كأس افريقيا بـ(200) دولار..!!
* نجح الاهلي المصري في العودة بالتعادل الايجابي من خارج ملعبه امام اورلاندو الجنوب افريقي في ذهاب نهائي رابطة ابطال افريقيا ليقترب (نظرياً) من الحصول على لقبه الثامن في أكبر بطولات القارة السمراء..!!
* الأهلي الذي نال اللقب العام الماضي واقتلع الكأس من فك الترجي التونسي وفاز عليه وسط جماهيره بهدف بعدما انتهى لقاء الذهاب في القاهرة بالتعادل قادر على تجنب سلبيات مباراته في ربع النهائي امام اورلاندو تحديداً..!!
* واعتقد انه من الصعوبة بمكان ان يكرر رفاق اكرامي الابن ذات الاخطاء التي ادت لهزيمتهم في ملعبهم امام (القراصنة) في دور المجموعات بثلاثة أهداف حتى ولو من باب ان الاياب المحدد مطلع الاسبوع المقبل سيقام على الكأس..!!
* الاهلي الذي فاز باللقب سبع مرات من قبل، ابرزها على حساب الهلال السوداني عام (87)، ظل يعتمد على سياية ادارية تستحق من انديتنا التطلع لتطبيقها في السودان طمعاً في معرفة سكة البطولات..!!
* تلك السياسة الادارية محورها هيبة النادي امام الجميع بداية من المؤسسات الرياضية الأخرى ومروراً باللاعبين وانتهاء بالجماهير..!!
* هيبة النادي هي التي تجعل كل اللاعبين يتهيبون تجربة ارتدائهم لقميص كل فرق المناشط المنتمية للقلعة الحمراء.. كما ان الهيبة، الغائبة عندنا، هي التي تحفز الجميع لبذل الغالي والنفيس..!!
* واجد نفسي لا أمل تكرار معلومة ان مكافأة كل لاعب في الاهلي بعد التغلب على الترجي في تونس بإياب النهائي العام الماضي لم تتجاوز الـ(200) دولار لكل..!!
* وغلاوة الفوز الذي قاد الاهلي لإحراز لقبه السابع هي التي شجعت حسن حمدي، رئيس النادي، على الاتصال برئيس البعثة ومطالبته بمضاعفة الحافز ليصبح (400) دولار لكل لاعب..!!
* ما حدث في صفقة النيجيري وارغو والمتمثل في انسحاب الاهلي من اتمام التعاقد بسبب مغالاة وكيل اللاعب يكشف لنا عمق الفهم الاداري..!!
* تلك المؤشرات، التي تبدو صغيرة وبلا أهمية، هي المتسببة في ريادة الاهلي وتربعه على عرش القارة الافريقية لسنوات وسنوات..!!
* العودة بانديتنا الى جادة الطريق وبالطريقة التي تضمن لها البحث العملي عن منصات التتويج تبدأ باعادة ترتيب الضوابط التي تعيد لأنديتنا هيبتها امام اللاعبين المحليين والأجانب..!!
* ضبط الصرف الخرافي وترشيد الملايين التي يتم صرفها على اللاعبين باتباع سياسة مشابهة لتلك التي يتعامل بها النادي الاهلي يمكن ان تعيد بعض الامور المتفلتة لنصابها..!!
* تخريمة أولى: يعلم الله ان عزيمة لاعبي المريخ، ايام كأس مانديلا، وعشقهم للشعار كان يفوق عزيمة وارتباط لاعبي الاهلي المصري بشعار ناديهم حالياً..!!
* تخريمة ثاينة: لاعب المريخ اليوم يتحصل على (5) الآف دولار كحافز عبور الدور التمهيدي برابطة الابطال.. لذلك من الطبيعي ان يستعصي عليه الفوز بكأس سيكافا..!!
* نجح الاهلي المصري في العودة بالتعادل الايجابي من خارج ملعبه امام اورلاندو الجنوب افريقي في ذهاب نهائي رابطة ابطال افريقيا ليقترب (نظرياً) من الحصول على لقبه الثامن في أكبر بطولات القارة السمراء..!!
* الأهلي الذي نال اللقب العام الماضي واقتلع الكأس من فك الترجي التونسي وفاز عليه وسط جماهيره بهدف بعدما انتهى لقاء الذهاب في القاهرة بالتعادل قادر على تجنب سلبيات مباراته في ربع النهائي امام اورلاندو تحديداً..!!
* واعتقد انه من الصعوبة بمكان ان يكرر رفاق اكرامي الابن ذات الاخطاء التي ادت لهزيمتهم في ملعبهم امام (القراصنة) في دور المجموعات بثلاثة أهداف حتى ولو من باب ان الاياب المحدد مطلع الاسبوع المقبل سيقام على الكأس..!!
* الاهلي الذي فاز باللقب سبع مرات من قبل، ابرزها على حساب الهلال السوداني عام (87)، ظل يعتمد على سياية ادارية تستحق من انديتنا التطلع لتطبيقها في السودان طمعاً في معرفة سكة البطولات..!!
* تلك السياسة الادارية محورها هيبة النادي امام الجميع بداية من المؤسسات الرياضية الأخرى ومروراً باللاعبين وانتهاء بالجماهير..!!
* هيبة النادي هي التي تجعل كل اللاعبين يتهيبون تجربة ارتدائهم لقميص كل فرق المناشط المنتمية للقلعة الحمراء.. كما ان الهيبة، الغائبة عندنا، هي التي تحفز الجميع لبذل الغالي والنفيس..!!
* واجد نفسي لا أمل تكرار معلومة ان مكافأة كل لاعب في الاهلي بعد التغلب على الترجي في تونس بإياب النهائي العام الماضي لم تتجاوز الـ(200) دولار لكل..!!
* وغلاوة الفوز الذي قاد الاهلي لإحراز لقبه السابع هي التي شجعت حسن حمدي، رئيس النادي، على الاتصال برئيس البعثة ومطالبته بمضاعفة الحافز ليصبح (400) دولار لكل لاعب..!!
* ما حدث في صفقة النيجيري وارغو والمتمثل في انسحاب الاهلي من اتمام التعاقد بسبب مغالاة وكيل اللاعب يكشف لنا عمق الفهم الاداري..!!
* تلك المؤشرات، التي تبدو صغيرة وبلا أهمية، هي المتسببة في ريادة الاهلي وتربعه على عرش القارة الافريقية لسنوات وسنوات..!!
* العودة بانديتنا الى جادة الطريق وبالطريقة التي تضمن لها البحث العملي عن منصات التتويج تبدأ باعادة ترتيب الضوابط التي تعيد لأنديتنا هيبتها امام اللاعبين المحليين والأجانب..!!
* ضبط الصرف الخرافي وترشيد الملايين التي يتم صرفها على اللاعبين باتباع سياسة مشابهة لتلك التي يتعامل بها النادي الاهلي يمكن ان تعيد بعض الامور المتفلتة لنصابها..!!
* تخريمة أولى: يعلم الله ان عزيمة لاعبي المريخ، ايام كأس مانديلا، وعشقهم للشعار كان يفوق عزيمة وارتباط لاعبي الاهلي المصري بشعار ناديهم حالياً..!!
* تخريمة ثاينة: لاعب المريخ اليوم يتحصل على (5) الآف دولار كحافز عبور الدور التمهيدي برابطة الابطال.. لذلك من الطبيعي ان يستعصي عليه الفوز بكأس سيكافا..!!