عجيب وغريب أمر الإتحاد السوداني للبلياردو والاسنوكر هذا الإتحاد الذي
قدم مستوى متميز في الأداء عندما كان مجلس إدارته لجنة تسيير التي كانت
قد كونت بقرار من وزير الشباب والرياضة الأسبق حاج ماجد سوار ، قدمت
اللجنة في فترتها عملا مميزا على الصعيدين الداخلي والخارجي إداريا وفنيا
ووجد هذا العمل الإشادة من الجميع خاصة من المفوضية الإتحادية التي
اشرفت على أول جمعية عمومية للإتحاد بنادي المكتبة الخرطوم .
الإتحاد الجديد ومواصلة لعمل لجنة التسيير أعلن عن عدد من المشاريع
الكبيرة وأهمها إستضافة البطولتين العربية والافريقية للبلياردو
والاسنوكر على التوالي وقام بتنظيم ورشة ضخمة للإعلام الرياضي بمقر
الاكاديمية الاولمبية قدم من خلالها شرحا للعبة وقوانينها وذلك لربط
الإعلام الرياضي بالمنشط وذلك في إطار الغستعداد للبطولتين وذهب لأبعد
من ذلك وهو يعلن عن إصدار المتخصصة في المناشط الرياضية خلاف كرة القدم
وكان التأكيد على قدرة الإتحاد على تنفيذ مشاريعه .
ولكن فجأة وبدون سابق مقدمات أوحتى توضيح أسباب بدأت هذه المشاريع في
الفشل المشروع تلو الآخر فبعد عدة تأجيلات لموعد البطولتين العربية
والأفريقية تأكد اخيرا عدم قيامهما بالسودان وتبخر حلم إصدار إصدار
الصحيفة التي تنتظرها الإتحادات الرياضية وبدلا من التركيز على تنفيذ ما
أعلنه من مشاريع تحول الإتحاد الذي يبدو أنه كان يعيش في جزيرة معزولة
وغير ملم بواقع الرياضة في السودان تحول الى مناطحة قانون الشباب
والرياضة الوزارة التي أصبح يتحدث عنها بشئ من التهكم ومن ثم مناطحة
الإتحادين العربي والافريقي !!
هل نطمع سادتي في الإتحاد السوداني للبلياردو والأسنوكر بمؤتمر صحفي
توضحون من خلاله أسباب السقوط المريع ولماذا تحولت الأحلام الى مجرد
أوهام وكوابيس مزعجة ؟؟ نحن في الإنتظار .
لا زالت المفوضية الإتحادية تتباطأ في النظر في الطعن المقدم من المدربين
عبد الله عصار وأدم محمد الحسن تبوك في إجراءات الكلية الإنتخابية
للمدربين في الجمعية العمومية للإتحاد السوداني لألعاب القوى علما بأن
الطعن نم تقديمه قبل أكثر من شهر ، نجد العذر للمفوضية في الفترة السابقة
التي كانت تعاني فيها من عدم الإستقرار بسبب تعين مفوض جديد إضافة
لإنتقالها لمقرها بالوزارة الإتحادية ، ولكن بعد إستقرار المفوضية
لاعذر لها لتأخير النظر في الطعن إلا إذا كانت منحازة لطرف على حساب
الآخر..
رئيس اللجنة الاولمبية السودانية الأستاذ هاشم هارون ظل في جولات خارجية
متواصلة طوال الفترة الماضية حيث عاد مؤخرا من الصين وغادر الى القاهرة
ومنها سيتوجه الى المملكة الاردنية الهاشمية ، هذه الجولات المتواصلة
جعلت أسئلة كثيرة تدور في أذهان بعض أعضاء مجلس الإدارة أهمها من الذي
وافق على هذه المشاركات ومن الذي يقوم بالإختيار وهل عرضت على مجلس
الإدارة والنقطة المهمة تكلفة هذه الجولات ومن أين يتم تمويلها ؟
المنتخب السوداني لكرة اليد أشارت عدد من وسائل الإعلام مؤخرا الى
مشاركته في بطولة بأثيوبيا وكانت هذه المشاركة مفاجئة لكثير من المتابعين
للمنشط حيث أنه من المعروف أن نشاط كرة اليد الداخلي متوقف لسنين طويلة
فكيف تم إختيار هذا المنتخب والسؤال المهم هو أن مشاركة أي إتحاد خارجيا
مشروطة من الوزارة بإقامته لبطولة الجمهورية وبحسب المتابعات فإن إتحاد
لفترة طويلة لم ينظم بطولة الجمهورية إذن من الذي سمح لليد بالمشاركة
خارجيا ؟؟
يا وزير الشباب والرياضة أخبار لجنة تقصي الحقائق في تزوير شهادات مدربين
رفع الأثقال شنوو؟
قدم مستوى متميز في الأداء عندما كان مجلس إدارته لجنة تسيير التي كانت
قد كونت بقرار من وزير الشباب والرياضة الأسبق حاج ماجد سوار ، قدمت
اللجنة في فترتها عملا مميزا على الصعيدين الداخلي والخارجي إداريا وفنيا
ووجد هذا العمل الإشادة من الجميع خاصة من المفوضية الإتحادية التي
اشرفت على أول جمعية عمومية للإتحاد بنادي المكتبة الخرطوم .
الإتحاد الجديد ومواصلة لعمل لجنة التسيير أعلن عن عدد من المشاريع
الكبيرة وأهمها إستضافة البطولتين العربية والافريقية للبلياردو
والاسنوكر على التوالي وقام بتنظيم ورشة ضخمة للإعلام الرياضي بمقر
الاكاديمية الاولمبية قدم من خلالها شرحا للعبة وقوانينها وذلك لربط
الإعلام الرياضي بالمنشط وذلك في إطار الغستعداد للبطولتين وذهب لأبعد
من ذلك وهو يعلن عن إصدار المتخصصة في المناشط الرياضية خلاف كرة القدم
وكان التأكيد على قدرة الإتحاد على تنفيذ مشاريعه .
ولكن فجأة وبدون سابق مقدمات أوحتى توضيح أسباب بدأت هذه المشاريع في
الفشل المشروع تلو الآخر فبعد عدة تأجيلات لموعد البطولتين العربية
والأفريقية تأكد اخيرا عدم قيامهما بالسودان وتبخر حلم إصدار إصدار
الصحيفة التي تنتظرها الإتحادات الرياضية وبدلا من التركيز على تنفيذ ما
أعلنه من مشاريع تحول الإتحاد الذي يبدو أنه كان يعيش في جزيرة معزولة
وغير ملم بواقع الرياضة في السودان تحول الى مناطحة قانون الشباب
والرياضة الوزارة التي أصبح يتحدث عنها بشئ من التهكم ومن ثم مناطحة
الإتحادين العربي والافريقي !!
هل نطمع سادتي في الإتحاد السوداني للبلياردو والأسنوكر بمؤتمر صحفي
توضحون من خلاله أسباب السقوط المريع ولماذا تحولت الأحلام الى مجرد
أوهام وكوابيس مزعجة ؟؟ نحن في الإنتظار .
لا زالت المفوضية الإتحادية تتباطأ في النظر في الطعن المقدم من المدربين
عبد الله عصار وأدم محمد الحسن تبوك في إجراءات الكلية الإنتخابية
للمدربين في الجمعية العمومية للإتحاد السوداني لألعاب القوى علما بأن
الطعن نم تقديمه قبل أكثر من شهر ، نجد العذر للمفوضية في الفترة السابقة
التي كانت تعاني فيها من عدم الإستقرار بسبب تعين مفوض جديد إضافة
لإنتقالها لمقرها بالوزارة الإتحادية ، ولكن بعد إستقرار المفوضية
لاعذر لها لتأخير النظر في الطعن إلا إذا كانت منحازة لطرف على حساب
الآخر..
رئيس اللجنة الاولمبية السودانية الأستاذ هاشم هارون ظل في جولات خارجية
متواصلة طوال الفترة الماضية حيث عاد مؤخرا من الصين وغادر الى القاهرة
ومنها سيتوجه الى المملكة الاردنية الهاشمية ، هذه الجولات المتواصلة
جعلت أسئلة كثيرة تدور في أذهان بعض أعضاء مجلس الإدارة أهمها من الذي
وافق على هذه المشاركات ومن الذي يقوم بالإختيار وهل عرضت على مجلس
الإدارة والنقطة المهمة تكلفة هذه الجولات ومن أين يتم تمويلها ؟
المنتخب السوداني لكرة اليد أشارت عدد من وسائل الإعلام مؤخرا الى
مشاركته في بطولة بأثيوبيا وكانت هذه المشاركة مفاجئة لكثير من المتابعين
للمنشط حيث أنه من المعروف أن نشاط كرة اليد الداخلي متوقف لسنين طويلة
فكيف تم إختيار هذا المنتخب والسؤال المهم هو أن مشاركة أي إتحاد خارجيا
مشروطة من الوزارة بإقامته لبطولة الجمهورية وبحسب المتابعات فإن إتحاد
لفترة طويلة لم ينظم بطولة الجمهورية إذن من الذي سمح لليد بالمشاركة
خارجيا ؟؟
يا وزير الشباب والرياضة أخبار لجنة تقصي الحقائق في تزوير شهادات مدربين
رفع الأثقال شنوو؟
