* سقط الهلال جهاراً نهاراً ورغم ذلك لا يزال البعض يطاردون السراب ويكتبوا عن اسباب مضحكة للتعادل الذي انتهى عليه لقاء (الكتاحة) الشهير وينسبوا ضياع الفوز لكامبوس الذي هللوا له بالامس وصاروا يطالبوا بلا حياء باقالته..!!
* يقدم السواد الأعظم من الزملاء (عاطفتهم) ويتهربون من حقيقة تردي الأوضاع في الهلال ومن جميع النواحي الفنية والادارية والاعلامية ولا يتجرأ احدهم للاقدام على خطوة إنتقاد اللاعبين الذين يتحملون أكبر نسبة من مسئولية الفشل..!!
* لقد قلنا قبل شهور عديدة وأكدنا ان الهلال لا يزال بعيداً عن تحقيق الحلم الذي طال انتظاره لأكثر من (80) عاماً لأنه وببساطة لا يملك أبسط مقومات التربع على عرش القارة السمراء..!!
* قلنا تلك الحقيقة وتحملنا الاساءات والشتائم وغيرها من الاتهامات حتى اثبتت الايام صدق ما توقعناه واعتقد ان (الحظ) الذي ساعد الهلال في الوصول الى هذه المرحلة هو الذي أنقذه من هزيمة كادت ان تكون محققة..!!
* لقد اخطأت لجنة التسيير عندما وافقت على قبول استقالة النابي (الشفاهية) وكانت تلك الخطوة استجابة لطلب (السماسرة) الذين استفادوا من التعاقد مع البرازيلي (المفلس) كامبوس والذي فتح خطاً لتدريب احد طرفي قمة الكرة المصرية..!!
* والمؤسف ان اعضاء التسيير فتحوا باب الاستجابة لـ(طلبات اللاعبين الكسالى) الذين لم يعجبهم انضباط التونسي لأنهم لا يعرفون قيمة ولا هيبة الشعار.. لتختلط علينا هوية من يحكم الهلال.. التسيير ام عطالى اللاعبين ام السماسرة..؟!!
* رحب جل الاعلام الهلالي بكامبوس دون مراعاة للآثار السلبية المترتبة على تبديل المدرب في توقيت حرج قبل اسابيع من أهم الاستحقاقات، ثم تابعنا (المرحبون بكامبوس) يطالبون باقالته اليوم قبل الغد.. ويا سبحان الله..!!
* نتحول لـ(النجوم) الذين لا تتعدى كفاءتهم صفحات الصحف، ولانعرف عن تألقهم غير ما يكتبه المشجعون عقب كل تدريب.. فمهند مثلاً لا يعرف غير اشعال للتدريبات.. وذات الشئ ينطبق على بكري ومساوي وكاريكا وغيرهم..!!
* أوهموا نزار حامد بامكانية احترافه باوروبا فصار يتعامل بـ(الشوكة والسكين)، وملأوا رأس (المعلم) اشادة فاصبحت تمريراته هي الأخطر على الازرق من المنافسين، أطلقوا على مساوي لقب السيف فاذا به (يقطع) ضربات الجزاء من رأسه..!!
* لقد ظهرت سلبيات الهلال قبل الوصول لربع النهائي امام الملعب المالي وليوبار الكنغولي وتأهل الى المجموعات بـ(الحظ) وكان يحتاج لدعم الصفوف قبل مرحلة المجموعتين لكن التسييريون فضلت تنفيذ رغبات العطالى..!!
* من وجهة نظري المتواضعة اعتقد ان المباريات المتبقية للهلال بربع النهائي تستحق ان يعتمد فيها الجهاز الفني على الشباب لأجل اكسابهم الخبرة اللازمة لقادم المواعيد مع الابقاء على من يستطيع تقبل التدريبات العنيفة والانضباط..!!
* تخريمة أولى: فيتا (العكليتة) فرض سيطرته الكاملة على مجريات المباراة لدرجة ان لوحة الاعلانات عبرّت بطريقة عملية عن استياءها و(إنحنت في خجل)..!!
* تخريمة ثانية: نسأل الله السلامة لكل للمصابين ونواسي كل من سالت دماؤهم في المدرجات ولو من باب انهم كعشاق قدموا أغلى ما يملكون للاعبين (كسالى) لا يستحقون..!!
* يقدم السواد الأعظم من الزملاء (عاطفتهم) ويتهربون من حقيقة تردي الأوضاع في الهلال ومن جميع النواحي الفنية والادارية والاعلامية ولا يتجرأ احدهم للاقدام على خطوة إنتقاد اللاعبين الذين يتحملون أكبر نسبة من مسئولية الفشل..!!
* لقد قلنا قبل شهور عديدة وأكدنا ان الهلال لا يزال بعيداً عن تحقيق الحلم الذي طال انتظاره لأكثر من (80) عاماً لأنه وببساطة لا يملك أبسط مقومات التربع على عرش القارة السمراء..!!
* قلنا تلك الحقيقة وتحملنا الاساءات والشتائم وغيرها من الاتهامات حتى اثبتت الايام صدق ما توقعناه واعتقد ان (الحظ) الذي ساعد الهلال في الوصول الى هذه المرحلة هو الذي أنقذه من هزيمة كادت ان تكون محققة..!!
* لقد اخطأت لجنة التسيير عندما وافقت على قبول استقالة النابي (الشفاهية) وكانت تلك الخطوة استجابة لطلب (السماسرة) الذين استفادوا من التعاقد مع البرازيلي (المفلس) كامبوس والذي فتح خطاً لتدريب احد طرفي قمة الكرة المصرية..!!
* والمؤسف ان اعضاء التسيير فتحوا باب الاستجابة لـ(طلبات اللاعبين الكسالى) الذين لم يعجبهم انضباط التونسي لأنهم لا يعرفون قيمة ولا هيبة الشعار.. لتختلط علينا هوية من يحكم الهلال.. التسيير ام عطالى اللاعبين ام السماسرة..؟!!
* رحب جل الاعلام الهلالي بكامبوس دون مراعاة للآثار السلبية المترتبة على تبديل المدرب في توقيت حرج قبل اسابيع من أهم الاستحقاقات، ثم تابعنا (المرحبون بكامبوس) يطالبون باقالته اليوم قبل الغد.. ويا سبحان الله..!!
* نتحول لـ(النجوم) الذين لا تتعدى كفاءتهم صفحات الصحف، ولانعرف عن تألقهم غير ما يكتبه المشجعون عقب كل تدريب.. فمهند مثلاً لا يعرف غير اشعال للتدريبات.. وذات الشئ ينطبق على بكري ومساوي وكاريكا وغيرهم..!!
* أوهموا نزار حامد بامكانية احترافه باوروبا فصار يتعامل بـ(الشوكة والسكين)، وملأوا رأس (المعلم) اشادة فاصبحت تمريراته هي الأخطر على الازرق من المنافسين، أطلقوا على مساوي لقب السيف فاذا به (يقطع) ضربات الجزاء من رأسه..!!
* لقد ظهرت سلبيات الهلال قبل الوصول لربع النهائي امام الملعب المالي وليوبار الكنغولي وتأهل الى المجموعات بـ(الحظ) وكان يحتاج لدعم الصفوف قبل مرحلة المجموعتين لكن التسييريون فضلت تنفيذ رغبات العطالى..!!
* من وجهة نظري المتواضعة اعتقد ان المباريات المتبقية للهلال بربع النهائي تستحق ان يعتمد فيها الجهاز الفني على الشباب لأجل اكسابهم الخبرة اللازمة لقادم المواعيد مع الابقاء على من يستطيع تقبل التدريبات العنيفة والانضباط..!!
* تخريمة أولى: فيتا (العكليتة) فرض سيطرته الكاملة على مجريات المباراة لدرجة ان لوحة الاعلانات عبرّت بطريقة عملية عن استياءها و(إنحنت في خجل)..!!
* تخريمة ثانية: نسأل الله السلامة لكل للمصابين ونواسي كل من سالت دماؤهم في المدرجات ولو من باب انهم كعشاق قدموا أغلى ما يملكون للاعبين (كسالى) لا يستحقون..!!