على صفيح ساخن نادر التوم
حبيبى غاب!!
تسخينة: بطَِلوا لعب وخليكم جادين شويَه!
الملاحظ لأداء المريخ فى المباريات السابقة
تلفِت نظره نقطةَ مهمة، لاتحتاج إلى (خبير) يهدى لا(ينظَر)
فى المباراة الأولى (دوريا) لعب الزعيم أمام إتحاد مدنى
أتى الشوط الأول (حزينا جدا) وبائسا و(كعب شديد)
وفى الشوط الثانى ومنذ بداياته إختلف الشكل
فكَ اللاعبون شفرة تكتل لاعبى الإتحاد
وأحرز هدفا بديعا تملك بعده زمام المباراة
وكانت وتيرة اللعب والمستوى والاهداف تتزايد
كسبنا النتيجة عرضا _فى الشوط التانى_ ونتيجة (رباعية)
بعدها وفى اللقاء الثانى واجهنا النسور
والذى أتى (محرَشا)، وكان قد سعى لإلعابنا ضهرا
إنتهت المباراة بثنائية مريخية لهدف
صحيح أن الخصم كان شرسا جدا، لكن مستوانا تراجع
وفى المباراة الثالثة أمام هلال الجبال تغير كل شئ
دخل الأسود المباراة (ند لى ند) متساوين معنا فى النقاط
ومتميزين بذات ميزتنا (لم يهزموا) فى الدورى
لعب المريخ الشوط الأول جيدا وسجل باكرا
وبعدها (تفنَن) اللاعبون فى (تفنين) الفرص وإضاعتها!
والمباراة تمضى لنهايتها يدرك فضل بابور التعادل
من هدية محسنة وخطأ لباسكال وفرصة وحيدة
أسكنها المهاجم فى شباك أكرم المتقدم
وعجز اللاعبون عن إدراك التعادل لينعشواذاكرتنا
ويذكرونا بلقاءات الامل والأرسنال والفهود فى إستادنا
وبكل المباريات التى أتلف فيها اللاعبون اعصابنا
ولم يحققوا النتائج المرجوة فوزا، أو تأهلا
بترمومتر الاداء ذاك والنتائج تلك يمكننا ان (نُبشَِر)
بأن المريخ فى خطر فى مباراته أمام لوبولو
فإذا عجز عن لعب مباريات جيدة بأداء متصاعد ممتازيا
فكيف نطمئن عليه وهو يؤدى خارج الديار فى الأبطال؟؟
الكوكى يقول: إنه يحتاج لأن يُصبر عليه ويُتأنى
ويحتاج لستة سبعة أسابيع، حتى يُظهر المريخ فى شكله الحقيقى
نكون حينها قد (ضعنا) فى الممتاز وفقدنا الأبطال
ولن يستفد هو شيئا _ولا نحن_ إذ أن عقده موقع لعام واحد
وإذ أننا سنبدأ (من الهلال) من جديد من حيث اللاعبين
ومن حيث إختيار مدرب جديد لتحمل المسؤولية
ونظل فى حالة إنتظار لحضرات المدربين بالاسابيع والسنين!
غاب المريخ عن اللقاءات السابقة وبخاصة فى القمة
ويغيب عنا مصحوبا بدعوات الملايين مدافعا عن كرتنا
لا نريده ان يغيب فى الميدان ولن نتحمل المزيد من الاحزان!
ما تنغَشو!!
عجبت من بعض الأقلام التى كتبت عن الهلال
والتى تغزلت فى الهلال وكأنه لعب مباراة العمر
(الهلال يسطع) أكثر عبارة أضحكتنى وأعجبتنى
مع أن الهلال لم يسطع ولم يبرع، صحيح أنه كان الأفضل
لكنَ الهلال تنطبق عليه مقولة (الطشاش فى بلد العمى شوف)
الهلال لم يكن جيدا بقدر ما أن المريخ كان سيئا
بل كان (مافى).. خرج فى تلك الليلة وطشَ وشالو حمار النوم
المريخ لم يلعب، وترك الحبل على القارب للهلال
ليصول لاعبوه ويجولوا، وسط المساحات الفارغة والفراغات الممتدة
لكن الهلال لم يسطع، فحارسه لم يُجرب أو يُختبر
ودفاعُه لا يزال (على علاَته) رغم أنه لم يتعرض لضغط
ووسطه اكثر من التمرير الخاطئ، وهجومه من إضاعة الفُرص
وإيكانغا من (التِوقَِع) حتى لقد ذكَرنا بلقاء جوليبا
ومع هذا نال جائزة نجومية المباراة ولم يُقاطع الاهلَِة.
لو ظل إعلام الفول يكتب على طريقة (السطوع) تلك
فسيكون سببا مباشرا (كما ظل دائما) فى طيران الفريق
وفى عودته من ساحل العاج بهزيمة (متلتلة) يصعب تعويضها
الهلال كلَُه عيوب وثغرات، وضعف المريخ جعله أحسن السيئين
لكنَه لم يبلغ بعد مرحلة النضج والتنافس الإفريقى
غير أنه (الأول إفريقيا)من حيث الحظوظ
(فياما) قابل فرقا ضعيفة وتخطاها بإنتصارات ساحقة
او قابل فرقا قوية _كأسماء_ وبدت أمامه (كدفاعِه)
وفى نهاية المطاف يطيح من دور الأربعة
لكن لا أعتقد ولا (أفتكر إنو) الحظ سيقف بجانبه المره دى،برضو!
وين وين وين؟؟
كان الكوكى قبل أن يتسلم التدريب قد وعدنا كثيرا
وعدنا بوعودات على شاكلة (المدينة الرياضية _الصالحة_)
ومسرح الهلال وفضائية الهلال وغيرها من الوعود الزيف
ولأننا لسنا مثل الآخرين فلن تخيل علينا تلك الوعود
ولن تدخل أدمغتنا، لأننا تعودنا على الإنجازات الفعلية
بينما غيرنا أدمنوا الإنجازات الكلامية و(الهلاميَة)
هل يا ترى قال الكوكى للاعبين أن فوزهم يمنحهم الصدارة؟
وان تعادلهم امام الهلال سيجعل الامور كما كانت؟
ويجعل الفارق كما كان (نقطة)، وربما (يزحلقنا) للمركز الثالث
فى حال فاز الأسود فى مباراتهم (وقد كان)؟
هل قال الكوكى للاعبين إن هذه المباراة بروفة (جادَة) للأبطال
هل قال لهم إن الهلال فريق (عادى جدا) ويمكن هزيمته فى مقبرته؟
وغير هذا من الدوافع والحث النفسى الذى يحتاجه اللاعبون
والذى وعدنا من ضمن وعوده بأن يعين (خبيرا نفسيا)!
وهل عرف الكوكى إمكانات لاعبيه وقسمهم لفئات؟
فئة قديمة هم (عضم الفريق) وفئة تم تسجيلها حديثا
وأخرى قادمة من الند (التقليدى) بعد مشكلات جمَة؟
هل عرف أن هناك لاعبين مصابين منذ سنوات؟
وأنهم يحتاجون للعودة تدريجيا وليس (مرة واحدة)؟
وهل أدرك أن هناك لاعبين (كبار سن) يتعبون
ولا يمكن أن يؤدوا مباراة كبيرة بنفس واحد ولشوطين؟
وهل عرف الكوكى (نفسية) الصفوة وأنها تحب العرض والنتيجة
وأنها لايشبع روحها فرح زائف، أو فوز باهت (مثل الآخرين)؟؟
ليس اللاعبون وحدهم، الكوكى أيضا يحتاج للخبير النفسى
حتى يشرح له الاوضاع فى القلعة الحمراء ربما (يفهم حاجة)!
نار على نار
فى برنامج قبل القمة فى النيلين أستضيف شخص ما
لست أدرى من هو، لكنه كال اللوم على الصحف الرياضية
وقال إنها سبب البلاوى والشغب، وقال إنه لا يتابعها
وقال (لافضَ فوهه) إنها يجب أن تتحمل مسؤوليتها
وتبث الروح الرياضى والتنافس الشريف
كلام كويس جدا، لكنه ناقض نفسه لما قال شعرا أو_كما قيل_
سيدكم وسيد بلد كان ترضوا كان ما ترضوا!!!!!!
الغريب ان المذيعة تضحك، ولم تخبره بانه متناقض
_جايز يكون ما عارف_! أىَِ زول داير يقول شِعر
واى زول دايرين تستضيفوهو لينا، وكمان يتكلم عن الصحافة!!
(جايى رايح)هكذا يتعامل معنا(الحضرى)،وهذه ورطة لو تعلمون!
تكريم الباشا (الهمشرى)، لم نعُد نسمع به، لعل المانع خيرا؟؟؟
فى المريخ لاعبون بدون مدرب وفى الهلال (العكس صحيح)
لاتظلموا العجب ولا تقعوا فى (نفس الخطأ) الذى وقع فه الهلال
وعلى إعلامنا الذى تحدث عن ظلم سيدا ن يتحدث عن ظلم سيدو!
تخريمة: كان ممكن تكون مقبولة من أى زول إلا البرير
حكاية (نمد أيادينا للجميع دى)! بالله؟؟
ويظل المريخ........ المستقبل والتأريخ!
ويا مريخ قاصد شنو إنت؟
ويبقى المريخ فوق الأشخاص والولاء للكيان
تلميحة: هسه كان ما السيستم، كان سيدى (بيه) لعب!
وما يضير البحر أمسى زاخرا غن رمى فيه غلام بحجر؟؟
تشة فنية:شريف نيجيريا إختفى زى (فالنتاين نيجيريا)
آخر قطرة: ما تتعودوا!
وهذه بصمتى
حبيبى غاب!!
تسخينة: بطَِلوا لعب وخليكم جادين شويَه!
الملاحظ لأداء المريخ فى المباريات السابقة
تلفِت نظره نقطةَ مهمة، لاتحتاج إلى (خبير) يهدى لا(ينظَر)
فى المباراة الأولى (دوريا) لعب الزعيم أمام إتحاد مدنى
أتى الشوط الأول (حزينا جدا) وبائسا و(كعب شديد)
وفى الشوط الثانى ومنذ بداياته إختلف الشكل
فكَ اللاعبون شفرة تكتل لاعبى الإتحاد
وأحرز هدفا بديعا تملك بعده زمام المباراة
وكانت وتيرة اللعب والمستوى والاهداف تتزايد
كسبنا النتيجة عرضا _فى الشوط التانى_ ونتيجة (رباعية)
بعدها وفى اللقاء الثانى واجهنا النسور
والذى أتى (محرَشا)، وكان قد سعى لإلعابنا ضهرا
إنتهت المباراة بثنائية مريخية لهدف
صحيح أن الخصم كان شرسا جدا، لكن مستوانا تراجع
وفى المباراة الثالثة أمام هلال الجبال تغير كل شئ
دخل الأسود المباراة (ند لى ند) متساوين معنا فى النقاط
ومتميزين بذات ميزتنا (لم يهزموا) فى الدورى
لعب المريخ الشوط الأول جيدا وسجل باكرا
وبعدها (تفنَن) اللاعبون فى (تفنين) الفرص وإضاعتها!
والمباراة تمضى لنهايتها يدرك فضل بابور التعادل
من هدية محسنة وخطأ لباسكال وفرصة وحيدة
أسكنها المهاجم فى شباك أكرم المتقدم
وعجز اللاعبون عن إدراك التعادل لينعشواذاكرتنا
ويذكرونا بلقاءات الامل والأرسنال والفهود فى إستادنا
وبكل المباريات التى أتلف فيها اللاعبون اعصابنا
ولم يحققوا النتائج المرجوة فوزا، أو تأهلا
بترمومتر الاداء ذاك والنتائج تلك يمكننا ان (نُبشَِر)
بأن المريخ فى خطر فى مباراته أمام لوبولو
فإذا عجز عن لعب مباريات جيدة بأداء متصاعد ممتازيا
فكيف نطمئن عليه وهو يؤدى خارج الديار فى الأبطال؟؟
الكوكى يقول: إنه يحتاج لأن يُصبر عليه ويُتأنى
ويحتاج لستة سبعة أسابيع، حتى يُظهر المريخ فى شكله الحقيقى
نكون حينها قد (ضعنا) فى الممتاز وفقدنا الأبطال
ولن يستفد هو شيئا _ولا نحن_ إذ أن عقده موقع لعام واحد
وإذ أننا سنبدأ (من الهلال) من جديد من حيث اللاعبين
ومن حيث إختيار مدرب جديد لتحمل المسؤولية
ونظل فى حالة إنتظار لحضرات المدربين بالاسابيع والسنين!
غاب المريخ عن اللقاءات السابقة وبخاصة فى القمة
ويغيب عنا مصحوبا بدعوات الملايين مدافعا عن كرتنا
لا نريده ان يغيب فى الميدان ولن نتحمل المزيد من الاحزان!
ما تنغَشو!!
عجبت من بعض الأقلام التى كتبت عن الهلال
والتى تغزلت فى الهلال وكأنه لعب مباراة العمر
(الهلال يسطع) أكثر عبارة أضحكتنى وأعجبتنى
مع أن الهلال لم يسطع ولم يبرع، صحيح أنه كان الأفضل
لكنَ الهلال تنطبق عليه مقولة (الطشاش فى بلد العمى شوف)
الهلال لم يكن جيدا بقدر ما أن المريخ كان سيئا
بل كان (مافى).. خرج فى تلك الليلة وطشَ وشالو حمار النوم
المريخ لم يلعب، وترك الحبل على القارب للهلال
ليصول لاعبوه ويجولوا، وسط المساحات الفارغة والفراغات الممتدة
لكن الهلال لم يسطع، فحارسه لم يُجرب أو يُختبر
ودفاعُه لا يزال (على علاَته) رغم أنه لم يتعرض لضغط
ووسطه اكثر من التمرير الخاطئ، وهجومه من إضاعة الفُرص
وإيكانغا من (التِوقَِع) حتى لقد ذكَرنا بلقاء جوليبا
ومع هذا نال جائزة نجومية المباراة ولم يُقاطع الاهلَِة.
لو ظل إعلام الفول يكتب على طريقة (السطوع) تلك
فسيكون سببا مباشرا (كما ظل دائما) فى طيران الفريق
وفى عودته من ساحل العاج بهزيمة (متلتلة) يصعب تعويضها
الهلال كلَُه عيوب وثغرات، وضعف المريخ جعله أحسن السيئين
لكنَه لم يبلغ بعد مرحلة النضج والتنافس الإفريقى
غير أنه (الأول إفريقيا)من حيث الحظوظ
(فياما) قابل فرقا ضعيفة وتخطاها بإنتصارات ساحقة
او قابل فرقا قوية _كأسماء_ وبدت أمامه (كدفاعِه)
وفى نهاية المطاف يطيح من دور الأربعة
لكن لا أعتقد ولا (أفتكر إنو) الحظ سيقف بجانبه المره دى،برضو!
وين وين وين؟؟
كان الكوكى قبل أن يتسلم التدريب قد وعدنا كثيرا
وعدنا بوعودات على شاكلة (المدينة الرياضية _الصالحة_)
ومسرح الهلال وفضائية الهلال وغيرها من الوعود الزيف
ولأننا لسنا مثل الآخرين فلن تخيل علينا تلك الوعود
ولن تدخل أدمغتنا، لأننا تعودنا على الإنجازات الفعلية
بينما غيرنا أدمنوا الإنجازات الكلامية و(الهلاميَة)
هل يا ترى قال الكوكى للاعبين أن فوزهم يمنحهم الصدارة؟
وان تعادلهم امام الهلال سيجعل الامور كما كانت؟
ويجعل الفارق كما كان (نقطة)، وربما (يزحلقنا) للمركز الثالث
فى حال فاز الأسود فى مباراتهم (وقد كان)؟
هل قال الكوكى للاعبين إن هذه المباراة بروفة (جادَة) للأبطال
هل قال لهم إن الهلال فريق (عادى جدا) ويمكن هزيمته فى مقبرته؟
وغير هذا من الدوافع والحث النفسى الذى يحتاجه اللاعبون
والذى وعدنا من ضمن وعوده بأن يعين (خبيرا نفسيا)!
وهل عرف الكوكى إمكانات لاعبيه وقسمهم لفئات؟
فئة قديمة هم (عضم الفريق) وفئة تم تسجيلها حديثا
وأخرى قادمة من الند (التقليدى) بعد مشكلات جمَة؟
هل عرف أن هناك لاعبين مصابين منذ سنوات؟
وأنهم يحتاجون للعودة تدريجيا وليس (مرة واحدة)؟
وهل أدرك أن هناك لاعبين (كبار سن) يتعبون
ولا يمكن أن يؤدوا مباراة كبيرة بنفس واحد ولشوطين؟
وهل عرف الكوكى (نفسية) الصفوة وأنها تحب العرض والنتيجة
وأنها لايشبع روحها فرح زائف، أو فوز باهت (مثل الآخرين)؟؟
ليس اللاعبون وحدهم، الكوكى أيضا يحتاج للخبير النفسى
حتى يشرح له الاوضاع فى القلعة الحمراء ربما (يفهم حاجة)!
نار على نار
فى برنامج قبل القمة فى النيلين أستضيف شخص ما
لست أدرى من هو، لكنه كال اللوم على الصحف الرياضية
وقال إنها سبب البلاوى والشغب، وقال إنه لا يتابعها
وقال (لافضَ فوهه) إنها يجب أن تتحمل مسؤوليتها
وتبث الروح الرياضى والتنافس الشريف
كلام كويس جدا، لكنه ناقض نفسه لما قال شعرا أو_كما قيل_
سيدكم وسيد بلد كان ترضوا كان ما ترضوا!!!!!!
الغريب ان المذيعة تضحك، ولم تخبره بانه متناقض
_جايز يكون ما عارف_! أىَِ زول داير يقول شِعر
واى زول دايرين تستضيفوهو لينا، وكمان يتكلم عن الصحافة!!
(جايى رايح)هكذا يتعامل معنا(الحضرى)،وهذه ورطة لو تعلمون!
تكريم الباشا (الهمشرى)، لم نعُد نسمع به، لعل المانع خيرا؟؟؟
فى المريخ لاعبون بدون مدرب وفى الهلال (العكس صحيح)
لاتظلموا العجب ولا تقعوا فى (نفس الخطأ) الذى وقع فه الهلال
وعلى إعلامنا الذى تحدث عن ظلم سيدا ن يتحدث عن ظلم سيدو!
تخريمة: كان ممكن تكون مقبولة من أى زول إلا البرير
حكاية (نمد أيادينا للجميع دى)! بالله؟؟
ويظل المريخ........ المستقبل والتأريخ!
ويا مريخ قاصد شنو إنت؟
ويبقى المريخ فوق الأشخاص والولاء للكيان
تلميحة: هسه كان ما السيستم، كان سيدى (بيه) لعب!
وما يضير البحر أمسى زاخرا غن رمى فيه غلام بحجر؟؟
تشة فنية:شريف نيجيريا إختفى زى (فالنتاين نيجيريا)
آخر قطرة: ما تتعودوا!
وهذه بصمتى
