المنتخب الوطني.. هوية المدرب ..الإنضباط
حتى الان لم نعرف من هو المدرب الاول والمساعد في الجهاز الفني لمنتخبنا اللجنة الفنيةالوطنية المؤقتة أم المدرب الياباني تحت الإختبار ونعرف أن هناك مهام ومتطلبات ضرورية تساعد أي مدرب على توفير المناخ الجيد لتحقيق الأهداف ما يسمى بالمساعدين أهم هذه المتطلبات والمهام التي تعد من اكبر مصادر الثقة التي تفتح للمدرب المجال لكي يبدع وينتج بحسب ما يملك من طموح وأفكار وقدرة على اتخاذ القرار، ولا يمكن لأي مدرب مهما كان يملك من خبرة ودهاء كروي تحقيق البطولات ما لم يكن لدية جهاز فني مساعد على أعلى مستوى من التأهيل والمعرفه متفاهم ومنسجم معه ويعرف بما يدور في الوسط الرياضي وبما يملك المنافسين من نقاط ضعف وقوة وذلك عن طريق المتابعة والرصد لكل ما يحدث من مستجدات خلال المنافسات
التجديد الذي طال صفوف المنتخب السوداني لكرة القدم.والحقيقة أن التغيير كان مطلوبا، وفي هذه الفترة بالتحديد، وأرى اللجنة الفنية المؤقت والمدرب تحت التجربة التي إختارت العناصر الواعدة التي تشكل النسبة الأكبر من اللاعبين المختارين.
منعطف جديد في مشوار المنتخب. كان لا بد منه ويجب ان يعلم الجميع لا مكان للاعبين الكبار هنا أقصد بالكبار اللاعبين الكبار في السن وليس في المستوى ولا يوجد في ملاعبنا لاعباً كبيراً متميزاً بفنياته
جميع اللاعبين الكبار في السن شاركوا مع المنتخب قدموا كل ما عندهم في كل المنافسات والنتيجة لم نحقق أي إنجاز وقد جاء وقت الإحلال والتجديد في في كافة صفوف المنتخب. وأن النجوم الجديدة جاء وقتها لتمنح الثقة وتشارك ضمن التشكيلة الأساسية للمنتخب
ولذلك فإن مهمة الجهازين الفني والإداري والطبي ليست سهلة فيما يتعلق بالمراقبة والمتابعة البدنية التي تعد أكثر أهمية في هذا الوقت لأن اللاعبين مشاركين في موسم مقلوب والأمر يحتاج إلى خبرة ودراية وقدرة جيدة في التعامل مع اللاعبين على المستوى البدني الذي يعد السند والأساس للأداء الفني، ثم إن كل لاعب على حدة يحتاج إلى تعامل خاص من خلال ملفه الخاص في الموسم الحالي ,وتهيئته نفسيا وبدنيا يجب أن يكون فرديا ، لاختلاف القدرات والتجارب والمحيط والظروف.
غياب تسعة لاعبين من المنتخب بدون عذر مبرر يتطلب عقوب قاسية من الجهاز الإداري يجب أن يعرف أن النظام والإنضباط قبل كل شيء وسياسة المحاباة والترضية والمحاباة والمحسوبية واهمال الجانب التربوي مرفوضة التي كانت تنتهجها الإدارات السابقة التي حاربت المدرب السابق قسطنطين الذي فرض سياسة النظام والإنضباط التي تعد من اهم الأدوات في المعسكرات
منتخبنا يبدأ مرحلة جديدة تختلف عن كل المراحل السابقة وسيقابل المنتخب الفسطيني في مباراة ودية تعد اولى مبارياته التجريبية بعناصر جديدة وهي مرحلة أولى حيث تبدأ التفاصيل الفنية بالتركيز على مقدرة كل لاعب فنيا من خلال المباراة ولا شك أن المراحل التالية ستكون أكثر صعوبة التي يتم فيها اختيار التشكيلة المثالية التي ستخوض منافسات البطولة الإفريقية للاعبين المحليين ستظهر ملامحها من خلال المباراة
يحب ان يقف الجميع خلف المنتخب وتختفي ثقافة الألوان التي تتردد بين الجماهير والاعلام الرياضي مع كل مشاركة للمنتخب يجب ان يتعامل الجميع مع المنتخب في هذه المرحلة بوعي رياضي وفكر متقدم وخاصة ان المنتخب في مرحلة بناء وان يكون النقد موضوعي ومنطقي والا يخرج عن التفاصيل الفنية بدلاً من ضم فلان أو علان من اللاعبين العواجيز الذين كان من المفترض ان يعلنوا إعتزالهم اللعب الدولي بعد نهاية الدورة الأفريقية التي أقيمت في غانا عام 2008
يجب على الإتحاد العام لكرة القدم إعلان إسم المدرب الذي سيتولى مهمة الإشراف على المنتخب في البطولة بعد مباراة المنتخب الفسطيني مباشرة
حتى الان لم نعرف من هو المدرب الاول والمساعد في الجهاز الفني لمنتخبنا اللجنة الفنيةالوطنية المؤقتة أم المدرب الياباني تحت الإختبار ونعرف أن هناك مهام ومتطلبات ضرورية تساعد أي مدرب على توفير المناخ الجيد لتحقيق الأهداف ما يسمى بالمساعدين أهم هذه المتطلبات والمهام التي تعد من اكبر مصادر الثقة التي تفتح للمدرب المجال لكي يبدع وينتج بحسب ما يملك من طموح وأفكار وقدرة على اتخاذ القرار، ولا يمكن لأي مدرب مهما كان يملك من خبرة ودهاء كروي تحقيق البطولات ما لم يكن لدية جهاز فني مساعد على أعلى مستوى من التأهيل والمعرفه متفاهم ومنسجم معه ويعرف بما يدور في الوسط الرياضي وبما يملك المنافسين من نقاط ضعف وقوة وذلك عن طريق المتابعة والرصد لكل ما يحدث من مستجدات خلال المنافسات
التجديد الذي طال صفوف المنتخب السوداني لكرة القدم.والحقيقة أن التغيير كان مطلوبا، وفي هذه الفترة بالتحديد، وأرى اللجنة الفنية المؤقت والمدرب تحت التجربة التي إختارت العناصر الواعدة التي تشكل النسبة الأكبر من اللاعبين المختارين.
منعطف جديد في مشوار المنتخب. كان لا بد منه ويجب ان يعلم الجميع لا مكان للاعبين الكبار هنا أقصد بالكبار اللاعبين الكبار في السن وليس في المستوى ولا يوجد في ملاعبنا لاعباً كبيراً متميزاً بفنياته
جميع اللاعبين الكبار في السن شاركوا مع المنتخب قدموا كل ما عندهم في كل المنافسات والنتيجة لم نحقق أي إنجاز وقد جاء وقت الإحلال والتجديد في في كافة صفوف المنتخب. وأن النجوم الجديدة جاء وقتها لتمنح الثقة وتشارك ضمن التشكيلة الأساسية للمنتخب
ولذلك فإن مهمة الجهازين الفني والإداري والطبي ليست سهلة فيما يتعلق بالمراقبة والمتابعة البدنية التي تعد أكثر أهمية في هذا الوقت لأن اللاعبين مشاركين في موسم مقلوب والأمر يحتاج إلى خبرة ودراية وقدرة جيدة في التعامل مع اللاعبين على المستوى البدني الذي يعد السند والأساس للأداء الفني، ثم إن كل لاعب على حدة يحتاج إلى تعامل خاص من خلال ملفه الخاص في الموسم الحالي ,وتهيئته نفسيا وبدنيا يجب أن يكون فرديا ، لاختلاف القدرات والتجارب والمحيط والظروف.
غياب تسعة لاعبين من المنتخب بدون عذر مبرر يتطلب عقوب قاسية من الجهاز الإداري يجب أن يعرف أن النظام والإنضباط قبل كل شيء وسياسة المحاباة والترضية والمحاباة والمحسوبية واهمال الجانب التربوي مرفوضة التي كانت تنتهجها الإدارات السابقة التي حاربت المدرب السابق قسطنطين الذي فرض سياسة النظام والإنضباط التي تعد من اهم الأدوات في المعسكرات
منتخبنا يبدأ مرحلة جديدة تختلف عن كل المراحل السابقة وسيقابل المنتخب الفسطيني في مباراة ودية تعد اولى مبارياته التجريبية بعناصر جديدة وهي مرحلة أولى حيث تبدأ التفاصيل الفنية بالتركيز على مقدرة كل لاعب فنيا من خلال المباراة ولا شك أن المراحل التالية ستكون أكثر صعوبة التي يتم فيها اختيار التشكيلة المثالية التي ستخوض منافسات البطولة الإفريقية للاعبين المحليين ستظهر ملامحها من خلال المباراة
يحب ان يقف الجميع خلف المنتخب وتختفي ثقافة الألوان التي تتردد بين الجماهير والاعلام الرياضي مع كل مشاركة للمنتخب يجب ان يتعامل الجميع مع المنتخب في هذه المرحلة بوعي رياضي وفكر متقدم وخاصة ان المنتخب في مرحلة بناء وان يكون النقد موضوعي ومنطقي والا يخرج عن التفاصيل الفنية بدلاً من ضم فلان أو علان من اللاعبين العواجيز الذين كان من المفترض ان يعلنوا إعتزالهم اللعب الدولي بعد نهاية الدورة الأفريقية التي أقيمت في غانا عام 2008
يجب على الإتحاد العام لكرة القدم إعلان إسم المدرب الذي سيتولى مهمة الإشراف على المنتخب في البطولة بعد مباراة المنتخب الفسطيني مباشرة
