نحو المدي
رابطة الهلال بالدوحة ...الوفاء بالوعد!!!
في 30/11/2012اوفت لجنة تسيير رابطة اهل الهلال بالدوحة برئاسة الاستاذ /احمد عبدالمنعم (قطر غاز)بوعدها وزادت عليه كيل بعير تصدقا والله يحب المحسنين وذلك بتحضير حضاري انيق بالخيمة الخضراء بمركز اصدقاء البيئة في حفل بسيط ومرتب ومنظم بشكل تحسدهمعليه ادارات الانديةالام بالسودان وذلك بقيام انتخابات الرابطة الذي بدا باي من الذكر الحكيم للاستاذ جمال محمد احمد وتقديم الاعلامي الضخم عمر عبد الكريم وتم الافتتاح بخطاب لجنة التسيير القاه الاستاذ احمد عبد المنعم ببلاغته المعهودة بسطا وايضاحا قليل المبني كبير المعني اعقبه بميزانية شفافه ةاداء سليم ايرادات ومصروفات ثم توالت الكلمات اشادة بالعمل الجبار الذي قامت به اللجنة ثم فتح باب الترشيح تاكيدالسنتي التدافع والتداول بمنتهي الهدوء والمؤسسية وجاء المكتب معبرا عن ارادة الحضور بمنتهي الاريحية والصراحة والوضوح بتفاهم خلاق جامعا بين مزيج الخبرة والشباب بتجانس بديع انتهي برئاسة الكاتب والشاعر المهندس (اللورد) عباس ابوريدة ونائبة رجل الاعمال المعروف علي الخضر الشهير (بعلي بتري) اما الامانة العامة كانت من نصيب الاستاذ/ محمد احمد التيجاني ( اللجنة الاولمبية) ونائبة الاستاذ المحامي عكود وامانة المال للابن البار صلاح هاشم معروف اضافة للصحفي جمال محمد احمد والاعلامي الكبير عمر عبد الكريم (اذاعة قطر) فبدا المكتب مع بقية عقده كايقونة باسقة وريحانه فواحة وفور الانتهاء تم علي الفور التسليم والتسلم بين المكتبين باسلوب مثالي لم نعهده في سابق المكاتب وربما في كل الروابط الا من رحم ربي ثم باشر المكتب عقد اول جلسه له للتعارف والتفاكر وقد كان حضورا من قدامي اللاعبين اللاعب منقستو والريح كاريكا وكان لوجودهم ابلغ الاثر في التجانس وكانا رمانة ميزان وقد رفضا الدخول بالمكتب واكتفيا بمجلس الاقطاب حديث التكوين وابديا استعدادهم الكامل في اداء ضؤيبة الهلال .
ونامل ان ينعكس ما حدث في رابطة الهلال بالدوحة علي مجلس الادارة بامدرمان خاصة في ظل اخبار تدافع قدامي اللاعبين عبر مبادرة الهلال كالوطن يسع الجميع ونامل ان تتكامل الجهود لندخل عصر لمؤسسية لهذا الكيان والتي كنا نطالب بها منذ عام 1971 ولكن محنة النخب السودانية حالت دون ذلك وان كان الان ما عاد يمكن السكوت علي ذلك ونحن في قرن العقل والمعلومات والمؤسسات والعمل وما عاد ينفع التعامل العاطفي والمتعالي بغير هدي ولا كتاب منير املين ان يكون ذلك بداية لاستقرار حقيقي للموسم القادم وبالله التوفيق
رابطة الهلال بالدوحة ...الوفاء بالوعد!!!
في 30/11/2012اوفت لجنة تسيير رابطة اهل الهلال بالدوحة برئاسة الاستاذ /احمد عبدالمنعم (قطر غاز)بوعدها وزادت عليه كيل بعير تصدقا والله يحب المحسنين وذلك بتحضير حضاري انيق بالخيمة الخضراء بمركز اصدقاء البيئة في حفل بسيط ومرتب ومنظم بشكل تحسدهمعليه ادارات الانديةالام بالسودان وذلك بقيام انتخابات الرابطة الذي بدا باي من الذكر الحكيم للاستاذ جمال محمد احمد وتقديم الاعلامي الضخم عمر عبد الكريم وتم الافتتاح بخطاب لجنة التسيير القاه الاستاذ احمد عبد المنعم ببلاغته المعهودة بسطا وايضاحا قليل المبني كبير المعني اعقبه بميزانية شفافه ةاداء سليم ايرادات ومصروفات ثم توالت الكلمات اشادة بالعمل الجبار الذي قامت به اللجنة ثم فتح باب الترشيح تاكيدالسنتي التدافع والتداول بمنتهي الهدوء والمؤسسية وجاء المكتب معبرا عن ارادة الحضور بمنتهي الاريحية والصراحة والوضوح بتفاهم خلاق جامعا بين مزيج الخبرة والشباب بتجانس بديع انتهي برئاسة الكاتب والشاعر المهندس (اللورد) عباس ابوريدة ونائبة رجل الاعمال المعروف علي الخضر الشهير (بعلي بتري) اما الامانة العامة كانت من نصيب الاستاذ/ محمد احمد التيجاني ( اللجنة الاولمبية) ونائبة الاستاذ المحامي عكود وامانة المال للابن البار صلاح هاشم معروف اضافة للصحفي جمال محمد احمد والاعلامي الكبير عمر عبد الكريم (اذاعة قطر) فبدا المكتب مع بقية عقده كايقونة باسقة وريحانه فواحة وفور الانتهاء تم علي الفور التسليم والتسلم بين المكتبين باسلوب مثالي لم نعهده في سابق المكاتب وربما في كل الروابط الا من رحم ربي ثم باشر المكتب عقد اول جلسه له للتعارف والتفاكر وقد كان حضورا من قدامي اللاعبين اللاعب منقستو والريح كاريكا وكان لوجودهم ابلغ الاثر في التجانس وكانا رمانة ميزان وقد رفضا الدخول بالمكتب واكتفيا بمجلس الاقطاب حديث التكوين وابديا استعدادهم الكامل في اداء ضؤيبة الهلال .
ونامل ان ينعكس ما حدث في رابطة الهلال بالدوحة علي مجلس الادارة بامدرمان خاصة في ظل اخبار تدافع قدامي اللاعبين عبر مبادرة الهلال كالوطن يسع الجميع ونامل ان تتكامل الجهود لندخل عصر لمؤسسية لهذا الكيان والتي كنا نطالب بها منذ عام 1971 ولكن محنة النخب السودانية حالت دون ذلك وان كان الان ما عاد يمكن السكوت علي ذلك ونحن في قرن العقل والمعلومات والمؤسسات والعمل وما عاد ينفع التعامل العاطفي والمتعالي بغير هدي ولا كتاب منير املين ان يكون ذلك بداية لاستقرار حقيقي للموسم القادم وبالله التوفيق