من مكاسب الهلال بالدوحة !!!
*معسكري هلاريخ بعيدا من المقارنة بينهما قريبا من حالتنا قد كسرا روتين الحياة لدينا وان كانت الظروف لم تسمح لي بزيارة المعسكرين ولكن لن نستبق الاحداث ونؤمن علي النجاح فنتائج النجاح تحتاج لفترة وستكشفها الايام واخشي ما اخشاه لو حصل اي تعثر ان يخرج علينا هللوا بما خفي وما جري خلف الكواليس فقط الملامح والواقع يقول ان هلاريخ ان لم تستفد الان متي ستستفيد في ظل التسهيلات الرياضية المتاحة في الدوحة من حيث الملاعب والاضاءة والاتصالات بانواعها اضافة الي سبل الراحة في الفنادق ذات الجودة العالية وان كان من شئ يؤرق المرء هي مشكلة زيارات الجماهير المتكررة ولاوقات متاخرة من الليل للمعسكرين وهذا من الاسباب الكبيرة التي دفعتني الا ازور المعسكرين ذلك ان ظروف العمل مع الصحة تحتمان ان ازور المعسكرين علي اقل تقدير في حدود العاشرة مساء وهذا في ظني مخل بادب الزيارة العادية فما بالك بزيارة معسكر غرضة الاساسي الهدوء والراحة والاستجمام استعدادا لما هو ات وعليه اتمني ان تختفي هذه الظاهرة خاصة تجاه اللاعبين حتي تتحقق الفوائد التي نرجوها فهل من مستمع وهل من مجيب !!!
*اعتقد ان معسكر الهلال حقق فوائد كثيرة منها ما سيظهر لاحقا مع التوفيق ومنها ما ظهر للعيان خاصة بعد زيارة الرئيس الباشمهندس الحاج عطا المنان رغم قصر الفترة الا انه كثف من نشاطه لدرجة ان الزمن لم يسعفه فهو قد زار اتحاد الكرة واهداهم درعا تذكارية وتم تبادل الهدايا ووقع بروتوكول التوامة مع الزعيم القطري كما اشار الي ذلك الاستاذ ناصر العلي ان التوامة بين زعيمين كما هو الحال بين السد والهلال السعودي واتمني ان تثمر هذه التوامة ثمارها قريبا واتمني ان يبتعد اعلامنا عنها كالعادة بالشتل والمكايدات حتي نفسد اشياءنا بايدينا واجمل ما في هذا هو توفيق رابطة اهل الهلال بالدوحة التي اعدت البروتوكول الذي كنت اتابعه من وراء حجاب منذ فترة طويلة فكرة واعدادا وتهيئة للمناسبة زمانا ومكانا رغم ما قام به البعض بصفة فردية لتحويله لمكاسب شخصية وهو ما ظللنا نشير اليه وهوان يعمل الجميع تحت مظلة كيان والية الرابطة كجسم يمثل الهلال ولا يمثل به وان كانت هناك اي مبادرات يمكن طرحها علي مكتب الرابطة حتي تستوي وتؤتي اكلها كل حين ويومها ستنسب الرابطة ان اصل المبادرة من فلان او علان حفظا للحقوق وان الرابطة هي الرحم الذي تنضج وتطبخ فيه ما يفيد حتي يستوي ويخرج كاملا للحياة بمؤسسية ومنهجية اضافة لهذه التوامة قدم الحاج عطا المنان تنويرا رائعا للاهلة بالمركز الثقافي ولجموع الحاضرين بترتيب انيق وكلام مرتب وطرح لائق برجل في مقامه يملك الفكر والالية وللحق لاول مرة اسمع لرئيس نادي في السودان يمتلك رؤية ثاقبه تقفز بالطموحات الي اعلي عليين وكذلك بشفافية وطلب المعونة بالافكار والمبادرات والاراء وفي هذه المثاقفة قدم رؤيته لشركة الهلال وشرح بعض الخطوات وهذا موضوع سنعود له في مقبل الايام بنظرة موسعه تتناول كل الجوانب للمصلحة العامة مع ابداء الملاحظات والتحفظات اللازمة وكيفية معالجتها من وجهة نظرنا يزيد عليها الاخرون او ينقصون حتي تتبلور الفكرة وتستوي علي سوقها عملا يعجب الزراع !!! ولعل اميز ما كان في المثاقفة تلك هو الاشادة بوحدة الصف الرياضي بالدوحة مما ادهش الناس بالداخل وكان مدخله ليقول اننا امة واحدة من كل الاتجاهات لدرجة ان الحمض النووي لنا يؤكد هذه الحقيقة لا فرق بين شرق او غرب او شمال او جنوب لحضارة عمرها 7الف سنة وحكمت حتي حدود فلسطين وان الهياكل العظمية التي تم العثور في كل السودان اكدت هذه الحقيقة وتحققت مقولتي واكدها سيادته ان الرياضة شريك اصيل في تاصيل الوحدة الوطنية والية من مكوناتها لذلك اقول ان الهلال قد كسب رئيسا غير كل الرؤساء السابقين وربما اللاحقين لو قدر الا يمدد لهذا المجلس او لم يفز هذا الرجل في الانتخابات وان كان سكن في روعي ان هناك اجماعا لدي الاهله ان يستمر هذا المجلس لدورة كاملة حتي يضع النادي علي الطريق الصحيح الذي تلاعبت به النخب السابقة والسياسة من جانب كسب للمصالح الانية الضيقة التي ضيقت الخناق علي البلد كلها حتي ما عاد من مخرج الا ان نعود القهقري للوحدة الجاذبة في هذه المتاهه التي نعيشها الان حق لنا ان نفاخر باننا نملك رجلا له فكر وقادر علي العمل بمنهجية ومؤسسية فهلا اعطيناه الزمن والمساحة الكافية للتحرك وهلا ساعدناه بالحراك الايجابي حتي لا يعود اؤلئك الذين اوردونا موارد الهلاك وجعلونا شيعا وهم اصلا لا يستطيعون العيش الا في اجواء الخلاف والتوتر لانهم لا يملكون الرؤية ولا الفكر ولا الالية انما الجدل البيزنطي وصدق الله اذ يقول ( وكان الانسان اكثر شئ جدلا) لا نريد الرجوع للوراء نريد فقط كما قال مهاتير محمد قائد نهضة ماليزيا ( انظروا للامام واعملوا ولا تلتفتوا للوراء )هذه الجمله بين قوسين هي كل ما قاله مهاتير محمد خلال 20سنة من حكمه حتي تنازل طواعيه وانظر خلال 20سنة كيف قتلنا الكلام !!!
*** هوامش رياضية
** في مباراة المريخ والفريق النمساوي ظهرت في الشوط ملامح التشكيل الاساسي للمريخ وتحسن شكل الاداء كثيرا مما يؤكد من تصاعد وتيرة الاعداد علي الرغم من ان الشوط الثاني اختل فيه الاداء كثيرا وهذا طبيعي نسبة للتغييرات التي تعطي الجهاز الفني معطيات التوليفة الاساسية والاحتياطي لها وهذا بمرور الايام والتجارب مع الدوري يرتفع النسق لمواجهة التنافس الافريقي الشرس !!!
** هناك ملاحظات في مباريات المريخ منها نرفزة اللاعبين بسرعة وثانيها تحدثهم مع الحكام بصورة حادة وهذه لها عواقبها في التحكيم الافريقي الذي ظلمنا كثيرا كذلك لاحظت ولاحظ معهي كثير من الجماهير خروج الحارس الاساسي اكرم الهادي من مرماه اثناء تعطل الكرة او احتساب مخالفه علي المريخ بصورة حادة وهذا ايضا سيكلفنا في المنافسات الافريقية الكثير وعلي الجهاز الفني ودائرة الكرة معالجة هذه التصرفات وتوعية اللاعبين بما يحاك لهم من تربص خاصة اننا نقع بين ضدين وخليط الدم العربي الافريقي وهكذا يظلمنا العرب والافارقه مما يجب حسابه تماما !!!
** كذلك علي الحارس ايهاب زغبير اخذ الامور ماخذ الجد والا يتهاون في اي كرة وان يكون يقظا علي الدوام والا يتكرر ما حدث في الهدف الرابع وان اعتذاره يشفعله ويطيب الخواطر الا انه في المنافسات الحساب عسير وعليه الا يتكررذلك وعلي ادارة الكرة الخصم عليه من مستقات الشهر حتي يتنبه الي انه لاعب محترف ولا بد من تنزيل مبدا الثواب والعقاب حتي ينضبط سلوكنا ونبدا نحسب لكل شئ حسابه !!!
** اما ثالثة الاثافي لدينا هي التشجيع فما زال الامر لدينا يجري مجري الدم في عروقنا من حيث الصياح علي اللاعبين واسماعهم بعض الكلمات التي تفت من عضدهم وتحبط معنوياتهم كذلك لا بد ان نوقف التشجيع بالاسماء في لعبة جماعية ويمكن ان نلمح لاعجابنا من خلال التصفيق المميز واللاعب المقصود سيفهم وكذلك من اسوا امراضنا في التشجيع هتاف التحكيم فاشل وننسي ان الحكم بشر يتاثر كما نتاثر نحن ونزيد الضغط عليه فيرتكب مزيد من الاخطاء التي قد تضر بنا خاصة والمافسات الافريقية علي الابواب وما ادراك ما التحكيم الافريقي وما حدث لهلاريخ عبر التاريخ محفوظ عن ظهر قلب وهو قلب دامي بالظلم واحيانا نجلب الظلم كذلك بنا نكتب عن بعضنا البعض في اعلامنا الرياضي مما يفقدنا كثيرا من قضايانا وهذا ما اشار اليه عيسي شخصيا في حديثه الذي نقله لنا احد مظاليم العمل العام الا وهو المهندس عمر البكري ابو حراز وايضا هذا تستفيد منه الفرق المنافسة كمعلومات لهزيمتنا وهذا لا يصح ان نكون ملوكا اكثر من الملك نكاية في بعضنا البعض مما يستوجب علي الدولة لفت الانتباه ان امرالوطن خطوط حمراء !!! لا نريد ان نكرر خيباتنا ونضحك علي العالم علينا !!!
*معسكري هلاريخ بعيدا من المقارنة بينهما قريبا من حالتنا قد كسرا روتين الحياة لدينا وان كانت الظروف لم تسمح لي بزيارة المعسكرين ولكن لن نستبق الاحداث ونؤمن علي النجاح فنتائج النجاح تحتاج لفترة وستكشفها الايام واخشي ما اخشاه لو حصل اي تعثر ان يخرج علينا هللوا بما خفي وما جري خلف الكواليس فقط الملامح والواقع يقول ان هلاريخ ان لم تستفد الان متي ستستفيد في ظل التسهيلات الرياضية المتاحة في الدوحة من حيث الملاعب والاضاءة والاتصالات بانواعها اضافة الي سبل الراحة في الفنادق ذات الجودة العالية وان كان من شئ يؤرق المرء هي مشكلة زيارات الجماهير المتكررة ولاوقات متاخرة من الليل للمعسكرين وهذا من الاسباب الكبيرة التي دفعتني الا ازور المعسكرين ذلك ان ظروف العمل مع الصحة تحتمان ان ازور المعسكرين علي اقل تقدير في حدود العاشرة مساء وهذا في ظني مخل بادب الزيارة العادية فما بالك بزيارة معسكر غرضة الاساسي الهدوء والراحة والاستجمام استعدادا لما هو ات وعليه اتمني ان تختفي هذه الظاهرة خاصة تجاه اللاعبين حتي تتحقق الفوائد التي نرجوها فهل من مستمع وهل من مجيب !!!
*اعتقد ان معسكر الهلال حقق فوائد كثيرة منها ما سيظهر لاحقا مع التوفيق ومنها ما ظهر للعيان خاصة بعد زيارة الرئيس الباشمهندس الحاج عطا المنان رغم قصر الفترة الا انه كثف من نشاطه لدرجة ان الزمن لم يسعفه فهو قد زار اتحاد الكرة واهداهم درعا تذكارية وتم تبادل الهدايا ووقع بروتوكول التوامة مع الزعيم القطري كما اشار الي ذلك الاستاذ ناصر العلي ان التوامة بين زعيمين كما هو الحال بين السد والهلال السعودي واتمني ان تثمر هذه التوامة ثمارها قريبا واتمني ان يبتعد اعلامنا عنها كالعادة بالشتل والمكايدات حتي نفسد اشياءنا بايدينا واجمل ما في هذا هو توفيق رابطة اهل الهلال بالدوحة التي اعدت البروتوكول الذي كنت اتابعه من وراء حجاب منذ فترة طويلة فكرة واعدادا وتهيئة للمناسبة زمانا ومكانا رغم ما قام به البعض بصفة فردية لتحويله لمكاسب شخصية وهو ما ظللنا نشير اليه وهوان يعمل الجميع تحت مظلة كيان والية الرابطة كجسم يمثل الهلال ولا يمثل به وان كانت هناك اي مبادرات يمكن طرحها علي مكتب الرابطة حتي تستوي وتؤتي اكلها كل حين ويومها ستنسب الرابطة ان اصل المبادرة من فلان او علان حفظا للحقوق وان الرابطة هي الرحم الذي تنضج وتطبخ فيه ما يفيد حتي يستوي ويخرج كاملا للحياة بمؤسسية ومنهجية اضافة لهذه التوامة قدم الحاج عطا المنان تنويرا رائعا للاهلة بالمركز الثقافي ولجموع الحاضرين بترتيب انيق وكلام مرتب وطرح لائق برجل في مقامه يملك الفكر والالية وللحق لاول مرة اسمع لرئيس نادي في السودان يمتلك رؤية ثاقبه تقفز بالطموحات الي اعلي عليين وكذلك بشفافية وطلب المعونة بالافكار والمبادرات والاراء وفي هذه المثاقفة قدم رؤيته لشركة الهلال وشرح بعض الخطوات وهذا موضوع سنعود له في مقبل الايام بنظرة موسعه تتناول كل الجوانب للمصلحة العامة مع ابداء الملاحظات والتحفظات اللازمة وكيفية معالجتها من وجهة نظرنا يزيد عليها الاخرون او ينقصون حتي تتبلور الفكرة وتستوي علي سوقها عملا يعجب الزراع !!! ولعل اميز ما كان في المثاقفة تلك هو الاشادة بوحدة الصف الرياضي بالدوحة مما ادهش الناس بالداخل وكان مدخله ليقول اننا امة واحدة من كل الاتجاهات لدرجة ان الحمض النووي لنا يؤكد هذه الحقيقة لا فرق بين شرق او غرب او شمال او جنوب لحضارة عمرها 7الف سنة وحكمت حتي حدود فلسطين وان الهياكل العظمية التي تم العثور في كل السودان اكدت هذه الحقيقة وتحققت مقولتي واكدها سيادته ان الرياضة شريك اصيل في تاصيل الوحدة الوطنية والية من مكوناتها لذلك اقول ان الهلال قد كسب رئيسا غير كل الرؤساء السابقين وربما اللاحقين لو قدر الا يمدد لهذا المجلس او لم يفز هذا الرجل في الانتخابات وان كان سكن في روعي ان هناك اجماعا لدي الاهله ان يستمر هذا المجلس لدورة كاملة حتي يضع النادي علي الطريق الصحيح الذي تلاعبت به النخب السابقة والسياسة من جانب كسب للمصالح الانية الضيقة التي ضيقت الخناق علي البلد كلها حتي ما عاد من مخرج الا ان نعود القهقري للوحدة الجاذبة في هذه المتاهه التي نعيشها الان حق لنا ان نفاخر باننا نملك رجلا له فكر وقادر علي العمل بمنهجية ومؤسسية فهلا اعطيناه الزمن والمساحة الكافية للتحرك وهلا ساعدناه بالحراك الايجابي حتي لا يعود اؤلئك الذين اوردونا موارد الهلاك وجعلونا شيعا وهم اصلا لا يستطيعون العيش الا في اجواء الخلاف والتوتر لانهم لا يملكون الرؤية ولا الفكر ولا الالية انما الجدل البيزنطي وصدق الله اذ يقول ( وكان الانسان اكثر شئ جدلا) لا نريد الرجوع للوراء نريد فقط كما قال مهاتير محمد قائد نهضة ماليزيا ( انظروا للامام واعملوا ولا تلتفتوا للوراء )هذه الجمله بين قوسين هي كل ما قاله مهاتير محمد خلال 20سنة من حكمه حتي تنازل طواعيه وانظر خلال 20سنة كيف قتلنا الكلام !!!
*** هوامش رياضية
** في مباراة المريخ والفريق النمساوي ظهرت في الشوط ملامح التشكيل الاساسي للمريخ وتحسن شكل الاداء كثيرا مما يؤكد من تصاعد وتيرة الاعداد علي الرغم من ان الشوط الثاني اختل فيه الاداء كثيرا وهذا طبيعي نسبة للتغييرات التي تعطي الجهاز الفني معطيات التوليفة الاساسية والاحتياطي لها وهذا بمرور الايام والتجارب مع الدوري يرتفع النسق لمواجهة التنافس الافريقي الشرس !!!
** هناك ملاحظات في مباريات المريخ منها نرفزة اللاعبين بسرعة وثانيها تحدثهم مع الحكام بصورة حادة وهذه لها عواقبها في التحكيم الافريقي الذي ظلمنا كثيرا كذلك لاحظت ولاحظ معهي كثير من الجماهير خروج الحارس الاساسي اكرم الهادي من مرماه اثناء تعطل الكرة او احتساب مخالفه علي المريخ بصورة حادة وهذا ايضا سيكلفنا في المنافسات الافريقية الكثير وعلي الجهاز الفني ودائرة الكرة معالجة هذه التصرفات وتوعية اللاعبين بما يحاك لهم من تربص خاصة اننا نقع بين ضدين وخليط الدم العربي الافريقي وهكذا يظلمنا العرب والافارقه مما يجب حسابه تماما !!!
** كذلك علي الحارس ايهاب زغبير اخذ الامور ماخذ الجد والا يتهاون في اي كرة وان يكون يقظا علي الدوام والا يتكرر ما حدث في الهدف الرابع وان اعتذاره يشفعله ويطيب الخواطر الا انه في المنافسات الحساب عسير وعليه الا يتكررذلك وعلي ادارة الكرة الخصم عليه من مستقات الشهر حتي يتنبه الي انه لاعب محترف ولا بد من تنزيل مبدا الثواب والعقاب حتي ينضبط سلوكنا ونبدا نحسب لكل شئ حسابه !!!
** اما ثالثة الاثافي لدينا هي التشجيع فما زال الامر لدينا يجري مجري الدم في عروقنا من حيث الصياح علي اللاعبين واسماعهم بعض الكلمات التي تفت من عضدهم وتحبط معنوياتهم كذلك لا بد ان نوقف التشجيع بالاسماء في لعبة جماعية ويمكن ان نلمح لاعجابنا من خلال التصفيق المميز واللاعب المقصود سيفهم وكذلك من اسوا امراضنا في التشجيع هتاف التحكيم فاشل وننسي ان الحكم بشر يتاثر كما نتاثر نحن ونزيد الضغط عليه فيرتكب مزيد من الاخطاء التي قد تضر بنا خاصة والمافسات الافريقية علي الابواب وما ادراك ما التحكيم الافريقي وما حدث لهلاريخ عبر التاريخ محفوظ عن ظهر قلب وهو قلب دامي بالظلم واحيانا نجلب الظلم كذلك بنا نكتب عن بعضنا البعض في اعلامنا الرياضي مما يفقدنا كثيرا من قضايانا وهذا ما اشار اليه عيسي شخصيا في حديثه الذي نقله لنا احد مظاليم العمل العام الا وهو المهندس عمر البكري ابو حراز وايضا هذا تستفيد منه الفرق المنافسة كمعلومات لهزيمتنا وهذا لا يصح ان نكون ملوكا اكثر من الملك نكاية في بعضنا البعض مما يستوجب علي الدولة لفت الانتباه ان امرالوطن خطوط حمراء !!! لا نريد ان نكرر خيباتنا ونضحك علي العالم علينا !!!
