كلام في الممنوع
طارق أحمد المصطفى
ماذا بين الأولمبية وأم الألعاب ؟
ما بين اللجنة الأولمبية السودانية والإتحاد السوداني لألعاب القوى هُوه عميقة وخلاف كبير لاينفع معه ( كسير تلج ) عبد الرحمن السلاوي للإتحاد ولا دبلوماسية بدوي الخير إدريس تجاه اللجنة الأولمبية من خلال إحتفال ختام كورس تدريب المستوى الأول الدولي لمدربي ألعاب القوى فالموضوع على ما يبدو له ترسبات بين الطرفين بدأت منذ فترة ليست بالقصيرة وربما لعبت مواقف الإتحاد تجاه الأحداث داخل اللجنة دورا كبيرا في ذلك خاصة في ظل الصراع الذي تعيش فيه اللجنة الأولمبية ، وقد تفجر الموقف بحسب متابعاتنا بين الطرفين عقب تصريحات رئيس إتحاد ألعاب القوى بدوى الخير إدريس قبل أيام من إنطلاق بطولة الخرطوم الدولية في يونيو من العام الماضي عندما وجه إنتقادات حادة للجنة مؤكدا إستهدافها للإتحاد بعد الدعم البسيط الذي قدمته إليه للبطولة في ذلك الوقت ولكن الموقف تفجر بصورة كبير أمس الأول عندما منعت اللجنة الأولمبية السودانية وبعبار أخر طردت الإتحاد السوداني لألعاب القوى ومنعته من إقامة حفل ختام كورس التدريب الدولي بمقرها وذلك بعد أن بدأ الإتحاد في تجهيز ساحة دار الزمالة الأولمبية حيث تفاجأ منسوبي الإتحاد وشركة زين الراعية للإتحاد بتعليمات واضحة بمنع إقامة الإحتفال بدار اللجنة الأولمبية ورجع منسوبوا الإتحاد والشركة الي المقر القومي للمعسكرات ( بالدفار ) الذي حضروا به وكانت حجة اللجنة الأولمبية أن لديها شركة راعية ولايمكن أن تسقبل إحتفال لإتحاد ترعاه شركة أخرى منافسة ولكن بقدرة قادر وبعد أن تداولت مواقع التواصل الإجتماعي الخبر تراجعت اللجنة الأولمبية بعد سويعات عن قراراها الأول وسمحت بإقامة حفل ختام الكورس بمقرها ولاندري ما هو السبب الذي جعلها تتراجع ، لقد وجد موقف اللجنة العدائي تجاه ألعاب القوى الإستنكار من الجميع وأولهم عدد من أعضاء المكتب التنفيذي ومجلس الإدارة ولا بد أن نسأل سكرتير اللجنة الأولمبية المحترم عن بنود عقد رعاية سوداني هل من بينها بند يمنع الإتحادات من إقامة إحتفالاتها داخل مقر اللجنة وهل للجنة علاقة من قريب أو بعيد بهذا الكورس حتى تمنع إقامة ختامه على أرضها بحجة الرعاية وهل شركة سوداني راعية للجنة الأولمبية أم للإتحادات الرياضية ؟ وياسيد أبو القاسم الى أي جهة يتبع مقر اللجنة الأولمبية حتى تمنع شركات الرعاية الإتحادات من إقامة أنشطتها عليه وإذا كانت اللجنة قد منعت الإتحاد من إقامة إحتفاله بإعتباره جسم غريب فلماذا حضر نائب الرئيس والسكرتير إحتفال الختام وبأي صفة ، نعتقد أن بنود عقد رعاية شركة سوداني التي علمنا أنه مكتوب عليها ممنوع الإقتراب أو التصوير مفترى عليها وتطبق حسب الأمزجة الخاصة للبعض الذين يمررون عبرها أجندته الخاصة وه ما سيخلق جفوه بين الإتحادات الرياضية وسوداني بعد أن أصبحت اللجنة الأولمبية ملكية أكثر من الملك نفسه ، وبحسب فهم قيادة لجنتنا حول مفهوم هذه الرعاية فإننا نتوقع أن يحمل وفد السودان في طابور عرض إفتتاح أولمبياد ريدو جانيرو فى 2016 علم سوداني بدلا عن علم السودان .
ألا يدري مكى فضل المولي سكرتير إتحاد ألعاب القوى أن قبوله بإقامة الإحتفال بمقر اللجنة بعد ( الملطشة ) التي تعرض لها إتحاده من قبل اللجنة فيه قصم لظهر إتحاده وضياع لهيبته وربما أدى لإنشقاق داخل الإتحاد وربما أفقده رعاية شركة زين التي تدعمه كل عام بمبلغ ( 300 ) ألف جنيه بعد أن شهدنا إحفالا خالي من أي إشارة للشركة الراعية للإتحاد ودون أي إشار الى أن هذا إحتفال ختام كورس دولي . لابد لنا في النهاية أن نحي المدير التنفيذي للإتحاد عامر أبوبكر على موقفه الشجاع ومقاطعته لحضور حفل الختام كتعبير عن رفضه ( لملطشة ) اللجنة الأولمبية التي تسببت في أن يجي ختام الكورس بصورة باهتة .
يا وزارة وكيلك الله
يا وزير الشباب والرياضة أخبار لجنة تقصي الحقائق فى شهادات مدربين رفع الأثقال شنوو ؟؟
طارق أحمد المصطفى
ماذا بين الأولمبية وأم الألعاب ؟
ما بين اللجنة الأولمبية السودانية والإتحاد السوداني لألعاب القوى هُوه عميقة وخلاف كبير لاينفع معه ( كسير تلج ) عبد الرحمن السلاوي للإتحاد ولا دبلوماسية بدوي الخير إدريس تجاه اللجنة الأولمبية من خلال إحتفال ختام كورس تدريب المستوى الأول الدولي لمدربي ألعاب القوى فالموضوع على ما يبدو له ترسبات بين الطرفين بدأت منذ فترة ليست بالقصيرة وربما لعبت مواقف الإتحاد تجاه الأحداث داخل اللجنة دورا كبيرا في ذلك خاصة في ظل الصراع الذي تعيش فيه اللجنة الأولمبية ، وقد تفجر الموقف بحسب متابعاتنا بين الطرفين عقب تصريحات رئيس إتحاد ألعاب القوى بدوى الخير إدريس قبل أيام من إنطلاق بطولة الخرطوم الدولية في يونيو من العام الماضي عندما وجه إنتقادات حادة للجنة مؤكدا إستهدافها للإتحاد بعد الدعم البسيط الذي قدمته إليه للبطولة في ذلك الوقت ولكن الموقف تفجر بصورة كبير أمس الأول عندما منعت اللجنة الأولمبية السودانية وبعبار أخر طردت الإتحاد السوداني لألعاب القوى ومنعته من إقامة حفل ختام كورس التدريب الدولي بمقرها وذلك بعد أن بدأ الإتحاد في تجهيز ساحة دار الزمالة الأولمبية حيث تفاجأ منسوبي الإتحاد وشركة زين الراعية للإتحاد بتعليمات واضحة بمنع إقامة الإحتفال بدار اللجنة الأولمبية ورجع منسوبوا الإتحاد والشركة الي المقر القومي للمعسكرات ( بالدفار ) الذي حضروا به وكانت حجة اللجنة الأولمبية أن لديها شركة راعية ولايمكن أن تسقبل إحتفال لإتحاد ترعاه شركة أخرى منافسة ولكن بقدرة قادر وبعد أن تداولت مواقع التواصل الإجتماعي الخبر تراجعت اللجنة الأولمبية بعد سويعات عن قراراها الأول وسمحت بإقامة حفل ختام الكورس بمقرها ولاندري ما هو السبب الذي جعلها تتراجع ، لقد وجد موقف اللجنة العدائي تجاه ألعاب القوى الإستنكار من الجميع وأولهم عدد من أعضاء المكتب التنفيذي ومجلس الإدارة ولا بد أن نسأل سكرتير اللجنة الأولمبية المحترم عن بنود عقد رعاية سوداني هل من بينها بند يمنع الإتحادات من إقامة إحتفالاتها داخل مقر اللجنة وهل للجنة علاقة من قريب أو بعيد بهذا الكورس حتى تمنع إقامة ختامه على أرضها بحجة الرعاية وهل شركة سوداني راعية للجنة الأولمبية أم للإتحادات الرياضية ؟ وياسيد أبو القاسم الى أي جهة يتبع مقر اللجنة الأولمبية حتى تمنع شركات الرعاية الإتحادات من إقامة أنشطتها عليه وإذا كانت اللجنة قد منعت الإتحاد من إقامة إحتفاله بإعتباره جسم غريب فلماذا حضر نائب الرئيس والسكرتير إحتفال الختام وبأي صفة ، نعتقد أن بنود عقد رعاية شركة سوداني التي علمنا أنه مكتوب عليها ممنوع الإقتراب أو التصوير مفترى عليها وتطبق حسب الأمزجة الخاصة للبعض الذين يمررون عبرها أجندته الخاصة وه ما سيخلق جفوه بين الإتحادات الرياضية وسوداني بعد أن أصبحت اللجنة الأولمبية ملكية أكثر من الملك نفسه ، وبحسب فهم قيادة لجنتنا حول مفهوم هذه الرعاية فإننا نتوقع أن يحمل وفد السودان في طابور عرض إفتتاح أولمبياد ريدو جانيرو فى 2016 علم سوداني بدلا عن علم السودان .
ألا يدري مكى فضل المولي سكرتير إتحاد ألعاب القوى أن قبوله بإقامة الإحتفال بمقر اللجنة بعد ( الملطشة ) التي تعرض لها إتحاده من قبل اللجنة فيه قصم لظهر إتحاده وضياع لهيبته وربما أدى لإنشقاق داخل الإتحاد وربما أفقده رعاية شركة زين التي تدعمه كل عام بمبلغ ( 300 ) ألف جنيه بعد أن شهدنا إحفالا خالي من أي إشارة للشركة الراعية للإتحاد ودون أي إشار الى أن هذا إحتفال ختام كورس دولي . لابد لنا في النهاية أن نحي المدير التنفيذي للإتحاد عامر أبوبكر على موقفه الشجاع ومقاطعته لحضور حفل الختام كتعبير عن رفضه ( لملطشة ) اللجنة الأولمبية التي تسببت في أن يجي ختام الكورس بصورة باهتة .
يا وزارة وكيلك الله
يا وزير الشباب والرياضة أخبار لجنة تقصي الحقائق فى شهادات مدربين رفع الأثقال شنوو ؟؟
