راى حر
صلاح الاحمدى
رماد الازمة الهلالية
انطلاقا من رماد الازمة الكبيرة وتحسبا منى بواجباتى الوطنية اتجاه اكبر صرح رياضى فى وطنى وتجاوبا مع نداء رئيس الهلال الامين البرير فى حديثه عن الاستقالة من منصب اكبر واعظم نادى فى السودان بعد ان كان همه الاول والاخير هو اسعاد الشعب السودانى بتتويج الهلال ببطولة خارجية بعد ان عزم كل العزم وتحدا الصعاب بعزيمة لا تلين واصبح يقاتل فى كل الجبهات من استقالات وعصيان واعتصام واساءت شخصية وتجريح ادارى قدم كل ما تتطلبه المرحلة فى فترة وجيزة وهى فى اعتقادنا جواز مرر ادارى له مقارنة بفترة من سبقوه ولا زال الهلال فى البطولات الخارجية صفر كبير تكالبت كل القوى الهلالية بعنصرية الوافد من الاقاليم على ابن الهلال الذى كان ولا زال يفاخر بانه خرج من رحم الهلال وتتلمذ على ايدى كبار الاداريين فيه وجاء بعد عدة تجارب له بعد ان كان ولازال نغمة الجماهير وهو الحقيقى والكل المزئف بصدق التوجهات والعمل الكبير فى فترته الزهيدة التى سابق فيها الزمن وارسى كثير من الادب الجم فى العمل الادارى والقرارات الشجاعة التى كان من شانها ان تتطمس العمل الادارى بالهلال فى المستقبل والتى كان لها مدلولاتها بعيدا عن العاطفة
ادعو كل هلالى وكل محب الى رسم هلال المستقبل هلالنا الافضل سابحث منبر الصحافة الكريمة ولو بصورة مقتضبة بعض الافكار والاراء لمعالجة الازمة التى يمر بها هلالنا الحبيب املا ان ناخذ طريقها الى حيذ التنفيذ فى مستقبل قريب
نافذة
ان الطبقة الرياضية الوافدة لقد درست وحللت مراحل الادارى الاصيل صاحب التدرج الادارى بالااندية الرياضية او حتى على مستوى المؤاسسات الرياضية وخاصة الوزاع الذى يامن له السلام من شراخيه الادارى الوافد فاضطر ان يعيش وسط مجموعة بشرية تتطورت من القبيلة الى الدولة الرياضية
وتطور مع الزمن مفهوم الدولة الرياضية
فعلماء الاجتماع كانوا يطلقون على الدولة الرياضية من منطلق مهام كبيرة تعود على جميع مناحى الرياضة بالانجازات والدعم والتشجيع فى المنابر الرياضية والرعاية للمبرزين فى الاتحادات من لاعبين والاندية الرياضية
نافذة اخيرة
من افقد البدر السنى فوق ملاعب الحلم والامل
من حرم الظبى فى فى هلالى ظله والرياح فى البيد سموم ولهب ؟
من ضئرج ارصفة الهلال وساحاته الخضراء بسحابة الخلافات
من سلخ الايمان بحب الهلال منا من اراد تعطيل الحياة الادارية فى مسيرة النهار ؟
من دفع بنا جميعا الى الهاوية الكروية والفقدان المبكر والخروج
بايعنا الاعتصام ومارسنا الارهاب على الاداريين حتى برعنا فى لعبة الاستقالات ونحن اهل المجتمع الواحد والعائلة الواحدة والبيت الواحد
افى سبيل الصراع واى صراع وما لون الصراع وقد كان جنرالات الصحافة يحومون حوله مرة طبقيا ومرة قوميا واخرى امميا
والصراع الفكرى الادارى فى المجتمع الحضارى مثل نادى الهلال منبع الفكر والوطنية السودانية لا يقبل ولا يعقل مهما تعددت فيه الروافد والمنابع الخارجة عن طوعه الا ان ينساب قنوات الوعى الهلالى لجميع الطبقات.لا ينصب فى مستنقعات الحقد والتصفيات والقضاية المشخصنة وسيادت الهلال تهم الجميع
اللهم لماذا نقيم الارض ولا نقعدها اذاكانت الامور تخص المال فى الهلال ونوالى الضربات للغير من تحت الحزام
نتمنى ان لا تنجر القبيلة الهلالية العاشقة للهلال الى الافتراءت التى قد تفقدنا الدورى الممتاز
خاتمة
البحث عن الاصالة فرض لكنه فرض كفاية افلا يعقلها الا العالمون ولابد فى واقعنا الهلالى من كلمات بغية السلامة لابد من دعوة الى الصواب لترشيد النضال من اجل الهلال ولزام القائل بما يقول والموعظة الرياضية من خلال النقد الهادف تحدد خارطة الهلال القادم وندع رماد الازمة لان ما قيل عنه لو شالوه ما بنشال ولو خلوه سكن الدار
صلاح الاحمدى
رماد الازمة الهلالية
انطلاقا من رماد الازمة الكبيرة وتحسبا منى بواجباتى الوطنية اتجاه اكبر صرح رياضى فى وطنى وتجاوبا مع نداء رئيس الهلال الامين البرير فى حديثه عن الاستقالة من منصب اكبر واعظم نادى فى السودان بعد ان كان همه الاول والاخير هو اسعاد الشعب السودانى بتتويج الهلال ببطولة خارجية بعد ان عزم كل العزم وتحدا الصعاب بعزيمة لا تلين واصبح يقاتل فى كل الجبهات من استقالات وعصيان واعتصام واساءت شخصية وتجريح ادارى قدم كل ما تتطلبه المرحلة فى فترة وجيزة وهى فى اعتقادنا جواز مرر ادارى له مقارنة بفترة من سبقوه ولا زال الهلال فى البطولات الخارجية صفر كبير تكالبت كل القوى الهلالية بعنصرية الوافد من الاقاليم على ابن الهلال الذى كان ولا زال يفاخر بانه خرج من رحم الهلال وتتلمذ على ايدى كبار الاداريين فيه وجاء بعد عدة تجارب له بعد ان كان ولازال نغمة الجماهير وهو الحقيقى والكل المزئف بصدق التوجهات والعمل الكبير فى فترته الزهيدة التى سابق فيها الزمن وارسى كثير من الادب الجم فى العمل الادارى والقرارات الشجاعة التى كان من شانها ان تتطمس العمل الادارى بالهلال فى المستقبل والتى كان لها مدلولاتها بعيدا عن العاطفة
ادعو كل هلالى وكل محب الى رسم هلال المستقبل هلالنا الافضل سابحث منبر الصحافة الكريمة ولو بصورة مقتضبة بعض الافكار والاراء لمعالجة الازمة التى يمر بها هلالنا الحبيب املا ان ناخذ طريقها الى حيذ التنفيذ فى مستقبل قريب
نافذة
ان الطبقة الرياضية الوافدة لقد درست وحللت مراحل الادارى الاصيل صاحب التدرج الادارى بالااندية الرياضية او حتى على مستوى المؤاسسات الرياضية وخاصة الوزاع الذى يامن له السلام من شراخيه الادارى الوافد فاضطر ان يعيش وسط مجموعة بشرية تتطورت من القبيلة الى الدولة الرياضية
وتطور مع الزمن مفهوم الدولة الرياضية
فعلماء الاجتماع كانوا يطلقون على الدولة الرياضية من منطلق مهام كبيرة تعود على جميع مناحى الرياضة بالانجازات والدعم والتشجيع فى المنابر الرياضية والرعاية للمبرزين فى الاتحادات من لاعبين والاندية الرياضية
نافذة اخيرة
من افقد البدر السنى فوق ملاعب الحلم والامل
من حرم الظبى فى فى هلالى ظله والرياح فى البيد سموم ولهب ؟
من ضئرج ارصفة الهلال وساحاته الخضراء بسحابة الخلافات
من سلخ الايمان بحب الهلال منا من اراد تعطيل الحياة الادارية فى مسيرة النهار ؟
من دفع بنا جميعا الى الهاوية الكروية والفقدان المبكر والخروج
بايعنا الاعتصام ومارسنا الارهاب على الاداريين حتى برعنا فى لعبة الاستقالات ونحن اهل المجتمع الواحد والعائلة الواحدة والبيت الواحد
افى سبيل الصراع واى صراع وما لون الصراع وقد كان جنرالات الصحافة يحومون حوله مرة طبقيا ومرة قوميا واخرى امميا
والصراع الفكرى الادارى فى المجتمع الحضارى مثل نادى الهلال منبع الفكر والوطنية السودانية لا يقبل ولا يعقل مهما تعددت فيه الروافد والمنابع الخارجة عن طوعه الا ان ينساب قنوات الوعى الهلالى لجميع الطبقات.لا ينصب فى مستنقعات الحقد والتصفيات والقضاية المشخصنة وسيادت الهلال تهم الجميع
اللهم لماذا نقيم الارض ولا نقعدها اذاكانت الامور تخص المال فى الهلال ونوالى الضربات للغير من تحت الحزام
نتمنى ان لا تنجر القبيلة الهلالية العاشقة للهلال الى الافتراءت التى قد تفقدنا الدورى الممتاز
خاتمة
البحث عن الاصالة فرض لكنه فرض كفاية افلا يعقلها الا العالمون ولابد فى واقعنا الهلالى من كلمات بغية السلامة لابد من دعوة الى الصواب لترشيد النضال من اجل الهلال ولزام القائل بما يقول والموعظة الرياضية من خلال النقد الهادف تحدد خارطة الهلال القادم وندع رماد الازمة لان ما قيل عنه لو شالوه ما بنشال ولو خلوه سكن الدار