راي حر
صلاح الاحمدى
اللبيب بالاشارة يفهم حركات فى دنيا الاداريين
فرك الإيدين أثناء الحديث أو الإجتماع تدل هذه الحركة على إداري منبسط وللذين يفعلون هذه الحركة يحبون ويرغبون الآخرون ومن صفاته كما أنهم يتحملون الصعاب ويسعدون الأخرين.
وضع اليد على رسغ اليد الأخرى تدل أن هذه الحركة على إداري منشرح يحب الفكاهة . تقطيم الأظافر أثناء الكلام تدل هذه الحركة على إداري منطوي قد لا يعجب الناس في بداية الأمر ولكن سرعان ما يحبه الآخرون عندما يعرفونه جيداً وهؤلاء إداريون ذو حس مرهف ومضير واع ويريدون أن يكونوا كل شئ متقناً.
القبض على أبهم اليد بأصابع اليد الاخرى تدل هذه الحركة على عدم النضوج الإداري والذي يزاول هذه العادة غالباً ما يكون ضعيف الشخصية يحتاج دائماً لمن يرعى شئونه .
اللعب بالشارع أفراد هذه الفئة من الإداريين غالباً ما يغضون وقتهم في أحلام اليقظة ويتظاهرون أحياناً أنهم يسمعون للمتحدث ولكنه في الحقيقة يفكرون في شئ آخر .
وضع القلم في الفم هذه علامة من علامة أولئك الذي يغضون وقتهم في أحلام اليقظة وإداريي هذه الحركة عادة ما يكونوا محبوبين ولكنهم سزج ويتأثرون بكلام الآخرين . ووضع إطار النظارة في الفم تدل هذه الحركة على إداري ذكي متعمق في التفكير يجب أن يخطط لنفسه وينتغض خططه بنفسه وهو قليل الثقة بمقدرة الآخرين .
تنظيف الأنف تدل هذه الحركة على أن الإداري حذر ومشكك وإذا كنت من هذه الفصيلة فلا بد أن تجد عذراً لغيرك .
الاسورة حول الرسغ تدل هذه الحركة على أن الإداري دقيق وحريص على مواعيده ويحب أن يخطط للاشياء سلفاً ويختل بخططه إذا إعترض أحد برامجه .
المدقن النظر في الساعة بإستمرار إداريو هذه الحركة يخططون سلفاً لمشاريعهم أيضاً ولا تعني كثرة نظراتهم للساعة وايضاً أنهم ملوا من وجود الآخرين . ولا تعني انهم حريصون على معرفة الوقت بل إذا سئلوا عن الوقت يعيدون النظر إلى الساعة ووضع اليد على زراع أو كتف الشخص الآخر أثناء السير إداريو هذه الحركة يحبون التملك والسيطرة وكذلك الآخرين باطراف الأصبع أثناء التحدث يدل ذلك على العناد وحب الجدال والتمسك بالراي الدائم .
نافذة :
بعض من الادريين فى عالمنا الرياضى اليوم اول ما يمكنه من الاستمرار داخل المجتمع الكروى الذى هو جديد عليه ما لم يكن ميسور الحال ويتمتع بكل معانى الاستقطاب والوعود المعسولة فى الفترة التى يقضيها بمجلس اى ادارة من الاندية او المؤاسسات الرياضية دون علمه بما يجرى فيها حتى ظاهرت التصويت بالهاتف المحمول ظلت تلك الخيار الوحيد لتمرير القرارات لتم أعضاء المجلس أزاء القرار الصادق .
نفاذة أخيرة :
سوف نظل في عهد الإداري الصغير الذي يطول زمانه في عمر المجالس بالأندية الجماهيرية . نود الإداري صاحب الباع الطويل والرؤى المتعايشة والمشارك في الرأي بكل عناوينه . لقد أجمع الكل أن اللاعب من غير إداري متميز صاحب شخصية قوية لا يقدم مردوداًُ جيداً لأن الإداري صاحب الشخصية المتمكنة هو السبيل لإصلاح الكرة والصحافة لأن الخبر الصادق الذي يتم نشره في الصحف الرياضية من خلال الإداري وأيضاً الخبر المفبرك من خلال الإداري الذي يجمع تلك الصفات الحميدة والخبيثة التي من شأنها أن تضر بمصلحة النادي أو اللاعب لذلك إذا اردنا صحافة قوية صادقة يجب أن نوفر إداري بنفس الصفات الصادقة حتى يتم حذف الخبر المفبرك ونستنشق الحقيقة .
خاتمة :
يتحدث البعض عن بعض الإداريين في الزمن الجميل لما للإداريين من رؤية ومعرفة ودراية إدارية عكس اليوم وليس في حساباتهم تغير الزمن والمكان وأصبح الإداري الآن بالإشارة يفهم كاللبيب .
صلاح الاحمدى
اللبيب بالاشارة يفهم حركات فى دنيا الاداريين
فرك الإيدين أثناء الحديث أو الإجتماع تدل هذه الحركة على إداري منبسط وللذين يفعلون هذه الحركة يحبون ويرغبون الآخرون ومن صفاته كما أنهم يتحملون الصعاب ويسعدون الأخرين.
وضع اليد على رسغ اليد الأخرى تدل أن هذه الحركة على إداري منشرح يحب الفكاهة . تقطيم الأظافر أثناء الكلام تدل هذه الحركة على إداري منطوي قد لا يعجب الناس في بداية الأمر ولكن سرعان ما يحبه الآخرون عندما يعرفونه جيداً وهؤلاء إداريون ذو حس مرهف ومضير واع ويريدون أن يكونوا كل شئ متقناً.
القبض على أبهم اليد بأصابع اليد الاخرى تدل هذه الحركة على عدم النضوج الإداري والذي يزاول هذه العادة غالباً ما يكون ضعيف الشخصية يحتاج دائماً لمن يرعى شئونه .
اللعب بالشارع أفراد هذه الفئة من الإداريين غالباً ما يغضون وقتهم في أحلام اليقظة ويتظاهرون أحياناً أنهم يسمعون للمتحدث ولكنه في الحقيقة يفكرون في شئ آخر .
وضع القلم في الفم هذه علامة من علامة أولئك الذي يغضون وقتهم في أحلام اليقظة وإداريي هذه الحركة عادة ما يكونوا محبوبين ولكنهم سزج ويتأثرون بكلام الآخرين . ووضع إطار النظارة في الفم تدل هذه الحركة على إداري ذكي متعمق في التفكير يجب أن يخطط لنفسه وينتغض خططه بنفسه وهو قليل الثقة بمقدرة الآخرين .
تنظيف الأنف تدل هذه الحركة على أن الإداري حذر ومشكك وإذا كنت من هذه الفصيلة فلا بد أن تجد عذراً لغيرك .
الاسورة حول الرسغ تدل هذه الحركة على أن الإداري دقيق وحريص على مواعيده ويحب أن يخطط للاشياء سلفاً ويختل بخططه إذا إعترض أحد برامجه .
المدقن النظر في الساعة بإستمرار إداريو هذه الحركة يخططون سلفاً لمشاريعهم أيضاً ولا تعني كثرة نظراتهم للساعة وايضاً أنهم ملوا من وجود الآخرين . ولا تعني انهم حريصون على معرفة الوقت بل إذا سئلوا عن الوقت يعيدون النظر إلى الساعة ووضع اليد على زراع أو كتف الشخص الآخر أثناء السير إداريو هذه الحركة يحبون التملك والسيطرة وكذلك الآخرين باطراف الأصبع أثناء التحدث يدل ذلك على العناد وحب الجدال والتمسك بالراي الدائم .
نافذة :
بعض من الادريين فى عالمنا الرياضى اليوم اول ما يمكنه من الاستمرار داخل المجتمع الكروى الذى هو جديد عليه ما لم يكن ميسور الحال ويتمتع بكل معانى الاستقطاب والوعود المعسولة فى الفترة التى يقضيها بمجلس اى ادارة من الاندية او المؤاسسات الرياضية دون علمه بما يجرى فيها حتى ظاهرت التصويت بالهاتف المحمول ظلت تلك الخيار الوحيد لتمرير القرارات لتم أعضاء المجلس أزاء القرار الصادق .
نفاذة أخيرة :
سوف نظل في عهد الإداري الصغير الذي يطول زمانه في عمر المجالس بالأندية الجماهيرية . نود الإداري صاحب الباع الطويل والرؤى المتعايشة والمشارك في الرأي بكل عناوينه . لقد أجمع الكل أن اللاعب من غير إداري متميز صاحب شخصية قوية لا يقدم مردوداًُ جيداً لأن الإداري صاحب الشخصية المتمكنة هو السبيل لإصلاح الكرة والصحافة لأن الخبر الصادق الذي يتم نشره في الصحف الرياضية من خلال الإداري وأيضاً الخبر المفبرك من خلال الإداري الذي يجمع تلك الصفات الحميدة والخبيثة التي من شأنها أن تضر بمصلحة النادي أو اللاعب لذلك إذا اردنا صحافة قوية صادقة يجب أن نوفر إداري بنفس الصفات الصادقة حتى يتم حذف الخبر المفبرك ونستنشق الحقيقة .
خاتمة :
يتحدث البعض عن بعض الإداريين في الزمن الجميل لما للإداريين من رؤية ومعرفة ودراية إدارية عكس اليوم وليس في حساباتهم تغير الزمن والمكان وأصبح الإداري الآن بالإشارة يفهم كاللبيب .
