راي حر
صلاح الاحمدى
شاهد ما شافش حاجة
لا شك اننا شعب طيب ويبدو ان تلك الطيبةالفطرية مصدر تحريض مستمر من زمن بعيد للبعض سواء كان هذا البعض جهات ادارية اواقطاب انهم موجدون المهم استجابوا للتحريض وباتوا مصدر لابشع التجاوزات اللفظية دون خوف من اى حساب لعلمهم التام بانهم وسط مجتمع اهلوى حليم وطيب ينسى الاسية والاساءات حتى لو تكررت كل يوم من اشخاص بعينهم وهم خارج المنظومة الادارية فى القضية المطروحة وليس من شاف وعاصر مثل من سمع او حكى له
بالتالى لابد ان نشيد ببرنامج راى رياضى بفرد مساحة ان كنت لا تليق بتاريخ النادى الاهلى وعظمته وبمناقشة قضية ظلت متناولة من اشخاص ليس لهم بها علم ولا دراية نسبة لعدم وجودهم اصلا ناهيك عن تلعثم االبعض فى روايتها وحتى المستندات التى تهم القضية شابهم الضعف فى ايصال مفادها الى القاعدة الاهلوية
من محاسن الصدف بان الراى والراى الاخر فى البرنامج كان عملة لوجه واحد يمثل افرازات لفظية دون دراية بما يتضمن اوجه القضية بعد ان اخفية منهم بعض المستندات التى تجلى تحت سطورها الحقيقة لتلك المساحة البالغة سبعين الف متر وكيف كان رجال الاهلى الشرفاء فى حينها ان ذللو كل الصعاب من اجل النادى الاهلى بغية تحريره من جيب الفرد الذى ظل يتغنى بها اصحاب المنافع الشخصية
وتلك المستندات تعبر عن صدق مجلس وليس فرد بعينه لان التفويض لمقابلة المسؤليين دون اجتهاد يرجع للمجلس وحده وهو الذى يحدد مساحة التفاوض تحت كل الظروف
لقد كان المفاوض رجل صعب المراس استحق لفب رئيس روساء النادى الاهلى الخرطومى بعد ان اطلقته عليه القاعدة الاهلاوية جمعا لدوره الكبير فى جلب الاستثمار الحالى الذى ظل مجلس الاهلى الحالى عبر العشرة السنين الاخيرة يدعم النادى بمبلغ يقارب الثلاثون الف جنيه
عبارة عن عايد الاجارات من الاستثمار
وتلك من محاسن المرحلة السابقة فى عهد مجلس ابو شامة والدكتورحسن محمد حسن سكرتير النادى عليه الرحمة
محاسن الاستثمار الذى لم يفطن الاخوة المتحدثون فى فى التتطرقلها بل كان جل حديثهم المكرر الممجوج عن ضياع المدينة الرياضية وقد ذهب البعض منهم ودون دراية فى التشكيك فى رجال قامات مثل عثمان عبدالله بوصفه نائب السكرتير فى حينها لان الحقيقة التى يجب ان يعلمها الراى العام بان التفويض للشخص المفاوض بامضاء سكرتير النادى فى وقتها العميد ابو القاسم كشة بقرار المجلس
لابد ان يعلم الوسط الرياضى بان الطعون الادارى يبدا من الوافدين بخلق بطولات زائفة وادعاء الفكر الاستثمارى ولذلك العودة الى الاستاذة فاطمة الصادق فى جزية من مجل التسالات التى جادت بها لضيفها المتمثل فى شاهد ما شافش حاجة بوقائع الاحوال حتى المتداخل بالاتصال ماذا فعل مجلسكم فى تتطوير الاستثمار وهل ىالطرق مفتوحة له كنت الاجابة طموحة تبحث عن حلول بعد عشرة سنيين ظل النادى يعتمد على ما ذكرناه من اجارات سابقة دون زيادة لان العقلية الاستثمارية توقفت الى هذا الحد دون معضلات تذكر فى هذا المجال الاستثمارى
نافذة
عموما كان اللقاء ينبع من فكرة اريد بها مزايدة فى القضية وكشف الجديد ولكن وجود شاهد ما شافش حاجة جعل صاحبة البرنامج ان تختصر اللقاء بمداخلة فى اعتقادنا فطيرة حددت فى ذاتها بان لقب رئيس روساء الاهلى يستحقه رئيس روساء الاهلى شيخ ادريس يوسف بعد ان عجزعن الاضافة بعد الاسطوانة التى ظلت تردد فى كل لقاء صحفى او تلفزيونى من الشاهدين الذين لم يشاهدون حاجة
خاتمة
ايمانا منا بالدور الكبير عن ازاة اللغط الدائر فى ارض النادى الاهلى والتى عجز عن الاستثمار فيها مجلسه الحالى بعد ان غيب كثير من الحقائق وظل يكرر بانه له حقوق عند وزارة التخطيط بموجب التسوية
ظل يتعامل بالعيار الما بصيب يدوش وهو ان يملا الارض ضجيج
ما هى الخطوات لمن يعلنون المحاسبة لهم بغرض ضياع اراضى الاهلى وهم الان يصرفون من اجارتها هل يستقيم يا هؤلا هذا ؟اماالطرف الاخر يحتفظ ويتحفظ لانه يدرك مواريث ومعتقدات النادى الاهلى دون صغار القامة الادارية
التى لا تعرف عن النادى الاهلى وبالتالى استحقت باجماع القاعدة لقب شاهد ما شافش حاجة
صلاح الاحمدى
شاهد ما شافش حاجة
لا شك اننا شعب طيب ويبدو ان تلك الطيبةالفطرية مصدر تحريض مستمر من زمن بعيد للبعض سواء كان هذا البعض جهات ادارية اواقطاب انهم موجدون المهم استجابوا للتحريض وباتوا مصدر لابشع التجاوزات اللفظية دون خوف من اى حساب لعلمهم التام بانهم وسط مجتمع اهلوى حليم وطيب ينسى الاسية والاساءات حتى لو تكررت كل يوم من اشخاص بعينهم وهم خارج المنظومة الادارية فى القضية المطروحة وليس من شاف وعاصر مثل من سمع او حكى له
بالتالى لابد ان نشيد ببرنامج راى رياضى بفرد مساحة ان كنت لا تليق بتاريخ النادى الاهلى وعظمته وبمناقشة قضية ظلت متناولة من اشخاص ليس لهم بها علم ولا دراية نسبة لعدم وجودهم اصلا ناهيك عن تلعثم االبعض فى روايتها وحتى المستندات التى تهم القضية شابهم الضعف فى ايصال مفادها الى القاعدة الاهلوية
من محاسن الصدف بان الراى والراى الاخر فى البرنامج كان عملة لوجه واحد يمثل افرازات لفظية دون دراية بما يتضمن اوجه القضية بعد ان اخفية منهم بعض المستندات التى تجلى تحت سطورها الحقيقة لتلك المساحة البالغة سبعين الف متر وكيف كان رجال الاهلى الشرفاء فى حينها ان ذللو كل الصعاب من اجل النادى الاهلى بغية تحريره من جيب الفرد الذى ظل يتغنى بها اصحاب المنافع الشخصية
وتلك المستندات تعبر عن صدق مجلس وليس فرد بعينه لان التفويض لمقابلة المسؤليين دون اجتهاد يرجع للمجلس وحده وهو الذى يحدد مساحة التفاوض تحت كل الظروف
لقد كان المفاوض رجل صعب المراس استحق لفب رئيس روساء النادى الاهلى الخرطومى بعد ان اطلقته عليه القاعدة الاهلاوية جمعا لدوره الكبير فى جلب الاستثمار الحالى الذى ظل مجلس الاهلى الحالى عبر العشرة السنين الاخيرة يدعم النادى بمبلغ يقارب الثلاثون الف جنيه
عبارة عن عايد الاجارات من الاستثمار
وتلك من محاسن المرحلة السابقة فى عهد مجلس ابو شامة والدكتورحسن محمد حسن سكرتير النادى عليه الرحمة
محاسن الاستثمار الذى لم يفطن الاخوة المتحدثون فى فى التتطرقلها بل كان جل حديثهم المكرر الممجوج عن ضياع المدينة الرياضية وقد ذهب البعض منهم ودون دراية فى التشكيك فى رجال قامات مثل عثمان عبدالله بوصفه نائب السكرتير فى حينها لان الحقيقة التى يجب ان يعلمها الراى العام بان التفويض للشخص المفاوض بامضاء سكرتير النادى فى وقتها العميد ابو القاسم كشة بقرار المجلس
لابد ان يعلم الوسط الرياضى بان الطعون الادارى يبدا من الوافدين بخلق بطولات زائفة وادعاء الفكر الاستثمارى ولذلك العودة الى الاستاذة فاطمة الصادق فى جزية من مجل التسالات التى جادت بها لضيفها المتمثل فى شاهد ما شافش حاجة بوقائع الاحوال حتى المتداخل بالاتصال ماذا فعل مجلسكم فى تتطوير الاستثمار وهل ىالطرق مفتوحة له كنت الاجابة طموحة تبحث عن حلول بعد عشرة سنيين ظل النادى يعتمد على ما ذكرناه من اجارات سابقة دون زيادة لان العقلية الاستثمارية توقفت الى هذا الحد دون معضلات تذكر فى هذا المجال الاستثمارى
نافذة
عموما كان اللقاء ينبع من فكرة اريد بها مزايدة فى القضية وكشف الجديد ولكن وجود شاهد ما شافش حاجة جعل صاحبة البرنامج ان تختصر اللقاء بمداخلة فى اعتقادنا فطيرة حددت فى ذاتها بان لقب رئيس روساء الاهلى يستحقه رئيس روساء الاهلى شيخ ادريس يوسف بعد ان عجزعن الاضافة بعد الاسطوانة التى ظلت تردد فى كل لقاء صحفى او تلفزيونى من الشاهدين الذين لم يشاهدون حاجة
خاتمة
ايمانا منا بالدور الكبير عن ازاة اللغط الدائر فى ارض النادى الاهلى والتى عجز عن الاستثمار فيها مجلسه الحالى بعد ان غيب كثير من الحقائق وظل يكرر بانه له حقوق عند وزارة التخطيط بموجب التسوية
ظل يتعامل بالعيار الما بصيب يدوش وهو ان يملا الارض ضجيج
ما هى الخطوات لمن يعلنون المحاسبة لهم بغرض ضياع اراضى الاهلى وهم الان يصرفون من اجارتها هل يستقيم يا هؤلا هذا ؟اماالطرف الاخر يحتفظ ويتحفظ لانه يدرك مواريث ومعتقدات النادى الاهلى دون صغار القامة الادارية
التى لا تعرف عن النادى الاهلى وبالتالى استحقت باجماع القاعدة لقب شاهد ما شافش حاجة