طارق أحمد المصطفى
على ما يبدو فإنه لن يكون هناك جديد في إتحاد ألعاب القوى خلال الفترة القادمة بعد أن راهن البعض على التغيير عقب الجمعية العمومية الأخيرة فيما تمسك البعض الآخر بقناعاته بإستحالة التغيير وأن الوضع سيعود الى ما كان عليه بل وربما الى الأسوأ ويبدو أن الفئة الثانية هي التي أحسنت قراءة الواقع حيث أن سياسة الرجل الواحد بدأت في العودة مجددا للإتحاد بعد أن إختفت خلال الثلاث سنوات الماضية ووضح أن السكرتير ( القديم الجديد ) لم تتغير مفاهيمه ويريد إدارة الإتحاد كما كان يديره في السابق حيث أنه وقبل التسليم والتسلم بدأ في ممارسة مهامه وذلك بالحضور اليومي لمقر الإتحاد رغم أن العادة جرت بأن هناك فترة ( 15 ) تعقب أي جمعية إنتخابية قبل إستلام المجلس الجديد وذلك تحسبا لوجود أي طعون في الجمعية العمومية ، ثم كانت هرولة السكرتير نحو اللجنة الأولمبية التي ضمته ضمن بعثتها المشاركة في أولمبياد الشباب بنايجين الصينية والتي غادرت أمس و تبادرت عدة أسئلة في أذهان منسوبي المنشط من تصرف السكرتير حيث أن إختياره ضمن بعثة نايجين يجب أن يتم عبر إجتماع مجلس الإدارة والمعروف أن المجلس لم يجتمع أصلا لإتخاذ مثل هذا القرار الذي كان ضحيته المدرب أدم محمد الحسن الذي أبعد من البعثة بعد أن كان قد تم إختياره من قبل الإتحاد السابق كمدير فني لمنتخب ألعاب القوى المشارك في الأولمبياد ومن المعروف أن المدرب أدم المعروف بـ ( تبوك ) كان قد تقدم بطعن عقب الجمعية العمومية الى جانب زميله المدرب عبد الله عصار الي المفوضية الإتحادية وهو ما يشيير الى أن إبعاده من بعثة نايجين ماهو إلا تصفية حسابات كما لم يسلم زميله عبد الله عصار من ( الأذى ) وهذا ما سنفرد له مساحة في مقبل الأيام ،ما حدث يؤكد من وجهة نظرنا يؤكد حقيقة واحدة وهى أن لم الشمل الذي تحدث عنه رئيس الإتحاد الفريق يحى محمد خير ما هو إلا حديث للإستهلاك المحلي طالما أنه ظل بعيدا عن الإتحاد وأن القادم أسوأ في ألعاب القوى .
عدالة السماء أنصفت سكرتير إتحاد النيل الأزرق لألعاب القوى ( المحلول ) بقرار جائر من وزير الشباب والرياضة وهاهى الأقدار تعود مجددا بالسكرتير ( المحلول ظلما ) مدثر محرم الى دائرة الأحداث وهو يكشف الخطير والمثير وربما أدي ظهوره الى قلب الطاولة في وجه الكثيرين من أصحاب النفوس الضعيفة والأساليب الملتوية البعيدة عن خلق ( الإسلام ) ولايرضاه ديننا الذي وصانا به ( النبي ) عليه أفضل الصلاة والسلام ، موقف مدثر محرم أكد أن هناك وعي كبير بدأ الآن وسط منسوبي الرياضة بالولايات من حيث معرفة حقوقهم بعد وصل الجميع الى قناعة بأن الولايات هي ( كارثة ) الرياضة في السودان فهناك بعض ضعاف النفوس بعدد من الولايات شوهوا صورتها حيث يتم شرائهم بثمن بخس ومن المؤسف أنهم يقدموا مصالحهم الخاصة على مصالح ولاياتهم حيث يتم ( خمهم ) من البعض والمؤسف أن ذلك يتم بمساعدة المسؤولين في هذه الولايات الذين لايخافون الله وهم يعملون ضد القانون ويطوعوه لخدمة البعض دون الأخرين ووصل بهم الأمر الى عدم إحترامهم لمناصبهم الرفيعة بأن إرتضى البعض تسجيل إسمه في كشوفات المدربين والحكام !!، رغم تأثير الولايات الكبير في الجمعيات العمومية الى أن بعضا من أهلها إرتضى لأنفسهم بأن يكونوا تابعين وعبارة عن (أ صوات ) إنتخابية تنتهي صلاحيتها بإنتهاء الجمعية بدلا من أن يكون طموحههم قيادة الإتحاد العام لخدمة ولاياتهم . الطوفان قادم يا هؤلاء في أم الألعاب وثورة التطهير بدأت ولن تتوقف بإذن الله الواحد الأحد .
يا وزير الشباب والرياضة أخبار لجنة تقصي الحقائق في تزوير شهادات مدربين رفع الأثقال شنوو؟
على ما يبدو فإنه لن يكون هناك جديد في إتحاد ألعاب القوى خلال الفترة القادمة بعد أن راهن البعض على التغيير عقب الجمعية العمومية الأخيرة فيما تمسك البعض الآخر بقناعاته بإستحالة التغيير وأن الوضع سيعود الى ما كان عليه بل وربما الى الأسوأ ويبدو أن الفئة الثانية هي التي أحسنت قراءة الواقع حيث أن سياسة الرجل الواحد بدأت في العودة مجددا للإتحاد بعد أن إختفت خلال الثلاث سنوات الماضية ووضح أن السكرتير ( القديم الجديد ) لم تتغير مفاهيمه ويريد إدارة الإتحاد كما كان يديره في السابق حيث أنه وقبل التسليم والتسلم بدأ في ممارسة مهامه وذلك بالحضور اليومي لمقر الإتحاد رغم أن العادة جرت بأن هناك فترة ( 15 ) تعقب أي جمعية إنتخابية قبل إستلام المجلس الجديد وذلك تحسبا لوجود أي طعون في الجمعية العمومية ، ثم كانت هرولة السكرتير نحو اللجنة الأولمبية التي ضمته ضمن بعثتها المشاركة في أولمبياد الشباب بنايجين الصينية والتي غادرت أمس و تبادرت عدة أسئلة في أذهان منسوبي المنشط من تصرف السكرتير حيث أن إختياره ضمن بعثة نايجين يجب أن يتم عبر إجتماع مجلس الإدارة والمعروف أن المجلس لم يجتمع أصلا لإتخاذ مثل هذا القرار الذي كان ضحيته المدرب أدم محمد الحسن الذي أبعد من البعثة بعد أن كان قد تم إختياره من قبل الإتحاد السابق كمدير فني لمنتخب ألعاب القوى المشارك في الأولمبياد ومن المعروف أن المدرب أدم المعروف بـ ( تبوك ) كان قد تقدم بطعن عقب الجمعية العمومية الى جانب زميله المدرب عبد الله عصار الي المفوضية الإتحادية وهو ما يشيير الى أن إبعاده من بعثة نايجين ماهو إلا تصفية حسابات كما لم يسلم زميله عبد الله عصار من ( الأذى ) وهذا ما سنفرد له مساحة في مقبل الأيام ،ما حدث يؤكد من وجهة نظرنا يؤكد حقيقة واحدة وهى أن لم الشمل الذي تحدث عنه رئيس الإتحاد الفريق يحى محمد خير ما هو إلا حديث للإستهلاك المحلي طالما أنه ظل بعيدا عن الإتحاد وأن القادم أسوأ في ألعاب القوى .
عدالة السماء أنصفت سكرتير إتحاد النيل الأزرق لألعاب القوى ( المحلول ) بقرار جائر من وزير الشباب والرياضة وهاهى الأقدار تعود مجددا بالسكرتير ( المحلول ظلما ) مدثر محرم الى دائرة الأحداث وهو يكشف الخطير والمثير وربما أدي ظهوره الى قلب الطاولة في وجه الكثيرين من أصحاب النفوس الضعيفة والأساليب الملتوية البعيدة عن خلق ( الإسلام ) ولايرضاه ديننا الذي وصانا به ( النبي ) عليه أفضل الصلاة والسلام ، موقف مدثر محرم أكد أن هناك وعي كبير بدأ الآن وسط منسوبي الرياضة بالولايات من حيث معرفة حقوقهم بعد وصل الجميع الى قناعة بأن الولايات هي ( كارثة ) الرياضة في السودان فهناك بعض ضعاف النفوس بعدد من الولايات شوهوا صورتها حيث يتم شرائهم بثمن بخس ومن المؤسف أنهم يقدموا مصالحهم الخاصة على مصالح ولاياتهم حيث يتم ( خمهم ) من البعض والمؤسف أن ذلك يتم بمساعدة المسؤولين في هذه الولايات الذين لايخافون الله وهم يعملون ضد القانون ويطوعوه لخدمة البعض دون الأخرين ووصل بهم الأمر الى عدم إحترامهم لمناصبهم الرفيعة بأن إرتضى البعض تسجيل إسمه في كشوفات المدربين والحكام !!، رغم تأثير الولايات الكبير في الجمعيات العمومية الى أن بعضا من أهلها إرتضى لأنفسهم بأن يكونوا تابعين وعبارة عن (أ صوات ) إنتخابية تنتهي صلاحيتها بإنتهاء الجمعية بدلا من أن يكون طموحههم قيادة الإتحاد العام لخدمة ولاياتهم . الطوفان قادم يا هؤلاء في أم الألعاب وثورة التطهير بدأت ولن تتوقف بإذن الله الواحد الأحد .
يا وزير الشباب والرياضة أخبار لجنة تقصي الحقائق في تزوير شهادات مدربين رفع الأثقال شنوو؟
