كلام في الممنوع
طارق أحمد المصطفى
ضربات ترجيحية
إتحاد الخرطوم المحلي للتايكندو منذ أن تم إنتخابه قبل عدة أشهر يسير من
نجاح الى نجاح وفق خطط مدروسة ففي كل يوم جديد يخرج علينا اعضائه بأفكار
تؤكد مستوى فهمهم المتقدم وأنهم كانوا قدر المسئولية و لأول مرة يجيز
إتحاد الخرطوم خطة عمل واضحة لكل الاندية والمراكز التابعة له أضف لذلك
فقد قام الإتحاد بوضع خطته السنوية للعام 2013 بتواريخها ثم قام بوضع
لائحة ومنهج للترقى للأحزمة الصغرى الغرض منها توحيد أساليب التدريب في
الأندية .
كانت ( الجدعة ) الكبرى في إطلاق الإتحاد لخدمة التايكندو موبايل
للرسائل القصيرة عبر الموبايل وذلك خدمة لمنسوبيه لمعرفة أخبار الإتحاد
وربطهم به ثم أنشأ الإتحاد صفحة على الفيس بوك بإسم رابطة شباب السودان
للتايكندو تعتبر من أميز وأنجح الصفحات ، وطرح الإتحاد مشروع البطل
الصغير لإختيار عناصر من الصغار يتم التركيز عليهم من أجل أن يكونوا
أبطالا في المستقبل .
ثم كانت الفكرة الجهنمية في إنشاء لجنة تحت مسمى لجنة التخطيط والتطوير
تضم عدد من المتخصصين في شتى المجالات وهدف هذه اللجنة وضع الخطط التي
تدفع بالإتحاد الى الأمام ، ولكن رغم هذه المجهودات التي يقوم بها شباب
إتحاد الخرطوم بقيادة الأستاذ حسام هاشم فإن هناك بعض أصحاب النفوس
المريضة من ذوي العقليات المريضة يسعون لعرقلة مسيرة الإتحاد بشتى
السبل ولكن هؤلاء ينطبق عليهم المثل المعروف ( الجمل ماشى و......).ولنا
عودة مطولة في هذا الموضوع .
وزير الشباب والرياضة صديق محمد توم نفى من خلال لقائه بالإعلام
الرياضي منتصف هذا الاسبوع علمه بوجود أي صراع داخل اللجنة الأولمبية
السودانية وأكد أن مكتبها التنفيذي يعمل بإنسجام وتوافق و ( هارموني ) ،
الحقيقة التي يجب أن يعلمها الوزير ولا تحتاج الي دليل يقدمه الصحفين أن
هناك حرب طاحنة تدور رحاها داخل اللجنة الأولمبية التي تفرق دمها بين
الإتحادات الرياضية وأصبحت عبارة عن تكتلات ومجموعات كل منها يعمل لإقصاء
الأخر من موقعه بشتى السبل والطرق .
هذا بالطبع ليس في صالح الرياضة أو اللجنة التي تضم تحت جناحها الغالبية
العظمى من الإتحادات الرياضية ، فهاهي اللجنة يدخل عمرها شهره الخامس
ولم تنفذ أي برنامج بسبب الصراعات ، سيدي الوزير المطلوب منك أن تتدخل
لتضيق شقة الخلاف بين جميع الأطراف وتقريب وجهات النظر ويا حبذا لو
إستصحبت معك عقلاء الرياضة ممن يجدون القبول من الجميع حتي يتم إنهاء
هذه الخلافات لتتفرق اللجنة الأولمبية لدورها المنوط بها علما بأن كل
اللجان الوطنية في العالم بدأت في الإستعداد لأولمبياد ريدو جانيرو2016
.
إستمر مسلسل الشكاوى للسيد الوزير في الإتحاد السوداني لرفع الأثقال
وبالأمس القريب إستلم الوزير صديق الناير عبر مدير رياضته د. نجم الدين
المرضي شكوتين الأولى ضد المفوض الإتحادي من نائب رئيس الإتحاد السابق
العقيد عادل الحاج والثانية ضد إحدى الحكمات مقدمة من مجموعة من المدربين
، سياسة الوزارة الضعيفة في التعامل مع هذه القضية و التهاون فى عدم
حسمها أوصلها لهذا الدرك السحيق و ( ربك يستر ) من أن يتطور الأمر و
يتحول الي ( بوليس كيس ) وتنتقل قضايا الرياضة الي ساحات الشرطة والمحاكم
!!.
يا مبارك أمان أخبار لجنة التحقيق في رفع الأثقال شنو ؟؟
طارق أحمد المصطفى
ضربات ترجيحية
إتحاد الخرطوم المحلي للتايكندو منذ أن تم إنتخابه قبل عدة أشهر يسير من
نجاح الى نجاح وفق خطط مدروسة ففي كل يوم جديد يخرج علينا اعضائه بأفكار
تؤكد مستوى فهمهم المتقدم وأنهم كانوا قدر المسئولية و لأول مرة يجيز
إتحاد الخرطوم خطة عمل واضحة لكل الاندية والمراكز التابعة له أضف لذلك
فقد قام الإتحاد بوضع خطته السنوية للعام 2013 بتواريخها ثم قام بوضع
لائحة ومنهج للترقى للأحزمة الصغرى الغرض منها توحيد أساليب التدريب في
الأندية .
كانت ( الجدعة ) الكبرى في إطلاق الإتحاد لخدمة التايكندو موبايل
للرسائل القصيرة عبر الموبايل وذلك خدمة لمنسوبيه لمعرفة أخبار الإتحاد
وربطهم به ثم أنشأ الإتحاد صفحة على الفيس بوك بإسم رابطة شباب السودان
للتايكندو تعتبر من أميز وأنجح الصفحات ، وطرح الإتحاد مشروع البطل
الصغير لإختيار عناصر من الصغار يتم التركيز عليهم من أجل أن يكونوا
أبطالا في المستقبل .
ثم كانت الفكرة الجهنمية في إنشاء لجنة تحت مسمى لجنة التخطيط والتطوير
تضم عدد من المتخصصين في شتى المجالات وهدف هذه اللجنة وضع الخطط التي
تدفع بالإتحاد الى الأمام ، ولكن رغم هذه المجهودات التي يقوم بها شباب
إتحاد الخرطوم بقيادة الأستاذ حسام هاشم فإن هناك بعض أصحاب النفوس
المريضة من ذوي العقليات المريضة يسعون لعرقلة مسيرة الإتحاد بشتى
السبل ولكن هؤلاء ينطبق عليهم المثل المعروف ( الجمل ماشى و......).ولنا
عودة مطولة في هذا الموضوع .
وزير الشباب والرياضة صديق محمد توم نفى من خلال لقائه بالإعلام
الرياضي منتصف هذا الاسبوع علمه بوجود أي صراع داخل اللجنة الأولمبية
السودانية وأكد أن مكتبها التنفيذي يعمل بإنسجام وتوافق و ( هارموني ) ،
الحقيقة التي يجب أن يعلمها الوزير ولا تحتاج الي دليل يقدمه الصحفين أن
هناك حرب طاحنة تدور رحاها داخل اللجنة الأولمبية التي تفرق دمها بين
الإتحادات الرياضية وأصبحت عبارة عن تكتلات ومجموعات كل منها يعمل لإقصاء
الأخر من موقعه بشتى السبل والطرق .
هذا بالطبع ليس في صالح الرياضة أو اللجنة التي تضم تحت جناحها الغالبية
العظمى من الإتحادات الرياضية ، فهاهي اللجنة يدخل عمرها شهره الخامس
ولم تنفذ أي برنامج بسبب الصراعات ، سيدي الوزير المطلوب منك أن تتدخل
لتضيق شقة الخلاف بين جميع الأطراف وتقريب وجهات النظر ويا حبذا لو
إستصحبت معك عقلاء الرياضة ممن يجدون القبول من الجميع حتي يتم إنهاء
هذه الخلافات لتتفرق اللجنة الأولمبية لدورها المنوط بها علما بأن كل
اللجان الوطنية في العالم بدأت في الإستعداد لأولمبياد ريدو جانيرو2016
.
إستمر مسلسل الشكاوى للسيد الوزير في الإتحاد السوداني لرفع الأثقال
وبالأمس القريب إستلم الوزير صديق الناير عبر مدير رياضته د. نجم الدين
المرضي شكوتين الأولى ضد المفوض الإتحادي من نائب رئيس الإتحاد السابق
العقيد عادل الحاج والثانية ضد إحدى الحكمات مقدمة من مجموعة من المدربين
، سياسة الوزارة الضعيفة في التعامل مع هذه القضية و التهاون فى عدم
حسمها أوصلها لهذا الدرك السحيق و ( ربك يستر ) من أن يتطور الأمر و
يتحول الي ( بوليس كيس ) وتنتقل قضايا الرياضة الي ساحات الشرطة والمحاكم
!!.
يا مبارك أمان أخبار لجنة التحقيق في رفع الأثقال شنو ؟؟
