• ×
الأحد 19 مايو 2024 | 05-18-2024
رأي حر

رأي حر

رأي حر

 0  0  987
رأي حر
راي حر

صلاح الاحمدى
شاهد ما شافش حاجة
لا شك اننا شعب طيب ويبدو ان تلك الطيبةالفطرية مصدر تحريض مستمر من زمن بعيد للبعض سواء كان هذا البعض جهات ادارية اواقطاب انهم موجدون المهم استجابوا للتحريض وباتوا مصدر لابشع التجاوزات اللفظية دون خوف من اى حساب لعلمهم التام بانهم وسط مجتمع اهلوى حليم وطيب ينسى الاسية والاساءات حتى لو تكررت كل يوم من اشخاص بعينهم وهم خارج المنظومة الادارية فى القضية المطروحة وليس من شاف وعاصر مثل من سمع او حكى له
بالتالى لابد ان نشيد ببرنامج راى رياضى بفرد مساحة ان كنت لا تليق بتاريخ النادى الاهلى وعظمته وبمناقشة قضية ظلت متناولة من اشخاص ليس لهم بها علم ولا دراية نسبة لعدم وجودهم اصلا ناهيك عن تلعثم االبعض فى روايتها وحتى المستندات التى تهم القضية شابهم الضعف فى ايصال مفادها الى القاعدة الاهلوية
من محاسن الصدف بان الراى والراى الاخر فى البرنامج كان عملة لوجه واحد يمثل افرازات لفظية دون دراية بما يتضمن اوجه القضية بعد ان اخفية منهم بعض المستندات التى تجلى تحت سطورها الحقيقة لتلك المساحة البالغة سبعين الف متر وكيف كان رجال الاهلى الشرفاء فى حينها ان ذللو كل الصعاب من اجل النادى الاهلى بغية تحريره من جيب الفرد الذى ظل يتغنى بها اصحاب المنافع الشخصية
وتلك المستندات تعبر عن صدق مجلس وليس فرد بعينه لان التفويض لمقابلة المسؤليين دون اجتهاد يرجع للمجلس وحده وهو الذى يحدد مساحة التفاوض تحت كل الظروف
لقد كان المفاوض رجل صعب المراس استحق لفب رئيس روساء النادى الاهلى الخرطومى بعد ان اطلقته عليه القاعدة الاهلاوية جمعا لدوره الكبير فى جلب الاستثمار الحالى الذى ظل مجلس الاهلى الحالى عبر العشرة السنين الاخيرة يدعم النادى بمبلغ يقارب الثلاثون الف جنيه
عبارة عن عايد الاجارات من الاستثمار
وتلك من محاسن المرحلة السابقة فى عهد مجلس ابو شامة والدكتورحسن محمد حسن سكرتير النادى عليه الرحمة
محاسن الاستثمار الذى لم يفطن الاخوة المتحدثون فى فى التتطرقلها بل كان جل حديثهم المكرر الممجوج عن ضياع المدينة الرياضية وقد ذهب البعض منهم ودون دراية فى التشكيك فى رجال قامات مثل عثمان عبدالله بوصفه نائب السكرتير فى حينها لان الحقيقة التى يجب ان يعلمها الراى العام بان التفويض للشخص المفاوض بامضاء سكرتير النادى فى وقتها العميد ابو القاسم كشة بقرار المجلس
لابد ان يعلم الوسط الرياضى بان الطعون الادارى يبدا من الوافدين بخلق بطولات زائفة وادعاء الفكر الاستثمارى ولذلك العودة الى الاستاذة فاطمة الصادق فى جزية من مجل التسالات التى جادت بها لضيفها المتمثل فى شاهد ما شافش حاجة بوقائع الاحوال حتى المتداخل بالاتصال ماذا فعل مجلسكم فى تتطوير الاستثمار وهل ىالطرق مفتوحة له كنت الاجابة طموحة تبحث عن حلول بعد عشرة سنيين ظل النادى يعتمد على ما ذكرناه من اجارات سابقة دون زيادة لان العقلية الاستثمارية توقفت الى هذا الحد دون معضلات تذكر فى هذا المجال الاستثمارى
نافذة
عموما كان اللقاء ينبع من فكرة اريد بها مزايدة فى القضية وكشف الجديد ولكن وجود شاهد ما شافش حاجة جعل صاحبة البرنامج ان تختصر اللقاء بمداخلة فى اعتقادنا فطيرة حددت فى ذاتها بان لقب رئيس روساء الاهلى يستحقه رئيس روساء الاهلى شيخ ادريس يوسف بعد ان عجزعن الاضافة بعد الاسطوانة التى ظلت تردد فى كل لقاء صحفى او تلفزيونى من الشاهدين الذين لم يشاهدون حاجة
خاتمة
ايمانا منا بالدور الكبير عن ازاة اللغط الدائر فى ارض النادى الاهلى والتى عجز عن الاستثمار فيها مجلسه الحالى بعد ان غيب كثير من الحقائق وظل يكرر بانه له حقوق عند وزارة التخطيط بموجب التسوية
ظل يتعامل بالعيار الما بصيب يدوش وهو ان يملا الارض ضجيج
ما هى الخطوات لمن يعلنون المحاسبة لهم بغرض ضياع اراضى الاهلى وهم الان يصرفون من اجارتها هل يستقيم يا هؤلا هذا ؟اماالطرف الاخر يحتفظ ويتحفظ لانه يدرك مواريث ومعتقدات النادى الاهلى دون صغار القامة الادارية
التى لا تعرف عن النادى الاهلى وبالتالى استحقت باجماع القاعدة لقب شاهد ما شافش حاجة
امسح للحصول على الرابط
بواسطة : رأي حر
 0  0
التعليقات ( 0 )
أكثر

للمشاركة والمتابعة

تصميم وتطوير  : قنا لخدمات الويب

Powered by Dimofinf CMS v5.0.0
Copyright© Dimensions Of Information.

جميع الحقوق محفوظة لـ "كفر و وتر" 2019