صلاح الاحمدى
الاستثمارات بالاندية الرياضية
يكفى ان ترقب ما حدث فى الايام الاخيرة والادارة الرياضية تشيع الى مثواها الاخير . لتكتشف هناك حالة تزيف للوعى تحاصرنا .وهى حالة تراقبه وتخرج منها وليس لديك سوى قناعة واحدة وهو انه لا شئ حولك حقيقى .وان الاجهزة الضخمة مناط بها ان تقوم بدوره اكما ينص القانون الرياضى الادارى الذى من اولياته البنية التحتية كما تمارسها كل الادارات الاخرى فى الدولة .ولكن فى الرياضة نجد بعض الاجهزة ليست حقيقية بل اقرب الى الديكور منها الى اجهزة لها شرعية ولديها ممارسة حقيقية وفعلية والا فما معنى ما حدث من ازمات كثيرة تتعلق بالاستثمارات بالاندية الرياضية التى نجدها تتقلب الادارات فيها فى سباق محموم تشهده كل الانتخابات بالاندية لنيل المقعد الادارى . وبنفس الحرارة اقترح الوزير فى رسالته الى كل المجالس الاندية الرياضية التى تملك استثمار ات .ولقد جاء اقتراح الوزيلر الذى يود ان يطبقه على ارض الواقع ليقلب الموازين لتمارس الوزارة اهم بنود مشروعها ويبتلع المجلس المخالف تعنته واصراره على قرار الوزارة القاضى بان يتم الجودة لكل الموارد التى يملكها النادى للمصلة العامة بعيدا عن المصالح الشخصية . ولكن .فاين هنا القناعة والشرعية والممارسة الحقيقية لادور كل من الوزارات والمجالس التى تغيرت وهى تحمل بين طياته طلاسيم الاستثمارات فى الاندية والمؤسسات الرياضية ثم ولن ينته الحديث بعد حول ازمة بعض الاستثمارات بالاندية والمؤسسات يحدث موقف اخر غريب يضع مجلس النادى ورئيسه فى مجال التساؤل حول كلمة الاستثمار والعقودات المبرمة والجهات التى ابرم معها العقودات . دائرة كاملة فى الوزارة تهدف الى الدفاع عن الاستثمارات بالاندية الرياضية وتعمل على تنقيته وتعديلها وتحدد .منصرفاتها لصالح المؤاسسة او النادى نافذة نظل نردد بان الوزير بلة يوسف كان مغتضبا فى كلمته التى وجهها فى جميع الاحتفالات بخصوص الاستثمارات . وهى قد تجد صدى لها من اجل التصحيح فى المسار الادارى بالاندية من النواحى المالية وتفعيل دور امناء الخزينة بالاندية الرياضية الذى ظل شاغرا لفترة طويلة فىها بعد ان نجد المسيطر فى كافة النواحى المالية رئيس النادى او غيره وهذا يبدو جليا فى الجمعيات العمومية التى يغيب فيه دور امناء الخزينة بالاندية الرياضية والمؤسسات . عموما يسودنى التفاؤل الكامل فى المراجعة لكل استثمارات الاندية الرياضية فى ظل عهد الوزير بلة يوسف لوضعية افضل فى المواسم القادمة وهو الذى حتى الان اصدر قرارين بتعين مجالس للاندية رياضية لتكون البداية الصحيحة فى مجالات الاستثمار فيها ويملك مدير رياضة يعلم الكثير عن الاندية والمؤاسسات الرياضة . نتمنى ان يرى المشروع الهادف الى تنقية الشوائب من العقودات المبرمة مع الجهات ليعود الدخل الكامل للاندية والمؤاسسات الرياضية . نافذة اخيرة فريق الموردة يملك خبرات يمكنها ان تحقق الكثير فى درجة اولى بعيدا عن نفخ الذات . وقد تعود الى التالق فى الميادين وابرزهم صالح عبدالله وغسان وعنتر . نوجه نداء لكل القبيلة الرياضية ان تقف مع فريق اطلع برة والملكية جوبا فى مشوارهم . كاس السودان فى بدايته يمثل كثير من السلبيات لنقص عدم فترة الاعداد ما يجعل الاندية تعمل على اداء المباريات اداء واجب خاتمة الاستثمار بالاندية الرياضية دون طموح القاعدة الرياضية للاندية والتى تمثلها الجمعيات العمومية التى لا معرفة لها واضحة بما يملكه النادى من الاستثمارات الان اصل لم تناقش ميزانية نادى على مستوى القطر حتى الان لذلك نتمنى من الوزير الثائر بلة يوسف .ان تكون تركيز وزارته على الميزانيات الماضية للاندية الرياضية بصورة شاملة
الاستثمارات بالاندية الرياضية
يكفى ان ترقب ما حدث فى الايام الاخيرة والادارة الرياضية تشيع الى مثواها الاخير . لتكتشف هناك حالة تزيف للوعى تحاصرنا .وهى حالة تراقبه وتخرج منها وليس لديك سوى قناعة واحدة وهو انه لا شئ حولك حقيقى .وان الاجهزة الضخمة مناط بها ان تقوم بدوره اكما ينص القانون الرياضى الادارى الذى من اولياته البنية التحتية كما تمارسها كل الادارات الاخرى فى الدولة .ولكن فى الرياضة نجد بعض الاجهزة ليست حقيقية بل اقرب الى الديكور منها الى اجهزة لها شرعية ولديها ممارسة حقيقية وفعلية والا فما معنى ما حدث من ازمات كثيرة تتعلق بالاستثمارات بالاندية الرياضية التى نجدها تتقلب الادارات فيها فى سباق محموم تشهده كل الانتخابات بالاندية لنيل المقعد الادارى . وبنفس الحرارة اقترح الوزير فى رسالته الى كل المجالس الاندية الرياضية التى تملك استثمار ات .ولقد جاء اقتراح الوزيلر الذى يود ان يطبقه على ارض الواقع ليقلب الموازين لتمارس الوزارة اهم بنود مشروعها ويبتلع المجلس المخالف تعنته واصراره على قرار الوزارة القاضى بان يتم الجودة لكل الموارد التى يملكها النادى للمصلة العامة بعيدا عن المصالح الشخصية . ولكن .فاين هنا القناعة والشرعية والممارسة الحقيقية لادور كل من الوزارات والمجالس التى تغيرت وهى تحمل بين طياته طلاسيم الاستثمارات فى الاندية والمؤسسات الرياضية ثم ولن ينته الحديث بعد حول ازمة بعض الاستثمارات بالاندية والمؤسسات يحدث موقف اخر غريب يضع مجلس النادى ورئيسه فى مجال التساؤل حول كلمة الاستثمار والعقودات المبرمة والجهات التى ابرم معها العقودات . دائرة كاملة فى الوزارة تهدف الى الدفاع عن الاستثمارات بالاندية الرياضية وتعمل على تنقيته وتعديلها وتحدد .منصرفاتها لصالح المؤاسسة او النادى نافذة نظل نردد بان الوزير بلة يوسف كان مغتضبا فى كلمته التى وجهها فى جميع الاحتفالات بخصوص الاستثمارات . وهى قد تجد صدى لها من اجل التصحيح فى المسار الادارى بالاندية من النواحى المالية وتفعيل دور امناء الخزينة بالاندية الرياضية الذى ظل شاغرا لفترة طويلة فىها بعد ان نجد المسيطر فى كافة النواحى المالية رئيس النادى او غيره وهذا يبدو جليا فى الجمعيات العمومية التى يغيب فيه دور امناء الخزينة بالاندية الرياضية والمؤسسات . عموما يسودنى التفاؤل الكامل فى المراجعة لكل استثمارات الاندية الرياضية فى ظل عهد الوزير بلة يوسف لوضعية افضل فى المواسم القادمة وهو الذى حتى الان اصدر قرارين بتعين مجالس للاندية رياضية لتكون البداية الصحيحة فى مجالات الاستثمار فيها ويملك مدير رياضة يعلم الكثير عن الاندية والمؤاسسات الرياضة . نتمنى ان يرى المشروع الهادف الى تنقية الشوائب من العقودات المبرمة مع الجهات ليعود الدخل الكامل للاندية والمؤاسسات الرياضية . نافذة اخيرة فريق الموردة يملك خبرات يمكنها ان تحقق الكثير فى درجة اولى بعيدا عن نفخ الذات . وقد تعود الى التالق فى الميادين وابرزهم صالح عبدالله وغسان وعنتر . نوجه نداء لكل القبيلة الرياضية ان تقف مع فريق اطلع برة والملكية جوبا فى مشوارهم . كاس السودان فى بدايته يمثل كثير من السلبيات لنقص عدم فترة الاعداد ما يجعل الاندية تعمل على اداء المباريات اداء واجب خاتمة الاستثمار بالاندية الرياضية دون طموح القاعدة الرياضية للاندية والتى تمثلها الجمعيات العمومية التى لا معرفة لها واضحة بما يملكه النادى من الاستثمارات الان اصل لم تناقش ميزانية نادى على مستوى القطر حتى الان لذلك نتمنى من الوزير الثائر بلة يوسف .ان تكون تركيز وزارته على الميزانيات الماضية للاندية الرياضية بصورة شاملة
