راى حر
صلاح الاحمدى
دعونا من الهوامش والصغائر
ماذا يريد اهل الصياح والشعارات والهتافات الخاوية والتظاهرات الفوضوية
ماذا يريد كتاب المقالات والاعمدة فى الصحف الرياضية باسلوب ملؤه التطاول والتجاوزات اين اخلاقيات الفرسان اين مبادى الاختلاف فى الراى اين الايجابية تجاه الهلال
نحن فى امس الحاجة للراى الاخر الفاعل والمعارضة البناءة التى تساهم فى مسيرة الاصلاح
ولكن من خلال اطار القانونى دون اثارة الراى العام ضد مجلس الهلال الشرعى وبنوايا خبيثة
الفرق شاسع بين حرية البناء وفوضى الهدم والتعويق ان المعارضة ان وجدت يجب ان تكون سليمة التفكير فى تتطوير الهلال تعمل على هيبة الكيان واحترام الرموز وعندما نختلف فى مسالة ما او قضية او حتى قرار او حتى قرار سيادى يهم الجميع فليدينا القنوات الشراعية والمؤاسسات ونعترض نتناقش نستجوب وبكل حضارية المقصد لكن ان نتشاجر ونتراشق ونتظاهر فى الطرقات واما م عدسات الفضائيات فهذا شي مخزيخلوا من الضوايط ومواريث وادب وسلامة الهلال العظيم
قافلة الاصلاح تسير ومطاردة ما يسمون انفسهم بالمعارضة واجب كل هلالى لمحاربتهم حتى يبدأ الفريق موسماً جديداً بمجلس شرعي بمقابل صحف لا تستثمر بالإيجار بل بالبلبلة والشائعات والأخبار المغلوطة وكسب المواقف الشخصية والأمر المحير أن نرى كل عناصر ما يسمى بالمعارضة في جميع الإتجاهات والمسميات والكل يهرول نحو مصالحه الشخصية .
نافذة :
للمرة المليون نكرر نعاني من أخطاء وسلبيات ومشاكل شأننا شأن كل المجالس في عالم الإدارة للاندية الرياضية لكن نهبل التراب فوق إنجازات مجلس حقق تاريخ جيد ونوقف مسيرته الإصلاحية فهذا بهتان كبير وفي المقابل نجد ان مجلس الهلال من خلال الزوبعة التي صاحبت شطب هيثم مصطفى وعلاء الدين حتى تسجيلهم في الند التقليدي المريخ ليس أمراً وهم كانوا من لاعبي الهلال لهم واجبات وحقوق مثل بقية اللاعبين ولكن نرى في قيادتنا الهلالية التي صابرت وصبرت بعد أن تخلى عنها البعض بغرض أن تعجز عن مواصلة المسيرة قد حافظت على الثوابت بنادي الهلال والإنجازات في سياسة الضبط والحسم من المتفلتين والحريات بدون إنفعالات .
الهدوء والحكمة علامات بارزة في جوهرة قيادتنا بالهلال .
نافذة أخيرة :
دعونا من الهوامش والصغائر نريد أفعالاً لصالح مسيرتنا ومهما تتطاول أهل الظلام وجماهير الهلال على درجة من الوعي لا يلتفت للوراء والمقالات العشوائية لأنها تدرك وتعلم حساسية المرحلة الحرجة ويبقى الحجر والضغوط الذي يمارسها أهل من يسمون بالمعارضة حتى يقدم المجلس تنازلات لمعادلات تصب في مصلحة الآخرين ولكن القيادة الهلالية صلدة وتعرف التعامل بكل إرادة وطنية قائمة على المصداقية علينا جميعاً عدم إساءة إستخدام مناخ الحرية بلا حدود .
خاتمة :
يجب أن نعلم أن مجلس الهلال دوماً مع حرية الراي والراي الآخر من خلال عقد جمعية عمومية لتكملة المجلس بنائب الرئيس والامين العام وهو يقدم تجربة فريدة تعنى بالديمقراطية وحرية الراي والإختيار . ويأمل المجلس في قدوم أهل خبرة ودراية ومعرفة حتى يكمل مسيرة الهلال عبر صناديق الإقتراع للجمعية العمومية في إختيار من تراه مناسباً لقيادة المنصبين في الهلال
صلاح الاحمدى
دعونا من الهوامش والصغائر
ماذا يريد اهل الصياح والشعارات والهتافات الخاوية والتظاهرات الفوضوية
ماذا يريد كتاب المقالات والاعمدة فى الصحف الرياضية باسلوب ملؤه التطاول والتجاوزات اين اخلاقيات الفرسان اين مبادى الاختلاف فى الراى اين الايجابية تجاه الهلال
نحن فى امس الحاجة للراى الاخر الفاعل والمعارضة البناءة التى تساهم فى مسيرة الاصلاح
ولكن من خلال اطار القانونى دون اثارة الراى العام ضد مجلس الهلال الشرعى وبنوايا خبيثة
الفرق شاسع بين حرية البناء وفوضى الهدم والتعويق ان المعارضة ان وجدت يجب ان تكون سليمة التفكير فى تتطوير الهلال تعمل على هيبة الكيان واحترام الرموز وعندما نختلف فى مسالة ما او قضية او حتى قرار او حتى قرار سيادى يهم الجميع فليدينا القنوات الشراعية والمؤاسسات ونعترض نتناقش نستجوب وبكل حضارية المقصد لكن ان نتشاجر ونتراشق ونتظاهر فى الطرقات واما م عدسات الفضائيات فهذا شي مخزيخلوا من الضوايط ومواريث وادب وسلامة الهلال العظيم
قافلة الاصلاح تسير ومطاردة ما يسمون انفسهم بالمعارضة واجب كل هلالى لمحاربتهم حتى يبدأ الفريق موسماً جديداً بمجلس شرعي بمقابل صحف لا تستثمر بالإيجار بل بالبلبلة والشائعات والأخبار المغلوطة وكسب المواقف الشخصية والأمر المحير أن نرى كل عناصر ما يسمى بالمعارضة في جميع الإتجاهات والمسميات والكل يهرول نحو مصالحه الشخصية .
نافذة :
للمرة المليون نكرر نعاني من أخطاء وسلبيات ومشاكل شأننا شأن كل المجالس في عالم الإدارة للاندية الرياضية لكن نهبل التراب فوق إنجازات مجلس حقق تاريخ جيد ونوقف مسيرته الإصلاحية فهذا بهتان كبير وفي المقابل نجد ان مجلس الهلال من خلال الزوبعة التي صاحبت شطب هيثم مصطفى وعلاء الدين حتى تسجيلهم في الند التقليدي المريخ ليس أمراً وهم كانوا من لاعبي الهلال لهم واجبات وحقوق مثل بقية اللاعبين ولكن نرى في قيادتنا الهلالية التي صابرت وصبرت بعد أن تخلى عنها البعض بغرض أن تعجز عن مواصلة المسيرة قد حافظت على الثوابت بنادي الهلال والإنجازات في سياسة الضبط والحسم من المتفلتين والحريات بدون إنفعالات .
الهدوء والحكمة علامات بارزة في جوهرة قيادتنا بالهلال .
نافذة أخيرة :
دعونا من الهوامش والصغائر نريد أفعالاً لصالح مسيرتنا ومهما تتطاول أهل الظلام وجماهير الهلال على درجة من الوعي لا يلتفت للوراء والمقالات العشوائية لأنها تدرك وتعلم حساسية المرحلة الحرجة ويبقى الحجر والضغوط الذي يمارسها أهل من يسمون بالمعارضة حتى يقدم المجلس تنازلات لمعادلات تصب في مصلحة الآخرين ولكن القيادة الهلالية صلدة وتعرف التعامل بكل إرادة وطنية قائمة على المصداقية علينا جميعاً عدم إساءة إستخدام مناخ الحرية بلا حدود .
خاتمة :
يجب أن نعلم أن مجلس الهلال دوماً مع حرية الراي والراي الآخر من خلال عقد جمعية عمومية لتكملة المجلس بنائب الرئيس والامين العام وهو يقدم تجربة فريدة تعنى بالديمقراطية وحرية الراي والإختيار . ويأمل المجلس في قدوم أهل خبرة ودراية ومعرفة حتى يكمل مسيرة الهلال عبر صناديق الإقتراع للجمعية العمومية في إختيار من تراه مناسباً لقيادة المنصبين في الهلال