الرقم الذى طلبته خارج الخدمة
دوما وعقب كل هزيمة من وكالمعتاد من هلال الملايين يخرج علينا والى المريخ بتصريحات نارية المقصود منها تطمين الجمهور الثائر على الادارة وعلى التدريب وعلى اللاعبين الذين طالتهم هذه المرة الحجارة عقب الخسارة المذلة من سيد البلد .. تطمينات تشمل الاعلان عن نجوم خارعة وتسجيلات ناجحة واسماء وهمية لنجوم عفى عليهم الزمن لا يستطيعون الصمود ولو لشهور قليلة بسبب سنهم الطاعن وهم الذين صرفت عليهم ملايين الدولارات , وكان الاولى بها صغار النجوم المحليين .. وفوق هذا وذاك تلك المؤامرات الرخيصة والمحاولات الفاشلة لزعزعة لاعبى الهلال قبل كل قمة .. كل هذه الأوهام التى نسجها وخطتها اقلام الاعلام الاحمر المضلل عاشها جمهورهم وصور لهم الهلال بالفريق الضعيف المتهالك ولا يدرون ما معنى الهلال .. فرقعات اعلامية قصد منها تهدئة الاوضاع وتمرير الازمة بوعود لا يتحقق منها شىء وتعود ريمة لقديمها .. وياتى الموسم القادم وكل العواجيز فى خاناتهم والاجانب ليسوا بمستوى لاعبينا المحليين واقل منهم بكثير .. نحن لا ننكر بان سوء اختيار المحترفين لا يحدث لدينا ولكن الفرق اننا لا نبالغ فى الدعاية والاعلان لهم ولا نصورهم بالنجوم الخارقة ولا ندفع فيهم ما لايستحقونه.. ولا نزايد على جماهيرنا بهم, فان اجادوا كان بها وان فشلوا فهو اجر المجتهد .. الهلال وعلى الرغم من الخلافات التى دبت فى دهاليزه فى الفترة الاخيرة الا ان بنيه يعرفون حدود تلك الخلافات والخطوط الحمراء ولا يراهنون او يزايدون عليه .. والهلال قادر بارثه الكبير وتاريخه الناصع على تجاوز كل النكبات وكل المؤامرات .. وما نطلبه من مجلسنا الهمام الالتفات كثيرا لما يحاك ضده من خلف الكواليس والى مسألة التحكيم التى لم يعد السكوت عنها مباحا , ولا تلك المؤامرات الدنيئة لأغراء لاعبيه ...
عقب المباراة حاولت جاهدا الاتصال بعدد من مشجعى الوصيف الذين عودونى الاتصال بعد كل مرة يتعسر فيها سيد البلد وما أقلها , ولكن دون فائدة فكانت كل الجوالات مغلقة والرد كان موحدا بان الرقم المطلوب لا يمكن الوضصول اليه الان.. فمتى يمكن الوصول واخشى ان يطول اطفاء الجوالات كثيرا خصوصا فى الصفحة الثانية من الممتاز والتى تبشر بخير كثير بعودة المارد الى سيرته الاوىل واحكام سيطرته التامة على كل المساحات المتاحة وكالعادة لا يترك لهم الا البكاء والنحيب .
دوما وعقب كل هزيمة من وكالمعتاد من هلال الملايين يخرج علينا والى المريخ بتصريحات نارية المقصود منها تطمين الجمهور الثائر على الادارة وعلى التدريب وعلى اللاعبين الذين طالتهم هذه المرة الحجارة عقب الخسارة المذلة من سيد البلد .. تطمينات تشمل الاعلان عن نجوم خارعة وتسجيلات ناجحة واسماء وهمية لنجوم عفى عليهم الزمن لا يستطيعون الصمود ولو لشهور قليلة بسبب سنهم الطاعن وهم الذين صرفت عليهم ملايين الدولارات , وكان الاولى بها صغار النجوم المحليين .. وفوق هذا وذاك تلك المؤامرات الرخيصة والمحاولات الفاشلة لزعزعة لاعبى الهلال قبل كل قمة .. كل هذه الأوهام التى نسجها وخطتها اقلام الاعلام الاحمر المضلل عاشها جمهورهم وصور لهم الهلال بالفريق الضعيف المتهالك ولا يدرون ما معنى الهلال .. فرقعات اعلامية قصد منها تهدئة الاوضاع وتمرير الازمة بوعود لا يتحقق منها شىء وتعود ريمة لقديمها .. وياتى الموسم القادم وكل العواجيز فى خاناتهم والاجانب ليسوا بمستوى لاعبينا المحليين واقل منهم بكثير .. نحن لا ننكر بان سوء اختيار المحترفين لا يحدث لدينا ولكن الفرق اننا لا نبالغ فى الدعاية والاعلان لهم ولا نصورهم بالنجوم الخارقة ولا ندفع فيهم ما لايستحقونه.. ولا نزايد على جماهيرنا بهم, فان اجادوا كان بها وان فشلوا فهو اجر المجتهد .. الهلال وعلى الرغم من الخلافات التى دبت فى دهاليزه فى الفترة الاخيرة الا ان بنيه يعرفون حدود تلك الخلافات والخطوط الحمراء ولا يراهنون او يزايدون عليه .. والهلال قادر بارثه الكبير وتاريخه الناصع على تجاوز كل النكبات وكل المؤامرات .. وما نطلبه من مجلسنا الهمام الالتفات كثيرا لما يحاك ضده من خلف الكواليس والى مسألة التحكيم التى لم يعد السكوت عنها مباحا , ولا تلك المؤامرات الدنيئة لأغراء لاعبيه ...
عقب المباراة حاولت جاهدا الاتصال بعدد من مشجعى الوصيف الذين عودونى الاتصال بعد كل مرة يتعسر فيها سيد البلد وما أقلها , ولكن دون فائدة فكانت كل الجوالات مغلقة والرد كان موحدا بان الرقم المطلوب لا يمكن الوضصول اليه الان.. فمتى يمكن الوصول واخشى ان يطول اطفاء الجوالات كثيرا خصوصا فى الصفحة الثانية من الممتاز والتى تبشر بخير كثير بعودة المارد الى سيرته الاوىل واحكام سيطرته التامة على كل المساحات المتاحة وكالعادة لا يترك لهم الا البكاء والنحيب .
