من اسوار الملاعب-حسين علي جلال -لاعزاء للضعفاء
علي ذات المنوال وبنفس الطريقة فقد الهلال نفطتين كان في اشد الحاجة اليها امام الاهلي الخرطومي العنيد ضمن الاسبوع السادس لدوري سوداني الممتاز لكرة القدم بعد ان قدم الفربق الضيف
درسا في كيقية الصمود والمدافعة بصورة فائقة اجبرت معظم المتابعييين في الكيفية التي انتهجها فريق الاهلي العاصمي في الاسلوب المتميز والمتمثل في الضغط علي لاعبي الهلال والرقابة الجيدة
من مدافعي الفريق بالاضافة الي الثقة العالية في استخلاص وقطع الكرات الهلالية التي تاه كثيرا مهاجمي الازرق وخاصة الستغالي سانية الذي ظل ضالا عن طريق الشباك وبعيدا تمام عن مستواه
في بداياته بجانب عدم جدية بكري المدينة واصرارة علي اللعب الفردي والجري بالكرة من دون فائدة وكماهو الحال للاعب يشة الذي انخفض مستواه بصورة مخيفة لذا كان واضحا صورة الفريق الباهتة
حيث ادت تلك النتائج السلبية امام اتحاد مدني والاهلي العاصمي لتهز صورة الفريق المتارجحة لتدخل الشك من جديد في قلوب الجمهور الهلالي وتهز ثقتهم في عبور الفريق العاجي الجمعة القادمة
رغم كل السلبيات التي سجلت في كافة النواحي الفنية في ظل الاداء المتذبذب للفرقة الاان الجانب الايمن لخط دفاع الفريق يظل هو نقطة الضعف في جسد الفريق اضافة الي منطقة العمق التي تكررت
منها الاهداف السهلة التي ولجت مرمي الفريق مؤخرا ورغم كل ماقيل عن قوة الفريق الهجومية من واقع الخطة التي ينتهجها الفرنسي جارزيتو الاان خط المفدمة وجد معاناة شديدة في مباريات الفريق الاخيرة ومن
اهمها مباراة الاهلي التي عان الفريق معاناة كبيرة ووجد صعوبة في فك شفرة فريق الاهلي العاصمي بعد ان اضاع ساني اكثر من ثلاث فرص شبه مضمونة ومؤكدة بسبب الرعونة وعدم التصرف الواعي للمهاجم الذي اصبح
يتفنن في اضاعة الاهداف السهلة كما حدث في المباراة السابقةامام الاتحاد مدني
ماحدث في مباراة الاتحاد بمدني حدث في مباراة الاهلي حينما بداء المدرب جارزيتو في خط المقدمة يلاعب بكري المدينة وابراهيما ثاني وترك تراوري ومدثر الطيب
خارج التشكيلة وجلوس مهند في دكة البدلاء الا ان احساس المديرالفني بالخطاء اجبره علي اقحام مدثركاريكا في الجزء الاخير بجانب مهند رغم ذلك لم ينجح الفريق في الوصول الي مرمي الاهلي
لتصبح الامور اكثرتعقيدا في مباريات الدوري ولاسيما بعد تعثر المريخ وفقدانه لثلاث نقاط امام الاهلي شندي بهدف وتتحول معاناة وصعوبة مهمة القمة في المبارتان امام بطل ساحل العاج وبطل انجولا
وهما سيوي لايفواري وركارتيفو الانجولي ومن واقع الحال المائل للفرقتين والذي يقول ان العام هو عام الكساد والوصول الي الدور الثاني اصبح في رابع المستحيلات وذي مابقول المثل المصري بكرة الموية تكضب الغطاس
اخر الاسوار
اصبح بكري المدينة يشكل عيئا ثقيلا علي خط هجوم الهلال ومباراة الاتحاد والاهلي خبردليل
ابراهيما ثاني فقد بريق ضرباته الرأسية واصبح يهدر الفرص السهلة امام مرمي الخصم ماالذي جري للسنغالي
كرر جارزيتو اخطائه للمرة الثانية ليفقد الهلال 6نقاط غالية في الممتاز
كيف يحرز الهلال ثلاث اهداف امام سيوي وهو عجز اعن احراز هدف واحد امام الاهلي
هل باتري عدم اقحام تراوري في مباراة الاهلي اثر علي عدم هز الشباك الاهلي
حال الهلال والمريخ الايسر في مقيل المياريات المصيرية بالخرطوم في الايام الفادمة
خليفة لم يغير من اداء الفريق ولم يحسن التصرف في الفرصة الثميتة امام مرمي الاهلي
علي ذات المنوال وبنفس الطريقة فقد الهلال نفطتين كان في اشد الحاجة اليها امام الاهلي الخرطومي العنيد ضمن الاسبوع السادس لدوري سوداني الممتاز لكرة القدم بعد ان قدم الفربق الضيف
درسا في كيقية الصمود والمدافعة بصورة فائقة اجبرت معظم المتابعييين في الكيفية التي انتهجها فريق الاهلي العاصمي في الاسلوب المتميز والمتمثل في الضغط علي لاعبي الهلال والرقابة الجيدة
من مدافعي الفريق بالاضافة الي الثقة العالية في استخلاص وقطع الكرات الهلالية التي تاه كثيرا مهاجمي الازرق وخاصة الستغالي سانية الذي ظل ضالا عن طريق الشباك وبعيدا تمام عن مستواه
في بداياته بجانب عدم جدية بكري المدينة واصرارة علي اللعب الفردي والجري بالكرة من دون فائدة وكماهو الحال للاعب يشة الذي انخفض مستواه بصورة مخيفة لذا كان واضحا صورة الفريق الباهتة
حيث ادت تلك النتائج السلبية امام اتحاد مدني والاهلي العاصمي لتهز صورة الفريق المتارجحة لتدخل الشك من جديد في قلوب الجمهور الهلالي وتهز ثقتهم في عبور الفريق العاجي الجمعة القادمة
رغم كل السلبيات التي سجلت في كافة النواحي الفنية في ظل الاداء المتذبذب للفرقة الاان الجانب الايمن لخط دفاع الفريق يظل هو نقطة الضعف في جسد الفريق اضافة الي منطقة العمق التي تكررت
منها الاهداف السهلة التي ولجت مرمي الفريق مؤخرا ورغم كل ماقيل عن قوة الفريق الهجومية من واقع الخطة التي ينتهجها الفرنسي جارزيتو الاان خط المفدمة وجد معاناة شديدة في مباريات الفريق الاخيرة ومن
اهمها مباراة الاهلي التي عان الفريق معاناة كبيرة ووجد صعوبة في فك شفرة فريق الاهلي العاصمي بعد ان اضاع ساني اكثر من ثلاث فرص شبه مضمونة ومؤكدة بسبب الرعونة وعدم التصرف الواعي للمهاجم الذي اصبح
يتفنن في اضاعة الاهداف السهلة كما حدث في المباراة السابقةامام الاتحاد مدني
ماحدث في مباراة الاتحاد بمدني حدث في مباراة الاهلي حينما بداء المدرب جارزيتو في خط المقدمة يلاعب بكري المدينة وابراهيما ثاني وترك تراوري ومدثر الطيب
خارج التشكيلة وجلوس مهند في دكة البدلاء الا ان احساس المديرالفني بالخطاء اجبره علي اقحام مدثركاريكا في الجزء الاخير بجانب مهند رغم ذلك لم ينجح الفريق في الوصول الي مرمي الاهلي
لتصبح الامور اكثرتعقيدا في مباريات الدوري ولاسيما بعد تعثر المريخ وفقدانه لثلاث نقاط امام الاهلي شندي بهدف وتتحول معاناة وصعوبة مهمة القمة في المبارتان امام بطل ساحل العاج وبطل انجولا
وهما سيوي لايفواري وركارتيفو الانجولي ومن واقع الحال المائل للفرقتين والذي يقول ان العام هو عام الكساد والوصول الي الدور الثاني اصبح في رابع المستحيلات وذي مابقول المثل المصري بكرة الموية تكضب الغطاس
اخر الاسوار
اصبح بكري المدينة يشكل عيئا ثقيلا علي خط هجوم الهلال ومباراة الاتحاد والاهلي خبردليل
ابراهيما ثاني فقد بريق ضرباته الرأسية واصبح يهدر الفرص السهلة امام مرمي الخصم ماالذي جري للسنغالي
كرر جارزيتو اخطائه للمرة الثانية ليفقد الهلال 6نقاط غالية في الممتاز
كيف يحرز الهلال ثلاث اهداف امام سيوي وهو عجز اعن احراز هدف واحد امام الاهلي
هل باتري عدم اقحام تراوري في مباراة الاهلي اثر علي عدم هز الشباك الاهلي
حال الهلال والمريخ الايسر في مقيل المياريات المصيرية بالخرطوم في الايام الفادمة
خليفة لم يغير من اداء الفريق ولم يحسن التصرف في الفرصة الثميتة امام مرمي الاهلي
