راي حر
صلاح الاحمدى
شكرا مفوض الهئيات الشبابية بالابيض
باتصال هاتفى بالمفؤض الهئيات الشبابية مولانا حامد ادم جمعة مستفسرا عن اخر مستجدات انتخابات اتحاد الكرة المحلى بمدينة الابيض التى جرت فعالياته مواخرا
بعد عدة اجتهادات للاسف من بعض اصحاب الراى المخالف وبعد ان استشرى الخلاف الادارى بمدينة الابيض على جميع مراحل الادارات ما جعل تلك المدينة المعطاءة وانديتها تغرد خارج السرب الرياضى لمنظومة الاندية الرياضية بالسودان كان الرد شافيا كافيا يعلن عن حقيقة واحدة لا مجال للشتول والتلفيق لان الديمقراطية الحقة عبر صناديق الاقتراع وهو حق مشروع لكل مترشح تلك رسالة من المفوضية الشبابية لشمال كردفان ولذ عبر مهاتفتنا للمفوض مولانا حامد ادم جمعة لتقضى الحقائق حتى لا يفتح باب الاجتهادت التى تعبر عن ضعف ادارى لصحابها
اكد بان قيام الانتخابات الكية الثانية يوم السبت ومن ثم المناصب الثلاثة الاخرى الامين العام وامين المال ونائب الرئيس والبقاء على كلية الثالثة والاولى ومنصب الرئيس الذى فاز بالتزكية
الاشادة بمجلس الاتحاد السابق الذى عمل مجلسه على ان يحلق فريق بشمال كردفان ضمن منظومة الدورى الممتازتيمنا منه بان الدور الطليعى لاندية الابيض عروس الرمال ظل شاغرا لسنين طويلة
خاضت عدة فرق منافسات التاهيلى بان عهده اولها فريق الاعمال الحرة شيخ اندية الابيض بعد ان سخر له مجلس الاتحاد كل اسباب الصعود بجانب مجلس ادارة الفريق ولكن لم يكتب له النجاح كنت التجربتين الاخيرتين لفريق الموردة العريق وايضا بمجهود مقدر من مجلس الاتحاد والقاعدة الرياضية الم تحقق طموح القاعدة
ولابد ان نشير ان التجربة الاخيرة لفريق المريخ فى الدور التاهيلى وما صاحبها من اخفاقات تنصب فى غياب الدور الادارى ما يعنى ان الكرة بمدينة الابيض لها عدة حلقات مفقودة تماما فى العودة وهى الدور الادارى والفنى والاحلال والابدال الذى يشمل الاجهزة الفنية الدعم
ان تجربة نادى المريخ الاخيرة والتى كنت قاصمة الظهر للجمهور الابيض وهو خروج فريق له وزنه من الادوار التمهيدية فى ولاية شمال كردفان رغم الدعم الغير مسبوق له من قبل حكومة الولاية والاقطاب والتسابق المحموم من جماهير عروس الرمال الوفية وهى تمنى النفس بالوصول الى الممتاز الذى غابت عنه كثيرا بعد عدة تجارب القضية واضحة تدنى مستوى الادارة بالاندية الرياضية او الانفراد بالراى الواحد وغياب المشورة بداية بالاحلال والابدال وعدم التوفيق باختيار الجهاز الفنى للمريخ منذ بداية انطلاقة الدورى وعدم الرجوع لاهل الراى الفنى لان مدينة الابيض غنية بالمدربين الاكفاء الذين ظلوا يعملوا من اجل رفعة الكرة بمدينة الابيض وهم يعملون فى ظروف صعبة كان الدور الادارى لمجالس الاندية فيه النصيب الاكبر مما يصيب المدرب من احباط من جرا اجر زهيد عكس المدرب خارج المدينة بالرغم ان الهمة والقابلية لدى المدرب المحلى ان تم مراعاته لقدم مردود جيد
نافذة
هل يمكن ان نبداء فى عهد جديد للادارة بالزمان والمكان والظروف الجديدة التى تحتم علينا ان نلحق بركب الولايات المتقدم ولانتحجر ولا نتوقف ولا نرتد الى الوراء بالرغم ما نشكوا منه الان من بعض السلبيات والانقسامات فان واقع الحال يدعونا الى التفاءول والامل والجدية والانتماء
نافذة اخيرة
ان البلاغيات الصاخبة التى غالبا ما تاتى على حساب المنطق والفكر السليم الذى يجب ان يتداركه البعض من الاداريين فى مختلف الكيانات من اجل احتواء اخطار حقيقية تهدد الجميع وهنا فانه لا يخفى على الكل ان حكومة الولاية والاتحاد المحلى لمدينة الابيض والقاعدة الرياضية جل توجهاتها بلوغ المرحلة التى خطت اليها سابقاتها من الولايات ولا يتاتى لا بالتكاتف والتعاضد ونبذ الذات من خلال صناديق الاقتراع ليحل الافضل من الافضل لقيادة اتحاد رائد
خاتمة
الشكر كل الشكر لمفوض الهيئات الشبابية لشمال كردفان بمده بالمعلومات الصحيحة بدل الاجتهادات الجوفة من لا يدرون بانهم لا يعلمون
صلاح الاحمدى
شكرا مفوض الهئيات الشبابية بالابيض
باتصال هاتفى بالمفؤض الهئيات الشبابية مولانا حامد ادم جمعة مستفسرا عن اخر مستجدات انتخابات اتحاد الكرة المحلى بمدينة الابيض التى جرت فعالياته مواخرا
بعد عدة اجتهادات للاسف من بعض اصحاب الراى المخالف وبعد ان استشرى الخلاف الادارى بمدينة الابيض على جميع مراحل الادارات ما جعل تلك المدينة المعطاءة وانديتها تغرد خارج السرب الرياضى لمنظومة الاندية الرياضية بالسودان كان الرد شافيا كافيا يعلن عن حقيقة واحدة لا مجال للشتول والتلفيق لان الديمقراطية الحقة عبر صناديق الاقتراع وهو حق مشروع لكل مترشح تلك رسالة من المفوضية الشبابية لشمال كردفان ولذ عبر مهاتفتنا للمفوض مولانا حامد ادم جمعة لتقضى الحقائق حتى لا يفتح باب الاجتهادت التى تعبر عن ضعف ادارى لصحابها
اكد بان قيام الانتخابات الكية الثانية يوم السبت ومن ثم المناصب الثلاثة الاخرى الامين العام وامين المال ونائب الرئيس والبقاء على كلية الثالثة والاولى ومنصب الرئيس الذى فاز بالتزكية
الاشادة بمجلس الاتحاد السابق الذى عمل مجلسه على ان يحلق فريق بشمال كردفان ضمن منظومة الدورى الممتازتيمنا منه بان الدور الطليعى لاندية الابيض عروس الرمال ظل شاغرا لسنين طويلة
خاضت عدة فرق منافسات التاهيلى بان عهده اولها فريق الاعمال الحرة شيخ اندية الابيض بعد ان سخر له مجلس الاتحاد كل اسباب الصعود بجانب مجلس ادارة الفريق ولكن لم يكتب له النجاح كنت التجربتين الاخيرتين لفريق الموردة العريق وايضا بمجهود مقدر من مجلس الاتحاد والقاعدة الرياضية الم تحقق طموح القاعدة
ولابد ان نشير ان التجربة الاخيرة لفريق المريخ فى الدور التاهيلى وما صاحبها من اخفاقات تنصب فى غياب الدور الادارى ما يعنى ان الكرة بمدينة الابيض لها عدة حلقات مفقودة تماما فى العودة وهى الدور الادارى والفنى والاحلال والابدال الذى يشمل الاجهزة الفنية الدعم
ان تجربة نادى المريخ الاخيرة والتى كنت قاصمة الظهر للجمهور الابيض وهو خروج فريق له وزنه من الادوار التمهيدية فى ولاية شمال كردفان رغم الدعم الغير مسبوق له من قبل حكومة الولاية والاقطاب والتسابق المحموم من جماهير عروس الرمال الوفية وهى تمنى النفس بالوصول الى الممتاز الذى غابت عنه كثيرا بعد عدة تجارب القضية واضحة تدنى مستوى الادارة بالاندية الرياضية او الانفراد بالراى الواحد وغياب المشورة بداية بالاحلال والابدال وعدم التوفيق باختيار الجهاز الفنى للمريخ منذ بداية انطلاقة الدورى وعدم الرجوع لاهل الراى الفنى لان مدينة الابيض غنية بالمدربين الاكفاء الذين ظلوا يعملوا من اجل رفعة الكرة بمدينة الابيض وهم يعملون فى ظروف صعبة كان الدور الادارى لمجالس الاندية فيه النصيب الاكبر مما يصيب المدرب من احباط من جرا اجر زهيد عكس المدرب خارج المدينة بالرغم ان الهمة والقابلية لدى المدرب المحلى ان تم مراعاته لقدم مردود جيد
نافذة
هل يمكن ان نبداء فى عهد جديد للادارة بالزمان والمكان والظروف الجديدة التى تحتم علينا ان نلحق بركب الولايات المتقدم ولانتحجر ولا نتوقف ولا نرتد الى الوراء بالرغم ما نشكوا منه الان من بعض السلبيات والانقسامات فان واقع الحال يدعونا الى التفاءول والامل والجدية والانتماء
نافذة اخيرة
ان البلاغيات الصاخبة التى غالبا ما تاتى على حساب المنطق والفكر السليم الذى يجب ان يتداركه البعض من الاداريين فى مختلف الكيانات من اجل احتواء اخطار حقيقية تهدد الجميع وهنا فانه لا يخفى على الكل ان حكومة الولاية والاتحاد المحلى لمدينة الابيض والقاعدة الرياضية جل توجهاتها بلوغ المرحلة التى خطت اليها سابقاتها من الولايات ولا يتاتى لا بالتكاتف والتعاضد ونبذ الذات من خلال صناديق الاقتراع ليحل الافضل من الافضل لقيادة اتحاد رائد
خاتمة
الشكر كل الشكر لمفوض الهيئات الشبابية لشمال كردفان بمده بالمعلومات الصحيحة بدل الاجتهادات الجوفة من لا يدرون بانهم لا يعلمون