عندما تتلون (الثعالب) كـ(الحرباء)..!!
* ودع المريخ والهلال البطولة الافريقية مبكراً وجلسا على الرصيف انتظاراً لمشاركة العام الجديد وتفرغا الى التنافس المحلي.. واصبحت رواتب الأجانب (لاعبين ومدربين) ديناً على عنق الادارة في الناديين لأجل الفوز بالدوري..!!
* شرع بعض الزملاء في تبرير السقوط.. وتعددت الاسباب التي ابتعدت كلياً عن المنطق والحقيقة حيث حمل السواد الأعظم المسئولة للأجهزة الفنية او الادارة..!!
* تجاوز جميع (المبراراتية) الاسباب الحقيقية والمتمثلة في الصراع الاداري الطاحن سواء في المريخ او الهلال والذي أوجد جواً غريباً تستحيل معه فرص التقدم الى الامام..!!
* في الهلال كانت المعارضة صارخة وواضحة يقودها بعض اصحاب المصالح من الاعلاميين او الاداريين.. اما المريخ فقد كانت الحرب خفية في ظل واقع مالي مرير..!!
* في المريخ انقسم الجميع، ولو شكلياً، ما بين استمرار الوالي وذهابه لكن الظاهر ان البعض يدعي ان مصلحة النادي تهمه بينما هو في دواخله يتمنى ذهاب المجلس الحالي..!!
* هزيمة المريخ والهلال امام ليبولو وسيوي في الذهاب أبقت الأوضاع على ما هي عليه، ولم يكن ذلك الهدوء غير هدنة، وقبل الاياب حدث ما حدث من (تربيطات واتفاقات)..!!
* سقط الهلال يوم الجمعة وفي ليل المباراة تفجرت الأوضاع.. وبعدها بساعات قليلة ودع المريخ فانتقل الاشتعال من العرضة شمال الى العرضة جنوب..!!
* استخدم بعض الاعضاء خارج مجلسي المريخ والهلال العديد من الاساليب (القذرة) لتساعدهم على العودة للقيادة..!!
* أوهم أحد الاداريين في النادي الكبير اعضاء المجلس الحالي باكتمال الترتيبات مع حكم اللقاء وأكد لهم انه سلّمه (20) ألف دولار..!!
* اعضاء المجلس (شربوا المقلب) وناموا (في العسل).. وعندما جاءت المباراة وانتهت بسقوط الفريق السوداني تحجج (الكبير) بأن مندوبه لم يتمكن من الوصول الى الحكم..!!
* كل تلك المؤامرات كان الهدف منها توريط المجلس الحالي والضغط عليه لأجل ازاحته بثورة الجماهير..!!
* في النادي الآخر هرول اصحاب المصالح لتأجيج النيران واستثمار الفرصة الذهبية للسقوط والتقدم للقيادة دون ان يرمش لهم طرف..!!
* واقع مأسوي وتصرفات (قذرة) مثل التي حدثت قبل سقوط المريخ والهلال من الطبيعي ان تكون نتيجتها هزائم وتواضع وابتعاد عن الساحة الأقليمية..!!
* انها المأساة الحقيقية التي ستمتد آثارها السلبية لسنوات وسنوات بعدما صارت المصالح الخاصة والمكاسب الشخصية هي التي تحرك بعض ادارايي المريخ والهلال..!!
* لن ننتظر نتيجة ايجابية ما دامت الأمور الادارية في الناديين على تلك الشاكلة (المقرفة) الطاردة التي تسئ للرياضة عموماً وكرة القدم على وجه الخصوص..!!
* ان (الثعالب) التي (تتلون) مثل (الحرباء) صارت هي الخطر الحقيقي الذي يهدد الكرة السودانية..!!
* ودع المريخ والهلال البطولة الافريقية مبكراً وجلسا على الرصيف انتظاراً لمشاركة العام الجديد وتفرغا الى التنافس المحلي.. واصبحت رواتب الأجانب (لاعبين ومدربين) ديناً على عنق الادارة في الناديين لأجل الفوز بالدوري..!!
* شرع بعض الزملاء في تبرير السقوط.. وتعددت الاسباب التي ابتعدت كلياً عن المنطق والحقيقة حيث حمل السواد الأعظم المسئولة للأجهزة الفنية او الادارة..!!
* تجاوز جميع (المبراراتية) الاسباب الحقيقية والمتمثلة في الصراع الاداري الطاحن سواء في المريخ او الهلال والذي أوجد جواً غريباً تستحيل معه فرص التقدم الى الامام..!!
* في الهلال كانت المعارضة صارخة وواضحة يقودها بعض اصحاب المصالح من الاعلاميين او الاداريين.. اما المريخ فقد كانت الحرب خفية في ظل واقع مالي مرير..!!
* في المريخ انقسم الجميع، ولو شكلياً، ما بين استمرار الوالي وذهابه لكن الظاهر ان البعض يدعي ان مصلحة النادي تهمه بينما هو في دواخله يتمنى ذهاب المجلس الحالي..!!
* هزيمة المريخ والهلال امام ليبولو وسيوي في الذهاب أبقت الأوضاع على ما هي عليه، ولم يكن ذلك الهدوء غير هدنة، وقبل الاياب حدث ما حدث من (تربيطات واتفاقات)..!!
* سقط الهلال يوم الجمعة وفي ليل المباراة تفجرت الأوضاع.. وبعدها بساعات قليلة ودع المريخ فانتقل الاشتعال من العرضة شمال الى العرضة جنوب..!!
* استخدم بعض الاعضاء خارج مجلسي المريخ والهلال العديد من الاساليب (القذرة) لتساعدهم على العودة للقيادة..!!
* أوهم أحد الاداريين في النادي الكبير اعضاء المجلس الحالي باكتمال الترتيبات مع حكم اللقاء وأكد لهم انه سلّمه (20) ألف دولار..!!
* اعضاء المجلس (شربوا المقلب) وناموا (في العسل).. وعندما جاءت المباراة وانتهت بسقوط الفريق السوداني تحجج (الكبير) بأن مندوبه لم يتمكن من الوصول الى الحكم..!!
* كل تلك المؤامرات كان الهدف منها توريط المجلس الحالي والضغط عليه لأجل ازاحته بثورة الجماهير..!!
* في النادي الآخر هرول اصحاب المصالح لتأجيج النيران واستثمار الفرصة الذهبية للسقوط والتقدم للقيادة دون ان يرمش لهم طرف..!!
* واقع مأسوي وتصرفات (قذرة) مثل التي حدثت قبل سقوط المريخ والهلال من الطبيعي ان تكون نتيجتها هزائم وتواضع وابتعاد عن الساحة الأقليمية..!!
* انها المأساة الحقيقية التي ستمتد آثارها السلبية لسنوات وسنوات بعدما صارت المصالح الخاصة والمكاسب الشخصية هي التي تحرك بعض ادارايي المريخ والهلال..!!
* لن ننتظر نتيجة ايجابية ما دامت الأمور الادارية في الناديين على تلك الشاكلة (المقرفة) الطاردة التي تسئ للرياضة عموماً وكرة القدم على وجه الخصوص..!!
* ان (الثعالب) التي (تتلون) مثل (الحرباء) صارت هي الخطر الحقيقي الذي يهدد الكرة السودانية..!!
