• ×
الأحد 19 مايو 2024 | 05-18-2024
رأي حر

رأي حر

رأي حر

 0  0  1234
رأي حر
راي حر
صلاح الاحمدي قبل وبعد إكتمال المجلس
نصفق بحرارة وحماس لاى اضافة اصلاحية بناءة ومسؤلة تنشط باخلاص ونزاهة على المسرح الهلالى القادم بعد الانتخابات التكميلية لسد المناصب الشاغرة وهى الامين العام ونائب الرئيس ونحنى رؤسنا احتراما وتبجيلا للصفوة التى قادة المجلس من انتصار الى انتصار فى كل المحافل الرياضية والقانونية وهى تعيد ترميم البيت الهلالى من وجهة تنطلق من اجل الهلال وحدة تعمل على خلق وفاق مجتمعى رياضى وتناسق والتحام حول افضل الؤسائل والسبل للاصلاح الذى هو غاية اى مجتمع رياضى على مرات زمانه ونقلد اكاليل الغار والزهور لمن يبنى طوبة واحدة تصلب او ترفع صرح هذا الكيان ولو ملمتر واحدا
نود روح رياضية ادارية جديدة تشع الانضباط والحسم. واراهن على شفافية العمل بعد اكمال المجلس كموسيقار بارع يعزف على وترين فقط يمكن ان يكون له ما أراد لما يمتلكه من ملكات موسيقية فلم تعجزه غياب المنظومة ولا سوء الاحوال ولا المال فى كافة الاصعدة لم يحارب سلفيه بل دافع عنهم مرارا واستنكر محاولة التطاول عليه مؤكدا ان لكل عهد ايجابياته وسلبياته التى تعترضه لظروف اقوى وحتمية تاريخية للافكاك منها فى بعض الاحيان وبعد أن تكتمل المنظومة الموسيقية بملء المنصبين الشاغرين تكتمل السلالم الموسيقية الإدارية للهلال في ظل ترغب كبير من القاعدة الهلالية لبداية موسم مثالي بمجلس مكتمل بكل أركانه وبجاهزية كل أفراد الكوكبة الكروية بالموج الأزرق من لاعبين وجهاز فني عظيم .
اكثر الادلة والاسانيد الغائبة فى تلك القضية التاريخية وهى عزوف البعض من مجلس ادارة الهلال او التمرد على حاضرهم بمشاكلهم ومعاناتهم التى من المفترض عندهم ان تبتلع كل الانجازات والمزايا الاساسية
زمن المجلس قبل الاضافة والمعانة من اجل الكيان واجترارهم له زمن جميل مضى وكلما اوغل فى القدم ازداد فتنة وجمالا واشتياقا فالماضى يضع اقفال وهمية تصفى كثير من المبالغات والاحلام المتعدد فى الحاضرالهلالى
نافذة
ظل مجلس الهلال قبل الانتخابات التكميلية وهو يتابع بكل صدق منذ فجر كل صباح حتى ساعات الليل وابحار فى شطات الهلال الكيان لم يركن يوميا للراحة ولم يروقه الانصراف عن الجهد الشاق والعمل المضنى وفى يمينه دائما كشف حساب عن حاجات الجماهير الهلالية وليس من عادته ان يفرش الطريق بالورد خدعة الناظرين ولن يكون عكسه ابدا ان يخفى حقيقة يجب ان يعلمها الشعب الهلالى عن مساره الرياضى والادارى مهما كنت قسوته ان افاق البناء متسعة لكل من يريدون ان يبني لنا ممن يطّوون الستار على عيونهم لكى لايروا الضباب
نافذة اخيرة
يعلمون أفراد المجلس الهلالي لسيوا من هواة التواكل والتكاسل وإلقاء الأعباء على كتف الآخرين ليعلمون حديثنا معهم وهو دق أجراس اليقظة حتى نمضي في طريق ونحن أعوان في متابعة ليس هناك مشكلة من غير حل وليس هنالك عسر ما دمنا نملك الإرادة والإيمان ما دمنا مسلحين بروح الإنتماء للهلال العظيم هنالك فرق كبير ما بين أن نعاني ونحن موجهون بكل قوتنا إلى الهدف وبين أن نعترف بالشكوى إن التراويح بدعواة الياس فهي من نسيم الصفاء الذين لا يرقون إلى مستوى مسئولية المعارضة .
خاتمة :
إن المعارضة في مجتمع رياضي هي مرأة متعددة يمكن إستجلاء صورتها من مختلف الزوايا حتى تجتمع الرؤيا في النهاية ولو عجز الإداري المعارض عن الإلمام بكل الحقيقة لما كانت قيمة الحرية وإبداء كل رأي والإنصاف له وفي الحقيقة تقدر من خلال عشرات التجاري بل مئات الرؤى لكي نحصل على وفاق بطعم الشفافية لتطوير الكيان .




امسح للحصول على الرابط
بواسطة : رأي حر
 0  0
التعليقات ( 0 )
أكثر

للمشاركة والمتابعة

تصميم وتطوير  : قنا لخدمات الويب

Powered by Dimofinf CMS v5.0.0
Copyright© Dimensions Of Information.

جميع الحقوق محفوظة لـ "كفر و وتر" 2019