راى حر
صلاح الاحمدى
المقال الرياضى وشخصنته!!!!!!!!!
فى لغة باهتة تهاتفت مفرداتها نحو تقديم معنى جديدا او موقفا بناء او استرتجية تطمس مرجعيات ما قدم رئيس الهلال من خلال تقلده مقاليد السلطة فى الهلال العظيم حوال البعض بث الحيوية تجديد الكينونة واحياء تلك الامال العراض التى تراود العقل الهلالى منذ امد قد يرجع الى قبل رئاسة الامين البرير للهلال بل تنطلق به فى دروب المستقبل انتظارا الاحتواء لغيره من الروساء الذين لم يفلحوا فيما قدمه الامين البرير فى فترة وجيزة
فى كلمات طالتها السذاجة واكتنفها الخواء وخرجت من سياق قاموس الحنكة الرياضية والمهنية الصحفية
لقد ردد الامين البرير من قبل على اسماع الجماهير الهلالية النقية السريرة ان الهلال يسع الجميع وان مجلسه لم يكن ضد اى تجمعات وروابط تعمل من اجل الهلال بل انه ومجلسه فى حرب ضروس مع حفنة المنفلتين عن مواريث وادب الهلال المخترقين لسياج المعرفة الهلالية ذلك فى استمالة هادئة نحوا ابراز دورهم فى تقوئض مسار العلاقات المشحونة ما بين الوزارة ومجلس الهلال وابهاما بتغير ديناميتها فضلا من عن ضرورة الحاجة نحوا استمراريتها وانه ليس بمقالا واحد يمكن محو عواصف الكراهية او ازالة رواسب التاريخ وبث روح الثقة والتواصل الحميم وهو ما يمثل نمطا فكريا خاصا هو فى ابسط دلالاته واعمقها لايكون تاكيدا وتثبيتا فى الذاكرة الهلالية كونه رئيس الهلال الذى انبرا عن الدفاع عن مجلسه بعد ان تم تقوئض شرعيته
وعلى ذلك يجدر بنا الاستفهام حول لماذا كانت المفؤضية هى موقع اختيار الفصل بين شرعية الهلال وعدم شرعيته بينما هى لا تمثل طرفا صراعيا فى اشكالية مجلس الهلال من حيث الحيثيات
وما هو الفرق النوعى بين معطيات تلى القرار باسم الوزارة وقرار المفؤضية
القاضى بعدم شرعية المجلس وما دور الوزارة المعنية بفريق مثل الهلال تحت ظلها وما دورها فى قبوله اوعدم قبوله ؟اى الجهات التى اججت من تصاعد سرعة القرار ؟وما دور الحكمة عند الوزير الولائى للرياضة بمنطقة الخرطوم ؟ وكيف لا يراعى احقية استقرار الهلال وهو من صميم اختصاصه
وهل يمثل القرارالاخير نوعا من التتابع الادنى للقرار الاول ومن اين يكتسب صداقته ؟وما هى الدلالات الكانة ورءا استقالة العضوين المعينين ؟
نافذة
ان الامين البرير الذى يؤكد دوما انه رغم الانتكاسات والتراجعات بسب من هم يعادون الهلال ومجلسه فان مجلس الاسياد مجلس الهلا ل لا يزال يلتزم باتمام مسيرة تقدم الهلال وبالضرورة ان يقود المسيرة بالرغم فى اطار وجود التجمعات المعارضة للكيان والتى سعت من خلا جهات لاتعن بالهلال بتقوئض الشرعية
ان كلمات الامين البرير وعلى اجمالها قد جاءت مسخا شائها لحزمة الوعود القديمة الى اشاعها البعض مع تحديات مرحلة ما بين البرير ووزير الشباب والرياضة الولائي والتى اكدت السنون انها لم تكن لا سرابا خداعا ذلك انها قد خانت البراغمانية الوزارية التى تستدل على الاشياء من معناها بالواقع لكن لا يزال الوزير الولائي يصر اصرارا مقيتا على ان الوزارة لا تالؤ جهدا فى تحريك الاحجار دون تقبلها ولكن ايضا فى اى اتجاه معزرة وزير الشباب والرياضة بولاية الخرطوم ان لم تقل
نافذة اخيرة
ان المقال الاعلام الرياضى مفتوح لكل من هب ودب لا تحكمه معاير مهنية ولا نظريات وليس له هوية او اتجاه مخلص له ولا يملك مضمونه وضوحا قيميا ولا اخلاقيا اقرب وصف له انه مقال تحت الطلب جاهز للتحول فى اى وقت الهم ان يكون كما يريد الممول
اليوم ايضا وفى تزامن مضمون سره ياتى المقال الرياضى غير الرسمى مقال الداخلين فى لعبة الرياضة حديثا ان كانوا مرشحين او مروجين لمرشحين وليس له غير سمة واحدة انه مقال وعائى اجوف يحكمه منطق واخلاق محترفى التسويق التجارى الفاظا وصورا
خاتمة
مفؤضية الظلم ساعة ودولة الحق الى قيام الساعة هكذا عانى الاخوان فى مجلس الاسياد خلال مشوارهم مع المقال الرياضى الموجه ومن نفس الخندق ذاق السواد الاعظم من جمهور الهلال الشرفاء نفس المصير تمحور وتجبر فيها المقال الرياضى
خلاص القول ما يدور الساحة الرياضية من ضبابية وعدم وضوحرؤية يعود بنا الى نقطة البداية وهى تحسين المقال الرياضى وعدم شخصنته
صلاح الاحمدى
المقال الرياضى وشخصنته!!!!!!!!!
فى لغة باهتة تهاتفت مفرداتها نحو تقديم معنى جديدا او موقفا بناء او استرتجية تطمس مرجعيات ما قدم رئيس الهلال من خلال تقلده مقاليد السلطة فى الهلال العظيم حوال البعض بث الحيوية تجديد الكينونة واحياء تلك الامال العراض التى تراود العقل الهلالى منذ امد قد يرجع الى قبل رئاسة الامين البرير للهلال بل تنطلق به فى دروب المستقبل انتظارا الاحتواء لغيره من الروساء الذين لم يفلحوا فيما قدمه الامين البرير فى فترة وجيزة
فى كلمات طالتها السذاجة واكتنفها الخواء وخرجت من سياق قاموس الحنكة الرياضية والمهنية الصحفية
لقد ردد الامين البرير من قبل على اسماع الجماهير الهلالية النقية السريرة ان الهلال يسع الجميع وان مجلسه لم يكن ضد اى تجمعات وروابط تعمل من اجل الهلال بل انه ومجلسه فى حرب ضروس مع حفنة المنفلتين عن مواريث وادب الهلال المخترقين لسياج المعرفة الهلالية ذلك فى استمالة هادئة نحوا ابراز دورهم فى تقوئض مسار العلاقات المشحونة ما بين الوزارة ومجلس الهلال وابهاما بتغير ديناميتها فضلا من عن ضرورة الحاجة نحوا استمراريتها وانه ليس بمقالا واحد يمكن محو عواصف الكراهية او ازالة رواسب التاريخ وبث روح الثقة والتواصل الحميم وهو ما يمثل نمطا فكريا خاصا هو فى ابسط دلالاته واعمقها لايكون تاكيدا وتثبيتا فى الذاكرة الهلالية كونه رئيس الهلال الذى انبرا عن الدفاع عن مجلسه بعد ان تم تقوئض شرعيته
وعلى ذلك يجدر بنا الاستفهام حول لماذا كانت المفؤضية هى موقع اختيار الفصل بين شرعية الهلال وعدم شرعيته بينما هى لا تمثل طرفا صراعيا فى اشكالية مجلس الهلال من حيث الحيثيات
وما هو الفرق النوعى بين معطيات تلى القرار باسم الوزارة وقرار المفؤضية
القاضى بعدم شرعية المجلس وما دور الوزارة المعنية بفريق مثل الهلال تحت ظلها وما دورها فى قبوله اوعدم قبوله ؟اى الجهات التى اججت من تصاعد سرعة القرار ؟وما دور الحكمة عند الوزير الولائى للرياضة بمنطقة الخرطوم ؟ وكيف لا يراعى احقية استقرار الهلال وهو من صميم اختصاصه
وهل يمثل القرارالاخير نوعا من التتابع الادنى للقرار الاول ومن اين يكتسب صداقته ؟وما هى الدلالات الكانة ورءا استقالة العضوين المعينين ؟
نافذة
ان الامين البرير الذى يؤكد دوما انه رغم الانتكاسات والتراجعات بسب من هم يعادون الهلال ومجلسه فان مجلس الاسياد مجلس الهلا ل لا يزال يلتزم باتمام مسيرة تقدم الهلال وبالضرورة ان يقود المسيرة بالرغم فى اطار وجود التجمعات المعارضة للكيان والتى سعت من خلا جهات لاتعن بالهلال بتقوئض الشرعية
ان كلمات الامين البرير وعلى اجمالها قد جاءت مسخا شائها لحزمة الوعود القديمة الى اشاعها البعض مع تحديات مرحلة ما بين البرير ووزير الشباب والرياضة الولائي والتى اكدت السنون انها لم تكن لا سرابا خداعا ذلك انها قد خانت البراغمانية الوزارية التى تستدل على الاشياء من معناها بالواقع لكن لا يزال الوزير الولائي يصر اصرارا مقيتا على ان الوزارة لا تالؤ جهدا فى تحريك الاحجار دون تقبلها ولكن ايضا فى اى اتجاه معزرة وزير الشباب والرياضة بولاية الخرطوم ان لم تقل
نافذة اخيرة
ان المقال الاعلام الرياضى مفتوح لكل من هب ودب لا تحكمه معاير مهنية ولا نظريات وليس له هوية او اتجاه مخلص له ولا يملك مضمونه وضوحا قيميا ولا اخلاقيا اقرب وصف له انه مقال تحت الطلب جاهز للتحول فى اى وقت الهم ان يكون كما يريد الممول
اليوم ايضا وفى تزامن مضمون سره ياتى المقال الرياضى غير الرسمى مقال الداخلين فى لعبة الرياضة حديثا ان كانوا مرشحين او مروجين لمرشحين وليس له غير سمة واحدة انه مقال وعائى اجوف يحكمه منطق واخلاق محترفى التسويق التجارى الفاظا وصورا
خاتمة
مفؤضية الظلم ساعة ودولة الحق الى قيام الساعة هكذا عانى الاخوان فى مجلس الاسياد خلال مشوارهم مع المقال الرياضى الموجه ومن نفس الخندق ذاق السواد الاعظم من جمهور الهلال الشرفاء نفس المصير تمحور وتجبر فيها المقال الرياضى
خلاص القول ما يدور الساحة الرياضية من ضبابية وعدم وضوحرؤية يعود بنا الى نقطة البداية وهى تحسين المقال الرياضى وعدم شخصنته
