راي حر
صلاح الاحمدى
اخفق كرار
استقالة رئيس الهلال الامين البرير بمحض ارادته وقناعاته الشخصية يعنى انه زاهد فى العمل الرياضي بعد ان اشتدت عليه المحن تارة من اللاعبين بعدم الفوز فى المباريات المصيرية وتارة من المدرب بعدم المحافظة النصر وضياعه اخر الثوانى ما جعل رئيس الهلال فى مقاعد المشجعين يحس باوجاعهم و
اهاتهم ويهتف من دواخله بهتافتهم سيد البلد دون غيره من الروساء وكم رصدت الكاميرات والتشجيع الحار له فى المقصورة الرئيسية لابنائه اللاعبين والتعبير المخلصة لان نجاح الهلال وفوزه وتربعه على اى بطولة يعنى له تادية الرسالة على اكمل وجه لمجلسه
رجل ناضل من اجل الهلال ارد بنية صادقة ان يرسل رسالة الى كل هلالى غيور بان ادب الاستقالة موجود فى الهلال اذا دعت الحاجة لذلك وان استدعت الظروف الكروية او الادارية بعيدا عن لغة المال كما يعتقد بعض اصحاب الاجندات الخفية المال الذى لم يعانى منه مجلس الهلال طوال فترته وتغلبه على كل الصعاب وتذليل كل المشكلات التى كنت عقبة فى طريقه اداريا خلاصة الموضع تقدم رئيس الهلال باستقالته بعد اصيب بالاحباط الذى طال الشرفاء من شعب الهلال والذى ترجمه بسرعة بردود الفعل بتقديم استقالته حتى لا ينهار مجلس الهلال لان الثقافة الادارية الموجودة عندنا فى الرياضة على جميع شرائحها تعنى ان الرئيس هو كبش الفداء لتاهدئة الخواطر لشعب عاشق للمجنونة مثل جمهور الهلال وهو تفكير لا يضاهيه الا تفكير العقلاء فى المجتمع الادارى
نافذة
لكن ارد اعداء الديمقراطية فى الهلا ل زوالها بعد ان قدم الرئيس الاستقالة وهنا لابد ان نسجل صوت شكر ممذوج بتماسك شعب الهلال فى تلك المعضلة التى واجهت مجلس الهلال والتى اراد لها البعض ان تتفاقم وتؤدى الى ذهاب المجلس قبل ان يتم فترته المحددة
والحركة الماكوكية من خلال الصحف لاعضاء المجلس لتكملة المشوار الادارى والعمل على اخراج الرئيس المستقيل من عملية الاحباط من جراء نتائج الفريق لما بزله من اجل هلال قوى متعافى ولماواجه من صراعات عاتية تكثرت كله تحت اقدامه
الدور الاول بعد الرئيس بطبيعة الحال الادارى لنائب الرئيس فى المجلس وطبيعة هاذ المنصب الذى اضافه المشرع للضباط الثلاثة كان الغرض منه عدم انهيار اى مجلس لاسباب معينة وهى الحفاظ على هيبة المجلس فى السلك الادارى لذا كان لابد ان يكون النائب الرئس صاحب ردور فعل تعمل على تغطية مساحة فقد الرئيس فى حالة الاستقالة او اى الاسباب الاخرى
لذلك نجد ان الساحة الهلالية فقدت التوازن الادارى بعد استقالة الرئيس وعدم تحمل المسؤلية لدى نائب ريئس المجلس حتى كان الخيار الاوحد هو اثناء الرئيس الامين البرير على سحب الاستقالة والعودة لمزاولة العمل بالمجلس لتفادى الهزة الكبيرة التى سوف يحدثها غيابه اكثر من ذلك والذى كان ينتظره البعض حتى عادت بعض الاقلام لممارسة هوايتها وهى تعبر تعابير تقلل من شان العودة القوية والاستجابة الذكية لرئيس الهلال البرير وهو يعلم تحديات المرحلة القادمة
خاتمة
عاد الرئيس المنتظر وهو فى ثوب جديد عرف من خلاله معدن شعب واهل الهلال وما ظهر من وما بطن وكرر مقولته الشهيرة الهلال يسع الجميع ونمد ايادينا بيضاء لكل عاشق للكيان وخيارنا الديمقراطية الحقة من خلال صناديق الاقتراع
عجز النائب عن تصريف الامور التى نادى بها الجميع بانها تعنى سحب الفريق من كل البطولات الافريقية كان بعيدا عن ارض الواقع الهلالى كان بعيدا عن المنظومة الهلالية لرئيس الهلال كان كمثله يتحدث عن عودة الرئيس دون بيان يحدد واجهة المجلس كان تحت مطرقة زوال المجلس وسندان العودة لرئيس
صلاح الاحمدى
اخفق كرار
استقالة رئيس الهلال الامين البرير بمحض ارادته وقناعاته الشخصية يعنى انه زاهد فى العمل الرياضي بعد ان اشتدت عليه المحن تارة من اللاعبين بعدم الفوز فى المباريات المصيرية وتارة من المدرب بعدم المحافظة النصر وضياعه اخر الثوانى ما جعل رئيس الهلال فى مقاعد المشجعين يحس باوجاعهم و
اهاتهم ويهتف من دواخله بهتافتهم سيد البلد دون غيره من الروساء وكم رصدت الكاميرات والتشجيع الحار له فى المقصورة الرئيسية لابنائه اللاعبين والتعبير المخلصة لان نجاح الهلال وفوزه وتربعه على اى بطولة يعنى له تادية الرسالة على اكمل وجه لمجلسه
رجل ناضل من اجل الهلال ارد بنية صادقة ان يرسل رسالة الى كل هلالى غيور بان ادب الاستقالة موجود فى الهلال اذا دعت الحاجة لذلك وان استدعت الظروف الكروية او الادارية بعيدا عن لغة المال كما يعتقد بعض اصحاب الاجندات الخفية المال الذى لم يعانى منه مجلس الهلال طوال فترته وتغلبه على كل الصعاب وتذليل كل المشكلات التى كنت عقبة فى طريقه اداريا خلاصة الموضع تقدم رئيس الهلال باستقالته بعد اصيب بالاحباط الذى طال الشرفاء من شعب الهلال والذى ترجمه بسرعة بردود الفعل بتقديم استقالته حتى لا ينهار مجلس الهلال لان الثقافة الادارية الموجودة عندنا فى الرياضة على جميع شرائحها تعنى ان الرئيس هو كبش الفداء لتاهدئة الخواطر لشعب عاشق للمجنونة مثل جمهور الهلال وهو تفكير لا يضاهيه الا تفكير العقلاء فى المجتمع الادارى
نافذة
لكن ارد اعداء الديمقراطية فى الهلا ل زوالها بعد ان قدم الرئيس الاستقالة وهنا لابد ان نسجل صوت شكر ممذوج بتماسك شعب الهلال فى تلك المعضلة التى واجهت مجلس الهلال والتى اراد لها البعض ان تتفاقم وتؤدى الى ذهاب المجلس قبل ان يتم فترته المحددة
والحركة الماكوكية من خلال الصحف لاعضاء المجلس لتكملة المشوار الادارى والعمل على اخراج الرئيس المستقيل من عملية الاحباط من جراء نتائج الفريق لما بزله من اجل هلال قوى متعافى ولماواجه من صراعات عاتية تكثرت كله تحت اقدامه
الدور الاول بعد الرئيس بطبيعة الحال الادارى لنائب الرئيس فى المجلس وطبيعة هاذ المنصب الذى اضافه المشرع للضباط الثلاثة كان الغرض منه عدم انهيار اى مجلس لاسباب معينة وهى الحفاظ على هيبة المجلس فى السلك الادارى لذا كان لابد ان يكون النائب الرئس صاحب ردور فعل تعمل على تغطية مساحة فقد الرئيس فى حالة الاستقالة او اى الاسباب الاخرى
لذلك نجد ان الساحة الهلالية فقدت التوازن الادارى بعد استقالة الرئيس وعدم تحمل المسؤلية لدى نائب ريئس المجلس حتى كان الخيار الاوحد هو اثناء الرئيس الامين البرير على سحب الاستقالة والعودة لمزاولة العمل بالمجلس لتفادى الهزة الكبيرة التى سوف يحدثها غيابه اكثر من ذلك والذى كان ينتظره البعض حتى عادت بعض الاقلام لممارسة هوايتها وهى تعبر تعابير تقلل من شان العودة القوية والاستجابة الذكية لرئيس الهلال البرير وهو يعلم تحديات المرحلة القادمة
خاتمة
عاد الرئيس المنتظر وهو فى ثوب جديد عرف من خلاله معدن شعب واهل الهلال وما ظهر من وما بطن وكرر مقولته الشهيرة الهلال يسع الجميع ونمد ايادينا بيضاء لكل عاشق للكيان وخيارنا الديمقراطية الحقة من خلال صناديق الاقتراع
عجز النائب عن تصريف الامور التى نادى بها الجميع بانها تعنى سحب الفريق من كل البطولات الافريقية كان بعيدا عن ارض الواقع الهلالى كان بعيدا عن المنظومة الهلالية لرئيس الهلال كان كمثله يتحدث عن عودة الرئيس دون بيان يحدد واجهة المجلس كان تحت مطرقة زوال المجلس وسندان العودة لرئيس