من اسوار الملاعب -حسين علي جلا -مواصلة الافريقية تحت اقدام لاعبي الهلال
من اسوار الملاعب-حسين علي جلال-مواصلة الافريقية تحت اقدام لاعبي الهلال
رغم القسوة التي طالت مسرح لاعبي الازرق وجهازهم الفني خلال الايام العديدة الماضية وبسبب تراجع المستويات في مباريات الفريق للدوري الممتاز بالتعادلات المتتالية امام المريخ واتحادمدني والاهلي العاصمي
والخسارة غير المتوقعة امام سيوي في ذهاب الاندية ب4اهداف مقابل هدف واضافة للعروض الفاترة
اعود وبكل هدوء واميل قلمي برهة وبزاوية 180 درجة وبسبب حبي المتدفق والجارف تجاه حبييب الملايين الهلال وهو ينازل بطل ساحل العاج بدوافع فارق التواجد المتواصل في البطولة والذهاب فيها
الي ابعد المراحل اختلف مع بعض بان واقع الهلال يشير الي محصلة الفربق المضئية في السنوات الستة الماضية
فارق كبير بين منطق سيوي وواقع الهلال في البطولة الافريقية رغم المؤشرات التي ترجح كفة المنافس من محصلة جولة الذهاب وبفارق 3اهداف يحتاجها الهلال ولكنني اختلف مع من يقول بان المنطق
يشير الي صعوبة تاهل الهلال فالاول يشير الي حالة طارئة جعلت الفريق المنافس هو الاكثر ترشحا والثاني حقيقة تجعل الفرقة الهلالية دائما علي طريق المنافسة ومعايشة تسلق الفرقة الزرقاء في الادغال
الافريقية حتي الرمق الاخير في المنافسة وواقع دوري ابطال افريقيا دائما يصحب الفرقة الزرقاء الي جانبه بفضل العلاقة القوية بينه والهلال وعندما يلعب فيها فهو يعرف كيف يديرها مهما كانت
فوارق الاهداف في لقاءات المفاصلة وعلي عكس الكثيريين اري بان مباراة الهلال المصيرية امام بطل ساحل العاج هي مباراة الاعبيين في المقام الاول والمجد هو الطريق الوصول الي ارق المصاف
في المنافسة
المنطق يؤكد بان عودة الهلال الي الاستمرار في المنافسة ليس ببعيد وهناك مباريات عديدة اذكرها حينما تعادل الهلال في احدي مباريات الدوري المحلي امام ابوسعد عام 1992 بدون اهداف وقامت الدنبا ولم تفعد
بسبب الاداء غير المقنع امام الصاعد ابوسعد الاان الهلال وبعد تلك المباراة استطاع ان يخطف بطاقة التاهل الي نهائي الاندية امام الاسماعيلي المصري والامثلة كثيرة حينما يكتمل الهلال بدرا
وينتفض الازرق كما حدث امام اورلاندو بايرتس الجنوب الافريقي والاهداف الثلاثة وامام الرينجرز النيجري بالاربعة وامام نساروة بالثلاثة وامام الاهلي بالثلاثة واما افريكان اسبور العاجي بالاربعة
ولامثلة كثيرة لاتحصي ولاتعد
اذن بالعزيمة والاصرار والمساندة القوية يمكن ان يسهل الازرق مهمته اذا تقاربت خطوط الفريق الثلاثة وكثف المدير الفني من قدراته الهجومية في اعتبار الحسبان في المناطق الخلفية
ورمي استراتجيته عن طريق الاطراف وعكس الكرات العرضية المحسنة الي الرماة الهجومية الهلالية بقيادة تراوري ومدثر كاريكا
ومن خلفهم الغزال مهند الطاهر وحينها سوف يكون وصول الكرة الي مرمي الفريق العاجي اسهل من تناول شراب كوب الماء
اخر الاسوار
اتمني ان يعود محمد احمد بشة الي مستواه المعروف
المهاجم السنغالي ابراهيم ثاني يحتاج الي وقفة قوية قبل مباراة الجمعة المصيرية حتي بعود من خلالها سانية الذي عرفناه بضرباته الراسية القاتلة
عودة الهلال من بعيد الي المواصلة في الاندية قريبة تحتاج الي ثلاثة ضربات وقذيفة اضافية من تحت اقدام مهند كاريكا وتراوري ونصرالدين الشغيل
خط المقدمة لاخوف عليه من الوصول الي شباك سيويه نتمني الحيطة والحذر من خط الدفاع بقيادة مساوي
جمهور الهلال سيكون له الفضل الكبير في تخطي الهلال حاجز الفريق العاجي بمشيئة الله
من اسوار الملاعب-حسين علي جلال-مواصلة الافريقية تحت اقدام لاعبي الهلال
رغم القسوة التي طالت مسرح لاعبي الازرق وجهازهم الفني خلال الايام العديدة الماضية وبسبب تراجع المستويات في مباريات الفريق للدوري الممتاز بالتعادلات المتتالية امام المريخ واتحادمدني والاهلي العاصمي
والخسارة غير المتوقعة امام سيوي في ذهاب الاندية ب4اهداف مقابل هدف واضافة للعروض الفاترة
اعود وبكل هدوء واميل قلمي برهة وبزاوية 180 درجة وبسبب حبي المتدفق والجارف تجاه حبييب الملايين الهلال وهو ينازل بطل ساحل العاج بدوافع فارق التواجد المتواصل في البطولة والذهاب فيها
الي ابعد المراحل اختلف مع بعض بان واقع الهلال يشير الي محصلة الفربق المضئية في السنوات الستة الماضية
فارق كبير بين منطق سيوي وواقع الهلال في البطولة الافريقية رغم المؤشرات التي ترجح كفة المنافس من محصلة جولة الذهاب وبفارق 3اهداف يحتاجها الهلال ولكنني اختلف مع من يقول بان المنطق
يشير الي صعوبة تاهل الهلال فالاول يشير الي حالة طارئة جعلت الفريق المنافس هو الاكثر ترشحا والثاني حقيقة تجعل الفرقة الهلالية دائما علي طريق المنافسة ومعايشة تسلق الفرقة الزرقاء في الادغال
الافريقية حتي الرمق الاخير في المنافسة وواقع دوري ابطال افريقيا دائما يصحب الفرقة الزرقاء الي جانبه بفضل العلاقة القوية بينه والهلال وعندما يلعب فيها فهو يعرف كيف يديرها مهما كانت
فوارق الاهداف في لقاءات المفاصلة وعلي عكس الكثيريين اري بان مباراة الهلال المصيرية امام بطل ساحل العاج هي مباراة الاعبيين في المقام الاول والمجد هو الطريق الوصول الي ارق المصاف
في المنافسة
المنطق يؤكد بان عودة الهلال الي الاستمرار في المنافسة ليس ببعيد وهناك مباريات عديدة اذكرها حينما تعادل الهلال في احدي مباريات الدوري المحلي امام ابوسعد عام 1992 بدون اهداف وقامت الدنبا ولم تفعد
بسبب الاداء غير المقنع امام الصاعد ابوسعد الاان الهلال وبعد تلك المباراة استطاع ان يخطف بطاقة التاهل الي نهائي الاندية امام الاسماعيلي المصري والامثلة كثيرة حينما يكتمل الهلال بدرا
وينتفض الازرق كما حدث امام اورلاندو بايرتس الجنوب الافريقي والاهداف الثلاثة وامام الرينجرز النيجري بالاربعة وامام نساروة بالثلاثة وامام الاهلي بالثلاثة واما افريكان اسبور العاجي بالاربعة
ولامثلة كثيرة لاتحصي ولاتعد
اذن بالعزيمة والاصرار والمساندة القوية يمكن ان يسهل الازرق مهمته اذا تقاربت خطوط الفريق الثلاثة وكثف المدير الفني من قدراته الهجومية في اعتبار الحسبان في المناطق الخلفية
ورمي استراتجيته عن طريق الاطراف وعكس الكرات العرضية المحسنة الي الرماة الهجومية الهلالية بقيادة تراوري ومدثر كاريكا
ومن خلفهم الغزال مهند الطاهر وحينها سوف يكون وصول الكرة الي مرمي الفريق العاجي اسهل من تناول شراب كوب الماء
اخر الاسوار
اتمني ان يعود محمد احمد بشة الي مستواه المعروف
المهاجم السنغالي ابراهيم ثاني يحتاج الي وقفة قوية قبل مباراة الجمعة المصيرية حتي بعود من خلالها سانية الذي عرفناه بضرباته الراسية القاتلة
عودة الهلال من بعيد الي المواصلة في الاندية قريبة تحتاج الي ثلاثة ضربات وقذيفة اضافية من تحت اقدام مهند كاريكا وتراوري ونصرالدين الشغيل
خط المقدمة لاخوف عليه من الوصول الي شباك سيويه نتمني الحيطة والحذر من خط الدفاع بقيادة مساوي
جمهور الهلال سيكون له الفضل الكبير في تخطي الهلال حاجز الفريق العاجي بمشيئة الله
