم فى بطوله واحده هو الإتحاد الدولى لكرة همس القدم يساوى بيننا علي الورق حسب القانون فلو شاء القدر ان يتصدر بطل القمه السودنية قمة افريقيا وممثلها عالميا فيجمع بين بطلنا وبين بطل قمة كلاسيكو اسبانيا لو اصبح بطلا وممثلا لاوربا والا فالقادم بديلا لة اقوى واخطر تصورو كيف يكون الحال لو ان بطل (غمة ا فكوا السودنية) توج بطلا لافريقيا - وان كان بعيد المنال ولآ يزال -وتاهل لنهئيت كاس العالم للاندية فيجد نفسه مجبرا ليلاعب بطل كلاسيكو اسبانيا اذا تصدر دورى أوربا البطولة لتى تستضيفها بعد فترة بسيطة المغرب عندما يلتقى ابطال دورى القارات لتحدد النادى بطل العالم (وهى البطولة سيشارك فيها لتى ريال مدريد ممثلا لاوربا. يعنى بلغة الحساب لرسمية تصوروا لو ان نهائيات كاس العالم للاندية جمعت بواحد من قمة كلاسيكو اسبانيا مع احد من (غمة فكو لسودنية) - نودى وشنا وين- وقد وجدنا فجاة وبالصدفة ان الهلال او المريخ سيلاعب ريال مدريد او برشلونة وهو ما يمكن ان يحدث حسب قوانين الفيفا التى تجمع بين قمة كلاسيكو الاسبانية مع (غمة افكو السودانية). كيف يكون لحال والموقف اذا ما التقى (بطلنا) همس يسميه القانون بطلا لوة خدمتنا الصدفة لنحقق ذلك وان كان طموحنا هذ بعيد المنال -حتى علي لصدفة- حيث شارفنا نصف قرن ولم نحققه ولو كان قانون ممكن ان يحدث فكيف يكون حالنا و (غمتنا) تلاعب قمتهم) لنصبح اندادا فى مواجهة كريستيانو رونالدو وميسى ونيمار وبنزيمة وسواريز وبيل والقادم من الخلف ايسكو ريال مدريد وغيرهم مما لايسع المجال ذكرهم وعفوا ذا لم اذكر بالمقابل من هم سيوجهوا من مهاجمين و مدافعين ليكونوا فى مواجهتهم. وكيف يكون الحال ونحن نواجه قمة تتسابق كل قنوات العالم الفضائية لبث قمتها ولاتخلو اى دوله فى العالم من قناة ناقلة لها الا من لايستطيع لذلك سبيلا وكيف يكون الحال وصحافة العالم كلها بلا استثناء بما فيها صحفتنا تتفرغ وترصد كل صغيرة وكبيرة فى لقاء قمة الكلاسيكو اما (غمة فكو) فلا تتعدى حدود السودان الجغرافية بشبر احد و حتى يسمع عنها وحد من غير السودانيين المفتربين حتى من دول الجوار وكيف يكون الحال واغلبية شباب السودان نفسه الان اكثر انتماء لقمة لكلاسيكو بما ينافس جماهيرية (غمة افكو السودان) ) وليس ادل علي ذلك ما شهدته شوراع العاصمه يوم لقاء الكلاسيكو عندما خلت من لسيارت لتتابع القمه الحقيقيه بفنيات باللعبة عفوا والمعذرة ان (طفح) بى الخيال وراودتنى الاحلام الكاذبة لان واقع الحال يقول من فشلوا طوال ربع قرن فى ان يصلوا نهائى دورى الابطل بل ونصف النهائي فى افرقيا لهذ فهو خيال بعيد المنال وحلم لايصمد حتى فى عالم الاحلام فلقد انقضى من عمرنا الرياضى قرن ونحن صفر علي الشمال علي المستويين العربى والافريقى وه نحن اعلانات نزداد سوءا فى القرن الواحد واالعشرين كلما تقدم العالم خطوة تراجعن نحن اعلانات مئات الخطوات. هذا هو واقعنا وان عودنا اعلامنا ان يكذبه وان يصنع من (غمتنا) قمة مزعومة خارج الملعب