راى حر
صلاح الاحمدى
كتلة الممتاز فى الانعاش
كانت الجرعة مكثفة من خلال الاسبوع الماضى جرعة التصريحات الاستفزازيةالتى اتحفنا بها البعض من رجال الاتحاد فى اجتماع كتلة الممتاز الذى يعتبر فى تقديرنا لم يتم العدد الاصلى من جملة اربعة عشر فريق لقرائة جيدة وتمعن وتفحص نجد فريق الهلال والمريخ والخرطوم الوطنى والاهلى الخرطومى والموردة الذين كانوا حضورا والبعض منهم مقتدر فى تسير اموره الاخر تحت رعاية تشمله من كبرى المؤاسسات
لذلك يقول المنطق بان اى ورقة تخرج من اجتماع لم يتم عدده المحدد لا تساوى الحبر الذى كتبت به
حتى من يدافعون عن حقوق الاندية المسلوبة هم فى تخمة مالية دون الاخرين لذلك وضح للعيان بان الفرق التى تتنافس على الهبوط كان العجز واضح فى عملية الاحلال والابدال والتسير وبالحسابات نجد كثير من اللاعبين لم توفى الادارات الوعود المعسولة التى اطلقتها فى بداية المنافسة وهى حقوق مشروعة لانها حافز التسجيل اتقو الله ايها الادارين فى حق اللاعبين الذين لم توفيهم حقهم وهم كثر لايسع المجال ولكن سوف نذكر الكثير منهم انشاءلله فى مقبل الايام حيث يظهر جليا عند الاستغناء
ان التصريحات التى اطلقها قادة الاتحاد بشان الكتلة والتى تخاصم المنطق وتستهين بالعقل الادارى وتفرض علينا صورة ضبابية للمستقبل من هذه النوعية المستفزة من التصريحات غير المسئولة التى جات على لسان بعض المسؤلين بالاتحاد العام
نافذة
امر عجيب مجلس الاتحاد اختارته كتلة الممتاز كاحد الارضيات القوية والتى لم تفعل نفسها ولم تبرز هياكلها لتكن ذات قرارات قوية تصل الى حد الوقوف اوالانسحاب من الدورى الممتاز حتى يلبى الاتحاد مطلبها ولكن هيهات ان تخطو كتلة الممتاز التى لا تزال كطفل فى مهده لايعلم الى اين يساق ومتى تسكته الرضاعة
تتحدث الصحف عن رفض مطالب كتلة الممتاز التى تعتبر اكبر تجمع كروى فى السودان ما يعنى بان الكتلة لا وجود لها فى المسرح الادارى طالما الفرق التى تم ذكرها لا يهددها شبح الهبوط
لااعرف من الذى افتى لكتلة الممتاز بمطالبة الاتحاد بالحقوق والدورى الممتاز يلفظ انفاسه الاخيرة
التجربة العملية اكدت لنا مرارا ان القوة
هى التى تفرض شروطها قوة الادارين واصحاب الفكر الكروى والمصلحة العامة ولا يصح لا الصحيح
كتلة يبين عليها الانقسام الواضح والدليل الانتخابات التى غاب منها فريقى الهلال والمريخ ولم تكن لها مسار واضح اتمنى ان يستجيب اخواننا فى كتلة الممتاز للدعوة التى وجهها بعض منسوبى الاندية بان ينال كل فريق حقه فى الدعم من الرعاية والبث ودخل المباريات ليواجهو الموسم القادم بقوة وحكمة بقرار شجاع يعبر عن صلابة وتماسك تلك الكتلة التى تمثل اكبر اندية السودان
نافذة اخيرة
الكل حضور والكل شهود بان قرعة السنتر ليق الصعود للاولى كانت صعبة المارس منذ ان حددت اللجنة المعنية انطلاقت البطولة بحسابات ان الفريق الجاهز الذى يمتلك بدايل واضحة سوف يكون جدير بالمنافسة ولذا وجدت كل المعضلات تجاوب من موفدى الاندية المشاركة حتى اصبح البعض دون خجل يردد برمجة ضاغطة وهى اخر من يعلم بان فريقه ليس به البديل الجيد
وبالرغم لم يبدى احد الاعتراض والظلم الواضح ونحن فى دورى اللاعب فيه هاوى ما يعنى اعاقتهم فى المستقبل القادم وجلب السحط على المدربين
خاتمة
استغرب للذين بعدون ايام مجلس البرير وهم يعجلون برحيله ويبنون احلام فوق رمال متحركة بان يعود الارباب لقيادة الهلال ولا يعلمون ماذا جهزت كتائب البرير الانتخابية فى المرحلة القادمة والتى تضم خيرة ابناء الهلال من الممشجعين والادارين الذين ثبتوا فى الساحة الهلالية والاقلام الشريفة التى ظلت تلهج باسم الهلال وتقف فى خندق واحد مع رئيس امة الهلال القادم بعد تقلده الدورة الثانية ليحقق ما عجز عنه بعد ان نالت مانالت منه الاعتصامات والهتافات والشائعات والاستقالات وبعض الاقلام المحسوبة ضد الكيان
صلاح الاحمدى
كتلة الممتاز فى الانعاش
كانت الجرعة مكثفة من خلال الاسبوع الماضى جرعة التصريحات الاستفزازيةالتى اتحفنا بها البعض من رجال الاتحاد فى اجتماع كتلة الممتاز الذى يعتبر فى تقديرنا لم يتم العدد الاصلى من جملة اربعة عشر فريق لقرائة جيدة وتمعن وتفحص نجد فريق الهلال والمريخ والخرطوم الوطنى والاهلى الخرطومى والموردة الذين كانوا حضورا والبعض منهم مقتدر فى تسير اموره الاخر تحت رعاية تشمله من كبرى المؤاسسات
لذلك يقول المنطق بان اى ورقة تخرج من اجتماع لم يتم عدده المحدد لا تساوى الحبر الذى كتبت به
حتى من يدافعون عن حقوق الاندية المسلوبة هم فى تخمة مالية دون الاخرين لذلك وضح للعيان بان الفرق التى تتنافس على الهبوط كان العجز واضح فى عملية الاحلال والابدال والتسير وبالحسابات نجد كثير من اللاعبين لم توفى الادارات الوعود المعسولة التى اطلقتها فى بداية المنافسة وهى حقوق مشروعة لانها حافز التسجيل اتقو الله ايها الادارين فى حق اللاعبين الذين لم توفيهم حقهم وهم كثر لايسع المجال ولكن سوف نذكر الكثير منهم انشاءلله فى مقبل الايام حيث يظهر جليا عند الاستغناء
ان التصريحات التى اطلقها قادة الاتحاد بشان الكتلة والتى تخاصم المنطق وتستهين بالعقل الادارى وتفرض علينا صورة ضبابية للمستقبل من هذه النوعية المستفزة من التصريحات غير المسئولة التى جات على لسان بعض المسؤلين بالاتحاد العام
نافذة
امر عجيب مجلس الاتحاد اختارته كتلة الممتاز كاحد الارضيات القوية والتى لم تفعل نفسها ولم تبرز هياكلها لتكن ذات قرارات قوية تصل الى حد الوقوف اوالانسحاب من الدورى الممتاز حتى يلبى الاتحاد مطلبها ولكن هيهات ان تخطو كتلة الممتاز التى لا تزال كطفل فى مهده لايعلم الى اين يساق ومتى تسكته الرضاعة
تتحدث الصحف عن رفض مطالب كتلة الممتاز التى تعتبر اكبر تجمع كروى فى السودان ما يعنى بان الكتلة لا وجود لها فى المسرح الادارى طالما الفرق التى تم ذكرها لا يهددها شبح الهبوط
لااعرف من الذى افتى لكتلة الممتاز بمطالبة الاتحاد بالحقوق والدورى الممتاز يلفظ انفاسه الاخيرة
التجربة العملية اكدت لنا مرارا ان القوة
هى التى تفرض شروطها قوة الادارين واصحاب الفكر الكروى والمصلحة العامة ولا يصح لا الصحيح
كتلة يبين عليها الانقسام الواضح والدليل الانتخابات التى غاب منها فريقى الهلال والمريخ ولم تكن لها مسار واضح اتمنى ان يستجيب اخواننا فى كتلة الممتاز للدعوة التى وجهها بعض منسوبى الاندية بان ينال كل فريق حقه فى الدعم من الرعاية والبث ودخل المباريات ليواجهو الموسم القادم بقوة وحكمة بقرار شجاع يعبر عن صلابة وتماسك تلك الكتلة التى تمثل اكبر اندية السودان
نافذة اخيرة
الكل حضور والكل شهود بان قرعة السنتر ليق الصعود للاولى كانت صعبة المارس منذ ان حددت اللجنة المعنية انطلاقت البطولة بحسابات ان الفريق الجاهز الذى يمتلك بدايل واضحة سوف يكون جدير بالمنافسة ولذا وجدت كل المعضلات تجاوب من موفدى الاندية المشاركة حتى اصبح البعض دون خجل يردد برمجة ضاغطة وهى اخر من يعلم بان فريقه ليس به البديل الجيد
وبالرغم لم يبدى احد الاعتراض والظلم الواضح ونحن فى دورى اللاعب فيه هاوى ما يعنى اعاقتهم فى المستقبل القادم وجلب السحط على المدربين
خاتمة
استغرب للذين بعدون ايام مجلس البرير وهم يعجلون برحيله ويبنون احلام فوق رمال متحركة بان يعود الارباب لقيادة الهلال ولا يعلمون ماذا جهزت كتائب البرير الانتخابية فى المرحلة القادمة والتى تضم خيرة ابناء الهلال من الممشجعين والادارين الذين ثبتوا فى الساحة الهلالية والاقلام الشريفة التى ظلت تلهج باسم الهلال وتقف فى خندق واحد مع رئيس امة الهلال القادم بعد تقلده الدورة الثانية ليحقق ما عجز عنه بعد ان نالت مانالت منه الاعتصامات والهتافات والشائعات والاستقالات وبعض الاقلام المحسوبة ضد الكيان