فكرة
أمجد مصطفى أمين
هل يستقيل النعمان؟
طبيعى جدا.. ان يرد اللواء الفاتح عبد العال على النعمان حسن لشىء فى نفسيهما حسبما ذكره زميلى الصادق مصطفى الشيخ فى عموده المقروء فى صحيفة كفر ووتر الالكترونية امس .. فالاول خرج من الاطار الاولمبى فى الانتخابات الاخيرة والثانى مازال يخرمج فى هذا المجال الذى انهار منذ ان وطاءت قدماه وقدمى العقربة السورية الفضاء الاولمبى.
والمتابع للعمل الاولمبى بعد ان ولجه النعمان يلاحظ التدهور الادارى والفنى وكيف اصبح العمل الاولمبى عبارة عن شليليات و على سبيل المثال هو وهنادى اجادوا فن طبخة اختيار صحفى وصحفية للمشاركة فى تغطية اولمبياد لندن 2012 فى سابقة هى الاولى من نوعها فى تاريخ العمل الاولمبى وكيف تم مرة اخرى تعديل هذه الطبخة بنار هادئة ورغم ذلك تعرضت الطبخة للحريق.وفشل فى السيطرة وحرم من التلاعب بالفرصتين اللتين جاءت الى اللجنة من اللجنة الاولمبية الدولية لصحفيين بجهد مقدر بذلته اللجنة الاولمبية الوطنية بعد ان شعرت بالخطأ الذى اغترفه فى حق الصحفيين المهتمين بالنشاط الاولمبى لتنفذ اللجنة طلب الزميلة هيام تاج السر باجراء القرعة لتحقيق العدالة علما بانها هى الاحق بالفرصة لانها مهتمة بالنشاط الاولمبى وثانيا لانها اول من تقدم بطلب الى اللجنة الاولمبية السودانية لتغطية هذه الاولمبياد بناء على موجهات اللجنة الاولمبية الدولية(انظر الى موقع اللجنة الدولية فى الانترت) وبالفعل اجريت القرعة بعدالة التى يرفضها النعمان والعقربة السورية.
الحرب الدائرة بين اللواء الفاتح والنعمان حسن لن تفيد العمل الاولمبى فى شىء ..ولكن لو كنت فى مكان النعمان لاستلقت اليوم قبل الغد خاصة وانه ظل يتحدث باستمرار كأنما هو عراب اللجنة الاولمبية يخرمج هنا وهناك كما يحلو له وسعى جاهدا وظل طيلة حياته يكتب ضد الدكتور كمال شداد ورغما عن ذلك كان شداد ماشى من نجاح الى اخر دون ان يكترث لكلمة ناهيك عن ايا من مقالاته.
ومما لاشك فيه ان النعمان نصب نفسه عراب القوانيين واللوائح وفعلا باب النجار مخلع.
بعد حديث اللواء الفاتح عبد العال هذا الذى اشار فيه الى ان النعمان حسن اكبر المنتهكين للوائح وقوانين اللجنة الاولمبية ..فهل يستقيل النعمان حسن ويبتعد نهائيا عن العمل الاولمبى؟
*منذ ظهوره فى برنامج اغانى واغانى فى شهر رمضان الماضى كان واضحا عليه الاعياء والارهاق والتعب من خلال ادائه ومشاركته فى هذا البرنامج ووقتها كان الفنان محمدو عبد العزيز بحاجة الى الاهتمام والرعاية الصحية اللازمة ولكن ارادة الله هى الاقوى.
أمجد مصطفى أمين
هل يستقيل النعمان؟
طبيعى جدا.. ان يرد اللواء الفاتح عبد العال على النعمان حسن لشىء فى نفسيهما حسبما ذكره زميلى الصادق مصطفى الشيخ فى عموده المقروء فى صحيفة كفر ووتر الالكترونية امس .. فالاول خرج من الاطار الاولمبى فى الانتخابات الاخيرة والثانى مازال يخرمج فى هذا المجال الذى انهار منذ ان وطاءت قدماه وقدمى العقربة السورية الفضاء الاولمبى.
والمتابع للعمل الاولمبى بعد ان ولجه النعمان يلاحظ التدهور الادارى والفنى وكيف اصبح العمل الاولمبى عبارة عن شليليات و على سبيل المثال هو وهنادى اجادوا فن طبخة اختيار صحفى وصحفية للمشاركة فى تغطية اولمبياد لندن 2012 فى سابقة هى الاولى من نوعها فى تاريخ العمل الاولمبى وكيف تم مرة اخرى تعديل هذه الطبخة بنار هادئة ورغم ذلك تعرضت الطبخة للحريق.وفشل فى السيطرة وحرم من التلاعب بالفرصتين اللتين جاءت الى اللجنة من اللجنة الاولمبية الدولية لصحفيين بجهد مقدر بذلته اللجنة الاولمبية الوطنية بعد ان شعرت بالخطأ الذى اغترفه فى حق الصحفيين المهتمين بالنشاط الاولمبى لتنفذ اللجنة طلب الزميلة هيام تاج السر باجراء القرعة لتحقيق العدالة علما بانها هى الاحق بالفرصة لانها مهتمة بالنشاط الاولمبى وثانيا لانها اول من تقدم بطلب الى اللجنة الاولمبية السودانية لتغطية هذه الاولمبياد بناء على موجهات اللجنة الاولمبية الدولية(انظر الى موقع اللجنة الدولية فى الانترت) وبالفعل اجريت القرعة بعدالة التى يرفضها النعمان والعقربة السورية.
الحرب الدائرة بين اللواء الفاتح والنعمان حسن لن تفيد العمل الاولمبى فى شىء ..ولكن لو كنت فى مكان النعمان لاستلقت اليوم قبل الغد خاصة وانه ظل يتحدث باستمرار كأنما هو عراب اللجنة الاولمبية يخرمج هنا وهناك كما يحلو له وسعى جاهدا وظل طيلة حياته يكتب ضد الدكتور كمال شداد ورغما عن ذلك كان شداد ماشى من نجاح الى اخر دون ان يكترث لكلمة ناهيك عن ايا من مقالاته.
ومما لاشك فيه ان النعمان نصب نفسه عراب القوانيين واللوائح وفعلا باب النجار مخلع.
بعد حديث اللواء الفاتح عبد العال هذا الذى اشار فيه الى ان النعمان حسن اكبر المنتهكين للوائح وقوانين اللجنة الاولمبية ..فهل يستقيل النعمان حسن ويبتعد نهائيا عن العمل الاولمبى؟
*منذ ظهوره فى برنامج اغانى واغانى فى شهر رمضان الماضى كان واضحا عليه الاعياء والارهاق والتعب من خلال ادائه ومشاركته فى هذا البرنامج ووقتها كان الفنان محمدو عبد العزيز بحاجة الى الاهتمام والرعاية الصحية اللازمة ولكن ارادة الله هى الاقوى.
