راي حر
صلاح الاحمدى
مين اللى خربها
التحية نسوقها لمجلس الاهلى الذى ظل متربع على عرش النادى الذى تزداد الهوى بينه وبين قاعدته وبين الاندية القريبة منه مجلس الفرد الخارج من المنظومة الذى ظل على مدى فترته وتشبثه بمقاعد النادى بعدة طرق لا يخفى على الجميع كيف كانت تفاصيلها كم كان تاريخه مع الاجهزة الفنية يشوبه العشوائى وعدم الوضوح فى الروياء الواضحة ان مجلس الاهلى فى سنين ماضية وهو يشمل كثير من الاعضاء الحالين فى موسم واحد مر عليه اكثر من مدرب اجنبى لم يحالفه الاستمرار ولم تكن هناك عقود مبرمة لذلك كان المدرب الاجنبى يعتبر النادى لايقدر على حسابه وعندما يصبح صبحا نجده قادر البلاد ولم يتم ربع فترته ويذهب باموال النادى
حتى الاكثر وجودا المدرب احمد كيبر لم يسلم لانه كان اكثر المدربين الاجانب صمودا
تحية له وهو يقدم مدربه الشاب لطفى السليمى لشقيقه الخرطوم الوطنى بقناعة تامة وبعلم الجميع .كما قدم من قبل المدرب التون البرازيلى كنت المفاوضات قاسمة الظهرلتواضع المفاوضين وخسر الاهلى مدرب ممتاز
لابد ان نطرح سؤال مهم تكون فيه الاجابات لملابسات تلك القضية التى بفعل فاعل اصبحت قضية راى عام رياضى واصبحت سابقة قانونية فى التعقدات المبرمة بين المدربين والاندية الرياضية
اعلن عن قيمة عقد فى مؤتمر صحفى للمدرب لطفى السليمى ما يقدر 120الف دولار فى السنة بلسان رئيس النادى ثم عدل بلحظات بسنتين ما يعادل 5الف دولار للشهر الواحد ويدور الان الحديث عن قيمة الشهر بثلاثة الف دولار بعد زيادة 500 دولار وهو الشرط الجزائى اذا لم يكن 5الف دولار
كل هذه الملابسات تمت برضاء المدرب الذى كان يطمح فى تقديم مردود طيب مع فريق الاهلى بعيدا عن لغة المال بعد ان اجمع الكل حتى المجلس بان امكانيات المدرب لطفى السليمى مهولة بعد ان كان الفريق الحصان الاسود من خلال الموسم الذى تسلم فيه لطفي السليمى رغم ان التسجيلات كنت من نصيب الخبراء فى النادى ولكن طوع هاذ الرجل المستحيل وجعل من فريق الاهلى قوة ضاربة ,
كان العقد المبرم بين المدرب والنادى يعنى جل حديثنا فى تواضع التعامل الادارى مع المدربين والذى شمل شروط تعجيزية بعيدة عن لغة الكرة والتى لم يعيرها المدرب اى اهتمام لانه له طموحات كبيرة فى تقديم فكر تدريبى كبير بالسودان عبر اول تجربة له مع الاهلى وقد نجح نجاحا منقطع النظير بحسابات الكرة
بالتالى لا يهمه ملابسات القضية التى اعطية اكبر من حجمها بعد ان ارد ان يتم لمها داخليا حتى لا تاثر على مستقبله التدريبى السودان ليس لسبب اخر وكان الرجل واضحا بان هنالك التزام ادبيا بحضور عدد اعضاء المجلس لم يعترض احدا منهم ولذلك تكبد المرارة وسواء المعاملة من اجل الاعبين الذين كان لهم الاثر الاكبر فى استمراره ايمانا منه بالخامة الجيدة والطاعة العمياء لتقديم المزيد ولكن سبق سيف العزل بالتعامل الادارى المتواضع بكل المناحى التدريبية التى كان قادر عليه ما جعل استمراره من الاخرون
الاجتماعى بالتواصل بوجود عربة كما مشروط فى العقد بعد ان كان رايه فى الشهور الاولى لا يحتاجه لانه لا يعرف معالم الخرطوم وعند المطالبة لم يزعن البعض
كما اضاف السكن حسب طقوس يعلمها هو جيدا
نافذة
كملت الحتوتة وذهب لطفى السليمى لفريق صديق فيه كل العناصر الادارية بينه وبين النادى الاهلى الخرطوم ونود ان تكون الندية طابع الفريقين فى حدود الياقة الرياضية داخل الميدان ويجب ان نعرف ان لطفى السليمى يعرف حقوقه وواجباته ,
نافذة اخيرة
صدق مجلس الاهلى فى ادعا ته ولكن نية المدرب السليمى فى التزام الادبى يعنى لنا قضية كبيرة فى السلم الادارى بالاندية الرياضية يجب الوقفة فيه
خاتمة
لابد ان يكون قناعة مجلس الاهلى بالاتزام بما جاء بحيثيات قرار لجنة اللاعبين غير هواة كجهة سعت اتدارك الموضع التى لانعلم بان يقع تحت سلتطها ام لا
صلاح الاحمدى
مين اللى خربها
التحية نسوقها لمجلس الاهلى الذى ظل متربع على عرش النادى الذى تزداد الهوى بينه وبين قاعدته وبين الاندية القريبة منه مجلس الفرد الخارج من المنظومة الذى ظل على مدى فترته وتشبثه بمقاعد النادى بعدة طرق لا يخفى على الجميع كيف كانت تفاصيلها كم كان تاريخه مع الاجهزة الفنية يشوبه العشوائى وعدم الوضوح فى الروياء الواضحة ان مجلس الاهلى فى سنين ماضية وهو يشمل كثير من الاعضاء الحالين فى موسم واحد مر عليه اكثر من مدرب اجنبى لم يحالفه الاستمرار ولم تكن هناك عقود مبرمة لذلك كان المدرب الاجنبى يعتبر النادى لايقدر على حسابه وعندما يصبح صبحا نجده قادر البلاد ولم يتم ربع فترته ويذهب باموال النادى
حتى الاكثر وجودا المدرب احمد كيبر لم يسلم لانه كان اكثر المدربين الاجانب صمودا
تحية له وهو يقدم مدربه الشاب لطفى السليمى لشقيقه الخرطوم الوطنى بقناعة تامة وبعلم الجميع .كما قدم من قبل المدرب التون البرازيلى كنت المفاوضات قاسمة الظهرلتواضع المفاوضين وخسر الاهلى مدرب ممتاز
لابد ان نطرح سؤال مهم تكون فيه الاجابات لملابسات تلك القضية التى بفعل فاعل اصبحت قضية راى عام رياضى واصبحت سابقة قانونية فى التعقدات المبرمة بين المدربين والاندية الرياضية
اعلن عن قيمة عقد فى مؤتمر صحفى للمدرب لطفى السليمى ما يقدر 120الف دولار فى السنة بلسان رئيس النادى ثم عدل بلحظات بسنتين ما يعادل 5الف دولار للشهر الواحد ويدور الان الحديث عن قيمة الشهر بثلاثة الف دولار بعد زيادة 500 دولار وهو الشرط الجزائى اذا لم يكن 5الف دولار
كل هذه الملابسات تمت برضاء المدرب الذى كان يطمح فى تقديم مردود طيب مع فريق الاهلى بعيدا عن لغة المال بعد ان اجمع الكل حتى المجلس بان امكانيات المدرب لطفى السليمى مهولة بعد ان كان الفريق الحصان الاسود من خلال الموسم الذى تسلم فيه لطفي السليمى رغم ان التسجيلات كنت من نصيب الخبراء فى النادى ولكن طوع هاذ الرجل المستحيل وجعل من فريق الاهلى قوة ضاربة ,
كان العقد المبرم بين المدرب والنادى يعنى جل حديثنا فى تواضع التعامل الادارى مع المدربين والذى شمل شروط تعجيزية بعيدة عن لغة الكرة والتى لم يعيرها المدرب اى اهتمام لانه له طموحات كبيرة فى تقديم فكر تدريبى كبير بالسودان عبر اول تجربة له مع الاهلى وقد نجح نجاحا منقطع النظير بحسابات الكرة
بالتالى لا يهمه ملابسات القضية التى اعطية اكبر من حجمها بعد ان ارد ان يتم لمها داخليا حتى لا تاثر على مستقبله التدريبى السودان ليس لسبب اخر وكان الرجل واضحا بان هنالك التزام ادبيا بحضور عدد اعضاء المجلس لم يعترض احدا منهم ولذلك تكبد المرارة وسواء المعاملة من اجل الاعبين الذين كان لهم الاثر الاكبر فى استمراره ايمانا منه بالخامة الجيدة والطاعة العمياء لتقديم المزيد ولكن سبق سيف العزل بالتعامل الادارى المتواضع بكل المناحى التدريبية التى كان قادر عليه ما جعل استمراره من الاخرون
الاجتماعى بالتواصل بوجود عربة كما مشروط فى العقد بعد ان كان رايه فى الشهور الاولى لا يحتاجه لانه لا يعرف معالم الخرطوم وعند المطالبة لم يزعن البعض
كما اضاف السكن حسب طقوس يعلمها هو جيدا
نافذة
كملت الحتوتة وذهب لطفى السليمى لفريق صديق فيه كل العناصر الادارية بينه وبين النادى الاهلى الخرطوم ونود ان تكون الندية طابع الفريقين فى حدود الياقة الرياضية داخل الميدان ويجب ان نعرف ان لطفى السليمى يعرف حقوقه وواجباته ,
نافذة اخيرة
صدق مجلس الاهلى فى ادعا ته ولكن نية المدرب السليمى فى التزام الادبى يعنى لنا قضية كبيرة فى السلم الادارى بالاندية الرياضية يجب الوقفة فيه
خاتمة
لابد ان يكون قناعة مجلس الاهلى بالاتزام بما جاء بحيثيات قرار لجنة اللاعبين غير هواة كجهة سعت اتدارك الموضع التى لانعلم بان يقع تحت سلتطها ام لا