بالمرصاد
الاولمبى وعشم ابليس
كان لافتا القرار الذى اتخذه مجلس ادارة اتحاد الخرطوم المحلى لكرة القدم برفض الاسترحام الذى تقدم به مدرب نادى العباسية كفاح الجيلى الموقوف على زمة مباراة فريقه امام الناصر فى تاهيلى الصعود للدرجة الاولى لمدة ثلاث سنوات وكان كثيرون وانا منهم يتوقعوا رفع العقوبة التى كان ظاهرها تمثيلية لمواقف كفاح فى انتخابات الاتحاد الاخيرة بعكس منسوب نادى الناصر الشاذلى عبد المجيد وقد توقع المراقبون ان لا يحتاج اتحاد الخرطوم حتى لمكتوب من كفاح وناديه ليرفعوا عنه العقوبة امتنانا لموقفه المذكور مع رئيس العباسية الرمز التاريخى عباس الحافظ وان رفض الاتحاد فهذا دليل على انه يسير فى الطريق الصحيح بعكس الاتحاد العام الذى اعاد الديبة للمنتحبات الوطنية وهو موقوف لاسباب كانت قد اعلنت على الملاء وادلى بتصريحات اساء فيها لحكام وزملاء مهنة واداريين بل تمت ملاحقته لاعادة عربة الاتحاد الهايس التى سلمها بعد لاى وجهد جهيد ولا يدرى احد موقعها الحالى من الاعراب هل ماتت ام لها عمر مديد لكنها على كل لا ترقى للسير فى شوارع العاصمة
اردت بهذه المقارنة ان اصل للتوازنات وتلاعب الاتحاد العام بالعقول واردت ان اقول ان اللوائح والنظم فى مثل هكذا سودان يجب ان لايبذل فى سبيلها اى وقت لانها توضع فى اقرب سلة مهملات وتدور الحركة بالجودية والمناصرين والمناصرات
الديبة قال مؤخرا وهو يرتدى قبعة ادارى وليس مدرب عام انهم سيوفروا للمنتخب الاولمبى المشارك فى تصفيات افريقيا لاولمبياد الشباب بالصين كل المعينات وقال بكل جراة واطمئنان ان التحاد جاهز والوزارة جاهزة وحتى اللجنة الاولمبية وسمى منها احمد ابو القاسم وهاشم هارون مع ان السلاوى هو القائم بالامور المالية فى ظل غياب امين مال لهذا الصرح الكبير ونسى الديبة وهو يتخيل ان الاولمبية وكون المنافسة تعنيها ستفرش الارض لمنتخبه بالورود والمال والتذاكر والنثريات على اعتبار ان شركة سودانى وقعت معها عقا لرعاية النشاط دون ان يكلف نفسه عناء ما يردده قادة الاتحادات من زل وهوان ما بعد الرعاية التى حرمت اتحادات كانت تقيم بطولات الجمهورية من مواردها الخاصة وقد تاجلت جمهورية العابا لقوى لعدة مرات والرماية حفيت اقدامها وهى تستضيف بطولة عربية باسم السودان مثلها مثل المنتخب الاولمبى وتزيد خصوصية ان الاولمبية مجبرة على دعمها ولكن هيهات فقد اكد الديبة انه يتعامل مع المنتخب الوطنى مثل فرق الاحياء وفى ذلك اول بودار الخسائر والخزلان وسنرى....
مرصد اخير
اذا كان الديبة قد تسلم قيادة المنتخب وفى باله دعم سودانى عبر الاولمبية فمن باب اولى ان يسال ابليس لماذا لا يدخل الجنة؟
دمتم والسلام
الاولمبى وعشم ابليس
كان لافتا القرار الذى اتخذه مجلس ادارة اتحاد الخرطوم المحلى لكرة القدم برفض الاسترحام الذى تقدم به مدرب نادى العباسية كفاح الجيلى الموقوف على زمة مباراة فريقه امام الناصر فى تاهيلى الصعود للدرجة الاولى لمدة ثلاث سنوات وكان كثيرون وانا منهم يتوقعوا رفع العقوبة التى كان ظاهرها تمثيلية لمواقف كفاح فى انتخابات الاتحاد الاخيرة بعكس منسوب نادى الناصر الشاذلى عبد المجيد وقد توقع المراقبون ان لا يحتاج اتحاد الخرطوم حتى لمكتوب من كفاح وناديه ليرفعوا عنه العقوبة امتنانا لموقفه المذكور مع رئيس العباسية الرمز التاريخى عباس الحافظ وان رفض الاتحاد فهذا دليل على انه يسير فى الطريق الصحيح بعكس الاتحاد العام الذى اعاد الديبة للمنتحبات الوطنية وهو موقوف لاسباب كانت قد اعلنت على الملاء وادلى بتصريحات اساء فيها لحكام وزملاء مهنة واداريين بل تمت ملاحقته لاعادة عربة الاتحاد الهايس التى سلمها بعد لاى وجهد جهيد ولا يدرى احد موقعها الحالى من الاعراب هل ماتت ام لها عمر مديد لكنها على كل لا ترقى للسير فى شوارع العاصمة
اردت بهذه المقارنة ان اصل للتوازنات وتلاعب الاتحاد العام بالعقول واردت ان اقول ان اللوائح والنظم فى مثل هكذا سودان يجب ان لايبذل فى سبيلها اى وقت لانها توضع فى اقرب سلة مهملات وتدور الحركة بالجودية والمناصرين والمناصرات
الديبة قال مؤخرا وهو يرتدى قبعة ادارى وليس مدرب عام انهم سيوفروا للمنتخب الاولمبى المشارك فى تصفيات افريقيا لاولمبياد الشباب بالصين كل المعينات وقال بكل جراة واطمئنان ان التحاد جاهز والوزارة جاهزة وحتى اللجنة الاولمبية وسمى منها احمد ابو القاسم وهاشم هارون مع ان السلاوى هو القائم بالامور المالية فى ظل غياب امين مال لهذا الصرح الكبير ونسى الديبة وهو يتخيل ان الاولمبية وكون المنافسة تعنيها ستفرش الارض لمنتخبه بالورود والمال والتذاكر والنثريات على اعتبار ان شركة سودانى وقعت معها عقا لرعاية النشاط دون ان يكلف نفسه عناء ما يردده قادة الاتحادات من زل وهوان ما بعد الرعاية التى حرمت اتحادات كانت تقيم بطولات الجمهورية من مواردها الخاصة وقد تاجلت جمهورية العابا لقوى لعدة مرات والرماية حفيت اقدامها وهى تستضيف بطولة عربية باسم السودان مثلها مثل المنتخب الاولمبى وتزيد خصوصية ان الاولمبية مجبرة على دعمها ولكن هيهات فقد اكد الديبة انه يتعامل مع المنتخب الوطنى مثل فرق الاحياء وفى ذلك اول بودار الخسائر والخزلان وسنرى....
مرصد اخير
اذا كان الديبة قد تسلم قيادة المنتخب وفى باله دعم سودانى عبر الاولمبية فمن باب اولى ان يسال ابليس لماذا لا يدخل الجنة؟
دمتم والسلام