بالمرصاد
الخرق الثالث للاولمبية
الحديث الذى ادلى به الاستاذ طارق جحا عضو مجلس ادارة الاتحاد السودانى
للتجديف مقرون مع اختيار ولا اقول تعييين الزميل عاصم وراق رئيسا للجتة
الاعلاميية باللجنة الاولمبية يعتبرا معا الخرق الثالث للميثاق الاولمبى
من قبل اللجنة الحالية التى يتوجب ان نطلق عليها من الان فصاعدا لجنة
النعمان وساورد الاسباب عد تبيان موضوع الخرق المقرون ايضا باسباب
التسمية
فقد قال طارق جحا وهو بالمناسبة قد تنبا له الكثيرون بمستقبل اولمبى باهر
واعنى فى العمل الاولمبى ليس لارتباطه فى العاملين بحقله من القادة
وادارى الاتحادات ولكن للمتابعة المستمرة والحرص الواضح على الشان
الاولمبى ويكفى ان طارق استطاع ان يقنع كبار وصغار اللجنة السابقة بسحب
الثقة عن سعادة اللواء الفاتح عبد العال حتى لا يتراس بعثة السودان للندن
الشئ الذى حدث وهو لا يمثل ابدا هزيمة لجحا بقدر ما مثل من انتكاسة
انعكست نتائجها على البعثة التى لا نقول بصدق تنبؤات جحا حولها ولكن نقول
ان الفشل لازمها قبل ان تنطلق وليس هناك مجال للاسترسال الذى اجبرنا
تصريح طارق العودة اليه فقد قال وهو عضو اتحاد التجديف انه اى الاتحاد لم
يجتمع لاختيار ممثله فى مجلس ادارة اللجنة الاولمبية وهو يقصد النعمان
حسن الذى ترشح وفاز بعضوية المكتب التنفيذى ربما يقول قائل ان عدد كبير
من الاتحادات فعل ذلك ولكنه ليس مبرر لان يسير اتحاد التجديف على طريق
هذه الاتحادات خاصة ان رئيسه عبد الرحيم حمد وسكرتيره النعمان نفسه الذى
لا يترك شاردة او واردة باتحاد او نادى الا وافتى وتحسر على الخروقات
التى تحدث بها حتى ظنناه صاحب السجل الناصع والحامى الحريص على مكتسبات
هذه المؤسسات استخدم مثلهم اسلوب الكنكشة بالتحايل على القانون بالتحول
من الرئاسة للسكرتارية واذا فعل ذلك غيره خاصة من الذين يكن لهم العداء
الظاهر مثل الدكتور تونى او البروف شداد او حتى الخبير البقارى لقامت
الدنيا ولم تقعد وها هو يقع فى شر اعماله وهو ياتى لمجلس ادارة اللجنة
الاولمبية غير مفوض من اتحاده كما قال طارق جحا الذى نستغرب لصمته طوال
الفترة ما بين اجنماع المجلس وانتخاب المكتب التنفيذى وها هنا يبرز سؤالا
مشروعا وهو راى رئيس الاتحاد الاستاذ عبد الرحيم حمد وكيفية معالجة هذه
الاشكالية ويبدو ان ما سبق الانتخابات من تطورات هى التى ستعجل بازمة
اتحاد التجديف التى نشك ان لا تكون قد بدات وبرجعة قصيرة لانتخابات
اللجنة الاخيرة نلاحظ ان عبد الرحيم حمد كان اكبر المساندين لهاشم هارون
الذى استعان بمحمد عثمان خليفه وقد ناصبه النعمان العداء(بيان الفهلوة
وابعاده من التصويت والترشيح للمكتب التنفيذى وفق ما يعتقد خليفة ان
وراؤها النعمان وخوفنا كل الخوف ان يكون وراء حجا خليفة ...
على العموم صمت رئيس اتحاد التجديف سيعجل بابراز المستخبلى للسطح وستسيطر
مسالة عدم الشرعية التى لا يستخدموها رغم علمهم جميعا بها فهى مسالة تمثل
الخرق الاول والاكبر للميثالق وهو رغم صفر اما الخرق الاول فقد كان
ابتعاث رجل لسنمار النساء دون اخطار ضباط واعضاء اللجنة الجدد والثانى
كشاركة اللواء عبد العال فى انتخابات المكتب التنفيذى قبل استلام
الاعتماد من المفوضية او حتى اجتماع لمجلس اتحاد الاثقال نفسه والثالث
ما هو ماثل اليوم باعتراف احد اركان القضية بان المكتب التنفيذى يضم عضو
واحد على الاقل غير شرعى وهو ما يتطلب ابعاده او توفيق اوضاعه ولكن ليس
باثر رجعى
مرصد اخير
بين الفينة والاخرى نتوقع بوعزيزى اولمبى يفجرها داوية بعد وقوع خط
الدفاع فى شرك الوقيعة كانما لسان الحال يقول الله يجازى الكان السبب
والى خرق رابع دنتم والسلام
الخرق الثالث للاولمبية
الحديث الذى ادلى به الاستاذ طارق جحا عضو مجلس ادارة الاتحاد السودانى
للتجديف مقرون مع اختيار ولا اقول تعييين الزميل عاصم وراق رئيسا للجتة
الاعلاميية باللجنة الاولمبية يعتبرا معا الخرق الثالث للميثاق الاولمبى
من قبل اللجنة الحالية التى يتوجب ان نطلق عليها من الان فصاعدا لجنة
النعمان وساورد الاسباب عد تبيان موضوع الخرق المقرون ايضا باسباب
التسمية
فقد قال طارق جحا وهو بالمناسبة قد تنبا له الكثيرون بمستقبل اولمبى باهر
واعنى فى العمل الاولمبى ليس لارتباطه فى العاملين بحقله من القادة
وادارى الاتحادات ولكن للمتابعة المستمرة والحرص الواضح على الشان
الاولمبى ويكفى ان طارق استطاع ان يقنع كبار وصغار اللجنة السابقة بسحب
الثقة عن سعادة اللواء الفاتح عبد العال حتى لا يتراس بعثة السودان للندن
الشئ الذى حدث وهو لا يمثل ابدا هزيمة لجحا بقدر ما مثل من انتكاسة
انعكست نتائجها على البعثة التى لا نقول بصدق تنبؤات جحا حولها ولكن نقول
ان الفشل لازمها قبل ان تنطلق وليس هناك مجال للاسترسال الذى اجبرنا
تصريح طارق العودة اليه فقد قال وهو عضو اتحاد التجديف انه اى الاتحاد لم
يجتمع لاختيار ممثله فى مجلس ادارة اللجنة الاولمبية وهو يقصد النعمان
حسن الذى ترشح وفاز بعضوية المكتب التنفيذى ربما يقول قائل ان عدد كبير
من الاتحادات فعل ذلك ولكنه ليس مبرر لان يسير اتحاد التجديف على طريق
هذه الاتحادات خاصة ان رئيسه عبد الرحيم حمد وسكرتيره النعمان نفسه الذى
لا يترك شاردة او واردة باتحاد او نادى الا وافتى وتحسر على الخروقات
التى تحدث بها حتى ظنناه صاحب السجل الناصع والحامى الحريص على مكتسبات
هذه المؤسسات استخدم مثلهم اسلوب الكنكشة بالتحايل على القانون بالتحول
من الرئاسة للسكرتارية واذا فعل ذلك غيره خاصة من الذين يكن لهم العداء
الظاهر مثل الدكتور تونى او البروف شداد او حتى الخبير البقارى لقامت
الدنيا ولم تقعد وها هو يقع فى شر اعماله وهو ياتى لمجلس ادارة اللجنة
الاولمبية غير مفوض من اتحاده كما قال طارق جحا الذى نستغرب لصمته طوال
الفترة ما بين اجنماع المجلس وانتخاب المكتب التنفيذى وها هنا يبرز سؤالا
مشروعا وهو راى رئيس الاتحاد الاستاذ عبد الرحيم حمد وكيفية معالجة هذه
الاشكالية ويبدو ان ما سبق الانتخابات من تطورات هى التى ستعجل بازمة
اتحاد التجديف التى نشك ان لا تكون قد بدات وبرجعة قصيرة لانتخابات
اللجنة الاخيرة نلاحظ ان عبد الرحيم حمد كان اكبر المساندين لهاشم هارون
الذى استعان بمحمد عثمان خليفه وقد ناصبه النعمان العداء(بيان الفهلوة
وابعاده من التصويت والترشيح للمكتب التنفيذى وفق ما يعتقد خليفة ان
وراؤها النعمان وخوفنا كل الخوف ان يكون وراء حجا خليفة ...
على العموم صمت رئيس اتحاد التجديف سيعجل بابراز المستخبلى للسطح وستسيطر
مسالة عدم الشرعية التى لا يستخدموها رغم علمهم جميعا بها فهى مسالة تمثل
الخرق الاول والاكبر للميثالق وهو رغم صفر اما الخرق الاول فقد كان
ابتعاث رجل لسنمار النساء دون اخطار ضباط واعضاء اللجنة الجدد والثانى
كشاركة اللواء عبد العال فى انتخابات المكتب التنفيذى قبل استلام
الاعتماد من المفوضية او حتى اجتماع لمجلس اتحاد الاثقال نفسه والثالث
ما هو ماثل اليوم باعتراف احد اركان القضية بان المكتب التنفيذى يضم عضو
واحد على الاقل غير شرعى وهو ما يتطلب ابعاده او توفيق اوضاعه ولكن ليس
باثر رجعى
مرصد اخير
بين الفينة والاخرى نتوقع بوعزيزى اولمبى يفجرها داوية بعد وقوع خط
الدفاع فى شرك الوقيعة كانما لسان الحال يقول الله يجازى الكان السبب
والى خرق رابع دنتم والسلام