على صفيح ساخن نادر التوم
الحِرمان عُلِم!
تسخينة: أحرمونى ولا تحرمونى!
أُتيح للرجل أن يدعو بثلاث دعوات مستجابات.. فدعا أن تكون زوجته (الأجمل) إفريقيا وعربيا، لكن ذلك سبب له مشكلات جمَة، لم يتخلص منها إلى بالدعوة الثانية والتى دعا فيها أن تصير زوجته كلبة.. أجل، فصارت تنبح وتزعج الرجل وأبناءه، الذين ترَجُوه لان يدعو ليعيد امهم سيرتها الأولى ،وهكذا عادت أمهم، وفقد الرجل آخر دوة كان يمكن أن يستفيد منها لنفسه او أبنائه!
حُكم على رجلين بالإعدام وقبل تنفيذ الحكم كالعادة أعطوهما الفرصة ليطلبا ما يريدان، قال الأول (داير أشوف أمى)، فسألوا الآخر وماهى أمنيتك انت؟؟ فقال: (الجنا دا ما يشوف أمو)!
وحكينا القصتين ديل ليييه؟؟ صبرا فسوف تتضح الرؤى..
لا شئ فى الأعمدة الزرقاء هذه الأيام والأيام الفائتة والجاية (إن شاء الله)
سوى الوضع المالى المتأزم للمريخ، والتقليل من شأنه والسخرية منه
هذه الكتابات جعلتنا نعرف قيمة (الحرمان) ومعاناة الفقر المدقع و(الدونية) التى ظل يعيشها الهلال طيلة فترة تنعُم المريخ، وعهد البوفيهات المفتوحة و(التورتات)، حرمان ممتد طيلة عهد الوالى لا يضاهيه ولا يفوقه إلا حرمانهم الممتد منذ تأسيسهم فى بطولة خارجية ولقب (حقيقى)
مع ان الوضع فى الهلال الآن ليس بأفضل من المريخ، فحتى إعادة تسجيل مهند اهم زول فى الهلال تمت بتدخل من أشرف الكاردينال الذى دفع اكثر من 90% من قيمة الصفقة والباقى (ختة)، وهناك إعانات تاتى من جهات أخرى كان الإعلام الأزرق _يعيَِر_ بها المريخ ويتهمه زورا بتلقى الدعم الحكومى،
نعذركم لأنكم (مستجدين نعمة)، ولم تعرفوا معنى الاموال وقيمتها إلا بعد ذهاب الوالى، الهلال لو إتيحت له ثلاث دعوات مستجابات لإستنفذها كلها فى المريخ، دون ان يفطن او يلتفت الى انه يحتاج لدعوة واحدة تجلب له بطولة واحدة، إلا بعد أن تنفد والهلال نفسه لو قالوا له تمنَى، لتمنَى عكس ما يشتهى المريخ.. (حسدا من عند أنفسهم) ليس إلا!
(الآن فهمتكم) وعرفت لماذا طالب جمهوركم فى ليلة تأبين الراحل عبد المجيد منصور أن يأتى الوالى رئيسا للهلال.. ما أبشع الدونية وما أقبح الحسد!
النمور تمام!
حقق نمور شندى الفوز خارج القواعد على النسور بثلاثية نظيفة أبدع وتفنن إسماعيل بابا فى إحرازها.. النمور لعبوا بثقة وثبات كبيرين حتى ليخال لك انهم يؤدون فى شندى، والنسور كانت مثل النسر الذى كُتب فيه: يهِمُ ويعييه النهوض فيجثم ويعزم إلا ريشه ليس يعزمُ، فقد بدوا مثل العقاب الهرم ولم يستطيعوا مجاراة النمور، إستفاد النمور من الإبقاء على لاعبيهم ولم يطلقوا سراح اى نجم من نجومهم بل أضافوا اليهم آخرين لا يقلَُون جودة وكفاءة، ولذا فقد صدق المدافع الجسور سفارى حينما قال إننا نريد فى هذا الموسم أن ننافس المريخ، لان منافسة الأزرق (مفروغ منها)!
باهت!
هناك لون أزرق أنيق يشبه السماء، وهذا اللون لا يرتديه الهلال رغم أنه وجرايده سموا ب (الموج الأزرق)، وهناك لون أزرق (غامض) ونطلق عليه بالسودانى (ظهرى)
ربما منسوب إلى (ظهرة).. والظهرة هى التى تستخدم لإعطاء الملابس لونا جذابا، لكن الظهرة نفسها نوعين إحداها ازرق (فوشى) وهذه مدتها منتهية، وأخرى لونها أزرق غامض ناعمة وهى جيدة فى الغسيل
الهلال إرتدى زيا يشبه الظهرة منتهية الصلاحية وقد بدأ باهتا مقارنة بزى السلاطين (الأخاذ)، وليت الأمر إقتصر على الزى لكن أداء الهلال أيضا كان باهتا وفوزه كذلك!
عصفورين!
كان لدى فكرة حاولت ان انفذها فى كثير من الصحف الرياضية التى عملت بها، وهى نشر اسماء مجلس الإدارة وصور الجهاز الفنى للاعبين، والجمهور، كل يوم واحدا، فى بطاقة تعريفية النشاة والميلاد... إلخ
وطالما أننا فى المريخ نبحث عن منافذ للإستثمار، فلا بأس أن نطرح الفكرة على الصفوة، حينما كنا صغارا كان هناك كتيب فخيم يضم لاعبى المريخ بصورهم واسمائهم ووظيفة كل لاعب فى الميدان، زمن حامد بريمة ورفاقه الأشاوس وكانت الصور جميلة وواضحة وزاهية، لماذا لا نعمل مثل هذا الكتيب مع إضافات.. الفرق التى لعب بها.. المدحة او ألأغنية التى يحبها ولو امكن نشرها او جزء منها، الكتب،... طرائف فى مسيرته.. ورقم الهاتف مع صورة كبيرة.. وصورة لكل الفريق، ويمكن فى ذات الكتيب او آخر تنشر معلومات للصحفيين الحُمر والمشجعين(المعروفين)، تخيل فقط وزعنا مليون نسخة والنسخة بخمسة جنيهات إنها خمسة مليارات أفرض كلفت ثلاثة الفائدة مليارين، وكذلك الإخوة فى المنتديات والمجموعات المريخية، والتى يتفاخر كل منها بان عضويتهم بها آلاف.. لماذا لايفكر مسؤولوها فى فرض إشتراك (شهرى) على الأعضاء يضخ فى خزينة المريخ؟ لو كان هناك عشرة مجموعات وبكل مجموعة خمسة الف يعنى خمسين الف شخص، تخيل لو كان اشتراك كل واحد فقط 5 جنهات فى الشهر (ولا أى شئ) دى مليارين ونص، اتمنى ان أسمع تحركا فى هذين الإتجاهين إن شاء الله!
نار على نار
لا تزال مشكلة الدفاع فى الأحمر (غائمة)، فالكرات تصل المرمى بسرعة وبالطبع لن يكون كل المهاجمين مثل مهاجمى الرومان!
أليس غريبا؟؟شخص مسبب ليك إزعاج 17 سنة.. تحمد ربنا اتخارجت منو، ولا تواصل فى سيرتو وتذكُرو؟؟ الهلال لا يزال يفتا يذكر هيثم!
للتأريخ: فقد أطلق هيثم لفظة (إعلام الفول) حينما كان يلعب فى الهلال، وحينما كان الفول رخيصا جدا!
جرايد رياضية كثيرة فى الطريق، الأسياد والهلال والكابتن هلالية صرفة بينما لم تتضح لنا الرؤى فى الشبكة والملاعب_فى مشكلة من المصدر_
عموما كلما كثرت الجرايد الهلالية كلما كثر الإخفاق.. يبيعون بداية الموسم ثم يصيبهم البوار بعد ان يطيروا من دور الأربعة_ دا لو وصلوا السنة دى_!
25 الف دولار رسوم اطفال فى إحدى الرياض.. ليه اصلو هم غرزتة؟
تخريمة: قال جحا موانزا زى الصراف الآلى تديهو البطاقة (الباص) يصرف ليك المبلغ (هدف) كاااش!
تشة فنية: لعب موانزا هاااادئ وبكل إرتياح، زى غُنا عصام محمد نور
ويظل المريخ الحاضر والمستقبل والتأريخ وكلنا مريخاب ويا مريخ دا سحر عدييل كدا.
سؤال وجيه: الهلالاب قالوا يا الاسبوع الرابع ما تسرع.. دايرين تخلصوا من الهم وقلق الإنتظار، ولا دايرين تشوفوا سيدا بالشعار؟
المريخاب والهيثماب فرحانين بينما الصفراب (مستائين) كتير!
ويبقى المريخ فوق الأشخاص والولاء للكيان
الصفوة تغنى لموانزا: كل منانا وحياتك كتر من زياراتك
مقارنة: فى فُرق فى الاسبوع الأول بدون رصيد، وفى فرق من زمان (بدون رصيد)
وما يضير البحر أمسى زاخرا إن رمى فيه غلام بحجر؟؟
اللهم صل وسلم وبارك على سيدنا محمد وعلى آله.. اليوم جمعة أكثروا!
آخر قطرة: أأأه يا (نيل)!
وهذه بصمتى
الحِرمان عُلِم!
تسخينة: أحرمونى ولا تحرمونى!
أُتيح للرجل أن يدعو بثلاث دعوات مستجابات.. فدعا أن تكون زوجته (الأجمل) إفريقيا وعربيا، لكن ذلك سبب له مشكلات جمَة، لم يتخلص منها إلى بالدعوة الثانية والتى دعا فيها أن تصير زوجته كلبة.. أجل، فصارت تنبح وتزعج الرجل وأبناءه، الذين ترَجُوه لان يدعو ليعيد امهم سيرتها الأولى ،وهكذا عادت أمهم، وفقد الرجل آخر دوة كان يمكن أن يستفيد منها لنفسه او أبنائه!
حُكم على رجلين بالإعدام وقبل تنفيذ الحكم كالعادة أعطوهما الفرصة ليطلبا ما يريدان، قال الأول (داير أشوف أمى)، فسألوا الآخر وماهى أمنيتك انت؟؟ فقال: (الجنا دا ما يشوف أمو)!
وحكينا القصتين ديل ليييه؟؟ صبرا فسوف تتضح الرؤى..
لا شئ فى الأعمدة الزرقاء هذه الأيام والأيام الفائتة والجاية (إن شاء الله)
سوى الوضع المالى المتأزم للمريخ، والتقليل من شأنه والسخرية منه
هذه الكتابات جعلتنا نعرف قيمة (الحرمان) ومعاناة الفقر المدقع و(الدونية) التى ظل يعيشها الهلال طيلة فترة تنعُم المريخ، وعهد البوفيهات المفتوحة و(التورتات)، حرمان ممتد طيلة عهد الوالى لا يضاهيه ولا يفوقه إلا حرمانهم الممتد منذ تأسيسهم فى بطولة خارجية ولقب (حقيقى)
مع ان الوضع فى الهلال الآن ليس بأفضل من المريخ، فحتى إعادة تسجيل مهند اهم زول فى الهلال تمت بتدخل من أشرف الكاردينال الذى دفع اكثر من 90% من قيمة الصفقة والباقى (ختة)، وهناك إعانات تاتى من جهات أخرى كان الإعلام الأزرق _يعيَِر_ بها المريخ ويتهمه زورا بتلقى الدعم الحكومى،
نعذركم لأنكم (مستجدين نعمة)، ولم تعرفوا معنى الاموال وقيمتها إلا بعد ذهاب الوالى، الهلال لو إتيحت له ثلاث دعوات مستجابات لإستنفذها كلها فى المريخ، دون ان يفطن او يلتفت الى انه يحتاج لدعوة واحدة تجلب له بطولة واحدة، إلا بعد أن تنفد والهلال نفسه لو قالوا له تمنَى، لتمنَى عكس ما يشتهى المريخ.. (حسدا من عند أنفسهم) ليس إلا!
(الآن فهمتكم) وعرفت لماذا طالب جمهوركم فى ليلة تأبين الراحل عبد المجيد منصور أن يأتى الوالى رئيسا للهلال.. ما أبشع الدونية وما أقبح الحسد!
النمور تمام!
حقق نمور شندى الفوز خارج القواعد على النسور بثلاثية نظيفة أبدع وتفنن إسماعيل بابا فى إحرازها.. النمور لعبوا بثقة وثبات كبيرين حتى ليخال لك انهم يؤدون فى شندى، والنسور كانت مثل النسر الذى كُتب فيه: يهِمُ ويعييه النهوض فيجثم ويعزم إلا ريشه ليس يعزمُ، فقد بدوا مثل العقاب الهرم ولم يستطيعوا مجاراة النمور، إستفاد النمور من الإبقاء على لاعبيهم ولم يطلقوا سراح اى نجم من نجومهم بل أضافوا اليهم آخرين لا يقلَُون جودة وكفاءة، ولذا فقد صدق المدافع الجسور سفارى حينما قال إننا نريد فى هذا الموسم أن ننافس المريخ، لان منافسة الأزرق (مفروغ منها)!
باهت!
هناك لون أزرق أنيق يشبه السماء، وهذا اللون لا يرتديه الهلال رغم أنه وجرايده سموا ب (الموج الأزرق)، وهناك لون أزرق (غامض) ونطلق عليه بالسودانى (ظهرى)
ربما منسوب إلى (ظهرة).. والظهرة هى التى تستخدم لإعطاء الملابس لونا جذابا، لكن الظهرة نفسها نوعين إحداها ازرق (فوشى) وهذه مدتها منتهية، وأخرى لونها أزرق غامض ناعمة وهى جيدة فى الغسيل
الهلال إرتدى زيا يشبه الظهرة منتهية الصلاحية وقد بدأ باهتا مقارنة بزى السلاطين (الأخاذ)، وليت الأمر إقتصر على الزى لكن أداء الهلال أيضا كان باهتا وفوزه كذلك!
عصفورين!
كان لدى فكرة حاولت ان انفذها فى كثير من الصحف الرياضية التى عملت بها، وهى نشر اسماء مجلس الإدارة وصور الجهاز الفنى للاعبين، والجمهور، كل يوم واحدا، فى بطاقة تعريفية النشاة والميلاد... إلخ
وطالما أننا فى المريخ نبحث عن منافذ للإستثمار، فلا بأس أن نطرح الفكرة على الصفوة، حينما كنا صغارا كان هناك كتيب فخيم يضم لاعبى المريخ بصورهم واسمائهم ووظيفة كل لاعب فى الميدان، زمن حامد بريمة ورفاقه الأشاوس وكانت الصور جميلة وواضحة وزاهية، لماذا لا نعمل مثل هذا الكتيب مع إضافات.. الفرق التى لعب بها.. المدحة او ألأغنية التى يحبها ولو امكن نشرها او جزء منها، الكتب،... طرائف فى مسيرته.. ورقم الهاتف مع صورة كبيرة.. وصورة لكل الفريق، ويمكن فى ذات الكتيب او آخر تنشر معلومات للصحفيين الحُمر والمشجعين(المعروفين)، تخيل فقط وزعنا مليون نسخة والنسخة بخمسة جنيهات إنها خمسة مليارات أفرض كلفت ثلاثة الفائدة مليارين، وكذلك الإخوة فى المنتديات والمجموعات المريخية، والتى يتفاخر كل منها بان عضويتهم بها آلاف.. لماذا لايفكر مسؤولوها فى فرض إشتراك (شهرى) على الأعضاء يضخ فى خزينة المريخ؟ لو كان هناك عشرة مجموعات وبكل مجموعة خمسة الف يعنى خمسين الف شخص، تخيل لو كان اشتراك كل واحد فقط 5 جنهات فى الشهر (ولا أى شئ) دى مليارين ونص، اتمنى ان أسمع تحركا فى هذين الإتجاهين إن شاء الله!
نار على نار
لا تزال مشكلة الدفاع فى الأحمر (غائمة)، فالكرات تصل المرمى بسرعة وبالطبع لن يكون كل المهاجمين مثل مهاجمى الرومان!
أليس غريبا؟؟شخص مسبب ليك إزعاج 17 سنة.. تحمد ربنا اتخارجت منو، ولا تواصل فى سيرتو وتذكُرو؟؟ الهلال لا يزال يفتا يذكر هيثم!
للتأريخ: فقد أطلق هيثم لفظة (إعلام الفول) حينما كان يلعب فى الهلال، وحينما كان الفول رخيصا جدا!
جرايد رياضية كثيرة فى الطريق، الأسياد والهلال والكابتن هلالية صرفة بينما لم تتضح لنا الرؤى فى الشبكة والملاعب_فى مشكلة من المصدر_
عموما كلما كثرت الجرايد الهلالية كلما كثر الإخفاق.. يبيعون بداية الموسم ثم يصيبهم البوار بعد ان يطيروا من دور الأربعة_ دا لو وصلوا السنة دى_!
25 الف دولار رسوم اطفال فى إحدى الرياض.. ليه اصلو هم غرزتة؟
تخريمة: قال جحا موانزا زى الصراف الآلى تديهو البطاقة (الباص) يصرف ليك المبلغ (هدف) كاااش!
تشة فنية: لعب موانزا هاااادئ وبكل إرتياح، زى غُنا عصام محمد نور
ويظل المريخ الحاضر والمستقبل والتأريخ وكلنا مريخاب ويا مريخ دا سحر عدييل كدا.
سؤال وجيه: الهلالاب قالوا يا الاسبوع الرابع ما تسرع.. دايرين تخلصوا من الهم وقلق الإنتظار، ولا دايرين تشوفوا سيدا بالشعار؟
المريخاب والهيثماب فرحانين بينما الصفراب (مستائين) كتير!
ويبقى المريخ فوق الأشخاص والولاء للكيان
الصفوة تغنى لموانزا: كل منانا وحياتك كتر من زياراتك
مقارنة: فى فُرق فى الاسبوع الأول بدون رصيد، وفى فرق من زمان (بدون رصيد)
وما يضير البحر أمسى زاخرا إن رمى فيه غلام بحجر؟؟
اللهم صل وسلم وبارك على سيدنا محمد وعلى آله.. اليوم جمعة أكثروا!
آخر قطرة: أأأه يا (نيل)!
وهذه بصمتى
