راي حر
صلاح الاحمدى
العجب فى الهلال بامر الجماهير
انى اشهد ان هذا اللاعب الذى تنعكس صورة حياته الكروية فى مراة عطائه هو انسان بسيط واضح ولكن طموحه اكثر حجما من عمره فالزمن الذى يعيشه لا
لا يمكن ان يحسبه تقويم الايام والسنين وانما يحسب بتقويم ما انجزه من ابداعات
واشراقات فى عالم المستديرة امتع واستمتع اجاد وابدع جعل اسما كبيرا فى عالم الكرة ورصيد جماهيرى يفوق الخيال تغنت بها اجيال عبر نبض الوطن فى المحافل الخارجية اسمه العجب الملك ساحر المجنونة
واذا ذكرت شيئا عن الطموح فلا اعنى طموح المكاسب بل هو طموح العطاء
اترانى سانصف هذا اللاعب الذى احتار الان من اى موقع ساستوقفه لاحاوره بيراعى واحاسبه ,اترانى ساكتفى ان اراه من مراة محدبة ادخل من خلالهاالى عقله ووجدانه الكروى ورحه الذكية ,لا يكفينى ان اقف امام مراةعطائه المسطحة لا ستشف دونا مبالغة او شفاعة هوية اللاعب الذى امن بعالم الكرة اولا وبالجمهور ثانيا والوجدان ثالثا وهو يسلك طريق طويل شائك صعب ولكن مستقيم بالنسبة له لانه صاحب خلق قويم وبال طويل يجيد كل فنون الصبر ومتاهات الزمن الكروى وزفرات الاداريين وينتهى بهدف كبير منذ ان كان لاعبا فى فريق كوبر ومنذ تالقه وانطلاقته الاولى وقصص تسجيله والانتماء الكروى كان شافعا يافعا يستنطق الكرة كما يستنطق ودالامين العود كنت موهبته كبيرة لما يمتاز به وامتع الجمهور به
نافذة
لست ادرى لماذا توقفت صورة هذا اللاعب الماثل امامى فى فترت الانتقالات النصفيةفى مراة حياته الكرووية الباقية وهو يرتدى زى الهلال اكان ذلك بوحا صريحا برغبته بامتهان الهلالية ام كان اثبتا لقوله اثمن الحرية الشهادة الصادقة لما قدمه فى نادى المريخ الشقيق ولعل الجواب تعبر عنه لحظة انفجار صاروخ على مقربة منه تجمعت شظاياء حوله من تصريحات اصابته بمقتل فى عاشق ولهان قدم ماقدم للكيان ولكن الشظاياء حال دون اختراقها جسمه ووجدانه جماهير الهلال وهى تعنى ما تقول فيصل العجب مطلب بامر جماهير الهلال
هكذا اذن لم يكن جنديا ممتهنا بل اثر دراسة اوضاع المريخ وكان شعاره ان الحق مفتاح الحضارة الادارية وان التعمق بمفهوم الحق ثقافة مهمة ضرورية اداريا لمباشر النجاح فى العمل الادارى
لكنه وقد مارس السكوت والصمت منذ بداياته فى الفريق كنت هوايته الدافع الاقوى للتعمق بالكرة ممارسة ومتابعة والاجادة لم يكن امامه الا طريق الصبر حتى يحقق ما يصبوا اليه
نافذة اخيرة
يجب ان نكشف الغطاء من المؤامرات التى تعرض لها بجلوسه بدكة الاحتياطى واثناه فى الموسم السابق من شخصية كبيرة بالاعتزال ولكنه كنا يرى بعين اللاعب الذى يجمع فى حناياه رغبة شديدة فى ان تكون نهايته بانجاز كبير لفريق المريخ فى ظل الامكانيات الكبيرة المتاحة عمل جاهدا ولكن الايادى كنت اقرب منه حرب بالمدرب وحرب بالوافد ولكن عجز الجميع لانه يحمل سريرة بيضاء موشحة بالمعاملة الحسنة والصبر
لم يعد امام مثقفين الرياضة غير الحديث عن التحرر الادارى بعد ان تحقق التحرر اللفظى وهم يطلبونه بالاعتزال او يواجه لغة الاستهجان ليس من اعطى وقدم وامتع واجاد عند الجماهير الوفية لغة استهجان كثير من اللاعبين ظلوا عنوان وافسحت لهم الاداراة صاحبت الدارية المكان ليبصم كل واحد ببصمته لعنة الاعتزال تلك الكلمة التى لا محال منها ولكن كان بالامكان احسن ما كان ان نمد حبال الصبر بعيدا عن لغة الاستهجان
خاتمة
يظل العجب من درر الملاعب التى قدمت الكثير من فنون اللعبة وامتع الجماهير فى الميدان ولا زال يقدم الروائع فى زمن طال ان يجود بمثله فى الميدان لذلك نطالب ونضم صوتنا بالمطالبة بامر الجماهير العجب فى الهلال
صلاح الاحمدى
العجب فى الهلال بامر الجماهير
انى اشهد ان هذا اللاعب الذى تنعكس صورة حياته الكروية فى مراة عطائه هو انسان بسيط واضح ولكن طموحه اكثر حجما من عمره فالزمن الذى يعيشه لا
لا يمكن ان يحسبه تقويم الايام والسنين وانما يحسب بتقويم ما انجزه من ابداعات
واشراقات فى عالم المستديرة امتع واستمتع اجاد وابدع جعل اسما كبيرا فى عالم الكرة ورصيد جماهيرى يفوق الخيال تغنت بها اجيال عبر نبض الوطن فى المحافل الخارجية اسمه العجب الملك ساحر المجنونة
واذا ذكرت شيئا عن الطموح فلا اعنى طموح المكاسب بل هو طموح العطاء
اترانى سانصف هذا اللاعب الذى احتار الان من اى موقع ساستوقفه لاحاوره بيراعى واحاسبه ,اترانى ساكتفى ان اراه من مراة محدبة ادخل من خلالهاالى عقله ووجدانه الكروى ورحه الذكية ,لا يكفينى ان اقف امام مراةعطائه المسطحة لا ستشف دونا مبالغة او شفاعة هوية اللاعب الذى امن بعالم الكرة اولا وبالجمهور ثانيا والوجدان ثالثا وهو يسلك طريق طويل شائك صعب ولكن مستقيم بالنسبة له لانه صاحب خلق قويم وبال طويل يجيد كل فنون الصبر ومتاهات الزمن الكروى وزفرات الاداريين وينتهى بهدف كبير منذ ان كان لاعبا فى فريق كوبر ومنذ تالقه وانطلاقته الاولى وقصص تسجيله والانتماء الكروى كان شافعا يافعا يستنطق الكرة كما يستنطق ودالامين العود كنت موهبته كبيرة لما يمتاز به وامتع الجمهور به
نافذة
لست ادرى لماذا توقفت صورة هذا اللاعب الماثل امامى فى فترت الانتقالات النصفيةفى مراة حياته الكرووية الباقية وهو يرتدى زى الهلال اكان ذلك بوحا صريحا برغبته بامتهان الهلالية ام كان اثبتا لقوله اثمن الحرية الشهادة الصادقة لما قدمه فى نادى المريخ الشقيق ولعل الجواب تعبر عنه لحظة انفجار صاروخ على مقربة منه تجمعت شظاياء حوله من تصريحات اصابته بمقتل فى عاشق ولهان قدم ماقدم للكيان ولكن الشظاياء حال دون اختراقها جسمه ووجدانه جماهير الهلال وهى تعنى ما تقول فيصل العجب مطلب بامر جماهير الهلال
هكذا اذن لم يكن جنديا ممتهنا بل اثر دراسة اوضاع المريخ وكان شعاره ان الحق مفتاح الحضارة الادارية وان التعمق بمفهوم الحق ثقافة مهمة ضرورية اداريا لمباشر النجاح فى العمل الادارى
لكنه وقد مارس السكوت والصمت منذ بداياته فى الفريق كنت هوايته الدافع الاقوى للتعمق بالكرة ممارسة ومتابعة والاجادة لم يكن امامه الا طريق الصبر حتى يحقق ما يصبوا اليه
نافذة اخيرة
يجب ان نكشف الغطاء من المؤامرات التى تعرض لها بجلوسه بدكة الاحتياطى واثناه فى الموسم السابق من شخصية كبيرة بالاعتزال ولكنه كنا يرى بعين اللاعب الذى يجمع فى حناياه رغبة شديدة فى ان تكون نهايته بانجاز كبير لفريق المريخ فى ظل الامكانيات الكبيرة المتاحة عمل جاهدا ولكن الايادى كنت اقرب منه حرب بالمدرب وحرب بالوافد ولكن عجز الجميع لانه يحمل سريرة بيضاء موشحة بالمعاملة الحسنة والصبر
لم يعد امام مثقفين الرياضة غير الحديث عن التحرر الادارى بعد ان تحقق التحرر اللفظى وهم يطلبونه بالاعتزال او يواجه لغة الاستهجان ليس من اعطى وقدم وامتع واجاد عند الجماهير الوفية لغة استهجان كثير من اللاعبين ظلوا عنوان وافسحت لهم الاداراة صاحبت الدارية المكان ليبصم كل واحد ببصمته لعنة الاعتزال تلك الكلمة التى لا محال منها ولكن كان بالامكان احسن ما كان ان نمد حبال الصبر بعيدا عن لغة الاستهجان
خاتمة
يظل العجب من درر الملاعب التى قدمت الكثير من فنون اللعبة وامتع الجماهير فى الميدان ولا زال يقدم الروائع فى زمن طال ان يجود بمثله فى الميدان لذلك نطالب ونضم صوتنا بالمطالبة بامر الجماهير العجب فى الهلال