صلاح الاحمدى
معارضة من اجل المعارضة
الفرق واضح وصريح بين من يعارض بهدف الوصول الى الافضل وفق ما يناسب المجلس الهلالى الذى يحتاج الى هذه المعارضة وبين شخص او اشخاص حصلوا على اللقب بالصوت من جهة مسح جوخ الاخرين سيسعون لخلق هذه المساحات الشائكة
السؤال يطرح هل هؤلا الذين يعارضون مع وضع الاعتبار انه قد لا يليق ما يفعلونه بالمعارضة يدركون معنى الديمقراطية وخطوات تطبيقها ام انهم فقط ماسحو جوخ.
طبيعى ان تكون المعارضة فى عهد الرئيس الامين البريرالذى اعاد التوازن الادارى فى الهلال بفتح افاق واسعة للمشاركة الفعلية من اجل الهلال الا من ابت نفسه ولم يرتض الديمقراطية ويزيد من اسهاماته المتدنية ابان فترة بدء الصدام من بعض القوى من الاثرياء فى الهلال وكانت وجهتهم تغير مجلس البرير ما جعل المجلس يعانى ويلات الاضراب و السير فى دهاليز المحاكم بكل انواعها والشتم غير المبرر البعيد عن المهنية والعمل على افراغ المجلس وتعطيل المشاريع الاستثمارية بشتى السبل والتى يمضى فيها مجلس لهلال بعزيمة واقتدار وشموخ واخرها عقد سامسج ورغم ذلك نجد البعض لم تخف وتيرتهم الكتابية فى حق هذا الرجل وهم يكيلون لزعماء اندية انصفهم التاريخ لهم ماض وحاضر ومستقبل ولم يحملو ا مباخر لنوع اخر من الزعماء قال التاريخ كلمته فيهم واصبحوا بعيدون عن مصدر القرار
الشى المؤلم ان هؤلا كانوا يدركون حقيقة الاوضاع الادارية التى ارادوا تكيف مواقفهم بها وهم داخل المجلس وكذلك خارجه فى ضرب المجلس بوجود فراغ ادارى بذهابهم دون الرجوع الى ابدجيات الادارة
وعندما تناول المجلس استقالة الاعضاء ودارت فى فلك محموم تزروه بعض الاقلام وصورتها بانتهاء مجلس فى مهده ولكن كان كل اهل الهلال فى الموعد وهم يلتفون حول مجلسهم حتى كتب له العودة قويا متحديا كل الصعاب ليثبت التاريخ انها كنت جبهة الجحود والتجنى حتى سارع عدد ليس بقليل الى الارتحال لبعض اثرياء الهلال والمجتمع الرياضى لتقديم بضاعتهم والافصاح عن ولائهم لدنانير من يدفع اكثر يحصل على ولاء وتبعئة افضل
نافذة
اليوم يخوض فريق الهلال مباراة التتويج بالاسبوع الثانى وهى بكل المقايس بداية الانطلاقة الجادة لاشاوس الهلال وجنى ما زرعوه من الاعداد الشاق فى البدايات وتاكيدا للولاء الذى اراد اصحاب بعض الاقلام التقليل منه نريد الشكل الجميل واللعب المموسق والابداعات الخلاقة فى فنوان الكرة ثم بعد النتيجة الجيدة الت يتربع بها الفريق على قائمة الاسبوع الثانى
نافذة اخيرة
كان لزاما علينا ا ن نحي اهلنا الرياضيين بعروس الرمال بالثقة الكبيرة التى نالها ابن المدينة البار محمد سليمان دقق لنيله رئاسة اتحاد الابيض بالتزكية ليؤكد جوهر ومعدن الرياضيين بتلك المدينة المعطاءة فى ظل التحديات القادمة كما نتمنى لكل المرشحين فى المناصب الاخرى التوفيق وليعلم الجميع بان اليمقراطية ليس فيها فائز او خاسرفي بقعة مثل عروس الرمال لما تمتاز به من كوادر اين ماحلت كان لها مردودها الايجابي ,لاتعرف الانزواء ولا الاتكالية وهى تعمل من اجل المدينة بتفعيل لجان كبيرة تساعد فى نهضة الكرة بشمال كردفان اسوة بجيرانها التى كانت سباقة لهم فى الممتاز وما نعنيعه التضافر والتكاتف من اجل عودة المدينة الى الممتاز عبر بوابة ممثلها مريخ التبلدى( قال ذكى قال)
خاتمة
يجب على الجهاز الفنى لاهلى الخرطوم مراجعة نفسه لان طريقة اللعب فى مباراة الخرطوم السابقة اتضح انها لا علاقة لها بالتدريب واللبيب بالاشارة يفهم .
معارضة من اجل المعارضة
الفرق واضح وصريح بين من يعارض بهدف الوصول الى الافضل وفق ما يناسب المجلس الهلالى الذى يحتاج الى هذه المعارضة وبين شخص او اشخاص حصلوا على اللقب بالصوت من جهة مسح جوخ الاخرين سيسعون لخلق هذه المساحات الشائكة
السؤال يطرح هل هؤلا الذين يعارضون مع وضع الاعتبار انه قد لا يليق ما يفعلونه بالمعارضة يدركون معنى الديمقراطية وخطوات تطبيقها ام انهم فقط ماسحو جوخ.
طبيعى ان تكون المعارضة فى عهد الرئيس الامين البريرالذى اعاد التوازن الادارى فى الهلال بفتح افاق واسعة للمشاركة الفعلية من اجل الهلال الا من ابت نفسه ولم يرتض الديمقراطية ويزيد من اسهاماته المتدنية ابان فترة بدء الصدام من بعض القوى من الاثرياء فى الهلال وكانت وجهتهم تغير مجلس البرير ما جعل المجلس يعانى ويلات الاضراب و السير فى دهاليز المحاكم بكل انواعها والشتم غير المبرر البعيد عن المهنية والعمل على افراغ المجلس وتعطيل المشاريع الاستثمارية بشتى السبل والتى يمضى فيها مجلس لهلال بعزيمة واقتدار وشموخ واخرها عقد سامسج ورغم ذلك نجد البعض لم تخف وتيرتهم الكتابية فى حق هذا الرجل وهم يكيلون لزعماء اندية انصفهم التاريخ لهم ماض وحاضر ومستقبل ولم يحملو ا مباخر لنوع اخر من الزعماء قال التاريخ كلمته فيهم واصبحوا بعيدون عن مصدر القرار
الشى المؤلم ان هؤلا كانوا يدركون حقيقة الاوضاع الادارية التى ارادوا تكيف مواقفهم بها وهم داخل المجلس وكذلك خارجه فى ضرب المجلس بوجود فراغ ادارى بذهابهم دون الرجوع الى ابدجيات الادارة
وعندما تناول المجلس استقالة الاعضاء ودارت فى فلك محموم تزروه بعض الاقلام وصورتها بانتهاء مجلس فى مهده ولكن كان كل اهل الهلال فى الموعد وهم يلتفون حول مجلسهم حتى كتب له العودة قويا متحديا كل الصعاب ليثبت التاريخ انها كنت جبهة الجحود والتجنى حتى سارع عدد ليس بقليل الى الارتحال لبعض اثرياء الهلال والمجتمع الرياضى لتقديم بضاعتهم والافصاح عن ولائهم لدنانير من يدفع اكثر يحصل على ولاء وتبعئة افضل
نافذة
اليوم يخوض فريق الهلال مباراة التتويج بالاسبوع الثانى وهى بكل المقايس بداية الانطلاقة الجادة لاشاوس الهلال وجنى ما زرعوه من الاعداد الشاق فى البدايات وتاكيدا للولاء الذى اراد اصحاب بعض الاقلام التقليل منه نريد الشكل الجميل واللعب المموسق والابداعات الخلاقة فى فنوان الكرة ثم بعد النتيجة الجيدة الت يتربع بها الفريق على قائمة الاسبوع الثانى
نافذة اخيرة
كان لزاما علينا ا ن نحي اهلنا الرياضيين بعروس الرمال بالثقة الكبيرة التى نالها ابن المدينة البار محمد سليمان دقق لنيله رئاسة اتحاد الابيض بالتزكية ليؤكد جوهر ومعدن الرياضيين بتلك المدينة المعطاءة فى ظل التحديات القادمة كما نتمنى لكل المرشحين فى المناصب الاخرى التوفيق وليعلم الجميع بان اليمقراطية ليس فيها فائز او خاسرفي بقعة مثل عروس الرمال لما تمتاز به من كوادر اين ماحلت كان لها مردودها الايجابي ,لاتعرف الانزواء ولا الاتكالية وهى تعمل من اجل المدينة بتفعيل لجان كبيرة تساعد فى نهضة الكرة بشمال كردفان اسوة بجيرانها التى كانت سباقة لهم فى الممتاز وما نعنيعه التضافر والتكاتف من اجل عودة المدينة الى الممتاز عبر بوابة ممثلها مريخ التبلدى( قال ذكى قال)
خاتمة
يجب على الجهاز الفنى لاهلى الخرطوم مراجعة نفسه لان طريقة اللعب فى مباراة الخرطوم السابقة اتضح انها لا علاقة لها بالتدريب واللبيب بالاشارة يفهم .
