تماس
من غير زعل!
*وبروح رياضية!
*الى متى سيظل بعض مشجعي الازرق مرابطين في ديار النادي احتجاجا على شطب قائد الفريق هيثم مصطفى؟
*وهل سيظل المعتصمون مرابطون في دار النادي بعد ان انفض سامر التسجيلات وعرف الكل موقعه في كشوفات الفرق بدرجاتها المختلفة؟
*ثم هل سيواصل السيد الطاهر يونس عضو مجلس الهلال المستقيل تقديم الشكوى الواحدة تلو الاخرى ضد قرارات مجلس الهلال؟
* الاسئلة تفرض نفسها في الشارع الازرق وتترقب الجماهير اجابات شافية لحال الهلال قبل انطلاقة الموسم المقبل وتحديدا فترة الاعداد المرتقبة خلال ايام قليلة!
*الوضع الراهن في الهلال يحتاج للتبصير والتحذير ووضع الامور في نصابها وقول كلمة الحق ولو كانت مؤلمة وهي كذلك في واقع الامر!
*فالهلال يحتاج حقيقة لاجواء مثالية لانطلاقة اعداده للموسم الحالي والذي ستبدا عجلته في الدوران بعد ايام قليلة وحالات الاعتصام الصغيرة في ديار النادي يجب ان تتحول الى عوامل دقع ومساندة للفريق الازرق من اجل بداية مشرفة ومشرقة في عالم الساحرة المستديرة خاصة وان زعيم الكرة السودانية هو حامل البطولة الكبرى في المنافسات السودانية والفريق الذي وصل اعتاب النهائي الكونفدرالي الموسم الماضي وكان اقوى المرشحين لنيل اللقب لولا بعض العوامل والمؤثرات الخارجية التي عصفت باحلام وامال وتطلعات عشاق الموج الازرق!
*الاعتصامات والاحتجاجات يجب ان تتحول الى زاد معنوى جبار لاعانة اللاعبين وشحذ الهمم ومساعدة لمجلس الازرق بقيادة البرير وصحبه في تقديم المزيد من الدعم المادي والفكري لتطوير الفريق وتهيئة المناخ الملائم للكل من اجل غد افضل وايام احلى في مسيرة الزعيم!
*التسجيلات اغلقت بابها بالضبة والمفتاح وستعاود فتح ابوابها بعد نحو نصف عام من الان مما يعني ضرورة احترام قرارات المجلس الازرق والتي جاءت وفق رؤية فنية للمدرب الفرنسي دييغو غارزيتو والذي وضع الخطوط العريضة وتفاصيل عمليتي الاحلال والابدال بالفريق الازرق ودون تدخل من قبل مجلس ادارة النادي الكبير!
*الجانب الاخر من التساؤلات تطال عضو مجلس الهلال المستقيل السيد الطاهر يونس والذي دخل المجلس الازرق لاول مرة في تاريخه ودون ان تكون له سوابق عمل في اطار النادي الكبير ومع ذلك فقد استبشرت الجماهير الهلالية خيرا بقدومه مع الجدد في مجلس المستقبل ولكن الرجل توقف مبكرا احتجاجا على ما اسماه بدكتاتورية البرير دون ان يقدم استقالة واضحة للمجلس ثم قدمها بعد اكثر من خمسة اشهر وفي توقيت حرج ايام ايقاف نجم الفريق هيثم مصطفى لتكون وسيلة ضغط ليفقد المجلس نفسه الشرعية ولم يحدث ذلك بامر المفوضية والتحكيمية والتي استندت على القانون لتؤكد شرعية المجلس رغم استقالة اربع من اعضائه المنتخبين بل وذهبت الى ابعد من ذلك وقررت تكملة عدد الاعضاء عبر جمعية عمومية معلنه اواخر هذا الشهر!
*تواصلت طعون عضو مجلس الهلال المستقيل واخرها لدى التحكيمية التي افتت بعدم شرعية قرارات المجلس في شان الشطب والتسجيل قبل اكتمال عضوية المجلس ولكن ذلك لم يوقف مسيرة العمل الاداري لحصانة القرار الفني اضافة الى ان تمرير القرار نفسه كا سيعطل تسجيلات الازرق هذا الموسم ولو تم ذلك فعليا كانت ستكون بمثابة كارثة حقيقية بعد النجاح الكبير لمجلس ادارة النادي في ادارة ملف التسجيلات!
*الان هل سيتوقف السيد الطاهر يونس عن مواصلة رحلة الشكاوى من اجل المصلحة الهلالية ام يخرج علينا غدا بطعن جديد لتعطيل المسيرة في هذا التوقيت الحساس؟..ونعود بحول الله.
اخر الرميات
*تعالوا بكرة!
من غير زعل!
*وبروح رياضية!
*الى متى سيظل بعض مشجعي الازرق مرابطين في ديار النادي احتجاجا على شطب قائد الفريق هيثم مصطفى؟
*وهل سيظل المعتصمون مرابطون في دار النادي بعد ان انفض سامر التسجيلات وعرف الكل موقعه في كشوفات الفرق بدرجاتها المختلفة؟
*ثم هل سيواصل السيد الطاهر يونس عضو مجلس الهلال المستقيل تقديم الشكوى الواحدة تلو الاخرى ضد قرارات مجلس الهلال؟
* الاسئلة تفرض نفسها في الشارع الازرق وتترقب الجماهير اجابات شافية لحال الهلال قبل انطلاقة الموسم المقبل وتحديدا فترة الاعداد المرتقبة خلال ايام قليلة!
*الوضع الراهن في الهلال يحتاج للتبصير والتحذير ووضع الامور في نصابها وقول كلمة الحق ولو كانت مؤلمة وهي كذلك في واقع الامر!
*فالهلال يحتاج حقيقة لاجواء مثالية لانطلاقة اعداده للموسم الحالي والذي ستبدا عجلته في الدوران بعد ايام قليلة وحالات الاعتصام الصغيرة في ديار النادي يجب ان تتحول الى عوامل دقع ومساندة للفريق الازرق من اجل بداية مشرفة ومشرقة في عالم الساحرة المستديرة خاصة وان زعيم الكرة السودانية هو حامل البطولة الكبرى في المنافسات السودانية والفريق الذي وصل اعتاب النهائي الكونفدرالي الموسم الماضي وكان اقوى المرشحين لنيل اللقب لولا بعض العوامل والمؤثرات الخارجية التي عصفت باحلام وامال وتطلعات عشاق الموج الازرق!
*الاعتصامات والاحتجاجات يجب ان تتحول الى زاد معنوى جبار لاعانة اللاعبين وشحذ الهمم ومساعدة لمجلس الازرق بقيادة البرير وصحبه في تقديم المزيد من الدعم المادي والفكري لتطوير الفريق وتهيئة المناخ الملائم للكل من اجل غد افضل وايام احلى في مسيرة الزعيم!
*التسجيلات اغلقت بابها بالضبة والمفتاح وستعاود فتح ابوابها بعد نحو نصف عام من الان مما يعني ضرورة احترام قرارات المجلس الازرق والتي جاءت وفق رؤية فنية للمدرب الفرنسي دييغو غارزيتو والذي وضع الخطوط العريضة وتفاصيل عمليتي الاحلال والابدال بالفريق الازرق ودون تدخل من قبل مجلس ادارة النادي الكبير!
*الجانب الاخر من التساؤلات تطال عضو مجلس الهلال المستقيل السيد الطاهر يونس والذي دخل المجلس الازرق لاول مرة في تاريخه ودون ان تكون له سوابق عمل في اطار النادي الكبير ومع ذلك فقد استبشرت الجماهير الهلالية خيرا بقدومه مع الجدد في مجلس المستقبل ولكن الرجل توقف مبكرا احتجاجا على ما اسماه بدكتاتورية البرير دون ان يقدم استقالة واضحة للمجلس ثم قدمها بعد اكثر من خمسة اشهر وفي توقيت حرج ايام ايقاف نجم الفريق هيثم مصطفى لتكون وسيلة ضغط ليفقد المجلس نفسه الشرعية ولم يحدث ذلك بامر المفوضية والتحكيمية والتي استندت على القانون لتؤكد شرعية المجلس رغم استقالة اربع من اعضائه المنتخبين بل وذهبت الى ابعد من ذلك وقررت تكملة عدد الاعضاء عبر جمعية عمومية معلنه اواخر هذا الشهر!
*تواصلت طعون عضو مجلس الهلال المستقيل واخرها لدى التحكيمية التي افتت بعدم شرعية قرارات المجلس في شان الشطب والتسجيل قبل اكتمال عضوية المجلس ولكن ذلك لم يوقف مسيرة العمل الاداري لحصانة القرار الفني اضافة الى ان تمرير القرار نفسه كا سيعطل تسجيلات الازرق هذا الموسم ولو تم ذلك فعليا كانت ستكون بمثابة كارثة حقيقية بعد النجاح الكبير لمجلس ادارة النادي في ادارة ملف التسجيلات!
*الان هل سيتوقف السيد الطاهر يونس عن مواصلة رحلة الشكاوى من اجل المصلحة الهلالية ام يخرج علينا غدا بطعن جديد لتعطيل المسيرة في هذا التوقيت الحساس؟..ونعود بحول الله.
اخر الرميات
*تعالوا بكرة!
