راى حر
صلاح الاحمدى
رسالة لعايد الشرعية
لن اذهب بك بعيدا ولن حاول الرجوع بك الى الوراء سنوات طويلةاو اعبر بك ا7جيال من الزمن والاداريين فذلك يحتاج كتاب او اكثر ولكن احاول ان انشط ذاكرتك لتعود الى الوراء سنين واغلب الظن انك سهرت بنفسك على كل شى وانت شاهد على ما نحن فيه والكيان من تربصات ومتاريس ومشكلات يصنعها للاسف نفر من اهل الهلال ما يجعل العقل يذهب ويفكر ليستدل ما هى النواصى التى يرسم لها الغير وهم من ابناء قبيلة واحدة نذهب تارة الى الكراهية وتارة الى الحسد ولكن نجد بينهم شعب طيب اسمه الهلال وهو الشرعية الاصيلة
وعلينا نحن الذين نكتب ان ندق الاجراس بين لحظة واخرى لمصلحة الهلال الكيان وليس بقيام الليالى الملاح بتقوئض الشرعية كما فعل الاخرون
فلا تضيق ذرعا بما يكتب فليس فيه دعاية لاحد ولا انتقاص من قدر احد ولكننا فقط نريدك ان تتفاءل وان تثق فى شعب الهلال وفى غيرك من جماهير واقطاب هم يعشقون الهلال
وان نامل فى غدا افضل من اليوم ان نؤمن نحن معشرالكتاب الازرق خير من الامس فذلك هو الواقع لا الوهم وذلك هو الطريق الى البناء لا الهدم وتلك الحقيقة لا الحلم بعد مضى من عمر مجلسك وعبرنا كل المخاطر وانهينا كل المشاكل وزللنا كل العقبات ولكننا نكتفى بالقول باننا عرفنا الطريق السوى فى عالم الادارة ومضينا فى ضوء النهار وماغالينا الاستمرار والاستقرار ونظل بمشئة الله الى بر الامان
فى مثل هذه الايام يجب نمحى اثار حريق الغضب حتى لا يمر الهلال بمرحلة حرجة
كما يجب ان يكون شعارك الاول فى هذه المرحلة القادمة المضنية هى الديمقراطية وحرية الراى وعدم معالجة الامور بشى من التعسف وفرض الراى وعدم اختيار الطريق الصعب الذى فشل فيه الكثيرون من قبلك
ان يعلم الرئيس الهلال ان اللذين نافذوا الديكتاورية السابقة وكانواحماتها المتحمسين كانوا اصحاب اعلى الاصوات فى المنادة بالديمقراطية الان
وتخذوا فى ظل ثمارها من المواقف ما يدعوا الى الانقضاض على الديمقراطية والعودة الى الوراء كان هذا الاسلوبالاستفزازى الذى ينطبق على بعض من يرفعون شعار الديمقراطية وهو فى حقيقة الامريطلقونها بعبع القضاء عليها
ولكن سعت الصدر سيدى الرئيس وحسن التدبير والايمان العميق يحق بل يجب على كل فرد ان يقول كلمته فى حرية
نافذة
هل يمكن ان ينشا من بيننا جيل جديد يتسلح بالعلم والادب الهلالى ويتوق الى المجد بدلا يتوق الى المظاهر الفارغة وتحقيق الخلافات المفتعلة
لابد نبداء فى عهد جديد من اجل الهلال
لقد ابلج صبح امس ليضع كل فى معينه من خلال الانصياع للجهات العدليىة الرياضية ما يحقق اهلية وديمقراطية الحركة الرياضية
وهو امر مسلم به ليمضى رئيس الهلال ورفاق دربه من اجل الهلال وشعبه الطيب لتتزيد المعاناة من اجل حصد البطولتين كاس الممتاز وكاس السودان
نافذة اخيرة
لابد ان نقف مع الشباب من اجل الارتقاء العمل الادارى فى اتحادنا العام ونحن نقدم خيرت شبابنا من اصحاب الخبرة والفطنة فى المجال الادارى الذى كنت له بصمات واضحة فى نادى امبدة من خلال عمله فى السكرتارية الى المقاعد القومية فى انتخابات الاتحاد العام وهو مهدى البحر نتمنى له الظفر بالمقعد القومى
خاتمة
بات تتطلعات كل المناهضين لمجلس الاسياد بعد ان اوضح السيد الوزير الولائى عبر مؤتمره بان القرار ليس بيده بل عند الجهات العدلية خلاف ما كان متوقع بتكوين لجنة تسير كما ادعاء البعض وبشروا بها
قد نجد الوزير قد تعامل بحيادية ططلفة تعبر عن ادارت مؤاسسة بطريقة تعنى ان الكل تحت ظلها يستظل بها متى ارد وهى ترمى الى تقدم العمل الادارى كا اشادة بالنظام الاساسى لنادى الهلال ووصفه بالمرن واعدا بان كلمة الحق هى العليا وهم يمدون اياديهم بيضاء من اجل انديتهم ويباركون استمرارية المجلس الى حين البت فى الطعن فى اشارة قوية لمن سولت لهم نفسهم بسلب شرعية المجلس من خلال التصريحات وتوزيع علب الحلوة حتى يقضى الله امر كان مفعولا
صلاح الاحمدى
رسالة لعايد الشرعية
لن اذهب بك بعيدا ولن حاول الرجوع بك الى الوراء سنوات طويلةاو اعبر بك ا7جيال من الزمن والاداريين فذلك يحتاج كتاب او اكثر ولكن احاول ان انشط ذاكرتك لتعود الى الوراء سنين واغلب الظن انك سهرت بنفسك على كل شى وانت شاهد على ما نحن فيه والكيان من تربصات ومتاريس ومشكلات يصنعها للاسف نفر من اهل الهلال ما يجعل العقل يذهب ويفكر ليستدل ما هى النواصى التى يرسم لها الغير وهم من ابناء قبيلة واحدة نذهب تارة الى الكراهية وتارة الى الحسد ولكن نجد بينهم شعب طيب اسمه الهلال وهو الشرعية الاصيلة
وعلينا نحن الذين نكتب ان ندق الاجراس بين لحظة واخرى لمصلحة الهلال الكيان وليس بقيام الليالى الملاح بتقوئض الشرعية كما فعل الاخرون
فلا تضيق ذرعا بما يكتب فليس فيه دعاية لاحد ولا انتقاص من قدر احد ولكننا فقط نريدك ان تتفاءل وان تثق فى شعب الهلال وفى غيرك من جماهير واقطاب هم يعشقون الهلال
وان نامل فى غدا افضل من اليوم ان نؤمن نحن معشرالكتاب الازرق خير من الامس فذلك هو الواقع لا الوهم وذلك هو الطريق الى البناء لا الهدم وتلك الحقيقة لا الحلم بعد مضى من عمر مجلسك وعبرنا كل المخاطر وانهينا كل المشاكل وزللنا كل العقبات ولكننا نكتفى بالقول باننا عرفنا الطريق السوى فى عالم الادارة ومضينا فى ضوء النهار وماغالينا الاستمرار والاستقرار ونظل بمشئة الله الى بر الامان
فى مثل هذه الايام يجب نمحى اثار حريق الغضب حتى لا يمر الهلال بمرحلة حرجة
كما يجب ان يكون شعارك الاول فى هذه المرحلة القادمة المضنية هى الديمقراطية وحرية الراى وعدم معالجة الامور بشى من التعسف وفرض الراى وعدم اختيار الطريق الصعب الذى فشل فيه الكثيرون من قبلك
ان يعلم الرئيس الهلال ان اللذين نافذوا الديكتاورية السابقة وكانواحماتها المتحمسين كانوا اصحاب اعلى الاصوات فى المنادة بالديمقراطية الان
وتخذوا فى ظل ثمارها من المواقف ما يدعوا الى الانقضاض على الديمقراطية والعودة الى الوراء كان هذا الاسلوبالاستفزازى الذى ينطبق على بعض من يرفعون شعار الديمقراطية وهو فى حقيقة الامريطلقونها بعبع القضاء عليها
ولكن سعت الصدر سيدى الرئيس وحسن التدبير والايمان العميق يحق بل يجب على كل فرد ان يقول كلمته فى حرية
نافذة
هل يمكن ان ينشا من بيننا جيل جديد يتسلح بالعلم والادب الهلالى ويتوق الى المجد بدلا يتوق الى المظاهر الفارغة وتحقيق الخلافات المفتعلة
لابد نبداء فى عهد جديد من اجل الهلال
لقد ابلج صبح امس ليضع كل فى معينه من خلال الانصياع للجهات العدليىة الرياضية ما يحقق اهلية وديمقراطية الحركة الرياضية
وهو امر مسلم به ليمضى رئيس الهلال ورفاق دربه من اجل الهلال وشعبه الطيب لتتزيد المعاناة من اجل حصد البطولتين كاس الممتاز وكاس السودان
نافذة اخيرة
لابد ان نقف مع الشباب من اجل الارتقاء العمل الادارى فى اتحادنا العام ونحن نقدم خيرت شبابنا من اصحاب الخبرة والفطنة فى المجال الادارى الذى كنت له بصمات واضحة فى نادى امبدة من خلال عمله فى السكرتارية الى المقاعد القومية فى انتخابات الاتحاد العام وهو مهدى البحر نتمنى له الظفر بالمقعد القومى
خاتمة
بات تتطلعات كل المناهضين لمجلس الاسياد بعد ان اوضح السيد الوزير الولائى عبر مؤتمره بان القرار ليس بيده بل عند الجهات العدلية خلاف ما كان متوقع بتكوين لجنة تسير كما ادعاء البعض وبشروا بها
قد نجد الوزير قد تعامل بحيادية ططلفة تعبر عن ادارت مؤاسسة بطريقة تعنى ان الكل تحت ظلها يستظل بها متى ارد وهى ترمى الى تقدم العمل الادارى كا اشادة بالنظام الاساسى لنادى الهلال ووصفه بالمرن واعدا بان كلمة الحق هى العليا وهم يمدون اياديهم بيضاء من اجل انديتهم ويباركون استمرارية المجلس الى حين البت فى الطعن فى اشارة قوية لمن سولت لهم نفسهم بسلب شرعية المجلس من خلال التصريحات وتوزيع علب الحلوة حتى يقضى الله امر كان مفعولا